في عام 1953 توفي فرانك أولسن إثر سقوط من فندق بعد أن خُدِر دون علم بمادة ثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك من قبل وكالة المخابرات المركزية قبل ذلك بتسعة أيام. In 1953 Frank Olson died after a fall from a hotel building after being unknowingly doped with LSD by the CIA nine days prior. استخدام ثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك و المنشطات الأخري كنموذج لم تعد مشهورة بين مجتمع البحث العلمي, لأن الاختلاف بات واضحاً بين الحالة المحفزة عن الطريق العقاقير و الصورة النموذجية للشيزوفرينيا. Using LSD and other psychedelics as a model has now fallen out of favor with the scientific research community, as the differences between the drug induced states and the typical presentation of schizophrenia have become clear. طبقاً لصحيفة نيويورك تايمز، فقد وقعت على الأقل ثماني حالات تسمم جماعية نتيجة لشراب السعال المزيف، وذلك عن طريق الخطأ باستخدام بدائل الجليسرين الطبي مع ثنائي إيثيلين الجليكول وهو بديل غير مكلف ولكنه سام. According to The New York Times, at least eight mass poisonings have occurred as a result of counterfeit cough syrup, accidentally substituting medical-grade glycerin with diethylene glycol, an inexpensive, yet toxic, glycerin substitute marketed for industrial use.
موسوعة المواد الكيميائية 3, 089 زيارة ثنائي إيثيل إيثر (داي إيثيل إيثر) Diethyl Ether: يعرف أيضا باسم إيثر ether أو إيثوكسي إيثان Ethoxyethane أو إيثيل إيثر Ethyl ether و هو سائل عديم اللون ، متطاير و قابل للإشتعال ، ذو مذاق حلو حارق ، صيغته الكيميائية C 2 H 5 OC 2 H 5 وزنه الجزيئي 74. 12 ، كثافته 0. 713 جرام/سم 3 ، درجة انصهاره -116. 3 درجة سيليزية و درجة غليانه 34. 6 درجة سيليزية. الإيثر سائل قليل الذوبان في الماء و لكنه قابل للذوبان و الإمتزاج مع أغلب السوائل العضوية مثل الكحول و ثاني كبريتيد الكربون. الإثير بحد ذاته أحد أهم المذيبات العضوية و كثيرا ما يستعمل في المختبر كمذيب للدهون ، زيوت ، راتنجات ، وأشباه القلويات. خليط بخار الإيثر مع الهواء قد يسبب انفجار عنيف علاوة على أن التخزين طويل الأمد للإيثر و بظروف غير ملائمة قد يؤدي إلى أكسدة بعض أجزاء الإيثر إلى مركب فوق أكسيدي شديد الإنفجار. لذلك يجب أن يخزن الإيثر و يستعمل مع أخذ أقصى درجات العناية و الحذر. يستعمل الإيثر في الأساس كمذيب و كمادّة بادئة لصناعة المنتجات الكيميائية و كمخدر أيضا. من المحتمل أن الإيثر أكتشف منذ القرن الثالث عشر و هو يحضر من خلال تسخين الكحول الأثيلي مع حمض الكبريتيك المركز ، و ذها التفاعل يعتبر من اقدم التفاعلات العضوية المعروفة و التي لا تزال تستخدم.
ما هدأت إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟ أما تَـعِبتَ من الأعداءِ.. وتـذكارِ 11 أكتوبر 2021 - 5 ربيع الأول 1443 11:24 PM الفنانة التشكيلية "أسرار" جسَّدت بأناملها لوحة فاتنة بألوان موجعة أبدعت الفنانة التشكيلية "أسرار عبدالملك" في تحويل قصيدة "حديقة الغروب" الشهيرة للوزير الراحل غازي القصيبي إلى لوحة فاتنة، جسَّدت فيها كل المعاني والأحاسيس والمشاعر بألوان مليئة بالأوجاع والأنين. وتـذكارِ ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وتـذكارِ 11 أكتوبر 2021 - 5 ربيع الأول 1443 11:24 PM الفنانة التشكيلية "أسرار" جسَّدت بأناملها لوحة فاتنة بألوان موجعة أبدعت الفنانة التشكيلية "أسرار عبدالملك" في تحويل قصيدة "حديقة الغروب" الشهيرة للوزير الراحل غازي القصيبي إلى لوحة فاتنة، جسَّدت فيها كل المعاني والأحاسيس والمشاعر بألوان مليئة بالأوجاع والأنين. وتـذكارِ شبكة سبق هو مصدر إخباري يحتوى على مجموعة كبيرة من مصادر الأخبار المختلفة وتخلي شبكة سبق مسئوليتها الكاملة عن محتوى خبر اخبار السعودية - بعد 11 عامًا من وفاته.. فتاة تشارك غازي القصيبي "حديقة الغروب" - شبكة سبق أو الصور وإنما تقع المسئولية على الناشر الأصلي للخبر وهو سبق السعودية كما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر ووحقوق الملكية الفكرية للخبر. وننوه أنه تم نقل هذا الخبر بشكل إلكتروني وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة أو تكذيبة يرجي الرجوع إلى مصدر الخبر الأصلى في البداية ومراسلتنا لحذف الخبر
آخر تحديث ديسمبر 27, 2021 "حديقة الغروب" شعر / غازي بن عبد الرحمن القصيبي إعداد / محمد الزيدي خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ أما سئمتَ ارتحالاً أيّها لساري؟ أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟ أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بقِيَتْ سوى ثُمالةِ أيامٍ.. تذكارِ بلى! اكتفيتُ.. وأضناني السرى! وشكا قلبي العناءَ! … ولكن تلك أقداري أيا رفيقةَ دربي!.. لو لديّ سوى عمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري أحببتني.. وشبابي في فتوّتهِ وما تغيّرتِ.. والأوجاعُ سُمّاري منحتني من كنوز الحُبّ. أَنفَسها وكنتُ لولا نداكِ الجائعَ العاري ماذا أقولُ؟ وددتُ البحرَ قافيتي والغيم محبرتي.. والأفقَ أشعاري إنْ ساءلوكِ فقولي: كان iiيعشقني بكلِّ ما فيهِ من عُنفٍ.. وإصرار وكان يأوي إلى قلبي.. ويسكنه وكان يحمل في أضلاعهِ داري وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً لكنه لم يقبّل جبهةَ العارِ وأنتِ!.. يا بنت فجرٍ في تنفّسه ما في الأنوثة.. من سحرٍ وأسرارِ ماذا تريدين مني؟! إنَّني شَبَحٌ يهيمُ ما بين أغلالٍ. وأسوارِ هذي حديقة عمري في الغروب.. كما رأيتِ… مرعى خريفٍ جائعٍ ضارِ الطيرُ هَاجَرَ.. والأغصانُ شاحبةٌ والوردُ أطرقَ يبكي عهد iiآذارِ لا تتبعيني!
ولكن.. يبدو أنه (الخوف) الذي تسرب إلى نفسية الشاعر من: تسرب الشباب وإيغال العمر في الستين وفوقها، خمس من السنين.. كأن (غازي) في هذه القصيدة: يرثي نفسه وهو المازال (حيا)، يشاركنا ما نسميها: رعصة ثمالة الشباب!! وكأنها (نوبة) من النزوع للرحيل. وكأنها (نوبة) من توجس السؤال عن ال: مقعد الواحد، والسرير المزدوج للزهد في الدنيا وفلسفة البقاء في التلفت، مستحضراً معه مقولة مفكر: (القدمان ثقيلتان لا تتحملهما الأرض، والكتفان كليلتان لا تتحملان السماء)!! وهكذا يعكس الشاعر هذه الروح المتصوفة الهاربة إلى انعتاق من حركة مزعجة، لعلها تزهد في واقع كثرت فيه الشكوك، وتزاحمت فيه أصابع الاتهام التي توجه إلى: النقاء والوضوح، وتعجز أن تشير إلى: الغموض، والاجتراء على الحق والعدل: (إن ساءلوك، فقولي: لم أبِعْ قلمي ولم أدنس بسوق الزيف: أفكاري)!! * وفي هذه القصيدة: يقف الشاعر أمام القدر وجهاً لوجه، يحاول اكتشافه، سؤاله عما تبقى.. وإن مضى فإنه يقول للدنيا وللناس كلهمو، على لسان مَنْ أَحَبَّ: (وإن مضيت، فقولي: لم يكن بطلا لكنه لم يقبل: جبهة العار وكان يمزج أطوارا بأطور وكان طفلي، ومحبوبي، وقيثاري)!! * ولن تكون هذه التنهدات تفاعلاً مع الصمت والتأمل، بل ما يشبه الغدو والرواح.. وما يشبه أن يغدو الشاعر وحده: هو وهو.. بكل ما في أعماقه ومراحل عمره وأفكاره من كثرة!
وأمَّا دلالة كلمة الغروب بصفتها كلمة محورية في النصّ في هذه الصورة الشعرية فتبدو من خلال شحوب الأغصان وإطراق الورد وبكائه ،وهما مبعث أسى وحزن في نفس الشاعر إذ يحيلان على غروب العمر ويؤكدانه. وعلى هذا النحو تطرحُ القصيدةُ جدلية الموت والحياة ، عبر سيل من الذكريات تقارن الماضي الجميل _ ماض ينضح بالحيوية والشباب _ بحاضرٍ يترقب النهاية مستحضرًا ما بقي من سنوات العمر، فهو يتأمل الموت ويحاول أن يقول من خلال قصيدته ما يشبه أمنياته وأحلامه التي طالما أراد أن يحققها أو يراها ، تصبح إذن قصيدة رثاء الذات ، مرآة للذات لا مديحًا لها. ويختم القصيدة بالابتهال والتضرع إلى الله بما يكشف عن عمق إيمانه (رحمه الله): يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به عليّ ما خدشته كل أوزاري أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي أيرتُجَى العفوُ إلاّ عند غفَّار ِ؟