حسن دكتور حسن الأستاذ/ نور سيتم مراجعه أى مشاركة قبل الرفع وأنا أسف على عدم الألتزام بميثاق المنتدى العظيم وشكرا لكم جميعا على ماتبذلوة من جهد حرصا على تراثنا الفنى وفقكم الله تحياتى عادل 63 18/04/2018, 18h07 رقم العضوية:752831 تاريخ التسجيل: juillet 2015 الجنسية: سعودية الإقامة: اختر الدولة المشاركات: 220 وجدت هذه النسخة من جفنه علم الغزل وأحببت أن أشارككم إياها.
تأخرتْ كلمة "فلسطين"، في وعينا البدئي، عن عبارة "القضية الفلسطينية" في الولوج إلى أذهاننا البسيطة، ثم لم تلبثا أن تزاحمتا لاحقًا. كانت كلمة "فلسطين" متسربلة بحكايات الوالد، وهي قليلة، عن إقامته في حيفا واشتغاله عاملًا بسيطًا في شركة الميناء البريطانية. وما أيقظ أسئلتي عن فلسطين حينذاك أن الوالد كان ينصت بشغف إلى أغنية فلسطين لمحمد عبد الوهاب التي يقول مطلعها: "أخي جاوز الظالمون المدى". وأكاد أستعيد اليوم ما كنت أحس به آنذاك، فأرتعش حين يطلق عبد الوهاب حنجرته الشجية بالقول: "فلسطين تفديك منا الصدور، فإما الحياة وإما الردى". نشيد أخي جاوز الظالمون المدى مقطع بمخيم مرج الزهور 1993 - كلمة وُد. في تلك الفترة من ستينيات القرن المنصرم، كان صوت الشاعر الفلسطيني يوسف الخطيب يأتي إلى أسماعنا مجلجلًا من إذاعة دمشق، صائحًا: "إلى الزاحفين غدًا على بطاح الجليل وكثبان النقب، إلى رافعي العَلم العربي فوق سفوح الكرمل وسهول يافا… إليكم صوت فلسطين من دمشق". وكثيراً ما كنتُ أهجع إلى جانب والدي وهو يستمع إلى برنامج "رسائل المواطنين العرب إلى ذويهم في الخارج" الذي كانت تبثه الإذاعة الإسرائيلية، وكانت كل رسالة تقريبًا تبدأ على النحو التالي: أهدي سلامي إلى أخي محمد في برج البراجنة، ومبروك زواج الغالية خديجة.
لم يكن البطل الجديد يشبه على الإطلاق البطل الفلسطيني التراجيدي القديم. كان البطل الفلسطيني القديم نوستالجيًا، تحرق نيران الحنين إلى الأرض أفئدته وضلوعه. وإذا حاول أن يعود فهو يسقط كالمسكين عند السياج الشائك، أو يُساق إلى السجون. كانت الأغنيات المفضلة في البداية هي التي تحمل معنى الحنين مثل "يا طير الطاير يا رايح عَ الديرة ودّي سلامي تحميك عيون الله". العيد في الجنوب - aljaridapost. لكن، بعد نهوض البطل الجديد، أي الفدائي المنقذ، صار الجميع موعودين بالنصر والتحرير والعودة. وما عاد الماضي المهزوم يُسربل مكامن الشعور والحس في أجساد الفلسطينيين وأنفاسهم، بل صار المستقبل المضيء هو من يُهدي مسيرتهم، ويعدهم بالخلاص من هوان اللجوء. في تلك المرحلة انتقل وعينا من تقديس اسم "فلسطين" إلى وعي "قضية فلسطين"، لا باعتبارها مجرد هزيمة مؤقتة وعابرة أمام جحافل الصهيونية، بل لأن "قضية فلسطين" هي، في الجوهر، تجسيد لقضايا متجمعة عدة: خطر قومي على الأمة العربية وبالتحديد على بلاد الشام ومصر، وقضية تحرر وطني في مواجهة الإمبريالية، وقضية عدالة إنسانية لا بد من وضعها في موضع التنفيذ على جدول أعمال القوى الثورية. وعلى هذا الغرار كان فهمنا لقضية فلسطين يتشكل من فهمنا للصهيونية وللإمبريالية معًا.
لكن عقلنا السياسي البسيط في تلك السنوات كان يدفعنا إلى تشديد النكير عليه وعلى نظامه وعلى أفكاره، والأمر موصول بالطبع إلى حزب "البعث" في دمشق وإلى نظامه السياسي. ولم أكن مقتنعًا في أعماقي بتحطيم صورة عبد الناصر، وكنتُ أتململ من النقاشات اليسارية الجديدة التي راحت تصب غضبها عليه وعلى كل ما فعل، ولا سيما على إذاعة "صوت العرب" وتعليقات أحمد سعيد وتفشيطاته في الأيام الأولى من الحرب، كأن أحمد سعيد كان مسؤولًا وحده عن الهزيمة. في ما بعد سمعت الشاعر المصري أحمد فؤاد نجم يروي الحكاية التالية: حين توفي جمال عبد الناصر في سنة 1970 جئتُ إلى المنزل، فوجدتُ والدتي تنوح بحرقة، فقلتُ لها: أتبكين الرجل الذي سجن ابنك؟ فأجابتني بامتعاض: يا حمار، هذا عمود البيت". نعم كان عبد الناصر عمود البيت، وإذا سقط العمود هل يبقى البيت؟ لم نكن "حميرًا"، لكن جمال عبد الناصر كان يمثل لنا نحن الفتية الأب الحامي والأب الراعي معًا. فإذا أُصيب هذا الأب بمرض ما سنجزع بالتأكيد جزعًا فظيعًا، وقد جزعنا من هول رحيله جزعًا مؤلمًا وقاسياً. عبد الرزاق محمد - منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل. أتاحت هزيمة 1967 للبطل الفلسطيني الجديد أن يولد، وكأننا كنا ننتظر ميلاده حقًا. إنه الفدائي الذي نهض من بين الخرائب ليتابع مسيرة التحرير التي بدأها عبد الناصر.
يدرك العرب الذين تصوروا أن إسرائيل يمكن أن تكون درعهم فى مواجهة إيران أنهم قد ارتكنوا «على حائط مائل» كما يقول المثل الشعبى المصرى. ولذلك ذكرت بعض التقارير اتصالات سرية بين السعودية وإيران، وأدانت الحكومتان السعودية والإماراتية ما يجرى من جانب المستوطنين فى القدس العربية. الرأى العام العربى لا يؤيد اتفاقيات التطبيع ولكن ما هو موقف الشعوب العربية مما يجرى فى القدس وفى فلسطين عموما، وهل أدت اتفاقيات التطبيع بين ست من الحكومات العربية وإسرائيل إلى تغير فى اتجاهات هذه الشعوب نحو إسرائيل؟. ليست هناك مؤشرات حول موقف العرب مما يجرى فى الوقت الحاضر فى القدس، ولكن ربما يمكن توقع اتجاهاتهم على ضوء موقف صناع الرأى والوجدان فيهم فى الماضى القريب، وبعض استطلاعات الرأى التى قامت بها مراكز موثوق بها فى السنوات الأخيرة.
فتبا لكم أيها المتخمون!! إلى أين تمضي بنا موجة الغزو.. يحرقنا لهب الانتقام وما ضربوا حولنا من حصار فذلك طبع اللئام وذلك ديدنهم حيثما حكموا وديدنهم كلما نقموا لقد جاء في سفر الشعر يوما: ( يا حزانى يا جميع الطيبين هذه الأخبار …. من دار اليقين قرروا الليلة…. أن يتجروا بالعشايا الصفر …بالصبح الحزين فافتحوا ابوابكم ، واختزنوا من شعاع الشمس ما يكفي سنين!! ) لقد اغرقوا عيدنا في الوعيد لقد حرمونا الجديد لقد أصبح الطفل يبكي فلا لعبة يحتويها ولا فرحة تحتويه الا رحم الله صاحب ذاك النشيد الفريد.. ( أزمة النفط لها ما بعدها أنكم في عهد تجار اليمين فاسبقوهم يا حزانى وارفعوا علم الإصرار وردي الجبين واحرسوا الأجواء منهم قبل أن يعلنوها أزمة في الأوكسجين) لقد أقبل العيد..! كيف نضحي… ونحن الضحايا ؟ كيف نضحي ونحن الأضاحي ؟ كيف نضحي ونحن ضحايا الغزاة الطغاة ؟ كيف نضحي إذن ونحن بكل الحدود بماء القلوب نضخ الحياة بجسم الجنوب ويغتالنا الحاقدون بكل الدروب أخي في الجنوب لقد جاوز الظالمون المدى فهيا لنزحف…نسحق كل الخطوب!! أردنا الجنوب بكل توهج أرواحنا ولكن طير الشمال يثبط رحلتنا ويعشعش في كل زاوية في سفينتنا. فكيف نيمم نحو الجنوب ولا زال فوق سفينتنا من ينادي الإله يباعد أسفارنا ويمزق رحلتنا بين أقصى الشمال وأقصى الجنوب ؟ كيف نيمم نحو اليمين وما زال فوق سفينتنا من يسن السكاكين ليل نهار لكي ينحر الناقة المؤمنة؟!!
بودي جارد النوع الفني كوميدي المؤلف يوسف معاطي و سمير خفاجي أول عرض 1999 عرضت في مصر تونس العراق المغرب الجزائر البحرين سوريا الإنتاج سمير خفاجي (الفنانين المتحدين) إخراج رامي إمام بطولة عادل إمام رغدة عوضتها شيرين سيف النصر عزت أبو عوف مصطفى متولي عوضه محمد أبو داوود سعيد عبد الغني نرمين ماهر معلومات على الويب السينما. كوم صفحة المسرحية تعديل مصدري - تعديل بودي جارد مسرحية من بطولة الفنان عادل إمام ، بمشاركة الفنانين: عزت أبو عوف ، سعيد عبد الغني ، رغدة ، ونخبة من ألمع الممثلين المصريين. مسرحية عادل امام بودي جارد. كتبها يوسف معاطي ، وأخرجها رامي إمام ، وقام بإنتاجها سمير خفاجي ( شركة الفنانين المتحدين) سنة 1999. [1] استمر عرضها 11 سنة على خشبة مسرح الهرم بالقاهرة ( 1999 - 2010)، وعرضت بأكثر من بلد عربي. [2] وتعرض حاليا على منصة شاهد. نت. [3] أحداث المسرحية [ عدل] تبدأ حبكة المسرحية بعقد السجين أدهم الجبالي ( عادل إمام) صفقة مع زميله بالسجن رجل الأعمال سعد ( عزت أبو عوف) المسجون على ذمة قضية اختلاس 700 مليون جنيه، يعمل بموجبها أدهم حارسا شخصيا (بودي جارد) لدى زوجة سعد السيدة عائشة ( شيرين سيف النصر ، رغدة) التي تقع في حبه.
من ويكيبيديا، الموسوعه الحره اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث بودى جارد (مسرحية) النوع الفني كوميدي المؤلف يوسف معاطى سمير خفاجى أول عرض 1999 عرضت في مصر الإنتاج الفنانين المتحدين سمير خفاجى إخراج رامى الامام بطولة عادل امام شيرين سيف النصر رغده سعيد عبد الغنى مدة العرض 180 دقيقه السينما. كوم صفحة المسرحية تعديل مسرحية بودى جارد. مسرحيه مصريه.
وقال مخرج المسرحية رامي إمام، إن هذه المسرحية حصلت على نجاح جماهيري كبير بسبب ما وصفه بـ"الصورة الجيدة التي أطل بها عادل إمام"، إلى جانب "الفكرة الجديدة التي حملتها المسرحية"، إضافة إلى الطابع الكوميدي الموسيقي لها، بحسب بيان مجموعة "إم بي سي".