يرتبط شهر رمضان الكريم بالعديد من الأكلات والحلوى، حيث تكثر العزائم على مائدتي الإفطار والسحور وما بينهما، وهو ما يهدد البعض بزيادة الوزن والسمنة، والتي لا يلاحظها إلا بعد انتهاء أيام الشهر الفضيل. لذلك تُقدم «بوابة أخبار اليوم» طوال شهر رمضان، «ترمومتر» السُعرات الحرارية، حيث سنوضح لكل المهتمين، عدد السعرات الحرارية في كل وجبة أو أكلة يشتهيها المصريون، وطبق اليوم هو «البسبوسة». قطعة واحدة صغيرة من البسبوسة السادة مزينة باللوز "60 جرامًا" تحتوي على 168 سُعرًا حراريًا، أما القطعة المتوسطة تحتوي على 187 سُعرًا حراريًا.
كل هذه الطرق وغيرها هي طريقة بسيطة وسهلة لتحضير ما نريد من الحلويات اللذيذة. طريقة عمل السبوسة هي من الحلويات المفضلة للعديد من الأطباق لما لها من مذاق لذيذ ومميز ، وتختلف طرق عملها في كل دولة ومنطقة ، مثل البسبوسة بالقشطة او ايضا البسبوسة بالزبادي، ، وأحيانًا يضاف الكاكاو لصنع بسبوسة الشوكولاتة ، واليوم سنبين لك عدد من الطرق التي نأمل أن تعجبك. المقادير كوبان من دقيق السميد. كوبان من الزبادي. كوبا من سكر. ربع كوب زيت ذرة. ثلاث ملاعق كبيرة جوز هند مبشور. ملعقة صغيرة بيكنج بودر. ربع ملعقة صغيرة ملح. يُزين بالفستق أو اللوز ، مقشر ومقطع إلى نصفين. طريقة التحضير: نحضر طبق كبير ونضع دقيق السميد وجوز الهند المبشور ونضيف السكر والباكنج باودر ثم نرش كمية قليلة من الملح على طبق ونخلط المكونات جيداً. أضيفي ربع كوب من الزيت و2 كوب من الحليب تدريجياً إلى الخليط ، وضعيها جيداً في يديك حتى تصبح عجينة طرية. نقطع البسبوسة بعد دهنها على الصينية حسب الرغبة ، ونضيف على كل شريحة قطعة أو قطعتين من الفستق العادي أو اللوز. يمكنك استبدال الحليب بالزبادي، إضافة عصير ليمون و وتركها لمدة ساعتين ، وبعد ذلك, ندهن الصينية بالقليل من الزيت أو أي مادة دهنية ، ثم نضع الخليط فيه ونفرده حتى لا يتجاوز سمكه 2 سم ، ونعمل على موازنة سطحها باليد حتى يصبح متجانسًا ، و لكن نضعها لترتاح لمدة 15 دقيقة تقريبًا قبل خبزها في الفرن بعد 15 دقيقة ، ضعي ورق الخبز في الفرن على درجة حرارة متوسطة ، لمدة ثلاثين دقيقة ، شويها من القاع ، وتأكدي في كل فترة من نضجها ، وبعدها نقوم بتحمير الوجه من فوق، ونقوم بصب القطر عليها مباشرة وهي ساخنة.
اسم الاغنية: أنا مسير كاتب الاغنية: سعود البابطين ملحن الاغنية: سهم غناء: ماجد المهندس انا مسير مسير مسير انت مثلي مسير.
مَن لا يَخُطُّ الأَلِف أواه ما أشوقني لأعرف كيف سيفعل شوقي، وسع الله عليه مرقده، لو عاش زماننا هذا؟! هل سيكتب عن تويتر، أو سنابشات، أو انستغرام، أو فيسبوك؟! كلمات انا مسير 2021. وهل كان أحمد بك، سينشر أبياته بتغريدة، أم سيبثها مصورة عبر تيك توك، وهل سيخطر ببالكم أنه من باب مسايرة الجيل الشاب سيخلع طربوشه تبسطاً مع غالبية الشعب من الأجيال الجديدة اليافعة؟! الأكيد أن رجلاً بوعي أمير الشعراء، سيستوعب الواقع، ولو بعد صدمة قاسية، لا أظنها تطول، فمن نوادر مقولات عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، قوله: «النَّاسُ بِزَمَانِهِمْ أَشْبَهُ مِنْهُمْ بِآبَائِهِمْ». والمصيبة الأدهى، كيف سيكون وقع خبر ضمور الصحافة الورقية، وغزو الشاشات المحمولة لكل أنواع الإعلام، دون استثناء مشاهدة الأفلام من خلالها! ثم ألا تتوقعون أن أمير الشعراء، الشاعر المصقع، الفحل، سيكتشف تبدل الدنيا، فأصبح لكل زمان آياتٌ لا حصر لها، ولا يلحق بها علماً إلا ذو حظٍ عظيم، وفراغٍ كبير! تاريخياً كانت تجارب الطباعة البدائية في أوروبا ذات نتائج غير مبشرة، لكن الشغف الذي لازم العاملين في حقل الطباعة وازدياد طلبات السوق، حيث كانت أوروبا تتلهف للمعرفة، والتعلم بأي وسيلة والصحيفة، أو الجريدة، وسيلة لا تناكفك لعدم فهمك، ولا تغضب عليك إذا لم تسر في طريقها المحدد، ومارست حريتك في القراءة، فانتقل أنصار الطباعة الجدد إلى أوروبا عام 1445، لكن الصعوبات كانت عائقاً أمام إصدار ما يرضيهم.
أجراً بَخْسَ المتاعِ زهيدا. وإلى الظامئين تُلقى سراباً. وإلى الحالمين تُزجى الوعودا. وإلى الجائعين تُلقى فِتاتاً. ومن النفط للسراج وقودا. ومداد التاريخ يُمْحى وفيه. يُدْفنُ المجدُ طارفاً وتَليدا. ألَ صهيون لا تُراعوا فهذي. أرضكم فاحشروا إليها اليهودا. واجلعوها على بنيها حراماً. واملؤوها فيالقاً وحشودا. واطردوا من ربوعها ساكنيها. وانحروا الشيخ فوْقها وَالوليدا. وإذا فاض عفوكم وصفحتم. فامنحونا مقابراً ولحودا. نحن قومٌ ما عاد يؤلمنا الجرحُ. فبتنا على الجرَاحِ رُقودا. خُنِقتْ صدورنا صيحة الثأر. وكنا حجارة أو حَديدا. جريدة الرياض | «فبراير الكويت».. طرب وهندسة وأصالة. فلثَمْنا السكينَ، والقاتلُ الجاني. بسكينه يَحُزُّ الوريدا. ونسينا في القدس أغلالَ أسرانا. وسَفْكَ الدماءِ والتشريدا. وانغمسنا في حمأة الذل حتى. أصبح الذل عِزّةً وصمودا. نستسيغ الهوانَ نفتاته خبزاً. وماءً ونرتديه بُرودا. آل صهيون لا تخافوا شُعوباً. وهي تعنو لحاكميها سجودا. أمة كبل الطغاة خطاها. ومشى البغي ضارياً عربيدا. ضربت في مجاهل التيه حتى. فقدت نهجها المنير الرشيدا. شمسهما البكر قد تلاشت وغشَّى. ليلَها الحالك الطويلَ المديدا. هبطت من سمائها واستكانت. وتهاوت إلى الحضيص تُعودا.
قَيّدونا فقد رضينا القيودا. واصْفعونا فقد خلِقنا عبيدا. وازأروا كالأسود في القدس إنّا. في اذاعتنا نَصولُ أسودا. وتحدّوْا هذي الملايينَ وازهوُا. بالتحدي فنحن نخشى الوعيدا. أَلْهَبَ السّوطُ ظهرَنا فارتمينا. جَسَداً واهِناً وحِسّاً بليدا. وخبتْ في عروقنا جذوةُ العزْ. وأضحى دم الإباء صديدا. وحَسامُ الجهادِ صار حُطاماً. صَدِئَ الحَدِّ نابياً رِعديدا. وصُقوري صارتْ فراشاً، ومُهري. أرنباً راجِفَ الفؤادِ طريدا. والهِزَبْرُ الهَصورُ أصبحَ فأراً. واهيَ النابِ مُستطاراً شَرودا. @ @ @ ألَ صِهْيوْنَ والْعهودُ ذمامٌ. ولصهيونَ سوف نرعى العهودا. نحن من أصل دوحةٍ أنجبتْنا. من قديم التاريخ شعباً مجيدا. دوحةُ العُرْبِ واليهودِ جميعاً. كرُمَتْ منبتاً وطابتْ جدُودا. هذه كفنا تصافحكم بيضاءُ. جَذْلى تفيض بذلاً وجودا. نتساقى الكؤوسَ في كمب داوودَ. سواءً أو في حمى مدريدا. فيعود السلام يزهو وثغر الْقدسِ. يَفْتَرُّ باسماً وسَعيدا. جريدة الرياض | أمير الشعراء وأمير الغزل في ضيافة أمير الزجل. ويعيش الجميع في ظل أميركا. سيوفاً في كفها وجنودا. تملك الأرض والسماء وتجنَي. ذهبَ النفطِ في البنوك رصيدا. وغلالُ الحقولِ للغرب تُجبى. وجنى النخل يانعاً ونضيدا. تمنح الحاكمين من فضله الأسيادِ.
ويعد الهزاني اول من أشهر هذا البحر في الشعر النبطي وتبعه اخرون من بعده. وليس بالضرورة اول من استخدمه. تأمل معي الابيات التي تتطابق معها قصيدة رشيد نخلة في البحر والوزن وإن اختلف المسمى شروقي / مسحوب يا شين ما عينت لي داعج العين قلبي عليها بالهوى زاد طنيه إلى ضحك في مبسمه طقني بيْن لجت محاحيل الحشا واقرشنيه ساره وزعبيه ونصره غدت وين خواتم باصباع ساره زهنيه ساره حلاهن مير نصره حلا العين وسطٍ كما الخاتم على ضوضحنيه إن كان عندك وحدةٍ عندنا الفين حتى الرخيصة ما نبيعه برنيه وبعد محسن الهزاني جاء شعراء آخرون وطرقوا هذا النوع من الوزن الصعب.. الذي لا يستطيع إجادته إلا المتمكنون في الشعر النبطي. فالشاعر عليه أن يلتزم بقافية موحدة في الصدور حتى نهاية القصيدة. يا خوفي نقول: فات الأوان!. ليس هذا فحسب، بل يجب عليه - أيضاً- الاتزام ب «روي» موحد في اعجاز القصيدة حتى النهاية يتكون من ثلاثة أحرف ولعل أحسن وأجمل مثالين في هذا قصيدتي شاعر رنيه ( واسمه بريك بن عذاب العذاب), والشاعر/محمد الدسم (من كبار شعراء قبيلة عنزة، ولد عام 1265 ه وعمر طويلاً ويظهر في شعره التجارب والحكمة). وفيما يلي قصيدة شاعر رنيه تليها قصيدة محمد الدسم.
وأكد محمد عبد الله، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ، أن المسابقة تكتشف الموهوبين وتشجعهم، وتصقل مواهبهم، وتشجع على الإبداع والابتكار في كافة الانشطة المتعددة، وتبرز العمل الجماعي بالمدارس، ليس بهدف الفوز بجوائز المسابقة ولكن والظهور بالصورة المشرفة لكل العاملين بها، في منافسة شريفة بين المدارس. وقال الدكتور سامح صديق، مدير إدارة شرق كفر الشيخ التعليمية، جاءت المسابقة من محورين أولها المسابقة العلمية لكافة طلاب المرحلة على حدة من الصف الأول وحتى النهائي، بالإضافة إلى مسابقة عامة للترم الأول وآخرين للترم الثاني، والمحور الثاني هو أن على كل مدير مدرسة اختيار أربع أنشطة للمشاركة بهم حسب اختياره من مجموع الأنشطة بوجه عام، ويتم تقييم المدرسة بجمع الدرجات علاوة على التفوق العلمي ويتم استخراج الترتيب من الأول للثالث لكل مرحلة. وأضاف صديق أنه تم تحديد الجوائز بحيث تحصل المدرسة الأولى على 15 ألف جنيه، والثانية على 10 آلاف جنيه، والثالثة على 5 آلاف جنيه بثلاث مستويات لكل مرحلة من مراحل التعليم قبل الجامعي، على حسب إجمالي ما تحصل عليه من درجات المسابقة العلمية والأنشطة التربوية الأربعة.
هدها الوهن فاستحالت غثاءً. وهَشيماً مبعثراً وحصيدا. فاتح القدس لم يعد من بنيها. يومُ حطين صار منها بعيدا. وحُداءُ اليرموك صار نشيجاً. لم يعد في فم الكماة نشيدا. أيها المسلمون يا من رفعتمْ. صَرْحَ مجدٍ من المعالي مَشيدا. راسخ أصله منيع ذراه. طاولَ النجمَ في السماء صُعودا. قد قضى الله أن يكون عزيزاً. أبد الدهر شامخاً لن يميدا. إنه مَنهجُ الكتابِ الذي جاءَ. صِراطاً للعالمين حميدا. أنزل الله آيةُ بيناتٍ. يَهْزِمُ الغِيَّ هديُها والجحودا. هو مصباح خالق الكون جلاه. سراجاً وقد حباه الخلودا. أوقد الله نوره وسبقى. في مسير الوجود يهدي الوجودا. كلمات انا مسير رواتب. بَليتْ جِدَّةُ الزمان وحالتْ. وهو ما زال كالنَّضارِ جديدا. يا جنود الإسلام والأرض تغلي. بالبراكين تصهر الجلمودا. والأعاصير تملأ الأفق ناراً. تتلظى صواعقاً ورعودا. وحِّدوا الصف فالخطوب شِداد.. وليكنْ ساعد الكفاح شديدا. أيقظوا المجدَ من عميقِ كراه. ينفض النومَ جفنُه والرقودا. وابعثوا صيحة الجهادِ تُدَوّي. غاضباً زحفُه يَدُكُّ الحدودا. وأعيدوا فيالق الدولة الكبرى. سيوفاً قد أشرعتْ وزنودا. وخيولُ الأنصار تختال نشوى. تَصرعُ الظلمَ والضلاَلَ العنيدا. وأعيدوا ظل الخلافة تزدانُ.