يمكنكِ تكرار خطوات التدليك مرتين أسبوعيًا أو كلما عانى الطفل من المغص. 5- أداء تمرين العجلة يعتبر تمرين العجلة هو من التمارين الشهيرة التي تستخدم في كثير من الأحيان لحل مشكلة المغص بصورة سريعة، كما أنه يساعد على التخلص من الغازات، وكلما علمتِ أن طفلكِ يعاني من المغص أو الغازات قومي بأدائه، ويمكنكِ أداءه بكل سهولة من خلال اتباع الخطوات الآتية: ضعي الطفل مستلقي على ظهره. كيفية اخراج الغازات من بطن الرضيع - أجيب. امسكي بساقي الطفل برفق مع تحريك القدمين بالتبادل باتجاه البطن. كرري هذا التمرين مع الضغط قليلًا على البطن حتى تخرج الغازات. تجنبي القيام بهذا التمرين بعد الرضاعة مباشرة لمنع إصابة الطفل بالارتجاع. اقرأ أيضًا: كم مدة الرضاعة الطبيعية لحديثي الولادة 6- مساعدة طفلكِ على التجشؤ من أهم الطرق التي يمكن أن نقدمها لكِ لمعرفة كيفية التخلص من مغص حديثي الولادة هي مساعدة طفلكِ على التجشؤ، وهذا لأن الطفل عادةً لا يتمكن على إخراج الغازات الزائدة من معدته بمفرده، ولهذا تحتاجين إلى مساعدته حتى يخرجها من خلال التجشؤ، وتتم هذه العملية من خلال تطبيق الآتي: احملي الطفل على كتفكِ وضعيه في وضع مستقيم مع الحرص على أن يكون جسده مدعومًا. ربتي على ظهره بأطراف أصابعك حتى تخرجي الغازات التي يبتلعها الطفل خلال الرضاعة.
وتؤدي إلى إزعاج الطفل، وانتفاخ في البطن، والتجشؤ المتكرر، والبصاق. ويتم التعامل مع هذه المشكلة إما بأمور يجب على الأم فعلها، أو عن طريق بعض الأدوية. ما يجب على الأم فعله: تحسين تقنية التغذية، عن طريق ابقاء رأس الطفل ورقبته فوق مستوى بطنه أثناء الرضاعة. تجشئة الطفل أثناء وبعد الرضاعة. استخدام الزجاجة الصحيحة ونوعية الحليب المناسبة للطفل. وضع الطفل على بطنه وهو مستيقظ و تحت المرابقة، حيث أن هذا الضغط الخفيف على بطنه يساعد في خروج الغازات. انتفاخ بطن الطفل الرضيع - استشاري. فرك بطن الطفل برفق مع اتجاه عقارب الساعة. إعطاء الطفل بعض الأدوية التي تساعد على التخلص من الغازات، مثل السيميثيكون. * دائما يجب أن يرضع الطفل ورأسه أعلى من مستوى بطنه. * مساعدة الطفل على التجشؤ خلال وبعد الرضاعة وذلك بعمل مساج خفيف على ظهره ورفع رأسه للأعلى. * ضغط خفيف على بطن الطفل على شكل مساج حول السرة. * رفع قدمي الطفل للأعلى بحيث تلمس ركبتيه صدره. * في حالة الرضاعة الطبيعية: إذا كانت الأم عندها غازات عليها أن تشرب اليانسون والكمون والذي يفرز في حليبها ليصل للطفل. * في حالة الرضاعة الصناعية: الانتباه إلى فتحة الحلمة الصناعية فإذا كانت أكبر من اللازم فإنها قد تؤدي إلى دخول هواء إلى معدة الطفل.
بلع الهواء أثناء الرضاعة: قد تعدّ الرضاعة أيضًا وسيلةً لدخول الهواء عبر فم الطفل ومُعاناته من الغازات، فقد يكون السَّبب تعلّق الرضيع بثدي الأم بطريقة غير صحيحة أثناء الرضاعة، أو شرب الحليب من الزجاجة بوضعيَّة معينة، أو بسبب دخول فقاعات الهواء أثناء بقبقة الطفل خلال شربه للحليب. عدم نمو القناة الهضمية تمامًا: هذا بدوره يؤثر في عملية الهضم، ممّا يزيد من فُرصة تجمع الغازات عند الرضيع. المشكلات الهضمية الخفيفة: بعض المشكلات الهضمية قد تكون سببًا في كثرة الغازات عند الرضيع، فربّما يكون الإمساك السَّبب لحدوث هذه المشكلة، وفي حالات أقل شيوعًا قد يُشير وجود الغازات إلى اضطراب هضميّ، كارتداد الأحماض. الإصابة بعدوى فيروسية: قد تسبِّب العدوى الفيروسيَّة مشكلات في المعدة، كالتقيؤ، والإسهال، والغازات. تناول أنواع جديدة من الطعام: في المرحلة التي يبدأ فيها الرضيع بتناول الأطعمة الصلبة قد يعاني من الغازات عند تناول نوع جديد من الأطعمة، وأحيانًا تكون الغازات من علامات الإصابة بحساسيَّة الطعام. كيف يمكن إخراج الغازات من بطن الرضيع؟ يوجد العديد من من الوسائل التي يُمكن استخدامها للمساعدة على إخراج الغازات من بطن الرضيع، منها ما يأتي: [٣] تطبيق ضغط لطيف على بطن الرضيع: يُمكن تحقيق ذلك بعدة طرق، منها: وضع الطفل على بطنه، وتُعرف هذه الطريقة بتمرين البطن (Tummy time)، فقد تساعد هذه الوضعيَّة على دفع الهواء المتجمِّع في البطن، لكنْ يجب على الأم الانتظار لما لا يقل عن نصف ساعة بعد انتهاء الطفل من الرضاعة؛ بهدف التأكد من تهدئة المعدة واستقرارها قبل وضع الطفل في وضعيَّة تمرين البطن.
التحكم بالهواء وذلك من خلال إرضاع الطفل باستقامة لتقليل كمية الهواء التي يبتلعها الطفل أثناء الرضاعة، وفي حال الرضاعة الطبيعية يجب التأكد من إغلاق فم الطفل بشكل صحيح حول الحلمة، أما في حال الرضاعة الصناعية فيُمكن لاختيار نوعيات جيدة من الحلمات والتي تمنع التسرب الإضافي للهواء أن تُساعد في ذلك، بالإضافة إلى أنّه يجب تجنب رج الزجاجة كثيرًا أثناء تحضير الرضعة، والتأكد من امتلاء الحلمة تمامًا بالحليب بدلًا عن الهواء. إطعام الطفل قبل أنّ يتهيج من الجوع فكما ذكرنا سابقًا أن بكاء الطفل يزيد من فرصة دخول الغازات إلى البطن، فلذلك يُفضل إطعام الطفل قبل أن يبكي بشدة، مع أن ذلك لن يكون بهذه السهولة إلا أنّه من الممكن أن تتعرف الأم على علامات جوع الطفل لتبدأ بإطعامه. الضغط الخفيف على بطن الطفل يُمكن أن يُساعد الضغط على بطن الطفل مع تدليك ظهره برفق في خروج الغازات من البطن، ويُمكن القيام بذلك من خلال وضع الطفل على بطنه على ركبتي الأم أو ساعديها مع تدليك ظهره بلطف فذلك قد يُساعد على التخفيف من الشعور بالانزعاج وخروج الغازات. بالإضافة إلى أن وضع الطفل على بطنه قد يساعد على تقوية عضلات الرقبة، ولكن يجب تحنب ذلك بعد الرضاعة مباشرة، لتجنب تقيؤ للطفل فيُفضل الانتظار 20-30 دقيقة بعد تناول الطعام، ومع ذلك يجب عدم ترك الطفل على بطنه لفترة طويلة إذ أن ذلك يُعرض الطفل لخطر الإصابة بمتلازمة موت الرضع المفاجئ.
تسبب التأتأة المفاجئة عند الأطفال القلق الشديد عند الأهل وخاصة في حال عدم وجود سبب فعلي لحدوث التأتأة، لكن ولحسن الحظ فإن 75% من الأطفال تكون مرحلة التأتأة عندهم لفترة قصيرة. تشمل أعراض التأتأة المفاجئة عند الأطفال على ما يأتي: ١ - تكرار الأصوات أو المقاطع أو الكلمات، مثل قول أ أ أ نت. ٢ - إطالة الأصوات، مثل قول سسسسماء. إدخال بعض الكلمات إلى الجملة مثل تكرار قول إممم. ٣ - التحدث ببطء وبانقطاع. ٤ - توقف أو تأخر الكلام، أي الرغبة في الحديث وفتح الفم لكن مع عدم خروج الكلمات. ٥ - التوتر وعدم القدرة على التنفس أثناء الكلام. ٦ - حركة العين السريعة واهتزاز الشفتين عند الكلام. ٧ - ازدياد الحالة سوءًا عند القلق أو الضغط أو التعب. ٨ - الخوف من الحديث. نصائح للتعامل مع التأتأة المفاجئة عند الأطفال: يمكن للأبوين مساعدة الطفل من خلال اتباع النصائح الاتية: قلل جهد وضغط التواصل: يفضل مراعاة الطفل وخاصة في المراحل الأولى، وتقليل توجيه الأسئلة له وإعادة صياغتها كتعليقات من الأهل. كن إيجابيا: لا تشعر طفلك بالنقص أو الضعف نتيجة التأتأة، وخاصة في حال عدم ملاحظته لذلك، بل اجعله إيجابيًا وسارع باستشارة الطبيب المختص.
الأنباط - نظراً لانتشار التلعثم بين كثير من أبنائنا في الآونة الأخيرة ولما له من اَثار نفسية عليهم تعتبر التأتأة عند الطفل قد تؤثر عليه بالسلب على عملية التواصل والتفاعل الاجتماعي وأيضاً عملية التعلم وقد ينتهي الأمر بهم إلى عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة والانطوائية أو الإصابة بالاكتئاب وعدم الثقة بالنفس. حيث يصبحوا فريسة سهلة في دائرة المتنمرين غير الواعين للآثار السلبية لذلك التنمر لأن بعضهم يجد في طريقة تحدث الفرد المتلعثم مجالاً للسخرية. أعراض التأتأة المفاجئة على الطفل تكرار الأصواتِ أو المقاطع أو الكلمات. إطالة الأصواتِ، التحدث ببطءٍ وبانقطاع. إدخال بعض الكلمات إلى الجملة مثل تكرار قول "إممم". التأخر في الكلام، بمعنى الرغبة في الحديث وفتح الفم لكن مع عدم خروج الكلمات. التوتر وعدم القدرةِ على التنفس أثناء الكلام. حركة العين السريعة واهتزاز الشفتين عند الكلام. ازدياد الحالة سوءاً عند القلق أو الضغط أو التعب. الخوف من الحديث من الأساس. أسباب التأتأة المفاجئة عند الأطفال ردّة فعل الأهل القاسية عندما يبدأ الطفل بالتكلّمش ، تُعد من الأمور الأساسية التي تجعله يفقد ثقته بنفسهِ، وتؤدي إلى معاناته من التأتاةِ لخوفه الدائم وقلقهِ المتزايد.
أسباب التأتأة عند الصغار والكبار وطرق التحكم بها كما يوجد بعض الأسباب الأخرى التي من الممكن أن تكون سبب في ظهور التأتأة لدى بعض الأطفال في الاسرة الواحدة ومن أهم هذه الأسباب: من الممكن أن يوجد شخص مصاب بالتأتأة أو الاضطراب في الكلام في العائلة الواحدة. تأخر النمو لدى الطفل وتطوره مما يزيد من خطر الإصابة بمرض التأتأة المفاجئة أو التأخر في الكلام. الأطفال الذين يعانون من مشكلة كبيرة في النطق غير التأتأة فهم أكثر عرضة للإصابة بها. التوتر الذي يحيط الطفل مثل وجود تفكك في الأسرة أو مشاكل الأسرة الأخرى فهذه المشاكل كافية لأن يصاب الطفل بالتأتأة. أسباب التأتأة عند الصغار والكبار وطرق التحكم بها التأتأة عند الأطفال ، أسبابها وطرق علاجها تعتبر التأتأة اضطرابات في الكلام عند الأطفال ولا يوجد لها علاج شاف ولكن من الممكن ان تقوم بتغيير السلوك للطفل والتدريب الجيد على نطق الكلام بطريقة صحيحة حتى يتم التخفيف من أعراضها ومن أهم طرق علاج التأتأة عند الأطفال: ترتبط معالجة الطفل من التأتأة بالعمر والأسباب والعوامل والظروف المحيطة التي أدت لإصابته ولكن في كل حال من هذه الأحوال عليك أن تذهب إلى الطبيب مباشرة لتشخيص حالته ومعرفة المدة التي يكون فيها الطفل مصاب بالتأتأة وهل ستكون مدى الحياة أم لفترة معينة.
البوابة لايت الثلاثاء 02/نوفمبر/2021 - 05:55 م التأتأة عند الاطفال تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق التأتأة عند الاطفال مشكلة يواجهها الكثير من الأباء عند أطفالهم، وهو اضطراب في الكلام يصيب الأطفال، ويتضمن مشاكل مثل الطلاقة الطبيعية وتدفق الكلام، ويعانون هؤلاء الاطفال فيما يجيدون قوله وهناك أسباب متعددة للتأتأة تبرزها "البوابة نيوز" وطرق علاجها. -اسباب التأتأة المفاجئة عند الطفل: 1-اضطراب في التحكم في الكلام الحركي: الأطفال الذين يعانون من التشوهات في التحكم في الكلام، مثل التوقيت والتنسيق الحسي والحركي، قد يعانون من التأتأة المفاجأة. 2-العوامل الوراثية: التأتأة المفاجئة تعتبر ايضاً من بين انواع المشاكل التي يمكن ان تنتقل عبر الاجيال وبشكل وراثي، فالتأتأة المفاجئة عند الطفل يمكن أن تنتج عن تشوهات وراثية، ومن المهم مراجعة تاريخ العائلة بالأمراض المزمنة. 3-إصابات دماغية: يمكن أن تتسبب السكتة الدماغية أو إصابات الدماغ الرضحية أو اضطرابات الدماغ الأخرى في بطء الكلام أو توقفه مؤقتاً أو حتى التأتأة المفاجئة عند الأطفال. 4-التوتر او الصدمات العاطفية: يمكن ان يسبب كل من التوتر والصدمات العاطفية التأتأة المفاجئة عند الطفل فمثلاً، قد يلاحظ الأهل ان طفلهم يتأتىء فقط عندما يشعر بالتوتر والضغط النفسي.
التنمر من الوارد أن تؤدي أزمة التلعثم لدى الطفل الصغير، إلى تعرضه للتنمر والسخرية من جانب الزملاء في مدرسته، أو في أي من أماكن الالتقاء بالأطفال من نفس المرحلة العمرية، ما يزيد الأوضاع سوءا لدى الطفل، خاصة وأن التأتأة تعطي انطباعًا عن الطفل بأنه تابع ولا يصلح لقيادة الآخرين من وجهة نظر الصغار من نفس السن. القلق المرضي يصبح القلق محيطًا بأفكار الطفل المتلعثم في أغلب الأوقات، ما يؤثر دون شك على ثقته في نفسه، وربما يؤدي إلى معاناته من الاكتئاب إن لم يجد الدعم والعلاج المطلوب فيما بعد. علاج التأتأة عند الأطفال أحيانًا ما يتجاوز الطفل أزمة التلعثم وحده بمرور الوقت، إلا أن حدوث ذلك ليس من الأمور المؤكدة، بل يختلف الأمر من طفل لآخر، ما يكشف عن أهمية علاج التأتأة عند الأطفا ل عبر الخطوات التالية: زيارة الطبيب تعد زيارة الطفل المتلعثم للطبيب أو الذهاب إلى أخصائي التخاطب على وجه التحديد، هي الخطوة الأولى والأكثر أهمية، التي قد تختصر الكثير من الوقت في رحلة علاجه أو على الأقل تحسين حالته، حيث يدرك الشخص المختص إن كان الطفل بحاجة إلى علاج ما أو ربما يحتاج لبعض الوقت لتجاوز المشكلة فحسب. جلسات التحدث يخضع الطفل المتلعثم في بعض الأحيان إلى جلسات تحدث، تهدف إلى تعويد الطفل على الكلام ببطء للتحكم في الأمر، كما تساعد المختصين على تحديد الأوقات التي يتلعثم فيها الطفل، من أجل الوقوف على كيفية علاجه.
التأتأة أو " التلعثم "، هو أحد الاضطرابات الكلامية التي يواجها بعض الأطفال بعمر صغير، لذا نستعرض من خلال هذا المقال علاج التاتاة عند الاطفال ، وما هو الموعد المناسب لزيارة الطبيب في حالة إصابة الطفل بالتلعثم، كما نستعرض أهم الأسباب التي تقود الطفل إلى الإصابة بهذا الاضطراب. أعراض التأتأة عند الاطفال قبل عرض علاج التاتاة عند الاطفال ، عليكِ أولًا تحديد ما يعاني منه طفلك بالضبط، فالتأتأة مقترنة بمجموعة من الأعراض، يمكننا أن نلخصها في النقاط التالية: إيجاد صعوبة في البدء بنطق بعض الكلمات أو جميعها. ميل الطفل إلى الإطالة في سرد بعض العبارات. تكرار بعض المقاطع عدة مرات قبل قولها كاملة. إظهار القلق عند التحدث. إضافة كلمات قصيرة مثل " أمم " بين العبارات الرئيسية. التوقف بين سرد الكلمات. إظهار تعبيرات لا إرادية على الوجه. إظهار رعشة بالفم والشفتين. تحريك الجفون بصورة سريعة. صلابة اليد. باختصار هذه الأعراض هي الأكثر شيوعًا، لكن ربما تظهر أعراض أخرى على الطفل عند بدء التحدث، ويمكن للأم ملاحظتها على الفور. علاج التأتأة عند الاطفال بعد ملاحظة أعراض التلعثم على الطفل، الآن يجب البدء في علاج التاتاة عند الاطفال سريعًا، حتى لا يتطور الأمر معهم مع التقدم بالعُمر.