ليتك رحلت وقلت اشوفك على خير يمكن تحملت الفراق و نسيتك. لكن المحتمل من ذلك الفراق تعلمهم عسى الله ان يجمعهم على خير ما كانوا به يتواعدون. فراق وجهك عزبني بعدك عني دمرني غياب صوتك ضعفني مشتاق لشوفتك صدقني. لاترضى بنصف حب،ولا بنصف فراق أما كل شيء أو لا شيء على الإطلاق. لن استغني عنك وس اتشبث بك ك طفلة لا تطيق فراق والديها. الفراق ليس السفر وليس فراق الحب حتى الموت ليس فراقا سنجتمع في الاخرة الفراق هو ان يكون أحدنا في الجنة والاخر في النار. والله لن تغيب عن ذاكرتي أبدا ليس بعد الفراق حديث يكتب. عمر الفراق ماهمني همني إني هنت عليك. اصعب لحضات الفراق الفراق بلا وداع. خاويت الفراق اللي تهابون حزنه. عبارات عتاب عن فراق الحبيب ايضاً يمكنك التعبير عن كمية الالم والمُتراكم في القلب لشخص غالي احببتةُ في الله ولكن الشيطان نزغ بينكم وتريد ان تُعاتبةُ على الفراق الذي تركةُ في حياتك، شارك كلام فراق وعتاب مع من تُحب. الألم صعب جدا ولكن الأصعب هو أن لا تجد من يقاسمك هذا الألم ويخفف عنك قسوته. أخبرني أين ينتهي الفراق حتى ينتظرك قلبي هناك. الفراق القوي اللي جوى قلبي لمن تحس ان نفسك ضايعة منك ومو عارف مين انت.
وأضاف: من وظائف الطريقة تعليم اتباعها الزهد في الدنيا، وعدم التعلق بها والرغبة في الآخرة وفقا لقوله تعالى: وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ. أما عن شيخ الطريقة، يقول الدكتور على جمعة: هو الذي يلقن المريدين الأذكار ويعاونهم على تطهير نفوسهم من الخبث، وشفاء قلوبهم من الأمراض، فهو القيم، أو الأستاذ الذى يرى منهجًا معينًا هو الأكثر تناسبًا مع هذا المريض، أو تلك الحالة، أو هذا المريد أو الطالب. اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة واصيلا. ويضيف: كان من هديه صلى الله عليه وسلم أن ينصح كل إنسان بما يقربه إلى الله وفقًا لتركيبة نفس الشخص المختلفة، فكان من الصحابة رضى الله عنهم من يكثر من القيام بالليل، ومنهم من يكثر من قراءة القرآن، ومنهم من كان يكثر من الجهاد، ومنهم من كان يكثر الذكر، ومنهم من كان يكثر من الصدقة. والصوفية أو التصوف هو مذهب إسلامي، لكن وفق الرؤية الصوفية ليست مذهبًا، وإنما هو أحد مراتب الدين الثلاثة الإسلام، الإيمان، الإحسان، ومثلما اهتم الفقه بتعاليم شريعة الإسلام، وعلم العقيدة بالإيمان، اهتم التصوف بتحقيق مقام الإحسان والسلوك وتربية النفس والقلب وتطهيرهما من الرذائل وتحليتهما بالفضائل، وهو الركن الثالث من أركان الدين الإسلامي الكامل بعد ركني الإسلام والإيمان، بحسب الصوفية.
وكونه مبشرا ونذيرا تبشيره المؤمنين المطيعين لله ورسوله بثواب الله والجنة وإنذاره الكافرين والعاصين بعذاب الله والنار. قوله تعالى: ﴿وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا﴾ دعوته إلى الله هي دعوته الناس إلى الإيمان بالله وحده، ولازمه الإيمان بدين الله وتقيد الدعوة بإذن الله يجعلها مساوقة للبعثة. وكونه (صلى الله عليه وآله وسلم) سراجا منيرا هو كونه بحيث يهتدي به الناس إلى سعادتهم وينجون من ظلمات الشقاء والضلالة فهو من الاستعارة، وقول بعضهم: إن المراد بالسراج المنير القرآن والتقدير ذا سراج منير تكلف من غير موجب. قوله تعالى: ﴿وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا﴾ ، الفضل من العطاء ما كان من غير استحقاق ممن يأخذه وقد وصف الله عطاءه فقال: ﴿من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها﴾ الأنعام: 106، وقال: ﴿لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد﴾ ق: 35، فبين أنه يعطي من الثواب ما لا يقابل العمل وهو الفضل ولا دليل في الآية يدل على اختصاصه بالآخرة. قوله تعالى: ﴿ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم وتوكل على الله﴾ إلخ، تقدم معنى طاعة الكافرين والمنافقين في أول السورة. وقوله: ﴿ودع أذاهم﴾ أي اترك ما يؤذونك بالإعراض عنه وعدم الاشتغال به والدليل على هذا المعنى قوله: ﴿وتوكل على الله﴾ أي لا تستقل بنفسك في دفع أذاهم بل اجعل الله وكيلا في ذلك وكفى بالله وكيلا.