لا تلوموني في هواها.. قبل ما تشوفوا بهاها.. هي بس اللي هويتها.. قلبي ما يعشق سواها 🎶صوت الأرض طلال مداح - YouTube
لا تلوموني في هواها قبل ما تشوفوا بهاها هي بس اللي هويتها قلبي ما يعشق سواها قلبي حبك والله يا أبها إنت أجمل من الخيال شفت نورها عند بابها قلبي حن للجمال قلت أدخل شف جمالها شف بهاها شف دلالها لا تلوموني في هواها قلبي ما يعشق سواها شفت أبها لابسة حلة وحزام ذهبي جميل شفت أبها قلبي احتار والخضاب خلاني أميل شفت أبها راح قلبي شفت أبها فاض بي حبي لا تلوموني في هواها قلبي ما يعشق سواها شفت أبها في المراعي من حواليها تزيد والجمال تنظر تراعي لجمالها من بعيد شفت فيها نفوس وديعة شفت فيها قلوب صريعة لا تلوموني في هواها قلبي ما يعشق سواها
كانت أبها هذه المرة «لابسة حلة والحزام ذهبي جميل»، لدرجة أن «قلبي احتار والخضاب خلاني أميل». واندرجنا في بروفات لا تكلف فِيها، ولا ضغوط، فما يصُلح يكون، وما يُنتقد يتم تعديله بحبٍ خالص لكينونة من جمعتنا. كان أحمد نيازي القائد الخفي، فتكاد أن تلمحه في كل زاوية. وكان عبدالله شاهر إداريا متميزاً كعادته، وكان سعيد عليان كتلة من جنون المشاعر والفن، ينثرها بين الموجودين، فتتفجر سحراً. وكان الجميع عشاقا يعملون بتفانٍ واحترام لأنفسهم، ولعقلِ المتلقي. ويحين العرض، وتتجمع في صالتي الرجال والنساء أعداد هائلة من المتيمين بعشق هذا الوطن الجنوبي. ورغم أني أجهل أكثرهم، إلا أني أستشعر نبضات أفئدتهم، وأستقرئ بسماتهم، ونظراتهم الشغوفة، الفخورة بما يحدث. ليلة جمعنا فيها الحنين، وزاولت فيها حبيبتنا (أبها) سحرها القديم، لتعيد شحننا بنبضات مشاعر الوفاء الجياشة. لا تلـومـوني فـي هـواها .. قــلـبـي ما يعـشـق سواها. فأي حب هذا، وأي ثرى ذلك، الذي حملنا عشقه وسط هوادج الشوق للماضي البديع؟. تلوت قصيدتي، التي كتبتها قبل عشرين عاماً (عادش تلتهمين)، ولأول مرة في جمعٍ غفير، فكانت همسات حنين وعشق أشرقتني، وخالجت صدور الحضور، ليعود صداها روعة يحتضنني، بدفء وجدٍ لا ينتهي.
وانثالت الأناشيد و»الطرق» ترانيم حماسية، واستُحضِرت صور وجوه الماضي، والحارات العتيقة لتزلزل أرض الواقع، وتحركت الأيدي تبني وتكحل الشقوق، والأنامل الرشيقة تنقش (القَط)، وتسَامَرَ أبناء الحارة القديمة بألعابهم، وتذكر الكِبار (رطنهم الأبهاوي)، وحُملت (الأتاريك) على الأكتافِ، وعُلقت حباً على أعمدةِ ليل أبهانا العتيقة الشاعرية. شكراً للفريق التطوعي المنظم للمُلتقى من إداريين وفنيين، وكلي أمل في أن يدوم هذا العطاء المتفاني في الحب. وكم يحزنني أن يغيب عن جمعنا الأستاذ أنور خليل، والرسام عبدالله الشلتي، وغيرهما، من النفوس الوديعة، التي «تنظر تراعي، لجمالها من بعيد». لا تَلُوموني في هواها » صحيفة الرأي الإلكترونية. [/SIZE][/JUSTIFY] وصلة دائمة لهذا المحتوى:
شفت فيها قلوب صريعة مطربنا الراحل، صاحبُ القلب الطيب الذي توقّف في أبها، هل يمكن أن نقول إن أبها اختارته بالقرب منها في آخر عهده بالأرض والغناء، أكلُّ هذا ليحملَ مسرحُها الكبير اسمه بكل الوفاء لتاريخه ولو بعد حين؟. نعم، إنه طلال الذي عانى من متاعبَ القلب في سنواته الأخيرة، لكنه لم يعمل بنصائح الأطباء، وإنّما أصغى فقط لنداءات المحبين، واستمع لدعوات القلوب التي تنتظره، فكان قلبُه الوديع أحدَ القلوب الصريعة في هوى أبها. هي لحظة السقوط إلى أعلى، كما وسمها أحدُ الكُتَّاب، السقوط محتضناً العود مدوّناً السطر الأخير من الحكاية الخالدة التي اسمها طلال مداح، الحكاية التي كُتبت ونبتَتْ في أبها، سقط ليعلو أكثر وأكثر، واقترب بخده الوفيّ ليسمع صوتَ الأرض من خشبة مسرح المفتاحة، فإذا بها تقول له: الموت حبّاً خيرُ ختام. طلال وأبها حكاية تعجز الكلمات عن الإحاطة بها كاملة، فخيرُ ما يوجز هذه الحكاية، ويعطيها المعنى الذي تستحقه أن نقول: ليته عاش بيننا أكثر، ليقول:"عشت أبها" وحينها، سيعـرف مزيداً من هـوى وعشق أبها التي أحبّها فأحبته، وزادت التكريم الأبهى وفاءً لسيرته ومسيرته، فحفرت إلى الأبد اسمه على "مفتاحة" الطرب ومعقِل الفن.
مرّت ذكرى رحيل الفنان طلال مدّاح، فحضرت في الوجدان أغنيته الشهيرة "شفت أبها". ولأن أبها عاشتْ ولا تزال مواسم مفتوحة على المطر والربيع والغناء والطرب وكافة العطاءات الحميمة، كان لابد من استعادة ذكرى المطرب الراحل الذي يعرف أبها وتعرفه، وأحبها وتحبه، حتى إن أغنيته هذه شكلت رابطاً وجدانيّاً معها، ثم جاءت ساعة رحيله، وهو أحدُ العاشقين لها، إذ يغني لها في عقر دارها، فتخلّد المكان، مسرح مركز الملك فهـد الثقافـي بأبهـا "مسرح قرية المفتاحة"، بحمل اسمه تكريماً لعطائه الفني الذي كانت بداياته من هذه المدينة البهية. ولِد طلال بن عبدالشيخ بن أحمد بن جعفر الجابري عام 1940م في مكة المكرمة، وبسبب حالة اليتم المبكرة بفقْد والده، ثم والدته، انتقل ليعيش في الطائف مع خالته المتزوجة من علي المدّاح الذي سمـاه هذا الاسم الذي ستعرفـه به الأرضُ في سنواته اللاحقة. عاش طلال في كنَف زوج خالته، الذي أدرك ما لدى الشاب من خامة صوتية لافتة، فسعى في توظيفها مبكراً في حفلات المدارس فترةً من الزمن، قبل أن نراه يقفز بالأغنية السعودية قفزات مذهلة ويعايش تسجيلات الأسطوانات ثم أشرطة الكاسيت، وصولاً إلى شركات الإنتاج الكبرى ومسارح عواصم الدول العربية.
عبارات اغنية جميلة ، لا تلومونى فهواها بالصور تعرفى عليها الان و اكتبيها فاى مكان جميلة و رومانسية ، اروع اغاني خليجية رائعة اوى ، مرت ذكري رحيل الفنان طلال مداح، فحضرت فالوجدان اغنيتة الشهيره "شفت ابها". ولأن ابها عاشت و لا تزال مواسم مفتوحه على المطر و الربيع و الغناء و الطرب و كافه العطاءات الحميمة، كان لا بد من استعاده ذكري المطرب الراحل الذي يعرف ابها و تعرفه، وأحبها و تحبه، حتي ان اغنيتة هذي شكلت رابطا و جدانيا معها، ثم جاءت ساعة رحيله، وهواحد العاشقين لها، اذ يغنى لها فعقر دارها، فتخلد المكان، مسرح مركز الملك فهد الثقافى بأبها "مسرح قريه المفتاحة"، بحمل اسمه تكريما لعطائة الفنى الذي كانت بداياتة من هذي المدينه البهية. ولد طلال بن عبد الشيخ بن احمد بن جعفر الجابرى عام 1940م فمكه المكرمة، وبسبب حالة اليتم المبكره بفقد و الده، ثم و الدته، انتقل ليعيش فالطائف مع خالتة المتزوجه من على المداح الذي سماة ذلك الاسم الذي ستعرفة فيه الأرض فسنواتة اللاحقة. عاش طلال فكنف زوج خالته، الذى ادرك ما لدي الشاب من خامه صوتيه لافتة، فسعي فتوظيفها مبكرا فحفلات المدارس فترة من الزمن، قبل ان نراة يقفز بالأغنيه السعودية قفزات مذهله و يعايش تسجيلات الأسطوانات بعدها اشرطة الكاسيت، وصولا الى شركات الإنتاج الكبري و مسارح عواصم الدول العربية.
نسب ابن فُطَيْس ومولده هو الحافظ، العلامة، أبو المطرف، عبد الرحمن بن محمد بن عيسى بن فُطَيْس بن أصبغ، القرطبي[1]، من أهل الأندلس، ولد بقرطبة سنة 348هـ= 960م[2]. سيرة حياة ابن فطيس - شبكة الشفاء العالمية. علم ابن فُطَيْس كان ابن فطيس من أكابر الفقهاء والحفاظ في عصر المنصور بن أبي عامر، وقاضي الجماعة بقرطبة، وكان من أئمة المحدثين وكبار العلماء، وكان حافظًا متمكنًا من الحديث، عارفًا بأسماء الرجال، وله مشاركة في مختلف العلوم، وكان على اتصال بعلماء المشرق يكاتبهم ويكاتبونه، وتقدم في معرفة الآثار والسير والأخبار، وجمع من الكتب ما لم يجمع مثله أحد من أهل عصره في الأندلس[3]. ابن فُطَيْس وتوليه القضاء تقلد ابن فطيس خطة المظالم بعهد المنصور محمد بن أبي عامر، فكانت أحكامه شدادًا، وعزائمه نافذة، وله على الظالمين سورة مرهوبة، وشارك الوزراء في الرأي إلى أن ارتقى إلى ولاية القضاء بقرطبة سنة 394هـ، مقرونًا بولاية الصلاة والخطبة، وذلك إلى جانب عمله في الوزارة، وقل ما اجتمع ذلك لقاض قبله بالأندلس، وكان مشهورًا في أحكامه بالنزاهة والصلابة في الحق، ونصرة المظلوم[4]، إلا أنه لم يلبث أن اعتزل سنة 395هـ[5]. مؤلفات ابن فُطَيْس كان ابن فطيس له ستة وراقين، ينسخون دائمًا ما يمليه من الحديث والأخبار، أو ما يختار نقله من كتب غيره[6]، أما تصانيفه فله مؤلفات كثيرة منها كتاب " أسباب نزول القرآن " أكثر من مئة جزء، وكتاب "المصابيح" في تراجم الصحابة، نحو مئة جزء، " وكتاب فضائل التابعين مئة وخمسون جزء، وكتاب الناسخ والمنسوخ ثلاثون جزءا، وكتاب الإخوة من المحدثين من الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الخالفين أربعون جزء، و كتاب أعلام النبوة ودلالات الرسالة عشرة أجزاء، و"مسند حديث محمد بن فطيس" وغيرها، وتوفي بقرطبة في صدر الفتنة البربرية سنة 402 هـ= 1012م[7].
لكل محبي الشاعر الكبير شاعر المليون محمد بن فطيس المري ، جمعت لكم قصيدة من افضل قصائده استمتعو فيها و باحلى العبارات الرقيقة فو صف جمال العيون و برائتها كتب شاعرنا الكبير الكثير من القصائد وابيات الشعر الرائعة و ابدع فاختيار كلماتة التي لا يتنافس معه احد فجمال شعره قصائد مكتوبة للشاعر محمد بن فطيس المرى, شاعر المليون قصيدة دكتور عيون اشعار محمد جار الله شاعر مكتوب شعر بن عدوان صور نمر بن عدون مكتوب عليها شعر صورة شاعر قصائد ابن فطيس المري كتابة قصيد ابن فطسس قصيدة مكتوبة روعة 1٬668 views
ابن فطيس " غزل " هو محمد بن فطيس ولد في قطر ولمع نجمه في مسابقة شاعر المليون سنة 2007 م الذي فاز بلقبها كأول متسابق يلقب بشاعر المليون والذي انتقل بعدها بالامارات العربية المتحده وقد لقب ب المحيط الهادئ من قبل عضو لجنة التحكيم حمد السعيد لما كان يميز محمد بن الفطيس بالهدوء وعمق الموهبه الشعريه فوالده كان شاعرا ايضا له مكانته في قطر. بدأ محمد بن فطيس مشواره في سنة 2001 م وشارك في مهرجانات الخليج والدول العربيه منها مهرجان الدوحة الثقافي ومهرجان الخالديه في الاردن ومهرجان حائل ومعرض الفروسيه في ابو ظبي وشارك بأمسيات ليالي فبراير وملتقى الشعر النبطي بدبي وشارك ايضا في ملتقى الطلبه الداسين في بريطانيا في لندن سنة 2011 م. بعد ان ربح محمد بن فطيس الجائزه سارع بالاعلان عن تبرعه بكامل الجائزه وقدرها مليون درهم وذلك مناصفة بين ذوي الاحتياجات الخاصه بقطر وبين أطفال فلسطين.