تفسير حلم رؤية تطعيم الشجر الأخضر في المنام الشجرة الخضراء كثيرة النضارة تدل على العمار الذي سيحصل في حياة الحالم على النقيض الشجرة اليابسة تدل على الشر والخراب في حياة الحالم، رؤية الشجرة في الحلم وتطعميها قد تشير إلى وجود المشاكل في حياة الحالم والعراك مع الغير في أموره، عندما يرى الرائي في الحلم يطعم شجرة خضراء واحدة تدل على شخص واحد ولكن لو كان شجر جمع يدلل على جماعة من الأشخاص وحالة الشجرة في الحلم تدلل على أخلاق الفرد أو هولاء الأشخاص.
إذا مضاءة الموقد أو الفرن مع أي طعام لطهي الطعام أو الماء ليغلي أكثر من ذلك في الحلم، فهذا يعني أن رب الأسرة، والخدم أو حارس منزل سوف تغضب وغضب من قبل الافتراء شخص ما أو الغيبة. إذا تم تفسيره وعاء الطبخ في الحلم لتمثيل الزوجة، ثم الموقد سيمثل زوجها الذي يواجه المحن ومشاق الحياة. من ناحية أخرى، إذا تم تفسير مدفأة في حلم لتمثيل الزوجة، ثم وعاء الطهي سيكون زوجها الذي يجلس دائما على النار. إذا لم يتم مضاءة الموقد أو الفرن في الحلم، ثم أنها تمثل محنة، الهموم والمتاعب، ولكن إذا كان على، فإن ذلك يعني تلبية احتياجات المرء ويكسب المرء كسب الرزق من خلال العمل الجاد. مدفأة في المنام يمثل أيضا الزوجة، له أدوات ووسائل، سيارته، أو أنها يمكن أن تمثل مكانا للتجمع، واحدة في الرتبة، كرسي، ضوء، وهي امرأة في النفاس، أب، أم، امرأة حامل، واحد في متجر أو مساعد. التطعيم في المنام تدل على. مدفأة في المنام أيضا يمكن أن تمثل شهر يناير أو موسم البرد. إذا نظر البكالوريوس مدفأة في حلم، فهذا يعني أنه سوف يتزوج، وإذا كان متزوجا، وهو ما يعني أن زوجته سوف تصبح حاملا. اذا كان هو آثم، فهذا يعني أنه سوف يتوب عن خطاياه، لمدفأة هو مسكن لاطلاق النار واطلاق النار في المنام يمثل الخوف والرعب والتوجيه.
وفي "شرح منظومة الكواكبي" ما نصه: [وكذا إن وصل إلى جوفه أو دماغه دواء من غير المسام، أما إذا وصل من المسام فإنه لا يقضي – يعني: لا يفطر، فلا قضاء عليه- كما لو ادهن فوجد أثر الدهن في بوله، أو اكتحل فوجد طعم الكحل في حلقه، أو لونه في بزاقه] اهـ. وجاء في "شرح المهذب" للإمام النووي صحيفة 313 من الجزء السادس ما نصه: [وَضَبَطَ الْأَصْحَابُ الدَّاخِلَ الْمُفْطِرَ بِالْعَيْنِ الْوَاصِلَةِ مِنْ الظَّاهِرِ إلَى الْبَاطِنِ فِي مَنْفَذٍ مَفْتُوحٍ عَنْ قَصْدٍ مَعَ ذِكْرِ الصَّوْمِ] اهـ. التطعيم في المنام للعزباء. ثم بيَّن الباطن بأنه: ما يقع عليه اسم الجوف، أو ما يقع عليه اسم الجوف مما له قوة تحيل الواصل إليه من دواء أو غذاء على اختلاف القولين عندهم. هذا، وقد نقل الإمام النووي في صحيفة 320 في "شرح المهذب" عن الإمام مالك: [أنه لَوْ دَاوَى جُرْحَهُ فَوَصَلَ الدَّوَاءُ إلَى جَوْفِهِ أَوْ دِمَاغِهِ أَفْطَرَ عِنْدَنَا سَوَاءٌ كَانَ الدَّوَاءُ رَطْبًا أَوْ يَابِسًا] اهـ. ومن هذا يُعْلَمُ أن التطعيم بالطعم المذكور بالسؤال لا يفطر الصائم؛ لأنه لا يصل إلى الجوف منه شيءٌ من طريقٍ غير المسام كما علمنا ذلك من الأطباء. هذا، والله سبحانه وتعالى أعلم] انتهى نص الفتوى.
المؤلف يعتقد فعلا أن هناك هجرات متعددة قديمة حدثت من المشرق إلى شمال إفريقيا، إذ يواصل: "ستة آلاف قبل الميلاد حدثت هجرات جديدة قادمة من المشرق. أجزاء من أواني طينية وبقايا عظام تشير إلى أوجه التشابه بين المناطق الشرقية لشمال إفريقيا والشرق الأوسط". ويتطرق أيضا للنصوص التاريخية العربية واليهودية، يقول: "حسب ابن خلدون (1332-1406) فإن البربر من سلالة كنعان بن شام حفيد نوح. قد يكونون فروا من فلسطين بعد أن هزم داود غريمه جوليات. تاريخ الأمازيغ - موضوع. هذه النظرية نجدها أيضا في النصوص اليهودية القديمة. ربما يكون ذلك نتيجة للتواجد الطويل للفينيقيين في شمال إفريقيا. ويبقى من المؤكد في كل الأحوال أن هناك الكثير من التأثيرات الشرق أوسطية في المنطقة. فهناك تشابه للمخطوطات التي وجدت على لوحات القبور الحجرية في مصر وبلاد النوبا والجزيرة العربية وشمال إفريقيا. ثم إنه لمن المثير للانتباه أيضا التشابه الموجود بين طرق البناء في كل من اليمن وجنوب المغرب. " يضيف المؤلف: "في القرن التاسع عشر بعد احتلال فرنسا للجزائر، روجت فرنسا نظرية مفادها أن البربر قد يكونون من أصول أوربية. للبرهنة على صحة تلك النظرية جيء بتشابه الخناجر القديمة التي عثر عليها في كل من فرنسا وشمال إفريقيا.
بقلم: مبارك بلقاسم من بين التكتيكات التي يحلو للقوميين العرب والإسلاميين العرب استخدامها للتعامل مع «مشكلة الأقليات» (أقليات بالنسبة لهم) هي تكتيك الاحتواء والاستيعاب. أي استيعاب «الشعوب العجمية» التي تتمسك بهويتها و ترفض العروبة عبر نعتها بكونها «عربا عاربة أو مستعربة» تنتمي إلى «العالم العربي». (مثلما فعلوا مع الكورد والأمازيغ والنوب والاقباط والسريان والأشور... الخ) فتدخل حضارات بأسرها بما حملت في «الكراج» العربي الخرافي الكبير المعشعش في تخيلات مجانين القومية العربية. هذا التكتيك المخادع والكسول يحل مشكلة «الأقليات» بكلمة سحرية واحدة من ثلاثة حروف «ع. فصل المقال فيما بين العرب والأمازيغ من اتصال. ر. ب». وبهذا يضمن هؤلاء القوميون القبليون العرب بقاء تلك «الأقليات» داخل العباءة العربية إلى الأبد. وهذا يجلب مزيدا من الراحة للعقل القومي العربي الخامل بإعفائه من المجهود العقلي والبحثي والتأملي ومن النقد الذاتي، وجعله يتعيش ويقتات على إنجازات الآخرين. فمهما «طلعوا أو نزلوا» فهؤلاء الأمازيغ البربر عرب عاربة «لامفر لهم من عروبتهم المجيدة»!! حسب القوميين العرب. هذا الخطاب العربي النرجسي المريض لا يدل سوى على تعطل أهم أجزاء العقل لديهم واستسلامهم للتمنيات التي تضمن استمرارية الوجود العربي الخرافي بنسب وجود وتاريخ وإنجازات الآخرين للعرب.
هسبريس منبر هسبريس الخميس 3 يناير 2013 - 15:19 في كتابهم: (تاريخ المغرب1) حاول مؤلفون هولنديون ثلاثة، أن يوجزوا تاريخ المغرب، من مئات السنين قبل الميلاد إلى القرن الواحد والعشرين. ولربما يرغب قراء هيسبريس في الإطلاع على ما يُكتب حول تاريخ وطنهم خاصة إذا تعلق الأمر بأقلام مؤلفين من بلد بعيد عن حدود المغرب الجغرافية كما هو الشأن بمؤلفي هذا الكتاب الذي لا يخلو من أهمية. نحن في هذه العجالة سنتحدث عن 'المؤلف' أو 'الكاتب' كصيغة مفرد ابتغاء لليسر. كما سنسلط الضوء هنا فقط على بعض ما جاء في بداية الكتاب حول أصول وللغة سكان المغرب الأقدمين. يتعلق الأمر هنا بصفحات الكتاب من الرقم 19 إلى23 من الكتاب. ومن يدري، ربما يكون لهذه البداية ما يليها لإضاءة جوانب أخرى تهم تاريخنا وتاريخ بلدنا. 'تاريخ المغرب' هو كتاب من الحجم الكبير، قد صدر في ثلاث طبعات عن دار 'بولاك للنشر' باللغة الهولندية. أمازيغ أو بربر: حاول المؤلف توضيح وجهة نظره في تفضيله استعمال كلمة 'بربر' للإشارة لسكان المغرب الأقدمين رغم هجر المغاربة شبه التام لهذا الاستعمال الذي لم يعد مستساغا في كل ربوع المملكة. ولعل أكبر الحجج التي ساقها في خضم تبريراته تلك هي حقيقة تشبث أمازيغ القبائل الجزائرية، سواء في الداخل أو الخارج، باستعمال لفظ 'بربر' التي لا يريدون لها بديلا.
ملحق #1 2014/09/28 قهوة مركزة (اغبر الصحراء) ارتقو قليلا يا امة ضحكت من جهلها الامم العروبة لن تدخلكم الجنة بل اسلامكم لا يهمني ان افتخرت بعروبتك لكن لا تنسبو الاقوام الاخرى اليكم زورا و تسرقون حضارتهم ملحق #2 2014/09/28 unknown اخي الكريم بخصوص الامازيغ طباعهم تختلف عن طباع العرب كلية... فالامازيغ لا ينسبون ما ليس لهم اليهم... بل بالعكس هم لا يهتمون لاصلهم و غير متعصبين لعرقهم و لا يسرقون انجازات الغير و الدليل ان الكثير من سكان شمال افريقيا المستعربين لا يعرفون انهم امازيغ عرقيا لان اجدادهم كانو لا يهتمون لحفظ الانساب مثل العرب. و الله المقال الذي قراته في تلك الجريدة جعلني ابقى حائرا في عقلية العرب كلمة العربية و العرب و العروبة ذكرها صاحب المقال اكثر من خمسين مرة و لا تجد كلمة الاسلام او المسلمين الا ثلاث او اربعة مرات. تحياتي لك اخي