بسكويت التراميسو ،الليدي فينجر|الشيف خلود حمدي - YouTube
حلى طبقات بسكويت ليدي فنجر - YouTube
كعكة التيراميسو الايطالية بخطوات سهلة 11/02/2016 - 10:49 المقادير: 2 بسكوت اصابع ليدي فينجر "لسان القط" 2 ملعقة نس كافيه مذوبة بماء ساخن 1 جبنة نابليون 1 لبنه 9% 500 غم 2 بودينغ فانيل 1كاس حليب 2 كريمة حلوة للخفق 1 جيلاتين مذوب في ماء ساخن الطريقة: نغمس البسكوت بمزيج النس كفيه ونرصها في صينية نخفق الكريما ونحضرها حسب التعليمات. في وعاء جديد نحضر البودينغ مع الحليب حسب التعليمات. في وعاءكبير نضع اللبنة 9% وجبنة نابليون ونخلطها.. نضيف الكريمة والبودينغ والجيلاتين الى خليط اللبنة ونحركها بالتقليب حتى لا تخسر الكريمة قوامها وتتحول الى سائلة.. ثم نضيف طبقة من المزيج فوق البسكوت ونسوي سطحها ونضيف طبقة اخرى من البسكوت ونغطيها بمرحلة اخيرة من خليط اللبنة نتركها في الثلاجة لمدة 4 ساعات على الاقل نزينها بسيروب شوكولاطة وجوز او اي شيء اخر حسب الرغبة وصحتين وعافية
بسكوت السافويار(ليدى فنجر)بمقادير مظبوطه جدا👌👌 - YouTube
وتابع: «سألته عن السبب، فقال على أساس يكون فيه (رومينج وإنترنشونال ويوتيوب)، ولم يكن عندي علم بسبب تعبئة الأرقام بهذه المبالغ الكبيرة، وسألته عن السبب مرة ثانية، فقال لي نفذ وما تناقش». بالفيديو.. اعترافات عميل الاستخبارات القطري "بوعسكور" للإضرار بسمعة الإمارات. وتوجه الحمادي من الدوحة إلى مركز سلوى الحدودي مع السعودية، بين الساعتين الخامسة والسادسة مساء، واشترى خمس بطاقات سعودية مفعلة بباقات الإنترنت، وبعدها توجه إلى معبر الغويفات الإماراتي بسيارة تويوتا «إف جا» سوداء رقمها 355523 ملك أخيه (محمد)، ودفع 100 درهم رسوم تأمين، وبعد إنهاء معاملة الدخول، توجه إلى إحدى البقالات القريبة واشترى خمس شرائح هواتف إماراتية دون أن يطلب منه البائع صورة بطاقته، كما اشترى أربعة أجهزة هاتفية، واستخدم أيضاً هاتفه الشخصي لوضع الشرائح فيه. وقال: «طلب مني المقدم جاسم شحن الشرائح داخل شبكة الإمارات، لصعوبة تنفيذ ذلك خارج شبكتها، وبالفعل تولى البائعون الآسيويون عملية شحن الشرائح، عن طريق الرصيد الإلكتروني والكروت اليدوية، وتمت تعبئة كل شريحة بمبلغ 5000 درهم، بإجمالي 25 ألف درهم، وبعدها نزعت الكروت من الهواتف، وغادرت». وفي اليوم التالي 16 من سبتمبر 2013، استقل سيارته، وعاد إلى معبر الغويفات الحدودي، ومنه إلى معبري سلوى وأبوسمرة، وأخيراً إلى العاصمة القطرية الدوحة.
أكد مسؤول عسكري ليبي لبوابة «العين الإخبارية»، أن التحقيقات مع عدد من الإرهابيين الذين سقطوا في قبضة الجيش الوطني الليبي جنوب درنة، كشفت عن دور قطري في تمويل وتسليح ما يسمى «مجلس شورى ثوار درنة»، المرتبط بتنظيم القاعدة الإرهابي. وقال المسؤول الليبي إن الإرهابي والقيادي في الجماعة الليبية المقاتلة، عبدالحكيم بالحاج، يتولى الإشراف على نقل الدعم المالي واللوجستي للجماعات المتطرفة. وأضاف أن فتاوى الإرهابي، الصادق الغرياني، عضو ما يسمى «اتحاد علماء المسلمين»، هي المنهج الذي تسير عليه الجماعات الإرهابية في مدينة درنة. وحذر المسؤول العسكري الليبي من الترويج لخطابات الإرهابيين عبر القنوات القطرية أو المدعومة من الدوحة، وفي مقدمتها بوق الإرهاب في المنطقة، قنوات: «الجزيرة» و«النبأ» و«التناصح». كما أكد أن «الإرهابيين المعتقلين أكدوا وجود مقاتلين يحملون جنسيات عربية، من بينهم تونسيون ومصريون وجزائريون وسودانيون، داخل مدينة درنة». ولفت الأنظار إلى أن «قطر تدفع عملاءها في ليبيا إلى ضرورة مواجهة الجيش الوطني الليبي، واستنزاف قدراته في معركة تحرير درنة». واعتبر أن «الدوحة تدفع نحو إشعال جبهات قتالية في الهلال النفطي وجنوب ووسط ليبيا، لتشتيت جهود الجيش الليبي».
كشف تقرير وثائقي جديد بثته القنوات التلفزيونية في الدولة أمس، حول ما عرف بـ «التنظيم السري الإرهابي في الإمارات»، عن تفاصيل جديدة في «ملفات قطر السرية لإسقاط الدول الخليجية». وأورد التقرير اعترافات «بالصوت والصورة» للقيادي الإخواني القطري محمود الجيدة، الذي كان قد أدين في قضية التنظيم السري وحكم عليه بالسجن سبع سنوات والإبعاد عن الدولة بعد قضاء فترة العقوبة، أظهرت استغلال الدوحة عملية حل «التنظيم السري الإرهابي في الإمارات» ومن ثم اتصلت بأعضائه وفتحت أمامهم أبوابها وأراضيها ودعمتهم بالمال، بينما مثلت فنادقها نقطة التقاء لهم في مساعٍ لتجنيدهم وتدريبهم لغاية واحدة هي النيل من الإمارات وهدم منظومة مجلس التعاون الخليجي. محمود الجيدة: - «إخوان قطر» تسللوا إلى الإمارات لتأليب أعضاء التنظيم الإرهابي المنحل ضد الدولة. - قطر تحوّلت خلال العقدين الماضيين إلى «الوسيط المفضل» بل و«الأوحد» للتنظيمات الإرهابية. وألقى الضوء على تحول قطر خلال العقدين الماضيين إلى «الوسيط المفضل» بل و«الأوحد» للتنظيمات الإرهابية، مستعرضاً بعض هذه الوساطات التي تخفي خلفها «عمليات تمويل صارخة» لتنظيمات إرهابية. وعرج التقرير الوثائقي على شهادة أحد المنشقين عن «تنظيم الإخوان الإرهابي» أفاد خلالها بأن أمير قطر السابق كلف زعامات «التنظيم السري» بتربية أبنائه، خصوصاً الأمير الحالي، على أطروحات «الإخوان» على أيدي قيادات من أمثال مفتي التطرف يوسف القرضاوي، والمصنف أخيراً ضمن القائمة التي أصدرتها الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب.