كيف تتعلم الخط الكوفي المربع || حرف (د/ذ/ر/س/ش/ح/خ) ||كيف تكتب بخط جميل || كيف تصمم شعار - YouTube
كيف تتعلم الخط الكوفي المربع || حرف (م/ه/لا/ى/ك/ن) كيف تكتب بخط جميل || كيف تصمم شعار || حسن خطك - YouTube
كيف تتعلم الخط الكوفي المربع ببساطة || حرف (ض/ظ/ف/ق/و)كيف تكتب بخط جميل || كيف تصمم شعارشعار - YouTube
غلبة الزوايا القائمة عليه، سواء في تحديد الحروف، أو في تحديد الفراغات. شكله العام يبدو كالخطوط الهندسية، التي لها نفس العرض (السُّمك)، والتباعد بينها متساوٍ، ويجدر بنا القول أنّ الخط الكوفي المُربع كثر جداً على العمارة الدينية في شرق العالم الإسلامي. الجمال والتناسق والدقة المُتناهية. يتميز هذا الخط بالتربيع والتدوير. تظهر فيه من الصفة الهندسية خلال مرونته. انتشر في العصر العباسي واستخدم في تزيين البناء أنواع أخرى للخط الكوفي يصنف بعض العلماء أنواع الخط الكوفي على النحو الآتي: [٢] الكوفي البسيط: يتميّز بكونه مُجرداً من أيّ إضافة زخرفية أو لغوية. الكوفي المروّس: يتميّز بوجود ترويسات على هامات حروفه المُنتصبة. الكوفي المورق أو المزهر: هو الذي تتصل به الأشكال النباتية كالأوراق والأزهار. الكوفي المُزخرف: يتميّز بكثرة الزخرفة النباتية فيه في الفراغات. الكوفي المضفور: ميّزته الشكلية واضحة في الضفائر المصنوعة على شاكلة أفرع مُتداخلة ومُضافة على حروفه العمودية والقائمة. مميزات عامة للخط الكوفي يعتبر هذا الخط من الخطوط السبعة الرئيسية، ومن مميزاته: يتمتع بطابع هندسي وهو من الخطوط المزخرفة. يتميز بطابع مرن ومن الممكن أن يتطور.
الاسلام هو كل حركة في الحياة تناسب خلافة الانسان في الارض. فكل حركة تؤدي إلى اعمار الارض فهي من العبادة، فلا تأخذ العبادة على أنها صوم وصلاة فقط: لان الصلاة والصوم وغيرهما هي الاركان التي ستقوم عليها حركة الحياة التي سيبنى عليها الاسلام. جمعنا لكم باقة متنوعة لـ خواطر عن الصلاة، فالجميع يقصد الصلاة في الضيق وعند الحاجة، وآخرون يلجأون إلى الصلاة دائمًا في الضيق والفرح وفي وفرة الخيرات والرخاء ليس فقط في الشدة. قد يهمك أيضًا: خواطر عن الصداقة حزينة سارة علي، حاصلة علة ليسانس آداب قسم الاعلام جامعة حلوان، عملت بأقسام التقارير والتحقيقات والرياضة بمواقع حريتنا، مصراوي، المواطن، وعملت كمصحح لغوي في مواقع بلدنا اليوم والمواطن، أهوى القراءة والكتابة ولعب الكرة.
يا أشرف المرسلين، ويا سيد المقربين أنت خير الخلق وحبيب الحق، هتفت قلوبنا من شدة الشوق. أنت نبينا المختار، لهيب حبك في قلوبنا كالإعصار، ببعدك ذاب القلب وانهار. نار الشوق تزداد اشتعال لذكرك يا رسول الله، حبك ملأ القلوب، نرجو الله أن يطفأ نار الشوق برؤيتك في المنام يا حبيب القلوب. يا من بكيت شوقا لرؤيتنا، ومن نحن يا رسول الله حتى تذرف دموعك الغالية من أجلنا، يزداد شوقنا إليك يوما بعد يوم. النظرة إلى وجهك الكريم خير من الدنيا وما فيها، نظرة إلى وجهك تروي ظمأ السنين، يا خير المرسلين. لبيك يا رسول الله، لبيك يا حبيب القلوب، لبيك يا نور العيون، لبيك يا أجمل ما في الكون. يا مولاي وشفيعي وحبيبي يا رسول الله، نحبك حب المشتاقين، وننتظر رؤيتك حتى تهون علينا عذاب السنين. اللهم ارزقنا رؤية رسولك في الجنة، فبرؤيته نرتاح وننسى كل غمة. لو كان هناك عطر للكلمات، لكان عطر محبتك ينبع من بطون الكتب والعبارات. خواطر عن الرسول صلى الله عليه وسلم قصيرة أحبك يا رسول الله حبا عجز عن وصفه كل إنسان، أحبك يا خير الأنام، لهيب الحب في قلبي لهيب المحب الولهان. حبك يا رسول الله، مثل الماء البارد للظمآن، ذكر سيرتك تفوح عبير وزعفران.
خواطر حول الصلاة (4) سمع الله لمن حمده! من هيئات الصلاة قول المصلِّي بعد الرفع من الركوع: سَمِع الله لمن حمِده، وهي كلمات عظيمة، فيها إيماء بمعيَّة الله تعالى للمُصلِّي، الذي يسمع تراتيلَ المصلِّين، وتسبيحات الراكعين، وحمْد الحامدين. وفيها إشعار بقَبُول حمدنا لله في مفتتح الصلاة عندما تَلونا: الحمد لله رب العالمين، وفي الركوع. وفيها حثٌّ على مزيد من الحمد؛ ولهذا سنَّ لنا أن نقول أيضًا: "ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مبارَكًا فيه". وفي الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لذلك الصحابي الذي ألهمه الله تعالى هذه الكلمات في الصلاة: ((لقد رأيتُ بضعةً وثلاثين مَلَكًا يَبتدِرونها أيهم يكتبها أول)). وفي هذا إشعار برفعها إلى الله تعالى، وقَبُولها لديه. لكن لماذا كان العدد بضعة وثلاثين ملكًا؟ لقد كشف الوزير العباسي الصالح ابن هبيرة - رحمه الله - في تأمُّلاته عن السر، ووجد أن عدد الملائكة الذين رفعوها إلى الله تعالى يُساوي عددَ حروف هذه الكلمات، وهو تكريمٌ عظيم لقائلِهن! اللهم يا سامع الأصوات، ويا مجيب الدعوات، استَجِب دعاءنا، وتَقبَّل حَمْدنا لك، وثناءنا عليك بمنِّك وكَرَمك. مرحباً بالضيف
آخر تحديث: نوفمبر 2, 2021 خواطر عن النبي صلى الله عليه وسلم خواطر عن النبي صلى الله عليه وسلم فهو محمد بن عبد الله خاتم النبيين وأشرف المرسلين، من منا لا يعرفه، فقد ملأ حبه القلوب، وزفرت العيون الكثير من الدموع شوقا لرؤية صفحة وجهه، هناك الكثير من العبارات التي قيلت عن رسولنا الكريم. ما أجمل خواطر عن النبي صلى الله عليه وسلم، فعندما تأتي سيرته العطرة يحلو الكلام. صلوا على من ينتظرنا عند الصراط، ويدعو لنا رب الأرض والسموات، أن يغفر لنا الذنوب والزلات. ولد المصطفى صلى الله عليه وسلم يتيماً، ولكنه عاش كريما، ومات رجلاً عظيما. صلى عليك الله يا من آخيت بين القلوب، وفتحت أبواب الخير لكل الدروب. نحبك يا رسول الله، يا من ادخرت دعوتك لنا، يا من ضحيت من أجلنا، يا من دعوت الله لنا. يا من تنادي الله يوم القيامة أمتي أمتي فداك آبائنا وأمهاتنا. نحبك يا رسول الله، ومن في الوجود لا يحبك، فالجزع حن لقربك، فكيف لمن له قلب ينبض ولا يفيض بحبك. طردوك من بلدك، فأستقبلك أهل المدينة، وفرحوا بلقياك وبقربك. ما أعذب قلبك وما أصفى روحك، أبيت أن تنتصر لنفسك، يعجز لساني عن وصفك. رسالتك ستظل خالدة على مرور الزمان إلى أن يبعث الله الأنام، فهي رسالة رب الأكوان، بمبعث محمد العدنان.
إن الصلاة في كل عبادة هي عنوانها وترجمانها، وهي "ملخصها" الذي يدل على مبادئها واتجاهاتها. فبينما نجد الصلاة في بعض العقائد التي تجنح إلى الروحانية الخالصة، أنغاما موسيقية ساجية، وترتيلا مبهما، وغناء مؤثرا، مع السكون الشامل يشمل المصلين فلا تتحرك أجسامهم ولا عقولهم، وإنما تسبح أرواحهم في الملكوت وهم قعود.. وبينما نجدها في بعض العقائد الوثنية ذات المعبودات الحسية القريبة حركات جسمية عنيفة، وطبولا مدوية وصرخات مجنونة… نجد الصلاة الإسلامية عنوانا للفكرة الإسلامية، التي تشمل الكيان البشري كله في آن واحد: جسمه وعقله وروحه، تعطي كل منها نصيبه، وتوازن بين شتى الاتجاهات. نصيب الجسد في الصلاة هو الحركة التي يقوم بها من قيام وركوع وسجود وتحرك وسكون. ونصيب العقل هو التفكر فيما يتلوه المصلي من الأدعية والآيات. والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: " ليس لك من صلاتك إلا ما وعيت". ونصيب الروح هو الخشوع والتقوى والتطلع إلى الله والاتصال بنوره الشفيف. وكل ذلك في آن. ليس هناك حركة هي جسم فقط. أو عقل فقط. أو روح فقط.. وإنما هي الجسم والعقل والروح في كيان واحد متكامل ممتزج الأجزاء. والصلاة تَوجُّه إلى الله بالدعاء.
حَولَهُ لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ. وَالعَرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي. وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ. مقالات قد تعجبك: بِكَ بَشَّرَ اللَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت. وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ. وَبَدا محَيّاكَ الَّذي قَسَماتُهُ حَقٌّ. وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ. يا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا. مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ. لَو لَم تُقِم دينًا لَقامَت وَحدَها دينًا. تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ. زانَتكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ. يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ. عبارات قالها الحكماء عن الرسول صلى الله عليه وسلم لقد حيرت شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم الحكماء في كل زمان ومكان، لذلك قال الحكماء في مختلف بلدان العالم عبارات مؤثرة تعبر عن إعجابهم بشخصيته صلى الله عليه وسلم. نذكر لكم عبارات قصيرة قالها الحكماء عن الرسول صلى الله عليه وسلم. أولا يقول غاندي عن الرسول صلى الله عليه وسلم: "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر". كذلك يقول العقاد عن النبي صلى الله عليه وسلم: "حسبنا من عبقرية محمد أن نقيم البرهان على أن محمداً عظيمٌ في كل ميزان: عظيمٌ في ميزان الدين، وعظيمٌ في ميزان العلم، وعظيمٌ في ميزان الشعور، وعظيم عند من يختلفون في العقائد ولا يسعهم أن يختلفوا في الطباع الآدمية، إلا أن يرين العَنَت على الطبائع فتنحرف عن السواء وهي خاسرة بانحرافها ولا خسارة على السواء".
خواطر حول الصلاة (2) الصلاة رحلة عبر الزمن أجمل ما في الصلاة أنها رحلة جميلة عبر الزمن، نحلُّ معه ونرتحل، نشهد تقلباته، ونشاهد تغيراته، فنرى فيها مظاهر القدرة الإلهية البديعة باديةً في صفحات هذا الكون الفسيح! لكن الحياة المعاصرة بضوضائها وضجيجها، وزخارفها وزينتها - أفقدتنا الشعورَ الجميل بتقلبات الزمن، ورؤية آيات انقلاب الليل والنهار، التي تذكرنا بالموت والحياة! وضمر في نفوسنا هذا الإحساسُ رغم أهميته في التنبُّهِ إلى عظمة الله وبديع صُنعه، وربما كان سبب ذلك إلفَنا لها، واعتيادنا لمشاهدتها، أو اعتمادنا على الساعات، على الرغم من أنها مفيدة في تنظيم أوقاتنا، وضبط حركاتنا! ولعلَّ من الحِكَم في ارتباط الصلاة بهذه الأوقات: إحياء لهذا الشعور الضامر، وردًّا إلى فطرةِ الحياة كلما حاول الشيطان أن يبعدَنا عنها! وصدق الله القائل: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾ [النساء: 103]. وهذه الرحلةُ تمرُّ بعشرين محطة، عبر الليل والنهار، أشار إليها الحق سبحانه في كتابه، لكن أهمها خمسة، وسنمر على الأزمنة الباقية من خلالها. أولاً: تبدأ هذه الرحلة في وقت الفجر؛ وذلك لأنَّ طلوع الفجر آية، وشهود هذه الآية يدفعُنا أن ننهض مسرعين لنقف بين يدَيْ من أبداها سبحانه، معظِّمين لجلاله في صلاة الفجر، أليس قد قال الله تعالى: ﴿ أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴾ [الإسراء: 78]؟ ثم نحط رحالنا بين يديه في غداة جميلة، وبكور مبارك، لنشهد الصبح وهو يتنفَّس، ونشاهد الإسفار الذي يسفر عن ضوء النهار.