عمادة التطوير والجودة - YouTube
وكيلة العمادة للتطوير والجودة الاسم د. دارة بنت أسعد الديسي الوظيفة البريد الإلكتروني هاتف المكتب 8050536 الموقع الشخصي مكتب وكيلة العمادة م المنصب بريد الالكتروني 1 المشرفة على المكتب إيمان حمد الخويطر 50145 2 سكرتيرة مكتب الوكيلة نمايش مسفر العريم 58554 مكتب مساعدة وكيلة العمادة لشؤون الجودة المساعدة ثريا حمد القحطاني 56721 مكتب مساعدة وكيلة العمادة لشؤون التطوير د.
مشاعل بنت عبدالعزيز المقبل 52492 وكالة العمادة لشؤون الجودة - وحدة الجودة والاعتماد الأكاديمي - وحدة المواصفات والمقاييس مستشار متعاون د.
وأردف الرئيس السيسى: "هو الكلام ده يزعل.. هى المواجهة الحقيقة تزعل.. مش لازم تعرفوا أن اللى ربنا حققوا ليكم لازم تمسكوا عليه.. ولا تانى أحنا في 2011 ربنا سترها ونجانا وفى 2013 كذلك وفى أزمة كورونا كذلك وأحنا في 2022 في الأزمة الأوكرانية أأكد لكم ربنا هينجيها.. مش أنا ولا أنتم".
إعلانات مشابهة
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى ، إن الهدف من مسلسل الاختيار، تسجيل ما حدث في تلك المرحلة بشرف وإخلاص وأمانة، وتابع: "الهدف منه أن نسجل بأمانة وإخلاص وشرف في وقت ينعدم فيه الشرف والصدق.. أحنا بنزايد كتير.. زكاة الفطر.. هل إخراج الحبوب من القطعيات؟ | مبتدا. كل كلمة اتقالت في الوقت ده مع الناس الكبار كان بمنتهى الدقة وده اللى حصل". وأردف الرئيس السيسى، خلال حفل إفطار الأسرة المصرية، أن الصدق والأمانة والإخلاص هو سبب النجاح والتغيير الذى حدث في 2014، وتابع: "هل معقول أن حد يكون مختلف مع حد يساعده.. لا يوجد تآمر ولا خيانة وعدم إخلاص.. والإخلاص كان لله والوطن ده اللى ميتحملش أكتر من كدا مع الرئيس مرسى الله يرحمه لو أنا تآمرت عليه يبقا أنا تآمرت على الوطن وضيعت استقرار 100 مليون". وأكد الرئيس السيسى، أن الإخلاص والأمانة والشرف من أجل بناء وحماية وطن، وتابع: "يوم القيامة هنقف أمام الله ونتسأل كلنا بما فيهم أنا عن كل كلمة، وكل فعل في الفترة المهمة دى".
وأضاف فضيلة المفتي في رده عبر بوابة الدار الرسمية، أن أحاديث النهي عن خروج المرأة إلى المسجد متعطرة فالمراد بها: النهيُ عن تعطرها بالعطر النفّاذ الزائد عن الحد الذي تقصد به الشهرة، أو لفت النظر إليها؛ فإن ذلك حرام، سواء فعلت ذلك بالعطر أو بغيره من وسائل الزينة التي تلفت الأنظار، والاختلاف بين الفقهاء بين التحريم والكراهة والإباحة ليس حقيقيًّا؛ فالتحريمُ عند قصد الإغواء مع تحقق الفتنة أو ظنها، والكراهة عند خشيتها، والإباحة عند أمنها، والاستحباب عند الحاجة إلى الطيب لقطع الرائحة الكريهة ونحو ذلك. وأما الأحاديث الواردة في عدم قبول صلاتها فإنما هي في حالة التحريم، وهي محمولةٌ على نفي الكمال لا على نفي الصحة؛ أي: أنَّ صلاتها صحيحة، لكنها غير كاملة الأجر، وكذلك الحال في أمرها بالاغتسال: إنما هو لإزالة أثر العطر النَّفَّاذ، وليس المقصودُ بذلك الجنابة الحقيقية أو رفع الحدث عن المرأة. محتوي مدفوع إعلان