وايضا الشموع التي تعد من اكسسوارات الزفاف الخلابة جدا حيث يمكن وضعها في عدة أماكن مثل المصابيح أو المزهريات الزجاجية و تركها تطفو على المياه بجانب الورود اذا تواجد مسبح في الصالة. كما يمكن تنسيق الشموع مع مناديل و مفارش الطاولة لتضيف لمسة رومانسية و دافئة اليها تجهيز صالات افراح يوم الزفاف من الأيام المميزة جدا وهو اليوم الاجمل الذي يريد كلا العروسين جعله يوم مثالي وساحر و سعيد.
يتم ذلك من خلال اختيار زينة تكون الوانها و مظهرها متناغم في كل التفاصيل.
للمزيد يمكنك قراءة: اعراض الحمل خارج الرحم شكل البطن: يظن بعض الأشخاص بأن شكل بطن المرأة الحامل من الممكن أن يعطي انطباع عن جنس الجنين ، فيقال بأن الجنين ولداً لو كان انتفاخ البطن باتجاه الأسفل ، ولكن ليس هناك أي إثبات علمي على هذا ، ولا علاقة بينهما ، بل إن السبب الحقيقي الكامن وراء ظهور انتفاخ البطن بصورة معينة يرجع لتمدد جدار البطن ، فيظهر البطن مرتفع قليلاً عند الحمل الأول وذلك لأن جدار البطن لم يتعرض للتمدد بعد ، ومع كل حمل لاحق يتمدد الجدار أكثر فأكثر ، فيظهر الرحم منتفخ للأسفل. الشعر والجلد: يظن الكثير من الناس بأن زيادة صحة ونضارة جلد المرأة الحامل ولمعان شعرها معناه أنها حامل في ذكر ، وذلك بعكس الاعتقاد بأن المرأة الحامل بأنثى يسلب جمال الأم ، ولكن في أن الحقيقة وراء تلك التغيرات الشكلية ترجع لهرمونات الحمل ، فتختلف بين النساء ، فيتم الملاحظة عند بعض النساء الحوامل زيادة سمك الشعر وتوهج الجلد أثناء الحمل. والبعض قد يعاني من تصبغات الجلد ومن ظهور حب الشباب ، ونشير هنا لأهمية الانتباه لجفاف الجلد لو ظهر ، ففي حال الإحساس بجفاف عام ، يتوجب على المرأة الحامل أن تشرب الماء كثيراً لما يقارب من ثمانية عشر كأس كل يوم ، ومن الجدير بالذكر أن بعض النساء يعانين من جفاف وحكة البطن بسبب شد الجلد وتمدده في تلك المنطقة ، لهذا ننصح بترطيب المنطقة بصورة مستمرة.
[٣] [١] [٤] وضع البطن: يُعتقد بأن انخفاض وضع البطن يُشير إلى الحمل بذكر، ولكن يختلف وضع وشكل البطن باختلاف حجم الجنين وشكل الرحم، ولا تختلف باختلاف جنس الجنين. علامات الحمل بولد في الشهر الثاني للعام. [٣] اشتهاء الأطعمة المالحة: تُعنى هذه الخرافة بأعراض الوحام التي قد تشعر بها المرأة في الشهر الثاني من الحمل، إذ يُعتقد بأن اشتهاء المرأة للأطعمة المالحة، مثل المخللات والشيبس يُشير إلى الحمل بذكر، بينما اشتهاء الأطعمة الحلوة تُشير إلى الحمل بأنثى، ولكن لا أساس علمي لهذه المعتقدات. [١] تقلبات المزاج: يُقال بأن التقلبات المزاجية الشديدة غالبًا ما تُشير إلى الحمل بأنثى، بينما الحمل بذكر لا يتسبّب بتقلبات مزاجية كثيرة، والحقيقة بأن التغيّرات والتقلبات المزاجية ترتبط بشكلٍ مباشر بالتغيرات الهرمونية التي تحدث خلال فترة الحمل، ولا يوجد أي علاقة لها بجنس الجنين. [٤] تغيّرات الجلد والشعر: يُعتقد بأن بشرة الأم وشعرها يزدادان جمالًا خلال فترة الحمل في حال كان الجنين ذكرًا، بينما تُعاني الأم الحامل بأنثى من العديد من المشاكل الجمالية، كظهور الحبوب والبثور على البشرة، وسوء صحة الشعر، والحقيقة بأن التغيّرات في الجلد والشعر من التغيّرات الشائعة أثناء الحمل، والتي تحدث نتيجةً لتغيّر مستويات مستويات الهرمونات التي تترافق مع مراحل الحمل المختلفة.