18 ديسمبر 2020 - 3 جمادى الأول 1442 04:51 PM وسط مناشدات من أهالي المنطقة لملاحقة المخالفين ومنع الظاهرة يشهد سوق سبت الجارة أحد أكبر أسواق القنفذة الشعبية، انتشاراً ملحوظاً لظاهرة التسول من قبل مجموعات من النساء والاطفال وكبار سن من مخالفي نظام الإقامة الذين يأتون للسوق كل جمعة لغرض التسول واستعطاف المتسوقين بأطفالهم للحصول على المال بطرق غير مشروعة. وتعد هذه الظاهرة مخالفة للأنظمة المانعة من التسول وجمع الأموال بطرق مشبوهة وغير مشروعة؛ حيث ناشد أهالي المنطقة الجهات المعنية بملاحقة المتسولين ومنع انتشار هذه الظاهرة السلبية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. سوق سبت الجارة - YouTube. الكلمات الدلائليه: شاهد
أخبار قد تعجبك
أكد المثمن العقاري جعفر سبت صاحب مكتب جعفر سبت للاستشارات أن سوق التثمين العقاري يعيش حالة صحية بعد وضع ضوابط لهذا النشاط من جانب مؤسسة التنظيم العقاري «ريرا» غير أن السوق لا يزال إلى الوعي بشأن التعامل مع المقيمين الأكفاء. ماذا تعرف عن سوق سبت الجارة بمحافظة القنفذ؟. وشدد على أن عملية التقييم العقاري ليست عملية سهلة وتتطلب معرفة في الإدارة، والرياضيات والإحصاء، وقدر على الربط والتحليل والملاحظة علاوة على الكياسة وحسن النظر، بينما كانت فيما مضى مهنة يتطفل عليها الجميع. ورأى أن الكوادر البحرينية تفرض نفسها شيئًا وشيئًا في سوق التثمين، معربًا عن اعتقاده بأن أكثر قدرة على تقييم الأصول العقارية بالنظر إلى معرفتها بثقافة البلد، وأذواق الناس، وميولهم ورغباتهم في مختلف المناطق. وقال: «لاشك أننا ندعو للاعتماد على المثمن البحريني ليس لقدرته على التثمين الدقيق فحسب بل لأنه سيكون مسؤولاً عنه في ظل وجود مسؤولية قانونية وتأمين على التقارير، بينما المثمن الأجنبي وجوده محدود، ومرتبط بعقود مؤطرة بمدى زمني». وأعرب عن اعتقاده بأن المثمن كلما كان من حملة الشهادات والاختصاصات المختلفة كلما كان قادرة على كتابة تقارير رصينة، واستخدام طرق التثمين وفق أسس علمية منهجية، مثل التقييم بالمثيل الذي يعد عاملاً مساعدًا في التثمين، والتثمين من خلال العائد، مشددًا على أن الأساس هو إدراك المثمن وتمكنه من استخام الأدوات العلمية.
المدني والهلال الأحمر يقع مركز سبت الجاره على ضفاف وادي قنونا المشهور بسيوله المفاجئة وحوادثه المتكررة التي سبق وأن راح ضحيتها اثنان من رجال الدفاع المدني ومركز سبت الجاره يتوسط عدة مراكز ويمر به طرق مهمة أحدها يربط المحافظة بالمحافظات الأخرى ويمر هذا الطريق بأربعة أودية ورغم كل هذا إلا أنه يفتقر لوجود مركز للدفاع المدني ومركز للهلال الأحمر. وهنا غياب شبه كامل للجهات الخيرية عن مركز سبت الجاره والفقراء يتطلعون لإنشاء مشروع إسكان يؤيهم ويتبع المركز حوالي 90 قرية اغلبهم لايوجد لديه دخل غير الضمان الاجتماعي الذي لايكاد يكفي لقوت يومه فبعض منهم يسكن في بيوت شعبية وصغيرة بعضها يتكون من غرفتين فقط.
الغزو الفكري ويشرح المؤلف ظروف تأثر العالم الإسلامي بالحضارة الغربية، وانبهار بعض المسلمين في نهاية القرن الثامن عشر بالنهضة الصناعية التي توصّل إليها الغرب. فالأمم بنظر المؤلف مؤثرة في فترات قوّتها بينما تتأثر في فترات ضعفها، "… لذلك أفاد المسلمون من هذا الصراع (الفكري والحضاري) حين كانوا أمّة قوية قاهرة في صدر الإسلام، بينما خسروا في الصراع المعاصر الذي نقلوا فيه ما نقلوا وقلّدوا ما قلّدوا من موقع الضعف، متوهمين أن كل ما عند غيرهم من الغُزاة الأقوياء خيرٌ مما عندهم ". كتاب المسلمون والحضارة العربية العربية. وبعد عرض صغير لمراحل نقل الحضارة الغربية إلى العالم الإسلامي في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، يتطرّق المؤلف إلى البعثات التي أرسلت إلى المجتمعات الأوروبية، والتي تأثر أفرادها بالحضارة الغربية فعادوا ينشرون الأفكار التي حملوها معهم من الغرب، ويعملون على الترويج لها ومن هؤلاء رفاعة الطهطاوي وخير الدين التونسي. ويقوم المؤلف بعرض بعض آراء وأفكار الطهطاوي والتونسي لأهمية هذين الشخصين ودورهما في جلب البذور الغربية إلى التربة الإسلامية. أفكار جديدة يقول الدكتور محمد حسين: " للمرة الأولى في البيئة الإسلامية نجد كلاماً عن "الوطن" و"الوطنية"، و"حب الوطن" بالمعنى القومي الحديث، والذي يقوم على التعصّب لمساحة محدودة من الأرض يراد اتخاذُها وحدة وجودية، يرتبط تاريخُها القديم بتاريخها المعاصر، ليكوّنا وحدة متكاملة، ذات شخصية مستقلة تميّزها عن غيرها من بلاد المسلمين وغير المسلمين.
نبذة عن الكتاب إرتأى المركز نشر الكتاب للإطلاع عليه والإستفادة منه كما يلزم علماً أن المركز لا يتبنى بالضرورة وجهات النظر الواردة وكذلك المصطلحات المستخدمة فيه.
عندما صدر الكتاب في ما يقرب من ثلاثة آلاف وستين صفحة، فهم من هذا الكم والعدد الكبير أن الشيخ قضى ليال في تسطير هذا المؤلف، ويفهم منه أيضا أن غرض الكاتب بهذا العدد هو محاولة إعادة تجميع كل الأفكار التي أنتجتها الحركة الإسلامية الصحوية منذ بدايتها إلى اليوم؛ حيث يظهر لقارئ الكتاب أن ما يقوله الحوالي ولو من غير مصدر ولا مرجع؛ هو كتابات خالصة وأفكار متناثرة غالبها متجاوز اليوم ومسطور في تأليفات منظري الحركة الإسلامية الصحوية. فالكتاب هو تجميع من الكاتب في محاولة لخلق ميثاق جديد تجتمع عليه الحركة الإسلامية الصحوية جمعا بين السلفية والصحوة وليس جمعا بين الصحوة والأشعرية التي ميزت كتابات سيد قطب والحركة الإسلامية. في مقدمة الكتاب حاول الشيخ فتح باب النقد على مصراعيه، وهو ما يعطي للقارئ انطباعا أوليا أننا أمام نظر جديد وخطاب جديد فارق في تأليفات الشيخ الحوالي وخاصة في نزعتها القطبية، لكن ما هي إلا الصفحة والصفحتان والثلاث حتى ينكشف التطبع ويعود الشيخ إلى طبعه وفاء للمدرسة السلفية والقطبية في النظر للمجتمعات الإسلامية والمخالفين، فالغرب منذ البداية هو الغرب المتفوق الذي بنى أمجاده على الحضارة الإسلامية والذي يشحذ كل سيوفه ويستجمع كل قواه على تشتيت بلاد المسلمين.
فالفلسفة في نظر الشيخ يتم النظر إليها بما يقرره ابن تيمية والعلوم وسائر المعارف إنما الأسبقية فيها لما يقرره الشيخ ابن تيمية وابن عبد الوهاب، بل إن الشيخ يتجنب حتى أن يستدل بغير الحنابلة إلا لماما يسيرا لا يكاد يلاحظ. لقد أعاد الشيخ خطاب الحركة الإسلامية لما قبل الثمانينيات بنفحة جامعة بين أفكار السيد قطب ودفاعات ابن عبد الوهاب وابن تيمية. لقد أعلى الشيخ من شأن الإعجاز العلمي وبخس العلوم والمعارف على طريقة الشيخ الزنداني، ونسب الدراسات التي قال عنها إنها علمية لمجهولين على صيغ التمريض. كتاب المسلمون والحضارة العربية المتحدة. فالقرآن والأثر وأقوال الحنابلة هم الهدى واليقين؛ ذلك أن عيب الحضارة الغربية هو أنها حضارة ظنية بينما حضارة المسلمين هي حضارة يقينية. ولا يكتفي الشيخ بقول هذا بل إنها يجعل كل مصادر المعارف في العالم للمسلمين وفلاسفتهم؛ الذين يكفرهم ويضللهم في باب العقائد ومقولات الفرقة الناجية ثم يعلي من شأنهم في باب فضل علوم المسلمين وفاء لمذهب ابن عبد الوهاب. فالحضارة مصدرها الإسلام والفكر الإنساني مصدره كتب الشيخ ابن تيمية. إن أمريكا توشك أن تسقط. وأوروبا التي تتخبط في الفساد والعشوائة والقذارة والضنك توشك أن يغطيها الجليد وبه تتحول بلاد العرب إلى مروج وأنهار.