عمتي اين ابي مكتوبة كاملة هذه القصيدة الجميلة التي أتت بحسب رؤية بعض الشعراء للموقف المؤثر على لسان حال رقية بنت الحسين بن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه عقب مقتل والدها الحسين في معركة كربلاء، وإننا في هذا المقال نورد القصيدة بنصها مكتوبة كما نبين ما ورد في قصة رقية بنت الحسين.
العمة تشوي: حسناً ،فقط من اجلك. جونغكوك يقبل رأس امه: شكراً لك امي ، سأناديها للافطار. عمتي اين آبي. 'ذهب جونغكوك مسرعاً إلى غرفة جوليا, طرق الباب لكن لم تستجيب جوليا،فقرر ان يفتح الباب، ورائها نائمة تحضن تلك الوسادة التي تملئها الدموع ،كانت عيونها ووجنتيها محمراتان ،ذهب جونغكوك مسرعاً اليها لتفقدها ،وبدا يصفع خدها بلطف وينادي باسمها:جوليا،جوليا،استيقظي" جوليا"بتذمر":''ماذا تريد؟" جونغكوك:"هيا عليكي النزول للفطور. ~~•~•~•~•~••~•~~•~•~•~••••~•~•~••~•~•~•~•~•~~••~•~~~•~•~•~•~••~•~•~•~•~~•~•~•~•~•~~•~~•~ وفِـــي النِهاية ، تَعلّمت كيف أكون قويّــا بمُـفــردي🖤🍂! ~ 💜💦{لا تنسوا•الكومنت•والتصويت•}💦💜
كانت بعض ستات الأنادي لا تفوتنهن صلاة جمعة وحتي بعضهن عُرفن بإسم ( الحاجة) وذلك لأن فهمهن أن المريسة حلال وما هي إلا عيش وموية ومُغذية وتجارة ، وهي بالتالي ليست من الخمرة ( العرقي) تحريماً. سيدات الأنادي لديهن أعين فاحصة فبمجرد ما أن ياتي أحد إلا وإختبرنه بعين فاحصة ، فإن عرفن عنه أنه آتٍ جديد أو في بدايات عهده بمعاقرة المريسه فإنه يُعطي مريسة درجث تانيه تُؤخذ من المُشاك. عمتي اين ابي مكتوبة. وحتي مريسة المُشاك هذه تفعل الأفاعيل في مستجديها فتتركهم يمشون مشية عُرفت بإسم ( حُمار شاقي فولة). عموماً وقتها كان جنيهنا قد سكر من عبقة الدولارات ورأس السُكر بخمسة قروش والدكاكين فيها الكرز والأناناس والخوخ والكُمثري المعلب وبارد وبفريني ( بقرشين) فقط. كما كان التعليم مجاناً والداخليات فيها ما لذ وطاب والمستشفيات فيها كُل شئ ومن دون مقابل وتعب. كُنا نحتسي الألبان ( المانا) ومريستنا بالقرع ، يعني مافي كوز ، وكان كرومة وكان سرور وما بين زمن هؤلاء ودنهم أصابتنا مْصيبة ( الدروشة) فوضعنا أياد الدهشة علي ( كضامينا).
كانت علي الطرف الشمالي الشرقي من مدينة الأبيض ، بجوارها مباشرة غابة فلاتة. نظمت هذه الأنادي علي شارع بعرض خمس وعشرون متر تقريباً ممتدة علي ميمنة وميسرة الماشي ولم تكن هنالك شوارع فرعية علي طول الشارع ، والسبب هو أن تُسهل ضبطية الأمن ( لبوليس السواري). عمتي اين ابي مكتوبه. حيث الأنادي تفتح صباحاً وهنالك مجموعة بوليس سواري يجوبون الشارع وقوفاً علي طرفيه وداخله وذلك لضبطه ووقف التفلتات. تحت شجرة ظليلة واسعة كانت جِزارات لحوم وأماكن خضار فيها بصل وطماطم وشطة وليمون ( الدفلي) وفحم وحتي الثوم والشمار ويباع ويشتري هنالك بثمن مُجمله ( ملينات) وعلي مقرُبه موقف تاكسي وبص. كُل أنداية سُميت بإسم ستها وقد تبارت ستات الأنادي ببناء رواكيب بالداخل وجدعت بداخلها العشرات من بنابر الجلد والسعف والقد. المُدهش هو أن الأنادي كانت مُقسمة ( لإسكيلات) فكانت هنالك أنادي للتُجار وأنادي للموظفين وأنادي لناس الأعمال الحُرة وأنادي ( دسوسية) وهذه رُبما كانت لعسلية الحُجاج. فهؤلاء قد جاهدو ( نفيساتهم) وأمتنعوا عن البقو من بعد زيارتهم لبيت الله ، لذلك صارت لهم أنادي خاصه يحتسون عندها فقط ( عسلية) الدخن الحمرا ، يعني بفهم أنها غير مُسكرة بل حلوة وحلال.
بقلم علم الدين هاشم بهدوء كفر ووتر وحوار مفتوح! طوقنى الزملاء الاجلاء فى صحيفة كفر ووتر الالكترونية وكذلك القراء الاعزاء فى الموقع بكرمهم الفياض وتقديرهم الكبير وقلدونى وسام شرف اعتز به كثيرا وهم يفردون مساحة كبيرة لشخصى الضعيف فى عدد الامس بمناسبة كتابة العمود رقم الف من ( بهدوء).
رغم الحضور الكبير الصحفيين نود ان تعبر اقلامهم المالوف وتوسيع الخبر عبر الفضائيات حتي يعلم الكل بان تنظيم النهضة يقف في موقف ثابت وسوف ينال كل ما يرد ديمقراطية الحركة الرياضية وكشف كل متلاعب وضعاف النفوس والكومبارس في الادارة وخير دليل سلط ليه الاعلام المبادرة التي اطلقها رئيس الاتحاد والتي ماتت في مهدها من شخصيات نافذة في الاتحاد اكدت ان المنظومة بالاتحاد العام بها خلل كبير يجب ان تعيد حساباتها يعمل تنظيم النهضة بقيادة السلطان برقو... مقولة سهر الجداد ولا نوموا.... بواسطة: رأي حر 0
اللجنة الموقرة مارست نوعا من العناد فى المرة الاولي ورفضت الاستجابة لطلب الناديين وتمسكت باقامة المباراتين مساء الثلاثاء ولم تقدر ظروف لاعبى الفريقين الذين يتواجدون مع بعثة المنتخب التى يفترض ان تعود فجرا الى الخرطوم قبل ان تتراجع عن موقفها وتعيد النظر فى قرارها الاول!
من المحزن ان يكون مثل هذا الاسلوب هو سياسة دائمة وممنهجة فى عرف الاتحاد العام ولجانه الكسيحه,, فلايوجد ادنى منطق يدفع لجنة الخرمجة فى ان تفرض على الناديين الكبيرين خوض مباراتين بعد اقل من 24 ساعة من وصول لاعبيها المشاركين مع المنتخب بعد رحلة طويلة وشاقة ومرهقة من الطيران,, فاللجنة من واجبها ان تقدر ظروف الاندية طالما انها تصر فى كل موسم ان تمارس مثل هذه الخرمجة والعشوائية فى البرمجة وتناقض كل مايقوله قادتها فى الاتحاد العام قبل بداية كل موسم وهم يرفعون شعارهم الكاذب دورى بدون تأجيل! !,, اى دورى واى بطيخ اذا كان ذلك هو مستوى التفكير والتنظيم فى قمة الهرم الكروى فى السودان. الدورى الممتاز فى بدايته ولازال للمريخ والهلال مشاركات خارجية وكذلك المنتخب الوطنى ورغم ذلك تظل الخرمجة هى النهج السائد مما يعطى انطباعا ومؤشرا بان الساحة الكروية موعودة بالمزيد من المهازل التى لايمكن ان تتوقف اذا ظل ( خبراء) التنظيم فى الاتحاد العام يعتقدون ان من واجبهم فقط اصدار القرارات حتى لو كانت ضد استقرار الدورى الممتاز الذى يشرفون عليه مع الاسف! صحيفة كفر ووتر الإلكترونية. نبشركم بالمزيد من الهزائم!