القاهرة ـ الرياضية تعرض قناة mbc دراما يوميا عند الساعة 21:00 بتوقيت السعودية المسلسل الخليجى (كنة الشام وكناين الشامية) وهو من تأليف هبة مشارى حمادة، وإخراج جمعان الرويعى، وبطولة مريم الصالح، عبد الرحمن العقل، إلهام الفضالة، محمد جابر، شجون، فاطمة الصفى، مرام، بشار الشطى، يعقوب عبد الله، فهد باسم، حمد إشكنانى، على كاكولى. وتتطرق أحداث المسلسل إلى جوانب حسّاسة فى المجتمع الخليجى، وتعالج مواضيع أكثر جدليةً، كالخيانة الزوجية والفوارق الطبقية والمادية وغيرها، وختمت حمادة بالقول: "يُقارِن "كنّة الشام وكناين الشامية" ما بين البنت الخليجية ونظيرتها الشامية التى تُزرع فى بيئة غير بيئتها، لتواجه إرهاصات نفسية معيّنة، ما يخلق عندها ردود أفعال وطرقا مختلفة للدفاع عن نفسها، حيث سيجد المشاهدون أنفسهم مدفوعين للتعاطف مع إحدى الشخصيات، بحيث لن يكون هنالك اتفاق على طرف مُخطئ وآخر مُصيب".
مسلسل كنة الشام وكناين الشامية || الحلقة 19 | جودة عالية - video Dailymotion Watch fullscreen Font
2022 أبطال مسلسل كنة الشام وكناين الشامية 2012 بعد 10 سنة - YouTube
- كنة الشام و كناين الشامية _ – شاهد. نت - video Dailymotion Watch fullscreen Font
مسلسل كنة الشام و كناين الشامية الحلقة 26 - YouTube
عبدالله الرويشد كنه الشام و كناين الشاميه - YouTube
يستعد نادى بايرن ميونخ لتحقيق إنجاز غير مسبوق فى تاريخ الكرة الألمانية، بالفوز بلقب البوندزليجا للمرة الرابعة على التوالى، عندما يستضيف غداً بوروسيا مونشجلادباخ، ضمن الجولة الـ32 من عمر المسابقة. ويحتاج البايرن للفوز على منافسه من أجل التتويج رسمياً بغض النظر عن نتيجة منافسه المباشر والغريم التقليدى بوروسيا دورتموند. ومفارقات المباراة أنها تحمل رقماً مميزاً للإسبانى بيب جوارديولا المدير الفنى للفريق، حيث انها تعد اللقاء رقم 100 بالنسبة للمدرب الإسبانى فى البوندزليجا، وبلا شك أن الفوز غداً والتتويج سيكون مناسبة رائعة. حماس جوارديولا من جانبه قال جوارديولا فى تصريحات لموقع بايرن ميونخ الرسمى: "غداً سيكون التركيز مائة بالمائة منصب فقط على بروسيا مونشنجلادباخ"، مضيفاً:" بالتأكيد ليس نفس اللاعبون هم من سيخوضون لقاء الإياب أمام اتلتيكو مدريد ولكن جميع اللاعبين في الحسبان لمباراة العودة أمام أتلتيكو مدريد. " أضاف: "إنها الخطوة الأخيرة، فالأمر بأيدينا نحن، آمل أن تتمكن جماهيرنا من الاحتفال غداً على ملعبنا، بالفعل انا مفعم بالطاقة لهذا الأسبوع". أخبار متعلقة بايرن ميونخ يسعى للاحتفال بأول لقب دورى على أرضة منذ 16 عاما
عندما يحلم اللاعبون بإحراز لقب وطني ، يتضمن هذا الحلم تخيلهم لكيفية الاحتفال الصاخب باللقب مع زملائهم وأمام هتافات جماهيرهم العاشقة التي يعشقون سماعها. ولكن بايرن ميونخ كان بحاجة للقيام بهذا بشكل مختلف تماما بعدما توج مساء أمس الثلاثاء بلقب الدوري الألماني (بوندسليجا) بسبب الإجراءات الوقائية والاحترازية المتبعة في مباريات البطولة بعد استئناف فعاليات هذا الموسم عقب فترة التوقف الاضطرارية التي امتدت لشهرين بسبب أزمة تفشي الإصابات بفيروس كورونا. وقال البولندي روبرت ليفاندوفسكي مهاجم الفريق:"إنه وضع خاص. من الصعب والمعقد نوعا ما أن تحتفل في غياب الجماهير" في إشارة إلى إقامة مباريات البطولة حاليا بدون جماهير ضمن هذه الإجراءات الاحترازية. وسجل ليفاندوفسكي الهدف الوحيد للمباراة ليقود بايرن للفوز 1 / صفر على مضيفه فيردر بريمن علما بأنه الهدف رقم 31 لليفاندوفسكي في البطولة هذا الموسم حيث يتصدر قائمة هدافي المسابقة في الموسم الحالي. وأوضح المهاجم الهولندي الدولي: "نفتقد أجواء الجماهير وحماس المشجعين، ولكننا سعداء لتتويجنا بلقب الدوري الألماني. كان كفاحا طويلا". ورغم الإنجاز الهائل للفريق باحتكار اللقب للموسم الثامن على التوالي ورفع رصيده إلى 30 لقبا في تاريخ الدوري الألماني ، لم يستطع بايرن الاحتفال باللقب مثلما كان يحدث في كل مرة سابقة حصد فيها اللقب.
منذ المباراة الأولى بعد استئناف الدوري الألماني، بدا بايرن ميونخ فتّاكا في كل الصراعات الثنائية مع الخصوم.. يهاجم اللاعبون بضراوة كأنهم في حالة حرب، ويستردون الكرة كأنهم يدافعون عن حياتهم، ولا يتوقفون عن الركض كأنهم عداؤون ضلوا طريقهم لكرة القدم. وصل ذلك الأداء الشرس إلى ذروته أثناء جولات دوري الأبطال، وتحديدا في مباراة دور الثمانية أمام برشلونة، حين فرض رجال فليك سيطرتهم منذ اللحظة الأولى في المباراة، مستغلين الفوارق البدنية المهولة.. فقط لك أن تتخيل أنهم قطعوا ما يزيد على 107 كيلومترات على أرض الملعب ليُدخِلوا بوسكيتس ودي يونج وفيدال في متاهة وهم يحاولون مواكبة هذا الإيقاع البدني شديد الحدة. أمطر الألمان مرمى البلوجرانا بوابل من الهجمات المباشرة، سواء من عمق الملعب أو على الأطراف.. وفي كل مرة كانوا يهدرون فرصة، كان مولر يشير إليهم بضرورة تكرارها، حتى انتهت النتيجة لصالحهم 8/2. بالتأكيد شكلت هذه النتيجة دفعة نفسية ضخمة لبايرن، وبدا أن الطريق سيكون ممهدا أمامهم نحو اعتلاء كل المنصات، لأن من الصعب جدا مواجهة ماكينات لا تتوقف، عَمِل بروفيسور عبقري على تجهيزها بدقة عالية. — Daniel Pinder (@DanielJPinder) June 30, 2014
أوريلين تشواميني (موناكو): يبحث ريال مدريد عن بديل مضمون للبرازيلي كارلوس هنريك كاسيميرو وأحد أكثر اللاعبين الذين يحبونهم هو تشواميني ، لاعب موناكو الذي يبلغ من العمر 22 عامًا. يطلب موناكو حوالي 80 مليون يورو مقابل نجمه ولا يبدو ، على أي حال ، أن عقده يمكن أن ينخفض عن 60 "مليوناً". بالطبع ، يمكن أن يكون سعره عائقا. يتعلق الأمر بلاعب يحلم بتحقيق قفزة كبيرة في أوروبا ويغريه احتمال أن ينتهي به المطاف في صفوف ريال مدريد. هذا نعم ، يريد بايرن ميونخ منعه من الذهاب إلى عاصمة إسبانيا. وسيعاني الفريق الألماني من خسارة كبيرة للاعبين في وسط الملعب ، الأمر الذي سيجبرهم على الذهاب إلى السوق لتعزيز خط الوسط للعام المقبل. جودي بيلينجهام (بوروسيا دورتموند): لاعب خط وسط بوروسيا دورتموند البالغ من العمر 18 عامًا هو أحد أبرز المواهب الصاعدة في أوروبا هذا الموسم. إنه لاعب كرة قدم يتمتع بجودة في متناول قلة قليلة جدًا من اللاعبين. وبالمثل ، يتمتع بقدرات قيادية لا تتناسب مع عمره ، وقد جذب ذلك انتباه ريال مدريد وبايرن ميونيخ. يريده الناديان الأوروبيان أن يكون في صفوفهما ، لكن هناك عائقًا كبيرًا يمكن أن يبقيهما بعيدًا: مبلغ المال الذي يطلبه بوروسيا دورتموند.
فـ هولجر بوريش يؤمن بما يُعرف بـ التدوير الجزئي micro-periodisation، حيث تتعدل متغيرات التدريب بصورة منهجية للوصول إلى الهدف المرجو. أما المبدأ الثالث فهو ضرورة بناء العضلات ، لم يكن الأمر رفاهية أو استعراضا، بل ضرورة للتخلص من السعرات الحرارية الناتجة عن عدم خوض اللاعبين لمباريات.. وهنا استغل هولجر بوريش تلك الطاقة، ووجهها نحو بناء كتلة عضلية، معتمدا على النوع الثالث من التمارين المعروف بالوظيفي. 107 كيلومترات في الملعب " هناك مقولة مهمة في كرة القدم، وهي: اللياقة البدنية ليست كل شيء، لكن دون اللياقة الجيدة لا يوجد أي شيء.. ربما هذا الموسم، سيكون الإعداد البدني أكثر أهمية من ذي قبل".. المدرب هولجر بوريش، في حوار مع صحيفة شبيجل الألمانية. لم يمر الكثير من الوقت، إلا وعاد فريق بايرن إلى مقرات التدريب، حتى إن البعض اندهش من توقيت العودة، لكن الأكثر إثارة للدهشة كانت الصور التي التُقطت للاعبين، إذ ظهروا كأنهم كانوا في معسكر تدريبي مُكثّف وليس حَجْرا صحيا. ليون جوريتسكا لم يعد نحيلاً كما كان.. مولر يتباهى أمام الكاميرات بعضلاته بعدما كان يسخر سابقا من نفسه لأنه بلا عضلات.. حتى كوتينيو الذي أشبعه الجميع سخرية بسبب ضعف لياقته البدنية أصبح الآن أقوى من أي وقت مضى، ليفتح كل ذلك الباب أمام التساؤلات حول الذي كان يجري خلال الأسابيع الماضية، لكن إدارة النادي البافاري تكتمت على الأسرار الحقيقية وراء ذلك التحول، والمتمثلة في عمل البروفيسور.