افضل جدول تمارين كمال الاجسام للمبتدئين - YouTube
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
فى ما يلى اروع جدول برنامج تمرينات كمال الاجسام للمبتدئين ، و قبل ان تبدا تمريناتك فرياضه بناء و كمال الاجسام سواء فاحدي صالات الجيم مع المدرب او فالبيت لابد ان تبدا اولا ببعض حركات الاحماء و التسخين و تمطيط العضلات مدة عشر دقيقة تقريبا و اشهر حركات الاحماء و التسخين النط فالمكان, او الجرى الدائرى اوتمرين الضغط القاعد بعدد 8 مرات لجولتين, وتمرينات ثانية =بسيطة لتسخين عضلات الجسم و فتح الاوعيه الدمويه المغذيه للعضلات تجهيزا لها للتدريبات الرئيسية فالتمرين. خذ النفس الكافى من الهواء بعدها ابدا فتمرينات بناء و كمال الاجسام للمبتدئين الرئيسية الاتيه اروع جدول برنامج تمرينات بناء و كمال الاجسام للمبتدئين فالبداية يجب التركيز على تدريب كامل عضلات الجسم تدريبا خفيفا بشرط ان تكون الاثقال المرفوعه حسب طاقة العضله الدنيا و ليس القصوي بمعني يجب ان ترفع الوزن الذي تستطيع تكرار رفع اكثر من عشر تكرارات براحه تامه حتي تتهيا العضله و المفاصل للحمل الجديد و مع التقدم فالتداريب ممكن زياده الوزن تدريجيا و جميع ذلك حتي لا يصاب اللاعب المبتدئ بتمزقات عضليه او اصابات و اربطه المفاصل هو فغني عنها.
عمليات البحث ذات الصلة آخر المشاهدات
فهي نعمة من ربنا -عز وجل- علينا، وكل نعمة يقابلها واجب الشكر لله -تعالى-، فإن لم نشكرها نُزعت وزالت: (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ)[إبراهيم: 7]، "أي: لئن شكرتم نعمتي عليكم لأزيدنكم منها، (وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ) أي: كفرتم النعم وسترتموها وجحدتموها، (إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ): وذلك بسلبها عنهم، وعقابه إياهم على كفرها"(تفسير ابن كثير). وهكذا يكون شكر الأنهار بصيانتها وحسن استخدامها وعدم تلويثها، فإن لوثناها نزعها الله منا؛ فلم نجد ماءً نشربه أو نروي بها زروعنا... ومن كفران نعمة الماء أيضًا أن نسرف في استخدامه ونبذره، فعن عبد الله بن عمرو بين العاصي أن النبي -صلي الله عليه وسلم- مر بسعد وهو يتوضأ، فقال: "ما هذا السرف يا سعد؟"، قال: أفي الوضوء سرف؟، قال: "نعم، وإن كنت على نهر جار"(أحمد، وحسنه الألباني، وصححه أحمد شاكر). واذ تأذن ربكم لئن شكرتم لازيدنكم. ويكون شكر الهواء بأن نستنشقه نقيًا نظيفًا ونستشعر فضل الله علينا فيه، فإن كفرنا بنعمته فلوثناه بالأبخرة والأدخنة، نزعه الله منا؛ فنستنشقه فيؤذينا وقد يردينا... ويكون شكر الطرقات التي مهدها الله -تعالى- بأن نحافظ عليها نظيفة منظمة مرتبة، فإن كفرنا بنعمة الله علينا فيها فلوثناها وأثرنا بها الفوضى والأوساخ، نزعها الله منها فلم نجد طريقًا ممهدًا نسلكه، فتتعطل مصالحنا وتتعسر حياتنا وتنقلاتنا... وقل مثل ذلك في كل نعمة تحيط بنا من نعم الله -عز وجل- في بيئتنا.
فعندما تمارس عادة "الشكر" لمن يؤدّي إليك معروفاً فإنّك تعطي دفعةً قويةً من الطاقة لدماغك ليقوم بتقديم المزيد من الأعمال النافعة، لأن الدماغ مصمّم ليقارن ويقلّد ويقتدي بالآخرين وبمن تثق بهم. ولذلك تحفّز لديك القدرة على جذب الشكر لك من قبل الآخرين، وأسهل طريقة لتحقيق ذلك أن تقدّم عملاً نافعاً لهم. وقام فريق البحث في جامعة كاليفورنيا بدراسة الفوائد الصحية للشكر، وقد وجد بنتيجة تجاربه على الطلاب أنّ الشكر يؤدّي إلى السعادة وإلى استقرار الحالة العاطفية وإلى صحة نفسيّة وجسديّة أفضل. فالطلاب الذين يمارسون الشكر كانوا أكثر تفاؤلاً وأكثر تمتّعاً بالحياة ومناعتهم أفضل ضد الأمراض. وحتى إن مستوى النوم لديهم كان أفضل(14). (*) مدير التحرير المسؤول في مجلة الحياة الطيبة التخصّصية. 1. مفردات ألفاظ القرآن الكريم، الرّاغب الأصفهاني، ص461. 2. الميزان في تفسير القرآن، الطباطبائي، ج4، ص38. ويراجع مجمع البيان، ج1، ص110. 3. الأربعون حديثاً، الإمام الخميني{، حديث (الشكر)، ص381. 4. بحار الأنوار، العلامة المجلسي، ج13، ص351. 5. شرح أصول الكافي، المازندراني، ج8، ص291. 6. الصحيفة السجادية، الدعاء الأول، ص13. سيجزي الله الشاكرين. 7. الصحيفة السجادية، من دعائِهِ عليه السلام عند الصباح والمساء، ص20.
هذا هو الظاهر من الآية في التلازم بين شيوع الصلاح في قوم ودوام النعمة عليهم. *آثار الشكر في الدراسات البشرية أثبت العديد من الدراسات أنّ للشكر تأثيراً مذهلاً في حياة معظم الناس، وأنّ الشكر طريقة قوية ومؤثّرة حتى عندما يقدم لك أحد معروفاً صغيراً فإنّك عندما تشكره تشعر بقوة في داخلك تحفّزك للقيام بالمزيد من الأعمال الخيرة. وفي دراسة حديثة تبيّن أنّ الامتنان والشكر يؤديان إلى السعادة وتقليل الاكتئاب وزيادة المناعة ضد الأمراض! ولقد قام العلماء بتجارب كثيرة لدراسة تأثير الشكر على الدماغ ونظام المناعة والعمليات الدقيقة في العقل الباطن، ووجدوا أنّ للشكر تأثيراً محفّزاً لطاقة الدماغ الإيجابية، ما يساعد الإنسان على مزيد من الإبداع وإنجاز الأعمال الجديدة. كما يؤكّد بعض الدراسات أنّ الامتنان للآخرين وممارسة الشكر والإحساس الدائم بفضل الله تعالى يزيد من قدرة النظام المناعي للجسم! لئن شكرتم لازيدنكم ولئن كفرتم ان عذابي لشديد. *الشّاكر أكثر تفاؤلاً كما يؤكّد الباحثون في علم النفس أنّ الشكر له قوة كبيرة في علاج المشاكل، لأنّ قدرتك على مواجهة الصعاب وحل المشاكل المستعصية تتعلّق بمدى امتنانك وشكرك للآخرين على ما يقدّمونه لك. ولذلك فإنّ المشاعر السلبية تقف حاجزاً بينك وبين النجاح، لأنّها مثل الجدار الذي يحجب عنك الرؤية الصادقة، ويجعلك تتقاعس على أداء أي عمل ناجح.
*من أُعطي الشكر أُعطي الزيادة ومن آثار الشكر الجزاء الذي قال الله تعالى عنه: ﴿ وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِين ﴾ ( آل عمران: 144)، و ﴿ وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِين ﴾ (آل عمران: 145). أي: سنعطيهم من فضلنا ورحمتنا في الدنيا والآخرة بحسب شكرهم وعملهم، فالمولى أطلق جزاء الشاكرين فلم يقيّده بشيء. وعليه يمكن القول: إنّ أهل البيت عليهم السلام قد رسموا لنا في منهجهم التربوي معادلة واضحة مفادها أنّ دوام النعم وبقاءها مسبّب عن دوام الشكر للمنعم واستمراره في آناء الليل والنهار. أي أنّ دوام الشكر مستلزم لدوام النِّعم وكثرتها، روي عن الإمام أبي عبدالله عليه السلام قوله: "من أعطي الشكر أعطي الزيادة يقول اللَّه عزَّ وجلّ: ﴿ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ ﴾ ". و"ما أنعم الله على عبد من نعمة فعرفها بقلبه وحمد الله ظاهراً بلسانه فتم كلامه حتى يؤمر له بالمزيد"(12). لئن شكرتم لازيدنكم maksud. ومن أجمل ما ورد في التعبير عن هذه المعادلة أنّ الشكر شجرة برّ، والتوفيق من أنوارها، والزيادة في النعمة من ثمارها تسقيها سماء الهداية بسحابها، وتغذوها أرض الرعاية بسائل شعابها، وتجنيها يد البركة ببنانها، ويحرزها حرز السعادة في مكانها(13). وعندما ننظر بعمق إلى هذه المعادلة نعي أنّه من القضاء المحتوم والسنة الإلهية الجارية التلازم بين الإحسان والتقوى والشكر في كل قوم وبين توارد النعم والبركات الظاهرية والباطنية ونزولها من عند الله إليهم وبقائها ومكثها بينهم ما لم يغيّروا كما يشير إليه قوله تعالى: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ وَلَكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ ﴾ (الأعراف: 96).
والمراد بطرفيه: أوّله وآخره وهو كناية عن جميعه، والغرض طلب الكثرة من الشكر بحيث لا يخلو آن من آناء اليوم منه، فالشكر بهذا المعنى فعل ينبىء عن استمرار تعظيم المنعم على النعمة، فيصرف العبد جميع ما أنعم الله عليه من السمع والبصر وغيرهما إلى ما خلقه الله لأجله. ولهذا يتحول الشكر إلى فوز كما ورد عن الإمام السجاد عليه السلام في دعائه بقوله: "يا مَنْ ذِكْرُهُ شَرَفٌ لِلذَّاكِرِينَ وَيَا مَنْ شُكْرُهُ فَوْزٌ لِلشَّاكِرِينَ"(8). ثالثاً: الشكر باب دائم للحصول على النعم الإلهية: إنّ الإنسان المنعم يتوقّع الشكر من الطرف الآخر، أو ربّما يحتاجه في بعض الأحيان، سواء كان احتياجاً مادياً أو معنوياً. حديث الجمعة : " وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد" - OujdaCity. ولكن الباري تعالى، هو الغني عن العالمين، حتى ولو كفر الناس جميعاً، فهو لا يحتاج لشكرهم، ومع ذلك فقد أكّد سبحانه على الشكر، فمثله كمثل باقي العبادات، ونتيجته تعود على الإنسان نفسه، وإذا ما دقّقنا النظر قليلاً فسندرك أنّ الإنسان إذا قدّر النّعم الإلهية سواء كان ذلك بالقلب أم باللسان أم بالعمل، فهو يستحق تلك النعمة، والله تعالى هو الحكيم لا يسلب النعمة من مستحقّها، فعندما يشكر الإنسان النّعم فلسان حاله يقول إنّني مستحق للنّعم، وحكمة الباري لا توجب له النعمة فقط، بل تزيده أيضاً.
فقال: يا رب وكيف أشكرك حق شكرك وليس من شكر أشكرك به إلا وأنت أنعمت به علي، قال: يا موسى الآن شكرتني حيث علمت أن ذلك مني)). وقال عليه السلام أيضا: ((من أنعم الله عليه نعمة فعرفها بقلبه ، فقد أدّى شكرها)). عليه السلام أيضا: ((شكر النعمة اجتناب المحارم، وتمام الشكر قول الرجل] الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ [)). الإمام الكاظم عليه السلام: ((من حمد الله على نعمة فقد شكره، وكان الحمد أفضل من تلك النعمة)). جريدة الرياض | روحـانـيــــات. وعنه عليه السلام أيضا: ((كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا ورد عليه أمر يسرّه قال: الحمد لله على هذه النعمة، وإذا ورد عليه أمر يغتم به قال: الحمد لله على كل حال)). (2) ثبات النعم ودوامها بالشكر: قال الإمام الصادق عليه السلام: ((لا زوال للنعماء إذا شكرت ولا بقاء لها إذا كفرت ، والشكر زيادة في النعم ، وأمان من الغير)) عليه السلام أيضا: ((ثلاث لا يضر معهن شيء: الدعاء عند الكرب، والاستغفار عند الذنب، والشكر عند النعمة)). الإمام الباقر عليه السلام قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وآله عند عائشة ليلتها فقالت: يا رسول الله لِمَ تتعب نفسك وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال: يا عائشة أفلا أكون عبداً شكوراً)).