عملية نقل فتات الصخور بالمياه الجارية والرياح تسمى تعتبر الأيام الدراسية من أفضل أيام التعلم لدى الطالب الباحث عن النجاح والتطور، فهي بذلك تنمي أفكاره، وتقوي وتنشط عقله بالمزيد من المعلومات المتنوعة والشاملة من جميع المواد التعليمية، نعمل دائما بكل جهد زوارنا الأذكياء على موقع افهمني في توفير لكم حل سؤال: عملية نقل فتات الصخور بالمياه الجارية والرياح تسمى الجدير بالذكر ان السؤال التي نعطيكم اجابته الان عبر موقع افهمني هو مهم لدى الطلاب جميعا، ونحن نقدم حله بكل وضوح من أجل المتابعه الدائمة لموقعنا والسؤال يكون عملية نقل فتات الصخور بالمياه الجارية والرياح تسمى الإجابة هي: التعرية.
إقرأ أيضا: افضل خلطة لتبييض الاسنان تآكل المياه المياه الجارية هي أهم عامل طبيعي للتعرية. يحدث التآكل الساحلي ، على سبيل المثال ، نتيجة لتأثير أمواج البحر ، إلى جانب تفكك المنحدرات البحرية بسبب عوامل الغلاف الجوي مثل المطر والصقيع. ونتيجة لهذا الانجراف المائي ، يحدث ما يعرف بتعرية الوادي ، حيث تتآكل ضفاف الأنهار بشكل يؤدي إلى زيادة حجم أحواضها ، بالإضافة إلى تغير السواحل. التعرية الريحية تحدث تعرية الرياح نتيجة للرياح التي تحدث بشكل رئيسي في المناطق الصحراوية والقاحلة ، حيث تتحرك فتات الصخور بفعل الرياح ، وتتحرك الكثبان الرملية الرخوة ، وبالتالي تنقل حركة الرياح المواد المتآكلة فوق أو على طول سطح الأرض إلى أخرى. المناطق. يحدث التآكل بسبب زحف الجليد ، مما يتسبب في تدمير المباني والمنشآت الأخرى الفرق بين التعرية والتجوية يكمن الاختلاف الرئيسي بين التعرية والعوامل الجوية في موقع العملية. تتسبب التجوية في تدهور الصخور دون تغيير موقعها ، بينما يتسبب الانجراف في هذا التدهور مع حركة الصخور من مكان إلى آخر. فمثلاً في البيئات الباردة الماء الذي يدخل في ثقوب في الصخور يسبب ثم يتجمد بالداخل مسبباً تكسير وتقسيم تلك الصخور ، وهذا ما يعرف بالعوامل الجوية وخاصة التجوية الفيزيائية ، بينما التعرية بفعل الرياح مثال على التعرية.
يقول الأطباء إنَّ وراء كلّ ألم مشكلة صحيَّة معيَّنة، ولربّما يعاني كثير من الأشخاص من آلام في أجزاء مختلفة من الجسم من دون أن يكترثوا لها، إذ إنَّهم لا يعرفون سبباً معيناً لها؛ فمثلاً يعاني البعض من آلام في الوجه، ناتج عن تنميل فيه، أو أوجاع في قاع الجمجمة وغيرها، وهذه الآلام تشير إلى وجود مشكلة صحية في الجسم، في مكان أبعد من ذلك. فإليك التقرير الذي نشرته الـ"تايمز" الهندية، حول الموضوع: 1- ألم الرأس: في أغلب الأحيان، يشكو البعض من الصداع المزمن في الجزء العلوي من الرأس، إلى جانب التصلّب في قاعدة الجمجمة؛ ويرجع ذلك إلى الإجهاد البدني. كتب مفهوم النمو النفسي الحركي - مكتبة نور. وقد تشمل الأعراض صداعاً وتشنجات في عضلات الرقبة بسبب الجلوس لساعات طويلة أمام شاشات الكمبيوتر. سيعجبك هكذا تشحنين طاقتك حين تنهضين من النوم مرهقة 2- ألم الرقبة وقاع الجمجمة: يرجع ذلك إلى تراخي الكتفين، الذي ينتج عن قلة النوم أو النوم في وضع غير صحيح أو على وسادة غير ملائمة. وقد يكون السبب الإفراط في استخدام الجزء العلوي من الجسم أثناء ممارسة التمرينات الرياضية في النادي، إذ عندما يتمّ الضغط على العضلات، يُسحب الرأس والكتفان إلى الأمام، ما يؤدي إلى تراخي الكتفين، لأنَّ الجهد المستمر لإعادة الرأس إلى مركزه الطبيعي يسبب الألم في قاعدة الجمجمة، والرقبة والوجه.
أما آلام الوجه الناجمة عن الصداع العنقودي أو الصداع النصفي يمكن علاجها بواسطة مسكنات الآلام التي لا تحتاج إلى وصفة طبية. ومع ذلك، في بعض الأحيان، فإن آلام الوجه الناتجة عن الصداع، لا تستجيب لهذه المسكنات. في هذه الحالة، فد يصف لك الطبيب عقاقير أكثر قوة لتخفيف الألم. ————— المصدر:
المصدر: