حيث اضافت احدي المريضات، التي تناولن علاج بروزاك، والتي تقدم تجربتها للعامة، والتي تناولت فيه، انها استخدمت علاج بروزاك لمدة سبعة شهور، لعلاج الاكتئاب، الذي عانت منه، حيث أوضحت انها قد استفادت عليه، ولكنه يعمل علي سد الشهية، حيث أوضحت انه يساعد في تخسيس الوزن، حيث أوضحت انها عانت من فقدان، وتساقط للشعر، ولكنها بررت السبب باهمالها الطعام، عدم تغذيتها الجيدة. تجربتي مع البروزاك، يعتبر البروزاك بعد تجربة العديد من المرضي، علي انه علاج فعال لأمراض الاكتئاب، والرهاب، والنهم العصبي، ويعتبر من العلاجات التي تساعد في فقدان الوزن، والعلاج من السمنة، ولكن مع المداومة علي العلاج لفترة طويلة، يمكن ان يصاب المريض بنكسه، بحيث يؤثر عليه بشكل سلبي، وعودته الي حالات ونوبات من الاكتئاب، حيث تناولنا من خلال الموضوع، عدة تجارب لمرضي تناولوا العلاج، ونقلنا تجربتهم من خلال الموضوع أعلاه، مع تمنياتنا السلامة للجميع من الامراض.
يجب الالتزام بالجرعة اليومية التي يحددها الطبيب المختص. يجب تجنب التوقف عن الدواء دون الرجوع للطبيب المختص، أو زيادة الجرعة اليومية عن الجرعة التي حددها الطبيب. الآثار الجانبية لدواء بروزاك هناك العديد من الأعراض الجانبية التي تنتج عن تناول هذا الدواء والتي يجب الإطلاع عليها والانتباه لها فيما يلي: الإصابة بجفاف في الفم. الشعور بالخمول. الإصابة بالأرق. فقدان الشهية. الإصابة بالتهاب الحلق. قلة الرغبة الجنسية. الإصابة بالاضطرابات الهضمية مثل الإسهال والغثيان. كثرة الانفعالات. الإحساس بألم في الصدر. انخفاض قوة عضلات الجسم. تجربتي مع البروزاك للوسواس – جربها. صعوبة في التنفس. أما في حالة تناوله أثناء الحمل فإنه ينتج عنه ظهور الأعراض الجانبية التالية: انخفاض معدل السكر في الدم. ضيق التنفس. التعرض للقلق. كثرة البكاء وسوء الحالة المزاجية. ويجب التوجه للطبيب المختص على الفور في حالة التعرض للأعراض الجانبية السابقة. احتياطات دواء بروزاك قبل البدء في العلاج يجب إخبار الطبيب المختص في الحالات التالية: حالات الإصابة بأمراض الكلى. حالات الإصابة بفرط الحساسية من المادة الفعالة للدواء لدى كبار السن. حالات الإصابة بداء السكري. حالات الإصابة باضطراب ثنائي القطب.
أرجو ألا توجهني ( للفافرين) حيث لي تجربة فاشلة معه في هذا الصدد. كذلك إن اخترت لي الأنافرانيل وحددت لي جرعة ما أرجو أن تخبرني كيف أوقفه في المستقبل إن أردت؟ فأنا أعلم عنه أن له أعراض انسحاب، بخلاف البروزاك الذي يتميز بإفرازات ثانوية تجعل أعراض انسحابه تختفي أو تكاد لا تذكر، أريد رأيك يا طبيبي فإني ارتاح جدا له، وأثق كثيرا فيه!! - كما أريد أن أعرف الفرق بين (المهدئات ومضادات القلق) و (مثبتات المزاج)؟ - أرجو أن تكون الأدوية التي ستصفها لي متوفرة بمصر. وأخيرا فلك الشكر، وجزاك الله خيرا، وجعلك دوما عونا لعباده، واستعملك سبحانه في الخير. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ أحمد محمود حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فقبل أن نتحدث عن الأدوية، أريد أن أوجه لك بعض الإرشادات السلوكية التي تساعدك في الحد من سرعة القذف: 1) من المهم جدًّا أن تتدرب على تمارين الاسترخاء، فهي ذات فائدة كبيرة جدًّا. 2) أرجو أن تقلل من الخيال الجنسي عند الجماع. 3) بعد أن يتم الإيلاج أرجو أن تُخرج العضو التناسلي، ثم بعد ذلك تدخله مرة أخرى، هذا التمرين ذو فعالية كبيرة جدًّا، وعندما تُخرج الذكر أرجو أن تغير خيالك الجنسي، اجعله خيالاً محايدًا، هذا مفيد جدًّا ويؤدي إلى نوع لا أقول شلل العصب، إنما برود في التفكير الجنسي، وهذا لا يؤثر على الانتصاب ولا يؤثر على أدائك الجنسي أبدًا.
البروزاك من الادوية المضادة للاكتئاب ويساعد في علاج القلق والتوتر والوسواس والمخاوف وهو تصنعه ليلي الامريكية، حيث ادخل الاسواق لاول مرة عام 1988م، حيث احدث ثورة كبيرة في عالم الطب النفسي واتضح انه من اكثر الادوية فعالة وكما انه سليم جدا وقليلة الاثار الجانبية.
قال: «ذكرك أخاك بما يكره. قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته»، وروي عنه صلى الله عليه وسلم: «يا معشر من آمن بلسانه، ولم يدخل الإيمان قلبه، لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من يتبع عورات المسلمين يتبع الله عورته، ومن يتبع الله عورته يفضحه وهو في بيته». حديث عن الغيبه والنميمه. شهوة الهدم الغيبة هي شهوة الهدم للآخرين، وهي شهوة نهش أعراض الناس وكراماتهم وحرماتهم وهم غائبون، وهي دليل على الخسة والجبن، فلا عجب إذا صورها القرآن في صورة منفرة تتقزز منها النفوس، وتنبو عنها الأذواق، ويروي ابن مسعود رضي الله عنه: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقام رجل (أي غاب عن المجلس) فوقع فيه رجل من بعده، فقال النبي لهذا الرجل: «تخلل» فقال: ومم أتخلل؟ ما أكلت لحماً، قال: «إنك أكلت لحم أخيك»، ويروي جابر فيقول: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فهبت ريح منتنة فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: «أتدرون ما هذه الريح؟ هذه ريح الذين يغتابون المؤمنين». والأحاديث الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في تحريم الغيبة وذمها، والتحذير منها كثيرة جداً، ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه»، وقال صلى الله عليه وسلم في خطبته في حجة الوداع: «إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ألا هل بلغت؟»، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أربى الربا استطالة المرء في عرض أخيه».
– فقد أخرج البخاري ومسلم من حديث حذيفة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يدخل الْجَنَّة نمَّام)). – وفي رواية: ((لا يدخل الْجَنَّة قتَّات)) والقتَّات والنَّمَّام بمعنى واحد، وقيل: "النَّمَّام الذي يكون مع جماعة يتحدَّثُون حديثًا فينم عليهم، والقتَّات: الذي يتسمَّع عليهم، وهم لا يعلمون، ثم يَنِمُّ". – فروي عن علي رضي الله عنه أن رجلاً سعى إليه برجل، فقال له علي:"يا هذا، نحن نسأل عما قلت؛ فإن كنت صادقًا مقَتناك، وإن كنت كاذبًا عاقبناك، وإن شئتَ أن نُقيلك أقَلناك"، فقال: "أقِلْني يا أمير المؤمنين" (الإحياء: 3/ 209). أحاديث عن الغيبة والنميمة - الجواب 24. وعن ابن عباسٍ رضي الله عنهما: أنَّ رسولَ الله – صلى الله عليه وسلم – مرَّ بِقَبْرَيْنِ فَقَالَ: (( إنَّهُمَا يُعَذَّبَانِ ، وَمَا يُعَذَّبَانِ في كَبيرٍ! بَلَى إنَّهُ كَبِيرٌ: أمَّا أَحَدُهُمَا ، فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ ، وأمَّا الآخَرُ فَكَانَ لاَ يَسْتَتِرُ مِنْ بَوْلِهِ)). متفق عَلَيْهِ. – فقد أخرج الإمام أحمد من حديث أبي مالك الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ألا أخبركم بشراركم؟)) قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ((المَشَّاؤون بالنَّميمة، المُفَرِّقُون بين الأحبة، الباغون للبُرَآء العنت[1])).
ا لخطبة الأولى ( أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ.. ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ) الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد أيها المسلمون روى الإمام مسلم في صحيحه: ( عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: « أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ ». حديث عن الغيبة والنميمة. قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ « ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ ». قِيلَ أَفَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ قَالَ: « إِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدِ اغْتَبْتَهُ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ ». إخوة الإسلام لقاؤنا اليوم إن شاء الله مع هذا الحديث النبوي ، والذي يحذرنا فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغيبة، فالمسلم عف اللسان ، قليل الكلام ، وأعراض المسلمين عنده مصونة ،لذا فيجب على المسلم حفظ لسانه عما نُهيَ عنه ، ومن هذه المنهيَّات التي تساهل الناس في الوقوع فيها كثيراً الغيبة والبهتان والنميمة.
4-سورة النساء 148 ﴿148﴾ ۞ لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا لا يُحِبُّ الله أن يَجهر أحدٌ بقول السوء، لكن يُباح للمظلوم أن يَذكُر ظالمه بما فيه من السوء؛ ليبيِّن مَظْلمته. وكان الله سميعًا لما تجهرون به، عليمًا بما تخفون من ذلك.
ذات صلة ما هي الغيبة وما هي النميمة الفرق بين الغيبة والنميمة والبهتان تعريف الغيبة تُعرف الغيبة في اللُّغة من الاغتياب؛ وهي مأخوذةٌ من مادَّة (غ ي ب) التي تدلُّ على السِّتر، وأصلها الشَّيء الذي يتستَّر عن العُيون، ومنه الغيب؛ وهو ما غاب عن النَّاس ولا يعلمه إلَّا الله، ويُقال: غابت الشَّمس تغيب غيبةً وغيوباً وغيباً، وغاب الرَّجل عن بلده، وأغابت المرأة فهي مغيبة، إذا غاب بعلها، وغيبة النَّاس؛ الوقوع فيهم وذكرهم بغيابهم بما يكرهون، وجاء عن الرَّاغب أنَّ الأصل منها الاستتار عن العين، والاسم الغيبة، وجاءت في قوله -تعالى-: (وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً). [١] [٢] ويُقال: اغتاب فُلانٌ فلاناً؛ أي غابه يغيبه إذا عابه، وذكر منه ما يسوؤه، وجاء عن ابن الأعرابيِّ: "أنَّ الغيبة تكون بذكر الغير بخيرٍ أو شرٍّ"، وأمَّا في الاصطلاح فهي ذكر الآخرين بسوءٍ، وهو تعريف الجرجانيِّ، وجاء عن المناوي قوله: "هي ذكر العيب بظهر الغيب"، وقال الكفويُّ: "أن يتكلَّم خلف إنسانٍ مستورٍ بكلامٍ هو فيه"، وقال التهانويُّ: "هي ذكر الآخرين بما يكرهون لو بلغهم"، وقد تكون الغيبة بالإشارة، أو الكناية، أو الحركة، وليس فقط بالِّلسان.
وعَنْ عَائِشَةَ -رضي الله عنها- قَالَتْ: قُلْتُ لِلنَّبِي –صلى الله عليه وسلم-: "حَسْبُكَ مِنْ صَفِيَّةَ كَذَا وَكَذَا، قَالَ بعض الرواة: تَعْنِى قَصِيرَةً، فَقَالَ: "لَقَدْ قُلْتِ كَلِمَةً لَوْ مُزِجَتْ بِمَاءِ الْبَحْرِ لَمَزَجَتْهُ". إن كلمة أم المؤمنين عائشة -على ما فيها بالنسبة لما نحن اليوم عليه من نيل من أعراض المسلمين وذكر عيوبهم ومثالبهم ونقائصهم- لا تُعدُّ شيئًا. حديث «لقد سألت عن عظيم..»، «أتدرون ما الغيبة..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. عباد الله: لما عَلِمَ سلفُنا الصالح حرمة الغيبة وأدركوا خطرها على المجتمعات وخطورتها على المغتاب في يوم العرض على الله تعالى، أمسكوا ألسنتهم عن التكلم في عرض أحد أو طعنه أو شتمه، وشغلوها بذكر الله وطاعته والأمرِ بالمعروف والنهي عن المنكر، وإذا جاءهم فاسق بنبأ لامُوهُ على نقله الحديث، وحذروه من مغبة سوء فعله، فقد جاء رجل إلى عمرو بن عبيد فقال له: إن الأسواريَّ ما زال يذكرك في مجالسه بشرٍّ، فقال عمرو: "يا هذا: ما راعيت حقَ مجلس الرجل حين نقلت إلينا حديثه، ولا أديتَ حقي حين أعلمتني عن أخي ما أكره، ولكن قل له: إن الموت يعمّنا، والقبر يضمّنا، والقيامة تجمعنا، والله يحكم بيننا، وهو خير الحاكمين". ورُوِيَ أن رجلاً قال لعبد الملك بن مروان: إني أريد أن أُسِرَّ إليكَ حديثًا، فأشار الخليفة إلى أصحابه بالانصراف، فلما أراد الرجل أن يتكلم قال الخليفة: قِفْ، لا تَمْدحني، فأنا أعلم بنفسي منك، ولا تَكْذِبْني فأنا لا أعفو عن كذوب، ولا تَغْتَبْ عندي أحدًا فلستُ أسمع إلى مغتاب.
عن أبي بكرة رضي الله عنه، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم النحر بمنى: (( «إنَّ دماءكم، وأموالكم، وأعراضكم، حرامٌ عليكم، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا، ألا هل بلغت»)) [متفق عليه]. في السُّنة النَّبَويَّة - عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ذكرك أخاك بما يكره. قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته)) رواه مسلم. قال الغزالي: (اعلم أن الذكر باللسان إنما حرم؛ لأن فيه تفهيم الغير نقصان أخيك وتعريفه بما يكرهه فالتعريض به كالتصريح والفعل فيه كالقول والإشارة والإيماء والغمز والهمز والكتابة والحركة وكل ما يفهم المقصود فهو داخل في الغيبة وهو حرام). حديث الرسول عن الغيبه. - وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنَّه قال: (( « مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم على قبرين، فقال: إنَّهما ليعذبان، وما يعذبان في كبير، ثُمَّ قال: بلى، أمَّا أحدهما: فكان يسعى بالنَّمِيمَة، وأما الآخر: فكان لا يستتر من بوله، قال: ثُمَّ أخذ عودًا رطبًا، فكسره باثنتين، ثُمَّ غرز كل واحد منهما على قبر، ثُمَّ قال: لعله يُخفف عنهما مالم ييبسا ».. )) [متفق عليه].