مسرح العنوان «على كف القدر نمشي»، اسم لمسلسل تلفزيوني تراجيدي كوميدي رفضه الرقيب لعدم ثبوت الشخوص وكفاية الأدلة، حيث تقول فكرته: ذات مساء بزمن الطيبين وفي غفلة من المارة كتب الصغير «عايش» على أحد جدران بيوت الطين في الحارة العبارة التالية: «يسقط فريق.. يعيش فريق.. »، في الصباح الباكر وفي طريقه للمدرسة مع أصدقاء الحارة وزملاء الدراسة، نظر إلى العبارة التي كتبها بالأمس وقرأها معهم متظاهراً بعدم معرفة كاتبها، لفتت العبارة أنظار الزملاء الأصدقاء ليس لمضمونها لكن للخط الجميل، عندها شعر عايش بشيء من الزهو والتفاخر رغم استهجان بعض أصدقاء الحارة من أنصار الفريق الذي سبق اسمه بكلمة يسقط!!
مساهمة رقم 7 رد: على كف القدر نمشي من طرف جريح صمت الحب الخميس نوفمبر 19, 2009 12:52 am جروح الايام كتب: [center] من الخاسر من الكسبان صح لسانك اخي جريح صمت الحب بجد شو سوينا غير انو احنا بنجري وراء سراب ولا تحرمنا من كلماتك الرائعه الخاسر ماذا سيخسر والكسبان ماذا سيكسب في ها الدنيا ما في حاجه لها قيمه الغاليه جروح الف شكر لكي على الزيارة الجميله وما تحرمينا مرورك العبق لكِ تحياتي _________________ بسألك.. الله ما أكبر كذبتك!! منتديات حروف العشق © عالم الأبداع والتميز. مساهمة رقم 8 رد: على كف القدر نمشي من طرف عمر النجاده الخميس نوفمبر 19, 2009 5:32 am رائـــــــــــــع... نعم هو رائـــــــــع جدا ما وضعته هنااا ولكن اعتقد من اعماقي انك الأروع اخي العزيز كلماتك التي وضعتها هنا قوية جدا جدا تقبل مروري المتواضع في صفحتك المنيـــــــــــرة بهذا الموضوع المميز _________________ مساهمة رقم 9 رد: على كف القدر نمشي من طرف جريح صمت الحب الخميس نوفمبر 19, 2009 8:43 am الف شكر أخي عمر على المرور الطيب نتمنى ما تقطع عنا زيارتك المؤنسه تقبل تحياتي _________________ بسألك.. الله ما أكبر كذبتك! !
ونهض فصدر صوت من خلفه... برقة ونعومة... عمت مساءاسيدي... فجفل خوفا والتفت الى الخلف ليفاجىء بحسناء التي كانت أسم على مسمى... وبخجل قائلا: أهلا بك وعمتي بكل خير... حسناء: من انت.. ألستالذي كان فيالامس جالسا هنا..!!
Uyghur - محمد صالح: لەنەت بولسۇنكى، ئۇ قانداق پىلانلىدى Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന്: അതിനാലവന് ശാപം. എങ്ങനെ ചെയ്യാനാണവനുറച്ചത്? عربى - التفسير الميسر: انه فكر في نفسه وهيا ما يقوله من الطعن في محمد والقران فلعن واستحق بذلك الهلاك كيف اعد في نفسه هذا الطعن ثم لعن كذلك ثم تامل فيما قدر وهيا من الطعن في القران ثم قطب وجهه واشتد في العبوس والكلوح لـما ضاقت عليه الحيل ولم يجد مطعنا يطعن به في القران ثم رجع معرضا عن الحق وتعاظم ان يعترف به فقال عن القران ما هذا الذي يقوله محمد الا سحر ينقل عن الاولين ما هذا الا كلام المخلوقين تعلمه محمد منهم ثم ادعى انه من عند الله
"عبس": يعبس عبوساً، والعبوس الذي يقبض وجهه. "بَسَر": من (البسور) وتعني أحياناً العجلة في إتمام العمل الذي لو يحن حان وقته، وأحياناً بمعنى قبض الوجه وتغيره، والمعنى الثّاني يناسب العبس، وعلى المعنى الأوّل يكون إشارة إلى اتّخاذ القرار العاجل في الصاق ما لا يليق بالقرآن المجيد. "يؤثر": من (الأثر)، وهو ما يروى عن الماضين ممّا بقي من الآثار، وقيل من "الإيثار" بمعنى الترجيح والتقديم. وممّا يؤيد المعنى الأوّل أنّ الوليد يقول: إنّه سحر يروى ويتعلم من السحرة. وعلى المعنى الثّاني فإنّه يقول: سحر تؤثر حلاوته في قلوب الناس وبالتالي فإنّ الناس يرجحونه على غيره. الباحث القرآني. على كلّ حال هو إقرار ضمني بإعجاز القرآن. وليس للقرآن أي علاقة وتشبيه بأعمال السحرة، فهو كلامٌ رصين عميق المعاني وجذاب لا نظير له كما يقول الوليد، فإنّه ليس من كلام البشر، وإن كان كذلك لكانوا قد أتوا بمثله، وهذا ما دعا إليه القرآن كراراً، فلم يستطع أحدٌ من بلغاء العرب أن يأتي بمثله، بل سورة من مثله، وهذه هي معجزة.
Uyghur - محمد صالح: يەنە لەنەت بولسۇنكى، ئۇ قانداق پىلانلىدى Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന്: വീണ്ടും അവനു നാശം! എങ്ങനെ പ്രവര്ത്തിക്കാനാണവന് തീരുമാനിച്ചത്. عربى - التفسير الميسر: انه فكر في نفسه وهيا ما يقوله من الطعن في محمد والقران فلعن واستحق بذلك الهلاك كيف اعد في نفسه هذا الطعن ثم لعن كذلك ثم تامل فيما قدر وهيا من الطعن في القران ثم قطب وجهه واشتد في العبوس والكلوح لـما ضاقت عليه الحيل ولم يجد مطعنا يطعن به في القران ثم رجع معرضا عن الحق وتعاظم ان يعترف به فقال عن القران ما هذا الذي يقوله محمد الا سحر ينقل عن الاولين ما هذا الا كلام المخلوقين تعلمه محمد منهم ثم ادعى انه من عند الله
فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) وقوله: { فقُتل كيف قدّر} كلام معترض بين { فكّر وقدّر} وبين { ثم نظر} وهو إنشاء شتم مفرع على الإِخبار عنه بأنه فكر وقدّر لأن الذي ذكر يوجب الغضب عليه. فالفاء لتفريع ذمه عن سيّىء فعله ومثله في الاعتراض قوله تعالى: { وما أرسلنا من قبلك إلاّ رجالاً يوحى إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون بالبينات والزبر} [ النحل: 43 ، 44]. والتفريع لا ينافي الاعتراض لأن الاعتراض وضع الكلام بين كلامين متصلين مع قطع النظر عما تألف منه الكلام المعترض فإن ذلك يجري على ما يتطلبه معناه. والداعي إلى الاعتراض هو التعجيل بفائدة الكلام للاهتمام بها. ومن زعموا أن الاعتراض لا يكون بالفاء فقد توهموا. و { قُتِل}: دعاء عليه بأن يقتله قَاتل ، أي دعاء عليه بتعجيل مَوته لأن حياته حياة سيئة. وهذا الدعاء مستعمل في التعجيب من ماله والرثاءِ له كقوله: { قاتلهم الله} [ التوبة: 30] وقولهم: عَدِمْتُك ، وثَكلتْه أُمُّه ، وقد يستعمل مثله في التعجيب من حسن الحال يقال: قاتله الله ما أشجعه. وجعله الزمخشري كناية عن كونه بلغ مبلغاً يحسده عليه المتكلم حتى يتمنى له الموت. وأنا أحسب أن معنى الحسد غير ملحوظ وإنما ذلك مجرد اقتصار على ما في تلك الكلمة من التعجب أو التعجيب لأنها صارت في ذلك كالأمثال.
{ { فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ}} لأنه قدر أمرا ليس في طوره، وتسور على ما لا يناله هو و أمثاله, { { ثُمَّ نَظَرَ}} ما يقول, { { ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ}} في وجهه، وظاهره نفرة عن الحق وبغضا له, { { ثُمَّ أَدْبَرَ}} أي: تولى { { وَاسْتَكْبَرَ}} نتيجة سعيه الفكري والعملي والقولي أن قال:{ { إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ}} أي: ما هذا كلام الله، بل كلام البشر، وليس أيضا كلام البشر الأخيار، بل كلام الفجار منهم والأشرار، من كل كاذب سحار. فتبا له، ما أبعده من الصواب، وأحراه بالخسارة والتباب!! كيف يدور في الأذهان، أو يتصوره ضمير كل إنسان، أن يكون أعلى الكلام وأعظمه، كلام الرب العظيم، الماجد الكريم، يشبه كلام المخلوقين الفقراء الناقصين؟! أم كيف يتجرأ هذا الكاذب العنيد، على وصفه كلام المبدئ المعيد. فما حقه إلا العذاب الشديد والنكال، ولهذا قال تعالى: { { سَأُصْلِيهِ سَقَرَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ}} أي: لا تبقي من الشدة، ولا على المعذب شيئا إلا وبلغته. #أبو_الهيثم #مع_القرآن 14 3 106, 296
لم يكن ذلك الإعجاب وليد تلك الآية، فحتى تلك اللحظة لم يُسجل المؤرخون على «ابن المُغيرة» مُوأذاته للرسول الأعظم؛ بل كان ذو رأي راجح، ونزعة مُسالمة، لينطوي بعد مقولته السابقة على نفسه، وأصبح كثير الصمت، دائم التفكير، لدرجة أنَّ أقرانه شكوا في إسلامه، وبالفعل توجه إليه ابن أخيه عمرو بن هشام «أبو جهل»، ودار بينهما نقاش لم تسجل كُتب التاريخ تفاصيله بدقة، إلا إنَّ نتائجه السلبية تبدّت تباعاً. كما توجه وفد من سادات قريش لمُقابلته، وهي سِفارة باطنها إيهام سيد «بني مخزوم» أنَّه مُقدم عند بني قومه جميعاً، كيف لا وهو من عُرف بـ «الوحيد»، وكان يكسوا الكعبة عاماً ويكسونها عاماً آخر، وظاهرها أخذ رأيه في كيفية التعامل مع دعوة محمد بن عبدالله «ص» التي أقضت مضاجعهم، وبالفعل خرج الرجل عن صمته، ونبههم لجزئية مُهمة قائلاً: «يا معشر قريش إنَّه قد حضر الموسم - يقصد موسم الحج - وإنَّ وفود العرب ستقدم عليكم، وقد سمعوا بأمر صاحبكم هذا، فأجمعوا فيه رأيا واحدا، ولا تختلفوا فيكذب بعضكم بعضاً، ويرد قولكم بعضه بعضا». فما كان منهم إلا أن ردوا عليه: «فأنت يا أبا عبد شمس، فقل وأقم لنا رأياً نقول به»، قال: «بل أنتم قولوا أسمع»، فقالوا: «نقول كاهن»، فقال: «ما هو بكاهن، لقد رأيت الكهان فما هو بزمزمة الكاهن وسجعه»، فقالوا: «نقول مجنون»، فقال: «ما هو بمجنون، لقد رأينا الجنون وعرفناه، فما هو تخنقه، ولا تخالجه، ولا وسوسته»، فقالوا: «نقول شاعر»، فقال: «ما هو بشاعر، قد عرفنا الشعر برجزه وقريضه ومقبوضه ومبسوطه، فما هو بالشعر»، قالوا: «فنقول ساحر»، فقال: «ما هو بساحر، لقد رأينا السحّار وسحرهم، فما هو بنفثه، ولا عقده».
قَالَ قَتَادَة: خَرَجَ مِنْ بَطْن أُمّه وَحِيدًا, فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَة حَتَّى بَلَغَ تِسْعَة عَشَر.