وأبانت الوزارة أن قيمة الغرامة تقدر بـ 3 آلاف ريال،... "الموارد البشرية": ضبط 1248 مخالفة لقرار منع العمل تحت أشعة الشمس 27 أغسطس 2020 5, 082 أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، اليوم (الخميس)، عن ضبط 1248 مخالفة لقرار منع العمل تحت أشعة الشمس. وأوضحت أن الغرامة تبلغ 3 آلاف ريال، وتتعدد بعدد العمال،... "الموارد البشرية" ترصد 1000 مخالفة لقرار منع العمل تحت أشعة الشمس 11 أغسطس 2020 10, 191 أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، اليوم (الثلاثاء)، رصدها 1029 مخالفة لقرار منع العمل تحت أشعة الشمس. وتخضع تلك الممارسات لنص المخالفة رقم 38، والتي تنص على قيام صاحب... "الموارد البشرية": ضبط 918 مخالفة لقرار منع العمل تحت أشعة الشمس 30 يوليو 2020 3, 972 أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ضبط 918 مخالفة لقرار منع العمل تحت أشعة الشمس. وأشارت إلى أن قيمة الغرامة تقدر بـ 3 آلاف ريال، وتتعدد بتعدد العمال،... "الموارد البشرية": ضبط 847 مخالفة لقرار منع العمل تحت أشعة الشمس 24 يوليو 2020 6, 996 أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ضبط 847 مخالفة لقرار منع العمل تحت أشعة الشمس، وذلك منذ سريان القرار في 15 يونيو الماضي.
وتخفض ساعات العمل الفعلية خلال شهر رمضان للمسلمين بحيث لا تزيد عن ست ساعات في اليوم، أو ست وثلاثين ساعة في الأسبوع". المادة (99) من النظام نصت على أنه " يجوز زيادة ساعات العمل المنصوص عليها في المادة الثامنة والتسعين من هذا النظام إلى تسع ساعات في اليوم الواحد لبعض فئات العمال، أو في بعض الصناعات والأعمال التي لا يشتغل فيها العامل بصفة مستمرة. كما يجوز تخفيضها إلى سبع ساعات في اليوم الواحد لبعض فئات العمال أو في بعض الصناعات الخطرة أو الضارة. وتحدد فئات العمال والصناعات والأعمال المشار إليها بقرار من الوزير ". المادة (100) نصت على أنه " يجوز لصاحب العمل ـ بموافقة الوزارة ـ في المنشآت التي تقتضي طبيعة العمل فيها أداء العمل بالتناوب زيادة ساعات العمل على ثماني ساعات عمل في اليوم الواحد أو ثمان وأربعين ساعة في الأسبوع، بشرط ألا يزيد متوسط ساعات العمل، عند احتسابه لمدة ثلاثة أسابيع أو أقل، على ثماني ساعات يومياً أو ثمان وأربعين ساعة أسبوعياً)". أما فيما يتعلق بالمخالفات، فقد حددت المادة 236 من نظام العمل العقوبات التي تطبق عليها "بغرامة لا تقل عن ثلاثة آلاف ريال ولا تزيد على عشرة آلاف ريال عن كل مخالفة أو إغلاق المنشأة لمدة لا تزيد على ثلاثين يوماً أو إغلاقها نهائياً ويجوز الجمع بين الغرامة والإغلاق.. " من جهة اخرى أوضح معالي نائب وزير العمل الدكتور عبد الواحد بن خالد الحميد أن إصدار هذا القرار يتوافق مع التوجه العالمي والمعايير العمل الدولية فيما يتعلق بحماية العمالة وتوفير بيئة عمل صحية وآمنة وفق اعتبارات السلامة والصحة المهنية.
كما يستثني القرار عددًا من المحافظات في بعض مناطق المملكة، نظراً لاختلاف درجات الحرارة التي تنخفض في بعض المناطق والمحافظات إلى مستويات لا تتطلب حظر العمل في الساعات المشار إليها، حيث سيتم التنسيق مع مديري فروع المناطق وتحديد مدى الحاجة لتطبيق القرار في مناطق عملهم والمحافظات التابعة لها حسب الظروف المناخية ودرجات الحرارة السائدة في المنطقة خلال فترة المنع, كما يمكن الاستفسار وتقديم الشكوى الخاصة بمخالفة تطبيق القرار عبر هاتف خدمة العملاء رقم (19911)، أو من خلال بوابة «معاً للرصد».
[صحيح مسلم| خلاصة حكم المحدث: صحيح] قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (من خرج في طلبِ العلمِ ، فهو في سبيلِ اللهِ حتى يرجعَ). [ أخرجه الترمذي| خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره]. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابنُ آدمَ انقطع عملُه إلا من ثلاثٍ: صدقةٍ جاريةٍ، أو علمٍ يُنتفَعُ به، أو ولدٍ صالحٍ يدعو له). [صحيح مسلم| خلاصة حكم المحدث: ثابت]. المراجع ↑ "الحكم على حديث (طلب العلم فريضة على كل مسلم)", اطّلع عليه بتاريخ 22-10-2019. بتصرّف ↑ "حقُّ التعلمِ والإبداعِ الحضاريِّ في الإسلامِ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 22-10-2019. بتصرّف. ↑ "438 من حديث: (من سلك طريقا يبتغي فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة.. )",, اطّلع عليه بتاريخ 22-10-2019. بتصرّف. ↑ "العلماء ورثة الأنبياء",, اطّلع عليه بتاريخ 22-10-2019. بتصرّف. ^ أ ب "فضل العلم",, اطّلع عليه بتاريخ 22-10-2019. بتصرّف.
من سلك طريقا يلتمس فيه علما قال ابن حجر رحمه الله في الفتح: قوله (طريقا) نكرها ونكر (علما) ليتناول أنواع الطرق الموصلة إلى تحصيل العلوم الدينية وليندرج فيه القليل والكثير قوله (سهل الله له طريقا) أي في الآخرة أو في الدنيا بأن يوفقه للأعمال الصالحة الموصلة إلى الجنة اهـ. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في الفتح: وفيه بشارة بتسهيل العلم على طالبه لأن طلبه من الطرق الموصلة إلى الجنة اهـ. من سلك طريقا يلتمس فيه علما قال العلامة عبد المحسن العباد وفقه الله في شرحه على الأربعين النووية: فيه الحثُّ على طلب العلم الشرعيِّ وسلوك الطرق الموصلة إلى تحصيله، سواء كان ذلك بالسفر لطلبه؛ أو بالأخذ بأسباب تحصيله، من اقتناء الكتب المفيدة وقراءتها والاستفادة منها، وملازمة العلماء والأخذ عنهم وغير ذلك، والجزاء على ذلك من الله تسهيل الطريق التي يصل بها طالب العلم إلى الجنَّة، وذلك يكون بإعانته على تحصيل ما قصد، فيكون بذلك محصِّلاً للعلم، ويكون أيضاً بإعانته على العمل بما علمه من أحكام الشريعة، وذلك يفضي به إلى دخول الجنَّة اهـ. بعض الفوائد المستفادة من سلك طريقا يلتمس فيه علما وفيه ترغيب في الرحلة في طلب العلم, والاجتهاد في تحصيله, ونجد السلف في رحلتهم لطلب العلم قد ضربوا أروع الصور، فـأبو أيوب الأنصاري يرحل إلى الفسطاط في مصر لطلب حديث، و جابر بن عبد الله يرحل إلى دمشق في طلب حديث، حتى ألف العلماء: الرحلة في طلب العلم.
" من سلك طريقا يلتمس فيه علما " بصوت / عبدالله الددل - YouTube
تاريخ النشر: السبت 28 شعبان 1434 هـ - 6-7-2013 م التقييم: رقم الفتوى: 212617 109433 0 960 السؤال هل نؤجر على الدراسة إن كانت بنية بر الوالدين وإصلاح الأمة الإسلامية؟ وما تفسير حديث: من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة؟ وهل يشمل هذا الدراسة؟ أم العلوم الشرعية فقط؟ وإن كنا نؤجر، فما الدليل؟ وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فطالب العلم النافع مأجور على دراسته وطلبِه للعلم إذا صلحت نيته بنفع المسلمين وطاعة والديه، وقد تكون دراسة العلوم الدنيوية النافعة وطلبها من فروض الكفاية على المسلمين، ومن قام بها منهم بنية القيام بالواجب الكفائي يكون أجره أعظم، وقد تكون مباحة يؤجر عليها أيضا إن قصد القربة، وانظري الفتويين رقم: 105463 ، ورقم: 99124 ، وما أحيل عليه فيهما. وأما الحديث المشار إليه: فهو حديث صحيح رواه مسلم وغيره، ومعناه كما قال الملا قاري في مرقاة المفاتيح: وَمَنْ سَلَكَ ـ أَيْ: دَخَلَ أَوْ مَشَى ـ طَرِيقًا أَيْ: قَرِيبًا أَوْ بَعِيدًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا: نَكِرَةٌ لِيَشْمَلَ كُلَّ نَوْعٍ مِنْ أَنْوَاعِ عُلُومِ الدِّينِ قَلِيلَةً أَوْ كَثِيرَةً، إِذَا كَانَ بِنِيَّةِ الْقُرْبَةِ وَالنَّفْعِ وَالِانْتِفَاعِ، وَفِيهِ اسْتِحْبَابُ الرِّحْلَةِ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ.
وجوب طلب العلم فيما يأتي بعض الأدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفةعلى وجوب طلب العلم [٥]: قال الله تعالى: {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّـهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا} [الطلاق: 12]. قال الله تعالى: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ، خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ} [العلق:1 - 5]. قال الله تعالى: {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ} [آل عمران: 18]. قال الله تعالى: {يَرْفَعِ اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ} [المجادلة: 11]. قال الله تعالى: {وَقُل رَبِّ زِدني عِلمًا} [طه: 114]. روي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ). [أخرجه ابن ماجه| خلاصة حكم المحدث: صحيح] عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ الرسول -صلى الله عليه وسلم- قال: (مَن سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فيه عِلْمًا، سَهَّلَ اللَّهُ له به طَرِيقًا إلى الجَنَّةِ).
13/1388- وَعَنْ أَبي الدَّرْداءِ، ، قَال: سمِعْتُ رَسُول اللَّهِ ﷺ، يقولُ: منْ سَلَكَ طَريقًا يَبْتَغِي فِيهِ علْمًا سهَّل اللَّه لَه طَريقًا إِلَى الجنةِ، وَإنَّ الملائِكَةَ لَتَضَعُ أجْنِحَتَهَا لِطالب الْعِلْمِ رِضًا بِما يَصْنَعُ، وَإنَّ الْعالِم لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ منْ في السَّمَواتِ ومنْ فِي الأرْضِ حتَّى الحِيتانُ في الماءِ، وفَضْلُ الْعَالِم عَلَى الْعابِدِ كَفَضْلِ الْقَمر عَلى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ، وإنَّ الْعُلَماءَ وَرَثَةُ الأنْبِياءِ وإنَّ الأنْبِياءَ لَمْ يُورِّثُوا دِينَارًا وَلا دِرْهَمًا وإنَّما ورَّثُوا الْعِلْمَ، فَمنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحظٍّ وَافِرٍ. رواهُ أَبُو داود والترمذيُّ. 14/1389- وعنِ ابن مسْعُودٍ، ، قالَ: سمِعْتُ رَسُولَ اللَّه ﷺ يَقُولُ: نَضَّرَ اللَّه امْرءًا سمِع مِنا شَيْئًا، فبَلَّغَهُ كَمَا سَمعَهُ فَرُبَّ مُبَلَّغٍ أوْعى مِنْ سَامِع. رواهُ الترمذيُّ وقال: حديثٌ حَسنٌ صَحيحٌ. 15/1390- وعن أَبي هُريرةَ، ، قَالَ: قَالَ رسُولُ اللَّه ﷺ: منْ سُئِل عنْ عِلمٍ فَكَتَمَهُ، أُلجِم يَومَ القِيامةِ بِلِجامٍ مِنْ نَارٍ. رواهُ أَبو داود والترمذي، وَقالَ: حديثٌ حسنٌ.