حديث: اجتنبوا السبع الموبقات... شرح مئة حديث (38) ٣٨ - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((اجتنبوا السبع الموبقات))، قالوا: يا رسول الله، وما هن؟ قال: ((الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات))؛ متفق عليه. ﺷﺮﺡ ﻣﻔﺮﺩﺍﺕ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ: ﺍلاﺟﺘﻨﺎﺏ: ﻫﻮ ﺍلاﺑﺘﻌﺎﺩ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻟﻤﻘﺎﺭﺑﺔ. ﺍﻟﻤﻮﺑﻘﺎﺕ: ﻗﺎﻝ الإﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ - ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ -: ﻫﻲ ﺍﻟﻤﻬﻠﻜﺎﺕ. ﺍﻟﺴﺤﺮ: ﻋﺰﺍﺋﻢ ﻭﺭﻗﻰ ﻭﻋﻘﺪ ﺗﺆﺛﺮ ﻓﻲ الأﺑﺪﺍﻥ ﻭﺍﻟﻘﻠﻮﺏ، فيمرض، ﻭيَقتُل، ويفرِّق ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﻭﺯﻭﺟﻪ، ﻭﻳﺄﺧﺬ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﻋﻦ ﺻﺎﺣﺒﻪ. ﺍﻟﺮﺑﺎ: ﺍﺧﺘﻠﻔﺖ ﺗﻌﺮﻳﻔﺎﺕ ﺍﻟﻔﻘﻬﺎﺀ ﻟﻠﺮﺑﺎ ﺑﺎﺧﺘﻼﻑ ﺍﻟﻤﺬﺍﻫﺐ، ﻭﻋﺮﻓﻪ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻴﺔ ﺑﻘﻮﻟﻬﻢ: ﻋﻘﺪ ﻋﻠﻰ ﻋﻮﺽ ﻣﺨﺼﻮﺹ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻠﻮﻡ ﺍﻟﺘﻤﺎﺛﻞ ﻓﻲ ﻣﻌﻴﺎﺭ ﺍﻟﺸﺮﻉ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻌﻘﺪ، ﺃﻭ ﻣﻊ ﺗﺄﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪﻟﻴﻦ، ﺃﻭ ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ. حديث السبع الموبقات - موضوع. ﺍﻟﻴﺘﻴﻢ: ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﻫﻮ المنفرد، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﻉ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻣﺎﺕ ﻋﻨﻪ ﺃﺑﻮﻩ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺤﻠﻢ؛ ﺃﻱ: ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺒﻠﻎ، ﻭﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺒﻠﻮﻍ لا ﻳﺴﻤﻰ ﻳﺘﻴﻤًا ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺍﺟﺢ. ﻗﺎﻝ ﺷﻴﺦ الإﺳﻼﻡ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ - ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ -: "ﺍﻟﻴﺘﻴﻢ ﻓﻲ الآﺩﻣﻴﻴﻦ ﻣﻦ ﻓﻘﺪ ﺃﺑﺎﻩ؛ لأﻥ ﺃﺑﺎﻩ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻬﺬﺑﻪ، ﻭﻳﺮﺯﻗﻪ، ﻭﻳﻨﺼﺮﻩ، ﺑﻤﻮﺟﺐ ﺍﻟﻄﺒﻊ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻕ؛ ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻛﺎﻥ ﺗﺎﺑﻌًا ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﻮﺍﻟﺪﻩ، ﻭﻛﺎﻥ ﻧﻔﻘﺘﻪ ﻋﻠﻴﻪ، ﻭﺣﻀﺎﻧﺘﻪ ﻋﻠﻴﻪ".
السِّحر: وهو أحد أصناف الشرك بالله -تبارك وتعالى- إذ يستعين الساحر لأجل إتمام سحره بالجن والشياطين، ويفعل أمور عظيمة تغضب الله تعالى، وتخرجه من الإيمان بالله، كما أن السحر قائمٌ على الإضرار بالناس وإيذائهم، والساحر منبوذٌ في المجتمعات مكروهٌ من الناس ومن الله، وعقابه في الحياة الدنيا القتل إذا ثبت عليه السحر، وعقوبته يوم القيامة الخلود في نار جهنم إن مات ولم يتب إلى الله.
خطورة هذه المعاصي المذكورة في الحديث وشدة جرمها ؛ وهذا واضح من اعتناء النبي بذكرها والتحذير منها في حديث واحد. إن الهلاك الحقيقي والخسران الحقيقي هو دخول العبد النار ؛ وذلك يوم القيامة، لذلك سمى النبي هذه المعاصي موبقات أي مهلكات. إن البعد عن هذه المعاصي يتطلب البعد عما يقرب إليها ؛ لأنه من حام حول الحمى أوشك أن يقع فيه، لذلك جاء النهي عن هذه المعاصي بلفظ (اجتنبوا). اجتنبوا السبع الموبقات. وقد جاءت الشريعة الإسلامية بالأمر بكل ما هو حسن والنهي عن كل ما هو قبيح ، والمعاصي قُبحها على درجات فليست كلها في درجة واحدة من الإثم؛ فبعضها جرمها أعظم وهي المسماة بالكبائر، وبعضها جرمها أصغر وهي المسماة بالصغائر، ثم الكبائر تتفاوت أيضاً في قبحها، وقد جاء هذا الحديث منبهاً أعظم هذا الكبائر وأشدها جرماً، لذلك فهو يعتبر أصلاً في هذا الباب. نص الحديث وحكمه ثبت الحديث في صحيح البخاري، ورواه الإمام النسائي في السنن عن أبي هريرة أيضاً ولكن بلفظ: (اجتَنِبوا السَّبعَ الموبقاتِ، قيلَ: يا رسولَ اللَّهِ وما هي؟ قالَ: الشِّركُ باللَّهِ، والشُّحُ، وقتلُ النَّفسِ الَّتي حرَّمَ اللَّهُ إلَّا بالحقِّ، وأَكْلُ الرِّبا، وأَكْلُ مالِ اليتيمِ، والتَّولِّي يومَ الزَّحفِ، وقَذفُ المحصَناتِ الغافِلاتِ المُؤْمِناتِ) ، [٢] فذكر الشح مكان السحر.
أما تفصيلها، فالشرك بالله هو أكبر ذنب، والله يغفر كل الذنوب فيما دونه، أما السحر فهو كبيرة نهانا عنها الله ورسوله، وقذف المحصنات، ومن تكلم عن امرأة بغير دليل فحكمه فى الشرع 80 جلدة، وقتل النفس وحده من قتل يقتل، والربا هو نار وجمر فى جوف آكله، وشهادة الزور التى انتشرت كثيرا، حتى لو كان لصديق أو حبيب أو أخ، وعندما حذر الرسول من شهادة الزور اعتدل فى جلسته وقال إن شهادة الزور تحرق الحسنات كلها، والخيانة للأوطان والتولى يوم الزحف، وأكل مال اليتيم أيضا يودى بصاحبه إلى التهلكة. وهل لهذه الموبقات توبة؟ كل الذنوب لها توبة، وكل كبيرة أو ذنب له توبته الخاصة، وإن الله يغفر الذنوب جميعا إلا الشرك، وبعض العلماء قالوا حتى الشرك يغفره الله، وأهم شروط التوبة رد الحقوق وعقد النية والعزم على عدم العودة للذنب. "أبواب الله "حلقات يومية يحاور فيها تامر إسماعيل الداعية الشيخ أحمد الطلحى، حول أهم الموضوعات والقضايا الدينية من منظور السعى والوصول إلى أبواب الله ونيل رضاه ورحمته، وتتميز بالاختلاف فى طرح الأسئلة والإجابات، بما يلائم كل الأجيال والثقافات وبما يتناسب أيضًا مع جمهور السوشيال ميديا.
- أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((اجتَنِبوا السَّبْعَ المُوبِقاتِ. ما يستفاد من حديث اجتنبوا السبع الموبقات - موضوع. قيل: يا رَسولَ اللهِ، وما هُنَّ؟ قال: الشِّركُ باللهِ، والسِّحرُ، وقَتْلُ النَّفسِ التي حرَّم اللهُ إلَّا بالحَقِّ، وأكْلُ الرِّبا، وأكْلُ مالِ اليَتيمِ، والتوَلِّي يومَ الزَّحفِ، وقَذْفُ المُحْصَناتِ الغافِلاتِ المُؤمِناتِ)). الراوي: أبو هريرة | المحدث: أبو داود | المصدر: سنن أبي داود | الصفحة أو الرقم: 2874 | خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقاتِ، قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ وما هُنَّ؟ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، والسِّحْرُ، وقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إلَّا بالحَقِّ، وأَكْلُ الرِّبا، وأَكْلُ مالِ اليَتِيمِ، والتَّوَلِّي يَومَ الزَّحْفِ، وقَذْفُ المُحْصَناتِ المُؤْمِناتِ الغافِلاتِ. أبو هريرة | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 2766 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] التخريج: أخرجه البخاري (2766)، ومسلم (89) المُوبِقاتُ هي الذُّنوبُ المهلِكاتُ؛ وسُمِّيت بذلك لأنَّها تُهلِكُ صاحبَها بما يَترتَّبُ عليها مِن عِقابِهِ في الدُّنيا، ودُخولِ النَّارِ واستِحْقاقِ عَذابِها في الآخِرةِ.
New Page 2 30-01-2007, 09:14 AM # 1 معلومات العضو إحصائية العضو آخـر مواضيعي هل يحق للجن المسلم التدخل في شؤون الانسان بحجة حاجة المريض نفسيا له ؟؟؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي سوؤال مهم ارجو ردكم عليه. اريد معلومات عن الجن المسلم تحديدا وهل يحق له التدخل في شؤون الانسان بحجه ان الانسي مريض نفسيا وبحاجه لمن يمنعة عن اذية نفسه وبدنه؟ وهل وجوده مع الانسان المريض نفسيا بهذه الحالة طبيعي وجائز ام محرم؟؟؟ بارك الله فيكم 30-01-2007, 08:28 PM # 2 بسم الله الرحمن الرحيم... بارك الله فيك وفيما احضرت ونسأل الله ان نزيل عنك هذا التحيُر... هل الجن المسلم يساعد الإنسان. يحق له بالمنفعة إذا امكن... سنداً للحديث الشريف عن رسول الله... وهو من يستطيع ان ينفع اخاه المُسلم فليفعل..... ولكن هذه المنفعة كثيراً ما يدعى الجن بفعلها! ؟ وهم فى الحقيقة براء منها! ؟ ولذلك إن المنفعة هى ليس بتكتيف المريض وإشلاله وعدم تركه للقيام بواجباته تحت اى ظرف من الظروف, فان المساعدة لها اوجه عدة ودون ترك اى اذى, وإن كان كذلك كان بها وإن لم يكن فهذا هو عصيان ووجب التعامل معه بفاعل المعصية.
هل يساعد الجن الانسان
[3] هل تصفد الجن المسلم في رمضان فكما هو معروف أن الشياطين من الجن، وهم المتمرّدون منهم وأشرارهم، كما أن شياطين الإنس هم متمردون الإنس وأشرارهم، فالجن والإنس منهم شياطين، وهم المتمردون والكفرة والفاسقون، ومنهم الطيبين الأخيار، كما في الإنس الطيبون الأخيار، والشيطان هو: أبو الجن عند الكثير من أهل العلم، وهو الذي عصى واستكبر عن السجود لربه، ولكل إنسان قرين الجن يدعوه إلى الشر والعصيان، والمؤمن يقهر شيطانه بالطاعة والاستقامة، والإنسان العاصي يعين الشيطان بفعل الشر والمعاصي حتى يقوى الشيطان على مساعدته على الباطل وتبين الخير في نفسه. [4] والجن المسلم يساعد المؤمن وإن لم يعلم المؤمن بذلك، بل ويحب له الخير والصلاح، ولكن من الجن المسلم فيهم العُصاة الذين لا يحبون الخير للمسلمين ولا لغيرهم، فيأذونهم في بعض الأحيان، ولا يعني تصفيد الشياطين في رمضان إنعدام تأثيرهم تمامًا، أو عدم حصول الصرع أو المسّ أو الشرور للإنسان، أو انعدام وقوع المعاصي، بل المراد أن الجن المسلم والكافر ومن يؤذي المسلمين فإنهم يضعفون في رمضان، وتصفيد الشياطين: يراد به تصفيد شِرار الجن، وعُتاتهم، وأشرارهم من المسلمين والكافرين فقط، وأما باقي الجن سوءًا مسلمين أو كافرين فإنهم يبقون، فيقل إغوائهم للعباد، ويمتنعوا عن إيذاء المسلمين وإفساد صومهم.
الحمد لله. الشياطين من الجن ، وهم المتمردون منهم وأشرارهم كما أن شياطين الإنس هم متمردو الإنس وأشرارهم ، فالجن كالإنس منهم شياطين وهم متمردوهم وأشرارهم من الكفرة والفسقة وفيهم المسلمون من الأخيار الطيبين كما في الإنس الأخيار الطيبون ، قال تعالى: ( وكذلك جعلنا لكل نبي عدواً شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون) والشيطان هو أبو الجن عند جمع من أهل العلم ، وهو الذي عصى ربه واستكبر عن السجود لآدم ، فطرده الله وأبعده.
اهـ. وأما بشأن سكنهم في بعض الأعضاء، ودخولهم عضوًا من أعضائه دون غيره، كالمخ، أو العين، أو الأذن، فليس عندنا نص في إثباته بخصوصه، ولا في منعه، ولم نطلع على كلام لأهل العلم في شأنه. ونكتفي بجواب سؤالك الأول، ونرحب بالباقي في رسالة أخرى، التزامًا منا بنظام الموقع، من أن على السائل الاكتفاء بكتابة سؤال واحد فقط، وأن السؤال المتضمن عدة أسئلة، يجاب السائل عن الأول منها فحسب. والله أعلم.
ثانيا: دخول الجني في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة ، راجع جواب السؤال رقم: ( 1819) ، ( 73412). ودخول الجني بدن الإنسي وصرعه وإيذاؤه عصيان وظلم. استخدام الجن المسلم في علاج المريض بالسحر أو المس. ومثل هذا الظلم: يمكن أن يحصل من الجني المسلم العاصي ، فيعتدي على المسلم من الإنس ، فيؤذيه أو يصرعه ، كما يحصل من مسلمي الإنس: أن يعتدي الظالم منهم على أخيه المسلم ، وهو يعلم أن اعتداءه عليه محرم. وقد يكون الجني يعلم حرمة ذلك ، فيفعله ظلما وعدوانا ، وعصيانا لرب العالمين ، أو لم يكن يعلم ذلك ، وإنما عمله عن جهل ، والجهل والظلم ، وإن كان معروفا في بني آدم ؛ إلا أنه في الجن أظهر ، وعلى حالهم أغلب من الإنس. وأحوال الجن ، وعالمهم ، هي من الغيب الذي لا نعلم منه إلا ما أعلمنا الله ورسوله بخبره. والله تعالى أعلم.
]ـ [الْجَوَابُ] الحمد لله أولاً: لا يجوز الاعتماد على الإمساكيات المنتشرة بين الناس إلا وفق شرطين: أولها: أن تكون الجهة المصدرة لها من أهل العلم والخبرة. وثانيها: أن تكون الإمساكية خاصة بالبلدة التي تصدرها الجهة لها، ولا يجوز لأحدٍ يعيش بعيداً عن تلك البلدة اعتماد إمساكيتها لما يوجد من فروق في التوقيت بينهما. ومن كان لا يتوفر عنده تقويم أو إمساكية ليعتمد عليها في إمساكه وإفطاره، فيمكنه التحقق بنفسه من طلوع الفجر الصادق وغروب الشمس عن طريق المشاهدة, أو يقلد مؤذناً أميناً عارفاً بالأوقات. فإذا عُرف أن المؤذن لا يؤذن إلا مع طلوع الفجر الصادق، فالواجب الإمساك بمجرد سماع أذانه، وإذا عُرف عنه أنه يؤذن بعد غروب الشمس فقد حلَّ للصائم أن يفطر، ولا عبرة بأذان من يؤذن قبل الفجر أو بعد غروب الشمس بمدة احتياطاً. هل الجن المسلم يساعد الانسان الثلاثاء الثقافي يناقش. ثانياًً: سبق في جواب السؤال رقم: (٨٠٤٨) عن الشيخ عبد الرحمن البراك: " وقد صار التقويم هو الوسيلة للناس في معرفة مواقيت الصلاة بالساعة والدقيقة، فينبغي العناية بذلك ". لكن هذا لا يعني عدم وجود أخطاء في هذه التقاويم، فقد سبق في جواب السؤال رقم: (٢٦٧٦٣) عن الشيخ الألباني بيان خطأ بعض التقاويم في الفجر خاصة، وكان ذلك بتحريه هو رحمه الله.