تحميل مجانا محمد عبده لا تجاملني باسف Mp3 - mp4 ArMusic أغنية العربية mp3 DOWNLOAD song موسيقى محمد, عبده, لا, تجاملني, باسف
سلطنة محمد عبده لا تجاملني #محمد_عبده - YouTube
لا تجاملني بأسف.. - YouTube
لا تجاملني بأسف - YouTube
، مارسيل خليفة - ريتا والبندقيّة (قصيدة محمود درويش)avec traduction française ، YouTube ،22/04/2014، شوهد في 01/02/2020، في: [3] محمود درويش، "شتاء ريتا الطويل". موقع الديوا ن، شوهد في 01/02/2020، في: [4] Ibtisam Mara'ana، سجّل أنا عربي - الفيلم من إخراج وإنتاج ابتسام مراعنة. تريلر (فلسطين، إسرائيل 2014)، YouTube ،17/04/2014، شوهد في 01/02/2020، في: [5] "بالصورة- هذه هي "ريتا" اليهوديّة الإسرائيليّة حبيبة وبطلة قصائد محمود درويش"، مجلّة لها ، 24/06/2015، شوهد في 01/02/2020، في: [6] راشد عيسى، "ريتا اليهوديّة... ريتا والبندقية - محمود درويش - الديوان. جرح متأخّر في مخيلة نضاليّة"، موقع المدن ، 26/05/2014، شوهد في 01/02/2020، في: [7] محمّد الماطري صميدة، "من قصص العشاق: محمود درويش وريتا: احتراق في نبيذ الشفتين! "، الشروق ، 24/10/2015، شوهد في 01. 02. 2020، في: مجد حمد حاصلة على البكالوريوس في الإعلام من جامعة بيرزيت، وعلى الماجستير في الأدب المقارن من معهد الدوحة للدراسات العليا. مهتمّة بالأبحاث والنصوص التي تجمع النظريّات من مختلف التخصّصات؛ تأثيراتها في المجتمع وتفاعله معها، ولا سيّما الدراسات المرتبطة بالمدن وفهم الحيّز والفضاء.
في ذكرى رحيل الشاعر محمود درويش السابعة، نقدم لكم مقتطفات نشرتها زوجته رنا قباني عن قصة لقائهما وكيف تم الزواج فوراً، فقد وقع في هواها وهي التي جاءت تحضر أمسية له صدفة، فلحق بها وقال لها هل تتزوجينني؟ وأتاه الجواب سريعاً: نعم. إليكم القصة كما روتها رنا قباني ابنة أخ الشاعر الكبير نزار قباني: كان محمود قد أعطي فيزا لمدة 24 ساعة فقط لدخول واشنطن من نيويورك، حيث حضر جلسة من جلسات الأمم المتحدة بشأن فلسطين. كانت الفيزا التي تدخل حاملها إلى منطقة مبنى جامعة الأمم، ليست لها علاقة بيروقراطية بالفيزا الأمريكية العادية، التي تدخل إلى باقي أمريكا، التي كانت لها شروطها شبه التعجيزية لأي شيوعي قديم. وسبب حاجة هذا الشاعر للنوع الثاني من الفيزا لدخول العاصمة الأمريكية واشنطن، كانت الدعوة التي وجهتها له جامعة جورجتاون العريقة؛ لكي يقرأ شعره هناك. أبلغتني صديقة مصرية عن موعد القراءة ومكانها، وطلبت مني أن أصطحبها إلى هناك؛ لأنها كانت تحب طالباً من يافا، وكانت متأكدة أنها ستراه لو حضرنا. لم أعرف ماذا أفعل: لم أرد خذلان صديقتي الهائمة بالغرام، ولكن، في الوقت نفسه، لم أرد أن أتأخر عن درس الرواية الفيكتورية التي كانت جزءاً من دوامي.
يقول درويش: تنامُ ريتا في حديقةِ جسمها توتُ السياجِ على أظافرها يُضيءُ الملحَ في جسدي. أُ حبُّكِ.