07/04/2008, 05:40 AM #1 بيت دايم على البال لاشفت الطيرفالعشه هذا البيت اغنيه كل يوم وهديه لهل الطيوراللحاقه الذين يعانون من الحر هب السموم اليوم والقيض قد ساق......... ساق البرادالقيض وقفا مذاقه 09/04/2008, 11:19 PM #2 رد: بيت دايم على البال لاشفت الطيرفالعشه مذاقه اللله على ذا البيت انا كل ما شلت الطير على كفي قمت أقول: انقل عطي الله وخل الوساويس *** قبلك حكاكيم الدول ينقلونه أذكر الله يذكرك لا اله الا الله محمد رسول الله 09/05/2009, 03:19 PM #3 صح لسانك ياعوق الخريش.
20-01-2022 نسائم " دايم على البال.. وطاريك ماغاب,. يسعد مساكم وعساكم بالخير حبايبنا لـ حبيبة اختها نسووم ان شاء الله يعجبك عيني وتتهني,., - -,.
בرايّـر., » تـاريخ التسجيـل: Jun 2008 رقــم العضويـــة: 35103 الـــــدولـــــــــــة: in my own world المشاركـــــــات: 3, 273 [ +] عدد الـــنقــــــاط: 1563 الجنس: female علم الدوله: الحالـــة: بيانات إضافية رسالة SmS أليِـومْ مّـن عٌمـٍـريُ أنٍتهُـيتّ.. ويٌلعْنكِ يـآ قُلـبَ أنِ هٌوِيتٌ تسلميــن على المرور.. 11-11-2008, 10:45 PM رقم المشاركة: [ 5] لآ تحرميـטּـآ مـטּ يديدج.. تسلمين خيتو على مرورج الارووع ولا تحرميني من طلتج الحلوه... -
شاهدت مؤخراً التكريم الكبير للشاعر الأمير اسير الشوق نواف بن فيصل في الرياض وتلك التظاهره الودية بينه وبين جمهوره الكبير ، وكم كنت سعيداُ وانا أرى تكريم أحد رواد الحركة الشعرية في مملكتنا الحبيبة ومن صنعوا البهجه طوال سنوات ومازال الجمهور يحتفظ لهم بكل هذا الجميل في إثراء الأحاسيس في زمن كانت الحب محرماً والأغنية جريمة. كلمة اسير الشوق ( نواف بن فيصل بن فهد) في ليلة تكريمه شاهدت الأمير وقد ارتسمت على ملامحه سعادة الناس وهو يرى محبتهم وتلك الأرواح التي ضاق بهم بوليفارد الرياض ليشاهدوا ويستمعوا بشكل مباشر لأعمال يتغنى بها كبار المطربين في هذا الزمن وسط تصفيق الجماهير المكتضه والتي عكست ان الحياة جميلة وزاهية الألوان بوجود خفيف الدم وشاعر الكلمة الشفيفه اسير الشوق. شكرا معالي المستشار لأنك تكرم الرائعين ومن اثروا حياتنا بلمسات من حياتهم أسعدتنا عقود طويلة ، و شكراُ لك اسير الشوق على حضورك بيننا ونتمنى ان نرى أعمال تليق بالأذن الخليجيه والعربية كما عودتنا دائما وترسم امامنا دروب الحب كلما تغنى ابونوره بـ ( يمك دروبي). بقلم رئيس التحرير / حسن النجمي
لقد غضب رجال الملك بأكملهم من تصرف الفتاتين الغير لائق بمكنتهما ولا مكانة رجال الملك، فلم يبدوا لهم أي احترام، صرخت والدتهما في وجههما فصمتتا وشرعتا في ارتداء الحذاء، وأحبطن جميعا فالحذاء لم يناسب أي منهما. قصة سندريلا بالفرنسية للسنة الثانية متوسط ملخصة | موقع ملخص. سأل رجال الملك عن وجود فتاة أخرى بالمنزل غير ابنتيها، فأجابت بالنفي، وعندما سألوها متيقنين عن مكان الفتاة ابنة زوجها الراحل، أخبرتهم بأن منزلها ليس به سوى الفتاة لخادمة التي تقوم بالأعمال المنزلية، واستبعدت أمامهم كل الاستبعاد ذهابها للحفل الملكي أو حتى امتلاكها لحذاء مثله. وما إن انصرفوا مبتعدين عن المنزل، فتحت الفئران النافذة حيث كانت تجلس سندريلا حزينة تغني لتتماسك وتعطي نفسها القوة لاستكمال حياتها القاسية برفقة زوجة أبيها وابنتيها، وصل الصوت منتهاه وكان جميلا للغاية لدرجة استوقفت كل رجال الملك، عادوا من جديد وسألوا عن احتمالية وجود فتاة أخرى بالمنزل، ولكن زوجة الأب الشريرة أنكرت ذلك. فتوجب على رجل الملك الأول أن يأمر رجاله بالبحث عن هذه الفتاة، كادت زوجة الأب الشريرة تستشيط غضبا، وأمرته بألا يبحث بمنزلها رغما عنها، وأخبرها بأنها لو لم تتعاون معهم بهذا تكون خيانة عظمى لملك البلاد.
عانت كثيرا بسبب كثرة الأعمال، وأكثر ما كان يجعلها في شقاء معاملة زوجة والدها وابنتيها، كن لا يدعنها تجلس معهن على طاولة الطعام، فتأكل بقايا طعامهن، تذهب للسوق تشتري الخضروات والطعام وتقوم بتنظيف المنزل، تغسل الملابس وتقوم بكيها وترتيبها، علاوة على كونها بالكاد تتمكن يومياً من الانتهاء من طلباتهن التي لا تنتهي على الإطلاق. حفل الأمير: وبيوم من الأيام بينما كانت "سندريلا" بالسوق سمعت دعوى من الأمير بدعوة كل فتاة يافعة مقبلة على الزواج لحفل ضخم بالقصر، وأن الدعوة قاصرة على جميع الفتيات بلا استثناء. عادت للمنزل وأخبرت زوجة أبيها وابنتيها، طلبت من سندريلا الذهاب للخياط وتجهيز ثلاثة أثواب لها ولابنتيها، وعندما سألتها سندريلا: "ألن تعدي ثوبا لأجلي؟! " زوجة أبيها: "بالتأكيد لا" سندريلا: "ألن أذهب معكن الحفل؟! قصة الطقاقة نورة الكويتية مكتوبة - إدراك. " زوجة أبيها: "إذا امتلكتِ ثوباً جيدا، وانتهيتِ من كل أعمالكِ المنزلية يمكنكِ حينها الذهاب معنا". شعرت "سندريلا" بقدر كبير من الفرح، كانت تريد الذهاب للحفل حالها كحال كل فتاةٍ، اجتهدت في أعمالها المنزلية وكانت بكل يوم تحاول التعديل من ثوب والدتها المتوفاة، وأخيرا تمكنت من إنهاء الثوب وجعله أفضل مما كان يبدو عليه، وبيوم الحفل منذ الصباح حاولت زوجة أبيها جاهدة لتعيق سندريلا عن إنهاء كل واجباتها قبل موعد الحفل، ولكن الفتاة بإصرارها استطاعت إنهاء كل مهامها، وقد حصلت على مساعدة قليلة من أصدقائها العصافير والفئران الصغار.
Au hasard de ses recherches, le Princearriva à la demeure de Cendrillon. Ses soeurs, Anastasia et Javotte, essayèrent la pantoufle mais leurs pieds étaient trop grands. Le Princeallait partir quand Cendrillon demanda de chausser la pantoufle marraine la Fée apparut et d'un dernier coup de baguettetransforma Cendrillon. LePrince, qui en était déjà amoureux, la demanda en Roi et laReine était très heureux. Cendrillon et le Prince vécurent une longuevie de bonheur. كان هناك أمير منجد للفقراء ومحبوب من الشعب وكان هناك أمراء آخرين لا يحبونه لأنه كان منصف للفقراء وكان لهذا الامير طفل واحد وهو الأمير المستقبلي وكانوا يريدون أن يقتلوه لكي تتحطم هذه الامبراطورية وفي نفس البلدة كانت تعيش سندريلا الفتاة الفقيرة وكان أبوها مزارع فقير وفي يوم من الايام مات الأب الفقير وترك سندريلا وهناك حفلة لدي الأمير المحبوب وعرفت سندريلا بهذه الحفلة فقررت حضور الحفلة فراها الأمير الصغير ووقع في حبها دون أن يعرف من تكون وقرر أن يتزوجها ويخلصها من عذاب مرات ابيها التي لا تحبها وتؤذيها كثيرا وفي النهاية تزوجت سندريلا من الأمير المحبوب وعاشت في سعادة.
وما إن ارتدت الثوب الذي أعدته حتى ذهلن من الجمال الذي ظهرت به أمامهن، لقد تعمدن إيذائها وتخريب ثوبها، فقمن بتقطيعه على جسدها إرباً إرباً، حزنت "سندريلا" كثيرا وضاق صدرها وشرعت في بكاء مرير. ظهور الجنية الساحرة: وبينما كانت تبكي بحديقة المنزل سمعت صوت امرأة عجوز، وعندما اقتربت منها لتتفقد أمرها وجدتها تطلب منها شيئا تأكله أو تشربه حيث أنها تضور جوعاً. وبكل طيبة قلب أحضرت "سندريلا" كثيرا من الحليب وقطعة خبز للعجوز، فأكلتها على الفور، وتحولت لحقيقتها، لقد كانت جنية وأرادت مساعدة "سندريلا" التي يقع عليها ظلم شديد. وبلمسة واحدة من عصاها السحرية حولت يقطينة بالحديقة لعربة ذهبية، كما قامت بتحويل أربعة فئران إلى أحصنة بيضاء اللون، وحولت الإوزة لسائق للغربة، ولوحت بعصاها لتطرأ تغيرات على "سندريلا" فتظهر مرتدية ثوبا أفخم من أثواب الأميرات، وتتحلى بالمجوهرات التي تضفي على جمالها جمالاً. وما إن جاءت لتصعد للعربة حتى وجدت نفسها دون أحذية، ابتسمت الجنية وأعطتها بلمسة سحرية حذاء بلوري خاص. كان تحذير الجنية الوحيد أن تعود "سندريلا" للمنزل قبل الساعة الثانية عشر منتصف الليل، وكان طلب "سندريلا" الوحيد ألا تتعرف عليها زوجة أبيها وابنتيها، وبالفعل ألقت عليها شيئا من السحر يحول بينها وبين زوجة أبيها وابنتيها فلا يتعرفن عليها على الإطلاق.