٢- نحب المجتهدين ٣- نودع المسافرين ٤- نشجع اللاعبين. لننظر لكل من الكلمات الأخيرة في الأمثلة السابقة ( الفلاحين _ المجتهدين _ المسافرين _ اللاعبين) ، نجد أن كلا منها منصوبة لأنها تقع في محل نصب مفعول به ، ولكن لا تظهر عليها علامات الإعراب الأصلية وهي الفتحة ، لكن نلاحظ وجود ياء ونون ملازمة لها في حالة النصب وبهذا نستنتج أن علامة نصب جمع المذكر سالم الياء. ١- نرجو الخير للفلاحين. ٢- نثني على المجتهدين. ٣- نسلم على المسافرين ٤- ننظر إلى اللاعبين. لننظر لكل من الكلمات الأخيرة في الأمثلة السابقة ، ( الفلاحين _ المجتهدين _ المسافرين _ اللاعبين) ، نجد أن كلا منها مجرورة لأنها مسبوقة بحرف جر ، ولكن لا تظهر عليها علامات الإعراب الأصلية وهي الكسرة ولكن نلاحظ وجود ياء ونون ملازمة لها في حالة الجر وبهذا نستنتج أن علامة جر المذكر السالم الياء. جمع المذكر السالم - قواعد اللغة العربية - الكفاف. -القاعدة العامة: جمع المذكر السالم يرفع بالواو وينصب ويجر بالياء. - تمرينات على جمع المذكر السالم. - التدريب الأول: عين جمع المذكر السالم المرفوع والمنصوب والمجرور في العبارات الآتية وبين سبب وعلامة الإعراب في كل منها: ١- يبتهج المصريون لارتفاع أثمان القطن. الجواب: المصريون ، علامة رفعه الواو لأنه في محل رفع فاعل.
يجني الفلاحين القطن. الناجحين ماهرون. الصادقين فائزون يوم القيامة. كرمت المدرسة المعلمون المثاليين. يهتم المعلم بالمتفوقون. تشجع الدولة المبدعون. استخرج لي مثال على جمع مذكر السالم - إسألنا. نقلت السيارة المسافرون في ساعتين. الموهوبين مقدرون. 10- يثنى الناس على المجتهدون في أعمالهم. § حول الكلمات التي بين القوسين إلى جمع مذكر سالم يحب الله (المجاهد). ينال (المجتهد) الجوائز. كرمت المدرسة (المتفوق). انتظر (المسافر) القطار ساعة. تشجع الدولة (المزارع) لزيادة الإنتاج.
الدكتورة و العالمة و الباحثة عضوة مجلس الشورى خولة بنت سامي الكريع التحقت بمركز الأبحاث بمستشفى الملك فيصل التخصصي كعالمة أبحاث و استشارية مشاركة أسست برنامج بحثي للتعرف على البصمة. تقود فريقا علميا يتبنى برنامجا بحثيا فريدا. تشغل الدكتورة خولة الكريع في الوقت الحالي العديد من المناصب العلمية الهامة فهي باحثة رئيسية في مجال أبحاث السرطان في مستشفى الملك فيصل التخصصي كما أنها تشغل منصب مديرة مركز الملك فهد.
واصل الفريق أبحاثه المستفيضة فجرى حقن خلايا سرطانية لعدد من فئران التجارب بعد تقسيمها إلى مجموعات؛ للتأكد من دور جين FOXM1 في انتشار سرطان القولون والمستقيم. وقد جرى حقن مجموعة بخلايا سرطانية أضيف لها جين FOXM1، ومجموعة فئران أخرى حُقنت بخلايا سرطانية لا تحوي هذا الجين، ولوحظ أن الورم السرطاني في المجموعة التي تحتوي على جين FOXM1 ينمو بسرعة قياسية وينتشر في فترة زمنية قصيرة جدا مقارنة بالمجموعة الأخرى ما يُثبت بالفعل دور هذا الجين في شراسة السرطان لدى المرضى السعوديين المصابين بالمرض. ولله الحمد والمنة؛ فقد تمكن الفريق البحثي أخيرا من تثبيط نشاط هذا الجين مخبريا عن طريق استخدام مادة كيميائية مقاربة لأحد المضادات الحيوية تُدعى «ثايوستربتون»، ولاحظنا توقف نشاط هذا الجين بعد استخدام هذه المادة، وفقدت الخلية قدرتها على النمو والتكاثر. وبالتالي توصل الفريق إلى أن جين FOXM1 قد يكون هدفا علاجيا للقضاء على سرطان القولون والمستقيم، ومن الممكن تطوير المادة المثبطة لهذا الجين بأن تصبح علاجا فعالا لأنواع سرطان القولون الشرسة في السعودية. هذه النتيجة مبشرة جدا وتعتبر واعدة ويمكن البناء عليها، وهي أمل قوي للمرضى، ولعلها تكون فاتحة لما هو أكبر، بإذن لله.
في سياق الحديث عن المرأة ؟ ما هي وجهة نظرك حيال القضايا التي تطرحها الساحة الإعلامية حالياً حول المرأة ؟ أرى أن الساحة الإعلامية تزخر بالعديد من الآراء التطرفية حول المرأة ، فتجد من ينادي لها بالحرية المطلقة ويحاول أن يخرجها من أنوثتها باسم الحرية والمساواة. وهناك من ينادي بالرجعية المطلقة وذلك بحصر المرأة في بيتها وتهميش دورها في العمل وبناء الوطن. المرأة الخليجية بصفة عامة والسعودية بصورة خاصة استطاعت ولله الحمد أن تلتزم الوسطية تجاه هذه الآراء واستطاعت بذكائها الموازنة بين دورها في بيتها وتربية أبنائها وبين مساهمتها بنهضة بلادها محتفظة بدينها أولاً ثم بهويتها وشرقيتها. الابداع والقيود سمعنا كثيراً من النداءات التي تطالب بتحرير المرأة لتتمكن من الإبداع العلمي. هل الإبداع مرتبط بالتحرر؟ وهل المرأة مقيدة ؟ بنظري لاشيء يستطيع قتل الإبداع عند المرأة مثل التخلف والتقييد الفكري ، فإن حررنا عقولنا من الأفكار والمعتقدات الرجعية فإننا نستطيع التحليق في عالم الإبداع. وتحرير المرأة يكون باحترامها وتقديرها والإيمان بقدرتها وأهمية مشاركتها في التنمية، والإيمان باستقلالية ذاتها ، وهذا النوع من التحرير هو ما يدعمه ولاة أمورنا ويشجعه كل أصحاب الفكرالسوي في بلدنا الحبيب.