الصف الأول خاص بمرحلة الصف الأول إبتدائي المواضيع 107 المشاركات 533 الصف الثاني خاص بمرحلة الصف الثاني إبتدائي 42 235 الصف الثالث خاص بمرحلة الصف الثالث إبتدائي 37 150
منتدى المعلم القدوة يعدّ منتدى تعليميا وتربويا لتبادل الخبرات التعليمية والثقافية الناجحة بين شركاء التعليم والتربية. ومتابعة كلّ جديد يعمل على تطوير التعليم والرقي به بما يواكب رؤية 2030. وقد عقد المنتدى 6 لقاءات ، حضره مايقارب من 200 معلمة.
31-05-2012, 03:00 AM #1 عاجل جداً وهام للمعلمات المثبتات ( عقد ساعات. محو أمية) - الفروقات حقنا وهدفنا الشؤون المدرسية وجه مساعد مدير إدارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية الأستاذ صالح بن عبدالله الزهراني نداء عاجل وهام جدا لجميع المعلمات المشمولات بالتثبيت ( عقد ساعات. محو أمية) الدخول على الرابط التالي (عفوا,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا]) و التأكد من تسجل بياناتها بنظام التكامل و كذالك التأكد بوجود عبارة (معلمة بند ساعات) في خانة العمل الحالي.
منتدى المعلمين والمعلمات يسر مؤسسة التحاضير الحديثة للخدمات التعليمية بالمملكة العربية السعودية أن تقدم منتدى المعلمين والمعلمات. وأن تكون تلك المكتبة متاحة للجميع معلمين, معلمات, طلاب, أولياء أمور حيث تؤكد مؤسسة التحاضير الحديثة سعيها من أجل تقديم كافة الخدمات التعليمية والدراسية من أجل خدمة كافة المعلمين. وكافة المنتسبين والمشتغلين بالعملية التعليمية.
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق. تسجيل دخول جزاك الله خيرا وجعله في موازين حسناتك جزاكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الله خير الجزاء جميييلة وشاملة ومرتبه الله يجزاك الجنة بورك انجازك ماشاء الله أعجبني تخطيطك مميز ودقيق وعرض راقي حماك الله وجعلها في موازين حسناتك جزاك الله الجنة
منيع البوح 10-11-2006 08:36 PM بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خير بارك الله فيك موضوع رائع نسأل الله تعالى لك الاجر والمثوبه وان لا يحرمك الاجر وان يحرمك على النار وان يجعلنا واياكم ممن تصلي عليهم الملائكه رغم ان عنوان الموضوع لا يتوافق مع المعطى رقم 16 وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم من الذين تصلي عليهم الملائكه فعنوان الموضوع يقول هل انت من هاؤلاء فكيف يمكن ان نكون0 اما في سياق الموضوع فهو مرتبط اشد الارتباط وفقك الله Powered by vBulletin® Version 3. 8. 5 Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك - YouTube
من الخطأ القول جعله الله في ميزان أعمالك الصحيح جعله الله في ميزان حسناتك السبب السؤال:؟كثيراً ما أرى البعض في ردودهم على المواضيع بشكل عام ، هذه العبارة: جعله الله في ميزان أعمالك ولقد سمعت من عضو نصحني فيما سبق منذ السنة أن الأعمال لله سبحانه هو المتحكم فيها والأجدر قول: في ميزان حسناتك ( وليس أعمالك).. لأننا نحن من نزيد الحسنات ، فتزيد أو تنقص.. وذكرلي العضو بأنه سمع ذلك في قول للشيخ ابن العثيمين ولكن ليس لديه الملف ، فما رأيكم.. ؟ الجـــــــــــــــواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيرا. تسميع باستخدام الذكاء الاصطناعي أفضل تطبيق لحفظ وتسميع القرآن الكريم 🟢 🟢 - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. كثير ما نَسْمَع قول بعض الناس: جَعَله الله في موازين أعمالك. وهذا التعبير خطأ ، وإن قَصَد صاحبه الدعاء لِصاحِبه أن يَجعل الله ذلك العمل في موازين حسناته. والصَّوَاب أن يَقُول: جَعَله الله في موازين حسناتك ؛ لأنَّ الأعمال تشمل الحسنات والسَّيئات. قال تعالى: (وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ). وقال عزّ وَجَلّ: (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ).
وقال: "فإذا انضم داعي الإحسان والإنعام إلى داعي الكمال والجمال، لم يتخلف عن محبة من هذا شأنه، إلا أردأ القلوب وأخبثها، وأشدها نقصاً وأبعدها من كل خير، فإن الله فطر القلوب على محبة المحسن الكامل في أوصافه وأخلاقه، وإذا كانت هذه فطرة الله التي فطر عليها قلوب عباده، فمن المعلوم أنه لا أحد أعظم إحساناً منه سبحانه وتعالى، ولا شيء أكمل منه ولا أجمل، فكل كمال وجمال في المخلوق من آثار صنعه سبحانه وتعالى، وهو الذي لا يُحد كماله ولا يوصف جلاله وجماله، ولا يحصي أحد من خلقه ثناء عليه بجميل صفاته وعظيم إحسانه وبديع أفعاله، بل هو كما أثنى على نفسه". ولما كان حب الله تعالى من أعظم آثار وثمرات معرفة أسماء الله وصفاته، كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل الله تعالى ويدعوه قائلا: (وأسألُكَ حبَّكَ وحبَّ من يحبُّكَ، وحبَّ عملٍ يقرِّبُ إلى حُبِّك)
قال العلماء: إن الذنوب تُسوِّد القلب، ولا يزال العبد كلما أذنب ذنبًا زادت الظُّلمة وعظم السواد في قلبه، فأما إذا بادر بعد الذنب بالتوبة والاستغفار، نقي قلبه وهذب ونظف. عن قتادة رحمه الله قال: إن القرآن يدلُّكم على دائكم ودوائكم، أما داؤكم، فذنوبكم، وأما دواؤكم، فالاستغفار[2]. وذكروا عن بعض السلف أنه قيل له: كيف أنت في دينك؟ قال: أُمزِّقه بالمعاصي، وأَرْقَعُه بالاستغفار. قال ابن القيم رحمه الله[3]: سألتُ شيخ الإسلام ابن تيمية، فقلتُ: يسأل بعض الناس: أيُّما أنفع للعبد التسبيح أو الاستغفار؟ فقال: إذا كان الثوبُ نقيًّا، فالبخور وماء الورد أنفعُ له، وإن كان دَنِسًا، فالصابون والماء أنفع له. قال ابن القيم: مِن أعظم أسباب ضِيق الصدرِ الإعراضُ عن الله، والغفلةُ عن ذكره، ولا يزال الاستغفارُ الصادق بالقلب حتى يردَّه بالصحة والسلامة. فانظر يا أخي، كيف نُسوِّد قلوبَنا بمعصية الله عز وجل، ثم لا نطهرها مِن هذا السواد، حتى صرنا لا نستمتعُ بعبادة، ولا نستلذُّ بطاعة! إننا بحاجة إلى تهذيبِ قلوبنا وتنظيفها مِن وَسِخ الذنوب، وليس شيءٌ أنقى للقلب وأنظفُ مِن الاستغفار، فإذا تراكمَتِ الذنوبُ في القلب ولم يعقُبْها استغفارٌ، أظلم وطُبِع عليه.
هل رأيت إنسانًا يعيش في بيت لا ينظفه؟ هل رأيت إنسانًا لا يغتسل ولا يُنظِّفُ ثيابه؟ عن بكر المُزَني رحمه الله قال: إن أعمال بني آدم تُرفَع، فإذا رفعت صحيفةٌ فيها استغفار رُفِعَت بيضاء، وإذا رُفِعَت ليس فيها استغفارٌ رُفِعَت سوداءَ. 2- وعد الله مَن استغفره أن يغفر له سبحانه وتعالى: قال الله تعالى: ï´؟ وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ï´¾ [طه: 82]. وتأمَّل يا أخي، لقد أكد الكلام بإن، واللام، ثم خصَّ ذلك بذاته سبحانه، فقال: "وَإِنِّي"، ولم يقُل جلَّ شأنه: "وإني لغافر"، بل قال "غفَّار"، ليدلَّ على عظيمِ عفوِه، وواسع مغفرتِه. وقال سبحانه: ï´؟ رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا ï´¾ [الإسراء: 25]، وقال سبحانه: ï´؟ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ï´¾ [النساء: 110]، وقال سبحانه: ï´؟ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا ï´¾ [النساء: 64]، وقال سبحانه وتعالى: ï´؟ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ï´¾ [النساء: 48].