1 2 3 4 5 6 7 8 nada60 • 12 سنة للرفع sndebl عادي بس روحي واسالي دكتورتك احسن لك اخاف يكون التهاب عندك انا خايفة يكون ماء الجنين؟؟؟ بليز ساعدووني احلى مطيريه عادي حبيبتي شي طبيعي رفع
تعرف افرازات القضيب بأنها أي مادة تخرج من الاحليل فيما عدا البول. وهناك إفرازات طبيعية وإفرازات غير طبيعية. وبوجه عام فإن الإفرازات التي تخرج بسبب الشهوة ، أو افرازات قبل القذف (المذي) أو مع القذف (المني) هي إفرازات طبيعية ولا تتوجب القلق. شفاف اللون الشفاف هو افرازات قبل القذف أو الشهوة (المذي) ، وقد يخرج بدون شهوة ، وهي عبارة عن إفرازات من الغدد التناسلية ، تخرج بسبب الشهوة دون الشعور بها ، وتساهم في جعل المنطقة التناسلية لزجة لتسهيل الإيلاج ، وأيضا تقلل من حموضة البول في الإحليل ، مما يساعد على بقاء الحيوانات المنوية حية عند خروجها أثناء القذف. وتكون كميتها عادة بمقدار الملعقة الصغيرة ولكن عند بعض الذكور قد تخرج بكميات أكبر. وهي ظاهرة طبيعية جدا. افرازات قبل القذف ، والإفرازات الشفافة طبيعية الأبيض إفرازات القذف (المني): ولونه أبيض خابط ويكون مصفرا أحيانا. ويخرج من الحويصلات المنوية ، ويدخل في مكوناته الحيوانات المنوية ، إذا تشكل ١٪ من مجموع السائل المنوي. ويحتوي مقدار كل ملعقة من السائل المنوي على ٢٠٠ إلى ٥٠٠ مليون حيوان منوي. وقد يخرج السائل المنوي بدون إثارة جنسية حقيقية مثل الاحتلام ، واستخدام أنواع من الأدوية ، وأمراض البروستات ، وأمراض الاعصاب.
جملة: (النداء: يا يحيى... ) في محلّ نصب مقول القول لقول مقدّر أي قال تعالى: يا يحيى.. وجملة: (خذ الكتاب... وجملة: (آتيناه... 13- الواو عاطفة (حنانا) معطوف على الحكم منصوب (لدن) اسم مبنيّ على السكون في محلّ جرّ بحرف الجرّ متعلّق بنعت ل (حنانا)، الواو الأخيرة، عاطفة- أو استئنافيّة- وجملة: (كان تقيّا... ) لا محلّ لها معطوفة على جملة آتيناه- أو هي مستأنفة. 14- الواو عاطفة (برّا) معطوف على (تقيّا) منصوب (بوالديه) متعلّق ب (برّا)، وعلامة الجرّ الياء الواو عاطفة (عصيّا) خبر ثان للناقص يكن. وجملة: (لم يكن جبّارا... فصل: إعراب الآيات (10- 11):|نداء الإيمان. ) لا محلّ لها معطوفة على جملة كان تقيّا. 15- الواو عاطفة (سلام) مبتدأ مرفوع، (عليه) متعلّق بخبر المبتدأ (يوم) ظرف زمان منصوب متعلّق بالخبر، ونائب الفاعل للفعلين (ولد، يبعث) والفاعل للفعل (يموت) ضمير يعود على يحيى (حيّا) حال منصوب من نائب الفاعل. وجملة: (سلام عليه... ) لا محلّ لها معطوفة على جملة لم يكن جبّارا وجملة: (ولد... ) في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة: (يموت... وجملة: (يبعث... الصرف: (صبيّا)، صفة مشبّهة من صبا يصبو باب نصر، وزنه فعيل، وفيه إعلال بالقلب، أصله صبيو، فلما اجتمعت الياء والواو في الكلمة وكانت الأولى منهما ساكنة قلبت الواو ياء وأدغمت مع الياء الأخرى (حنانا)، مصدر سماعيّ لفعل حنّ يحنّ باب ضرب، عطف وأشفق، وزنه فعال بفتح الفاء، وثمّة مصدر آخر هو حنّة أو هو مصدر مرّة.
وعن السدي والربيع: آيةَ تحقق كون الخطاب الوارد عليه وارداً من قبل الله تعالى ، وهو ما في إنجيل لوقا. وعندي في هذا نظر ، لأنّ الأنبياء لا يلتبس عليهم الخطاب الوارد عليهم من الله ويعلمونه بعلم ضروري. وقوله: { آياتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا} جعل الله حُبْسة لسانه عن الكلام آية على الوقت الذي تحمل فيه زوجته ، لأنّ الله صرف ما لَه من القوة في أعصاب الكلام المتصلة بالدمَاغ إلى أعصاب التناسل بحكمة عجيبة يقرب منها ما يذكر من سقوط بعض الإحساس لمن يأكل البَلاذر لقوة الفكر. أوْ أمرِه بالامتناع من الكلام مع الناس إعانة على انصراف القوة من المنطق إلى التناسل ، أي متى تمت ثلاثة الأيام كان ذلك أمارة ابتداء الحمل. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة مريم - الآية 10. قال الربيع جعل الله ذلك له عقوبة لتردّده في صحة ما أخبره به الملَك ، وبذلك صرح في إنجيل لوقا ، فيكون الجواب على هذا الوجه من قبيل أسلوب الحكيم لأنه سأل آيةً فأعطي غيرها. وقوله: { واذكر ربك كثيراً وسبح بالعشي والإبكار} أمر بالشكر. والذِّكر المراد به: الذِّكر بالقلب والصلاةِ إن كان قد سلب قوة النطق ، أو الذكر اللساني إن كان قد نهي عنها فقط. والاستثناء في قوله إلاّ رمزاً استثناء منقطع.
وكذلك أيضًا لما بُشر زكريا بالولد وطلب هذه الآية، وأنه لا يتكلم فأخبره الله أنه لا يتكلم ينحبس لسانه عن الكلام: أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا [آل عمران:41]، لكن في الذكر فإن ذلك طُلب منه الإكثار منها إلا الذكر، فهذا يدل على أهمية الذكر، وأنه لا انقطاع، وذكر بعض أهل العلم في تعليل قول: "غفرانك" إذا خرج من الخلاء أن المقصود بذلك التعليل هو أنه ينقطع عن الذكر في هذا الوقت، وانقطاعه بأمر الشارع ومع ذلك هو يشعر بالتقصير، فيقول: غفرانك، فكيف بالذي يقضي الأوقات الطويلة ولسانه مُعطل عن ذكر الله ؟! نجد أننا في أوقات تمضي في ساعات انتظار، وفي الطريق، وفي السيارة، ونحو هذا، وحينما الإنسان يتقلب على فراشه قد تطول مدة هذا التقلب ولا ينام، ويجد أن لسانه قد انعقد عن الذكر. فالذكر لا يمكن للمؤمن أن يستغني عنه بحال من الأحوال، ثلاثة أيام لا يتكلم إلا الذكر، ليس يذكر فقط بل كثيرًا: وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ [آل عمران:41]، إذا قيل: بأن هذه هي الصلاة وأنها تتضمن التسبيح، فهذا يدل على أن الصلاة هي أهم المهمات مع الذكر، فالآية انحباس اللسان عن الكلام، والذكر من الكلام، ومع ذلك هو مأمور بالإكثار منه، فكيف بمن لم ينحبس لسانه؟!
ويؤخذ من هذا أن المرء ينبغي عليه أن يطلب مزيدًا من العلم من أجل أن يقوى يقينه ويتوافر علمه على المطالب الشرعية. ويؤخذ من قوله -تبارك وتعالى-: قَالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً [آل عمران:41] أن السؤال يُراعى فيه التوسل بأسماء الله في كل سؤال بما يُناسبه من الأسماء، واسم الرب يتضمن معنى العطاء والمنع ونحو ذلك، فهنا كان عامة دعاء الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- في القرآن "ربي" وقد ذكر هذا المعنى الشاطبي -رحمه الله- في كتابه "الموافقات" [1].
ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ: 17723 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد, قَالَ: ثَنْي أَبِي, قَالَ: ثني عَمِّي, قَالَ: ثني أَبِي, عَنْ أَبِيهِ, عَنْ اِبْن عَبَّاس, قَوْله: { قَالَ آيَتك أَلَّا تُكَلِّم النَّاس ثَلَاث لَيَالٍ سَوِيًّا}: قَالَ: ثَلَاث لَيَالٍ مُتَتَابِعَات. { قَالَ} اللَّه { آيَتك} لِذَلِكَ { أَلَّا تُكَلِّم النَّاس ثَلَاث لَيَالٍ سَوِيًّا} يَقُول جَلَّ ثَنَاؤُهُ: عَلَامَتك لِذَلِكَ, وَدَلِيلك عَلَيْهِ أَنْ لَا تُكَلِّم النَّاس ثَلَاث لَيَالٍ وَأَنْتَ سَوِيّ صَحِيح, لَا عِلَّة بِك مِنْ خَرَس وَلَا مَرَض يَمْنَعك مِنْ الْكَلَام. '