تاريخ تأسس جميع دول العالم لا يمكن تحديد تاريخ تأسيس وتكوين الدول بشكل موضوعي، فهناك العديد من التواريخ التي يمكن اعتبارها تاريخًا لتأسيس أي دولة. مصر على سبيل المثال، تأسست كدولة في سنة 969، وأصبحت دولة مستقلة في سنة 1922، وفي سنة 1953، أصبحت جمهورية بشكلها الحديث. يمكن اعتبار هذه التواريخ الثلاثة على أن تاريخ تأسيس الجمهورية، والبعض الاخر قد يعتبر تاريخ نهاية الاتحاد مع سوريا في سنة 1958 هو تاريخ التأسيس. يمكن للبعض الاخر ان يرجع تاريخ مصر الى الحضارة الفرعونية، ونفس الامر يمكن ان ينطبق على العديد من الدول حول العالم. فيما يلي نلقي نظرة عن تاريخ تأسيس جميع دول العالم وفقا للتواريخ التي تأسست فيها او حصلت فيها على الاستقلال من المحتل الأجنبي. جميع الدول المسلمة في العالم - انا مسافر. كما أدعوك للتعرف على: سبب تسمية 30 دول العالم تاريخ استقلال دول الأمريكيتين ظلت شعوب أمريكا الجنوبية والشمالية لمئات السنين تحت الحكم الاستعماري الأوروبي، وقد تقاسمت كل من بريطانيا وفرنسا واسبانيا والبرتغال السيطرة على هذه الشعوب حتى القرن التاسع عشر والعشرين. الولايات المتحدة الامريكية كانت من أوائل الدول التي حصلت على استقلالها، وذلك حدث في 4 يوليو 1776.
في 20 ديسمبر 1977، حصلت الولايات المتحدة على أول اعتراف دولي، وتم توقيع معاهدة بين الدولتين لا تزال قائمة حتى اليوم تعتبر أقدم معاهدة في تاريخ الولايات المتحدة. ومن هنا سنتعرف على مقال: أرخص 3 دول سياحية في العالم تاريخ استقلال دول افريقيا واسيا حصلت معظم دول القارة الافريقية والاسيوية على استقلالها في الفترة بين نهاية الحرب العالمية الثانية وستينيات القرن الماضي، وهذا يشمل الدول العربية أيضا. لم تحصل العديد من هذه الدول على استقلالها سوى بعد مقتل الملايين من السكان، وهناك الكثير من الأمثلة على ذلك، بما في ذلك حرب الاستقلال الجزائرية. جميع دول العالم وعواصمها واعلامها. كانت ثورة التحرير الجزائرية من أكثر حركات الاستقلال دموية في التاريخ، ففي هذه الثورة التي استمرت من 1954 الى 1962، قُتل اكثر من مليون ونصف جزائري على يد المحتل الفرنسي. الرقم اسم الدولة التارخ 1 اليابان 11 فبراير 660 ق. م 2 الصين 221 ق. م 3 سان مارينو 3 سبتمبر 301 4 فرنسا 843 5 النمسا 976 6 الدنمارك 1000 7 المجر 1001 8 البرتغال 1143 9 منغوليا 1206 10 تايلاند 1238 11 أندورا 1278 12 سويسرا 1 أغسطس 1291 13 موناكو 1419 14 إسبانيا القرن الخامس عشر 15 إيران 1502 16 السويد 6 يونيو 1523 17 هولندا 23 يناير 1579 18 سلطنة عُمان 1650 19 المملكة المتحدة 1 مايو 1707 20 ليختنشتاين 23 يناير 1719
40% 207, 247 15. نيوزيلندا 5. 40% 221, 338 16. جزر البهاما 5. 20% 19, 138 17. ترنداد وتوباجو 5. 20% 67, 614 18. بلغاريا 5. 20% 360, 724 19. باراجواي 5. 20% 332, 628 20. جمهورية التشيك 5. 20% 525, 488 21. إسبانيا 5. 20% 2, 408, 700 22. ألمانيا 5. 20% 2, 116, 728 23. أنتيغوا وبربودا 5. 10% 4, 424 24. مالطا 5. 10% 20, 049 25. جيبوتي 5. 10% 43, 909 26. قبرص 5. 10% 42, 662 27. سلوفينيا 5. 10% 99, 864 28. قطر 5. 10% 105, 684 29. البوسنة والهرسك 5. 10% 185, 557 30. كرواتيا 5. 10% 205, 541 31. سلوفاكيا 5. 10% 268, 516 32. النمسا 5. 10% 415, 916 33. المجر 5. 10% 493, 783 34. الإمارات العربية المتحدة 5. 10% 444, 016 35. بولندا 5. 10% 1, 878, 988 36. إيطاليا 5. 10% 3, 049, 986 37. لوكسمبورج 5. 00% 26, 350 38. أرمينيا 5. 00% 142, 712 39. اوروجواي 5. 00% 158, 005 40. جورجيا 5. 00% 189, 241 41. الكويت 5. 00% 181, 756 42. الدانمارك 5. 00% 267, 213 43. صربيا 5. 00% 419, 302 44. سويسرا 5. 00% 388, 870 45. رومانيا 5. 00% 931, 842 46. شيلي 5. 00% 844, 253 47. سانت فنسنت وجزر غرينادين 4. 90% 5, 144 48. جميع دول العالم مع القارات. سانت لوسيا 4.
ويشير النبي صلى الله عليه وآله وسلم في حديث آخر إلى التهاون عن حدود الله بقوله: «كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يَقعَ فِيهِ، أَلَا وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، أَلَا وَإِنَّ حِمَى اللهِ مَحَارِمُهُ» "صحيح مسلم".
ومن اللافت أن النبي -صلى الله عليه وسلم- في سياق هذه العلامة قد عبّر بقوله: (ربّها أو ربّتها) ، ولعل البعض يستشكل ذلك في ضوء النهي الوارد في قوله عليه الصلاة والسلام: (لا يقل أحدكم: أطعم ربك وضئ ربك، اسق ربك، وليقل: سيدي مولاي، ولا يقل أحدكم: عبدي أمتي، وليقل: فتاي وفتاتي وغلامي) متفق عليه، والجواب أن إضافة الرب إلى غير الله تعالى والذي جاء النهي عنها في الحديث إنما كان لأجل الإضافة إلى ضمير المخاطب، بما يوهم معنى فاسداً بالنسبة لكلمة رب، بخلاف الإضافة إلى ضمير الغائب كما هو في حديث جبريل عليه السلام. ونذيّل المقال بفائدة ذكرها الإمام النووي في معرض شرحه للحديث، حيث قال: "ليس في الحديث دليلٌ على تحريم بيع أمهات الأولاد، ولا على جوازه! وقد غلط من استدل به لكلٍ من الأمرين؛ لأن الشيء إذا جعل علامة على شيء آخر لا يدل على حظر ولا إباحة".
فيحتمل أن المراد أن هذه الأمة التي قرر عامة الصحابة فمن بعدهم أنه لا يجوز بيعها؛ لأنها أنجبت من سيدها ولداً، أن الأمور تتغير والناس يفرطون، ويتساهلون، ولا يلتفتون إلى أحكام الشرع، ثم تباع أمهات الأولاد، ثم بعد ذلك قد يشتريها هذا الابن أو البنت وهو لا يعلم. ويحتمل أن تكون أم الولد هذه لا تعتق بعد موت سيدها، لا يطبقون الأحكام الشرعية فتصير ملكاًً لوارثه -للولد أو البنت- فتكون الأم مسترقة لولدها، وهذا لا يجوز. وأن تلد الأمة ربتها. ويحتمل أن يكون المراد بذلك العلو والتسلط، أن تلد الأمة ربتها، بحيث يكثر العقوق، وتكون الأم بمنزلة المسترقة عند البنت، وسواء كان هذا، أو هذا، أو هذا فإن الفعل يدل على تغير الأحوال. ومن فهم منه أن ذلك يكون بسبب كثرة الإماء فيحصل هذا الاختلاط، وأن ذلك لم يقع بعد قالوا: هذا يدل على أن الجهاد ماضٍ إلى يوم القيامة، وأن الاسترقاق سيرجع من جديد. أما الجهاد فلا شك أنه ماضٍ إلى يوم القيامة، كما أخبر النبي ﷺ، فهذا ضمان من الشارع، وأما ما يتعلق بكون هذا الحديث يدل على أن الاسترقاق سيرجع فهذا علمه عند الله لأن هذا الحديث لا يدل بالضرورة على ذلك، وهذا الأمر قد يكون وقع في السابق، كانت الإماء بكثرة إلى وقت قريب.