7. المقارنة والتباين: القدرة على المقارنة بين شيئين ، شخصين ، فكرتين ، أو أكثر من وجهات نظر متعددة ، ومعرفة ما يوجد في أحدهما وما ينقص الآخر. 8. التصنيف: القدرة على تصنيف المعلومات وتنظيمها وتجميعها ، أي تجميع أشياء أو كائنات متشابهة في مجموعة بناءً على الخصائص أو الخصائص الأساسية المحددة مسبقًا. فئة ، ثم وضعهم في ثلاث قوائم حسب نوع المكالمة. 9. وضع المعايير: تحديد وتقدير المعايير الأكثر فائدة التي يمكن استخدامها لتقييم المشروع أو أهمية المشروع من أجل التوصل إلى أحكام معينة. 10. الترتيب وتحديد الأولويات وتسلسل الإنتاج: أي القدرة على ترتيب العناصر أو الأحداث بالترتيب أو بترتيب معين وفقًا للقيم النوعية ، ومن نوع التسلسل أو الترتيب الأبجدي أو الترتيب الزمني ، أو وفقًا للاهتمام في مجال معين أو حسب قيمة الأشياء. من معاني التفكير. 11. عرض العلاقات: قارن الأفكار والأحداث لتحديد التسلسل بين عمليتين أو أكثر. 12. ابحث عن الأنماط: القدرة على التعرف على الفروق الخاصة بين سمتين أو أكثر في العلاقات التي تؤدي إلى أنماط متكررة. 13. تخمين / توقع / توقع: القدرة على استخدام المعرفة السابقة ، المقارنة أو التباين ، وعلاقات محددة لتحديد أو توقع أحداث مماثلة في المستقبل ، أو استخدام المعرفة السابقة لإضافة معنى للمعلومات الجديدة.
دون إهمال للعلاقات الداخلية والمؤثرات المحيطة بالموضوع، فضلاً عن ضرورة التفطن للقضايا الضمنية الخفية. وهذا ما يختصر في معيار العمق. يترتب على عدم الالتزام بمعيار العمق ما يلي: •تغييب عناصر أساسية في معالجة المشكلة •عدم التقطن للقضايا الضمنية في معالجة المشكلة •غياب الحجج المتعلقة بجوهر المشكلة •المبالغة في التركيز على المؤثرات الجانبية في التحليل 9- التزامًا بمعيار العمق، أكتب السؤال الذي سأطرحه طلبًا لتحري معيار العمق في المواقف التالية: 10- يستوجب معيار الاتساع الإلمام بكل جوانب الموضوع، فالتفكير الناقد لا يهمل أي معلومة ذات صلة بالموضوع كما يفحص جميع الآراء والحجج والبراهين الداعمة أو المخالفة، ويستعرض جميع الحلول الموجودة والممكنة، ويسلك جميع الطرق للنظر في المسألة. أفكر فيما يمكن أن يترتب على الإخلال بهذا المعيار: ينجم عن الإخلال بمعيار الاتساع ما يلي: عدم التوسع لإيجاد طرق أخرى لمعالجة المشكلة.
في بعض الأحيان يكون النظام الغذائي المُتَبَعْ تشوبهُ شائبة، فإمَّا ينقصهُ الڤيتاميناتِ والمعادن، وإمَّا يكون نظامًا غذائيا مُختلاً بشكلٍ كامل، وهذا ما يُسبّب الكثير من الأعراض الجانبية، فمثلاً قد يتأخر الجرح عن الإلتئام بسبب نقص نوع مُعين من الڤيتامين، تعرَّفي مع موقع يومياتي على الڤيتامين المسؤول عن إلتئام الجروح. ما هو الفيتامين؟ نظرًا لتطورات العصر، والتطور الصناعي السريع الذي يطال مُختلف نواحي الحياة الإنسانية، فلم يعُد النظام الغذائي الصحي الحجر الأساس لمُجتمعٍ ٍ مُزدهر، فبات الضوء يُسلط على النواحي الاقتصادية أكثر، فيمكننا الجزم بأنَّ في العصور القديمة كان الأهتمام بالغذاء يأخذ حيّزًا مُهمًا جدًا، أكثر من العصور الحاليه، لذا قد يلجأ الإنسان للكثير من المُتممات الغذائية، والڤيتامينات، والمعادن، على إعتبار أنَّ نظامهُ الغذائي لم يكن على ما يُرام.
يمكنني القول بأنك على حق، إذ لا يوجد نوع محدد من الفيتامينات يُساعد على التئام الجروح، وإنما تناول أطعمة تحتوي على مجموعة متنوعة من الفيتامينات قد يدعم الجسم خلال عملية الشفاء، وسأذكرها لك فيما يأتي: [١] فيتامين ك (Vitamin K) يعدّ فيتامين ك من العناصر الأساسية في عملية تخثر الدم ، إذ يساعد على وقف النزيف، وتسريع تخثر الدم، ممّا يُعزز من عملية التئام الجروح، ومن الأغذية الغنية به: الخضروات الورقية الداكنة مثل السبانخ. البروكلي. البيض. منتجات الألبان. فيتامين ج (Vitamin C) يعدّ فيتامين ج من مضادات الأكسدة القوية التي تساعد على شفاء الجروح بشكل أسرع، كما يدخل فيتامين ج في إنتاج الكولاجين، ومواد أخرى تدخل في تكوين أنسجة الجسم المختلفة كالجلد والعظام، ويمكن الحصول على فيتامين ج من الأطعمة التالية: الحمضيات. الفليفلة الحلوة. الكيوي. البابايا. بعض الخضراوات الورقية. الفيتامين المسؤول عن التئام الجروح. فيتامين أ (Vitamin A) يُعدّ فيتامين أ من أهم المواد الغذائية الضرورية لعلاج الجروح، إذ يعدّ أساسيًا لبناء أنسجة الجلد الخارجية، كما أنّه يساهم في تقوية مناعة الجسم، وله خصائص مضادة للأكسدة، ومن المصادر الغنية بفيتامين أ ما يأتي: الجزر والبطاطا الحلوة.
يمكنك ممارسة الرياضة المناسبة لك مثل السباحة أو الجري أو المشي أو حتى اليوجا، طالما أن الحركة مريحة لك ولا تؤلمك. فعليك الانتباه لمعدل قوة التمارين وقوة إصابتك حتى لا تتفاقم، ويمكنك استشارة متخصص في نوعية الرياضات المناسبة لك. 5- التوتر يؤثر التوتر على صحتنا بطريقة أو بأخرى. يمكن أن تؤدي مستويات التوتر المرتفعة إلى تأخر التئام الجروح لأن المواد الكيميائية التي يتم إفرازها أثناء التوتر تعوق تصرف الجهاز المناعي. فضلا عن أن التوتر يمكن أن يؤثر على مستويات ألمك بشكل مباشر، ويزيد من حساسيتك. 6- عدم تناول العناصر الغذائية المهمة تناول العناصر الغذائية الصحيحة مهم جدا في عملية التئام الجروح. تعرفي على فوائد الجزر للأطفال | دنيا الوطن. ويعتبر البروتين من أكثر العناصر أهمية أثناء فترة التعافي من الإصابة، لذلك احرص خلالها على تناول اللحوم الحيوانية والأسماك والدجاج والبيض والحليب كامل الدسم والزبادي. واحرص أيضا على تناول الخضروات التي تمدك بفيتامين (أ) المعزز للمناعة، بالإضافة إلى فيتامين (ج) الموجود في الطماطم والكيوي والبروكلي والفواكه الحمضية.
نزيف مفاجئ في الدماغ. ضعف نمو العظام. ضعف العظام. هشاشة العظام. تبعا لذلك ، قم بزيادة تناولك لفيتامين ك من خلال الأطعمة أو المكملات الغذائية ، على النحو الموصى به من قبل طبيبك. الأطعمة الغنية بفيتامين ك إليك بعض الأطعمة التي يمكنك تناولها: الخضار الورقية الخضراء مثل السبانخ والملفوف والبروكلي والخس واللفت ، إلخ. الحبوب المدعمة بفول الصويا الخوخ حقائق أخرى عن فيتامين ك وإليك بعض الفوائد الأخرى لفيتامين ك: ترتبط مستويات عالية من فيتامين ك تحسين الذاكرة العرضية عند كبار السن. يساعد في خفض مستويات ضغط الدم. يقلل فيتامين ك أيضًا من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
تتأثر قدرة الفرد على التعافي من الإصابات بمجموعة من العوامل. وفيما يلي أسباب يمكن أن تساعدك على الشفاء السريع يستغرق التئام الجروح والتعافي من الإصابات وقتا طويلا، ويمكننا التنبؤ بالفترة التقديرية التي يمكن أن يستغرقها التعافي من الجروح استنادا إلى نوع النسيج المصاب. فعلى سبيل المثال، تلتئم إصابات كسور العظام والعضلات الصغيرة أسرع كثيرا؛ من أسابيع لشهور، مقارنة بالأربطة والأوتار؛ من شهور إلى سنة. احذري الإصابة بحصوات المرارة بعد الأربعين إنفوجراف.. الممنوع والمرغوب لتجنب الإصابة بأمراض القلب لكن، يمكن أن تتأثر قدرة الفرد على التعافي من الإصابات بمجموعة من العوامل. وفيما يلي أسباب يمكن أن تساعدك على الشفاء السريع، حسبما نشر موقع "نت دكتور" البريطاني: 1- جهاز المناعة كلما كان جهاز المناعة أفضل، كانت قدرته على التصرف أكثر فعالية. وعملية التئام الأنسجة معقدة، وتتطلب وجود خلايا مناعية مختلفة من أجل إصلاح الأنسجة التالفة. فإذا كنت مجروحا بالتزامن مع إصابتك بنزلة برد مثلا، يمكن أن يؤخر ذلك من استجابة جهاز المناعة لجرحك. ويمكنك في هذه الحالة منح جهاز المناعة دفعة إضافية للإسراع من تعافيك، وذلك بتناول الخضروات الورقية الخضراء والتوت الذين يعتبرون من معززات المناعة.