أظهرت بيانات مجلس المناقصات أمس الإثنين طرح شركة نفط البحرين «بابكو» مناقصة لتنفيذ الأعمال الميكانيكية المتنوعة، وتنافست على المناقصة 14 شركة مقاولات بحرينية، وتقدمت بأقل العطاءات شركة ناصر عبدمحمد (Nasser Abd Mohammed Co) بعطاء تجاوزت قيمته 14. 5 مليون دينار بحريني. وبحسب وثائق المناقصة يشتمل العمل على توفير عمالة ماهرة والإشراف المنشآت والمعدات لتنفيذ التركيبات الميكانيكية المتنوعة وما يرتبط بها من أعمال مدنية وكهربائية وتركيبية للأجهزة في مناطق تشغيل الشركة، كما هو مفصل بشكل أكثر تحديدًا في طلبات الشراء إلى تصدرها الشركة بشكل دوري. في لبنان الرؤساء يفضحون شركاءهم والشعب...مسؤول!. كما تشمل أعمال المناقصة تنفيذ أعمال التركيب لأنابيب الصلب الكربوني وأنابيب الصلب السبائكي والمنصات الفولاذية الهيكلية والهياكل التكنولوجية وما يرتبط بها من أعمال مدنية وكهربائية وأجهزة القياس وما إلى ذلك. وتستهدف شركة نفط البحرين «بابكو» من طرح مناقصة الأعمال الميكانيكية، في الوقت الذي تباشر فيه «بابكو» تشغيل مصفاتها النفطية وتوسعتها بحلول مطلع العام 2023، إذ تهدف إلى التوسع في بيع المزيد من المنتجات النفطية والتجارة فيها بالشرق الأوسط وآسيا. وسيرفع مشروع تحديث مصفاة «بابكو» -الذي تتجاوز كلفته 6 مليارات دولار- الطاقة الإنتاجية من 267 ألف برميل حاليًا إلى 360 ألف برميل يوميًا، إذ تتسلم الشركة حاليًا بين 220 و230 ألف برميل يوميًا من الخام من شركة النفط الوطنية السعودية «أرامكو»، وستستورد الكمية ذاتها خلال توسعة المصفاة.
من جانب آخر، طرحت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني مناقصة لأعمال الصيانة الشاملة للمعهد الديني الجعفري، وتنافست على المناقصة 7 شركات، وتقدمت بأقل العطاءات شركة المؤيد للمقاولات (ALMOAYYED CONTRACTING) بعطاء تجاوزت قيمه الـ145 ألف دينار بحريني.
قد يهمك: دمشق.. أسعار ملتهبة للمواد الأساسية في السوق السوداء وتشهد سوريا مؤخرا ارتفاعا بالأسعار ولاسيما على المواد الغذائية، بسبب ارتفاع أجور النقل وقلة المحروقات عالميا وارتفاع التصنيع والتوريد وغيرها، ارتفاع هو الأول بهذا الشكل خلال أكثر من 30 عاما في قطاع التجارة، حيث بلغت نسبة الارتفاع السنوي للمواد الرئيسية ما بين 30- 40 بالمئة، فيما لا تتجاوز نسبة الارتفاع السنوي الطبيعي للأسعار 5 بالمئة. رابط مختصر: انسخ الرابط كلمات مفتاحية المقال السابق المقال التالي المزيد من مقالات حول أخبار اقتصادية
وأشار الوزير التركي إلى أن الجانبين بحثا خلال تلك اللقاءات عدة قضايا من أبرزها مكـ. ـافحة المنظمــ. ـات الإرهـ. ـابية، وفي مقدمتها "حزب العـ. ـمال الكـ. ـردستاني، وتواجده في عدة مناطق شمال سوريا. وقد اعتبرت وزارة خارجية نظام الأسد تصريحات "جاويش أوغلو" بأنها انفصال تام عن الواقع، مدعية بذلك عدم وجود أي تواصل في أي مجال مع الجانب التركي. وختمت خارجية النظام السوري بيانها بالقول: "إن الجمهورية العربية السورية تنـ. ـفـ. ـي كل هذه التصريحات والأخـ. ـبار والتسريبات جمـ. ـلة وتفصيلاً وتعتبرها نوعاً من أنواع الهــذيان السياسي". وزعمت الوزارة في الختام بأنها ستعلن وبشـ. ـكل شفـ. ـاف عن أي تعـ. ـاون إن حـ. ـصل مع أي جهة كانت في مجـ. ـال مكـ. ـافـ. ـحة الإرهـ. ـاب". وكانت العديد من وسائل الإعلام قد تحدثت مؤخراً عن إمكانية وجود تنسيق بين تركيا والنظام السوري برعاية روسيا، وذلك لمواجـ. ـهة الوحدات الانفصالية في المنطقة الشمالية الشرقية من سوريا، في إشارة إلى قوات سوريا الديمقراطية "قسد". ونوهت التقارير إلى وجود مصالح مشتركة بين أنقرة ودمشق في إنهاء المساعي الانفصالية شرق الفرات، لافتة أن روسيا كذلك الأمر لديها مصلحة مشابهة، لذلك فهي تقوم بالدفع بهذا الاتجاه.
وهذا يفيد أنّه حتى تلك القوى التي ابتعدت، سواء لأسباب مبدئية أو تكتيكية، عن رفع الشعارات والتحالفات المناوئة لسلاح "حزب الله"، تؤكّد أنّ "الثنائي الشيعي" وحلفاءه هم خطر أكيد على الديمقراطية، إذ إنّهم يسعون الى استغلالها، من أجل تحقيق أهداف معادية لها. وقبل أيّام من "اعتراف بكركي" و"بلطجة الصرفند"، وتحديداً في الرابع عشر من نيسان/أبريل الجاري، وخلال كلامه أمام مجلس الوزراء كشف رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أنّ أكثر من نصف كمية القمح التي استوردها لبنان في شباط (فبراير) الأخير "جرى تخزينها أو تهريبها". وشكّك اتحاد نقابات المخابز والافران في فرضية التخزين، على اعتبار أنّ الأفران تتسلّم الطحين وفق أذونات خاصة صادرة عن وزارة الاقتصاد التجارة، وغالبية هذه الأفران تنتج الخبز بحسب كميات الطحين المخصص لكل منها. وهذا يعني أنّ التهريب الذي له معابره وعصاباته المعروفة والمحميّة والمدعومة من "حزب الله" والمخابرات السورية، يواصل حرمان اللبنانيين من آخر "الخيرات" التي يدعمها مصرف لبنان بمّا تبقى لهم من احتياطات في عهدته. ومسار نهب ما يتم استيراده بتمويل من الإحتياط المالي الإستراتيجي يتواصل منذ سنوات، إذ إنّ نصف الكميات التي استوردها لبنان، منذ خريف العام 2019 حتى الأمس القريب، وفاقت قيمتها 17 مليار دولار أميركي، جرى تهريبها.
وليس من قبيل العبث ولا من باب النكد أنّه جرى لبنانياً وعربياً ودولياً "تعويم" القرار 1680 الصادر عن مجلس الأمن الدولي، إذ إنّ هذا القرار يلزم بترسيم حدود واضحة بين لبنان وسوريا، وبمنع تهريب الأسلحة والبضائع والأشخاص من خلالها. وكان قد جرى تزويد الجيش اللبناني برادارات كفيلة بضبط حركة الأشخاص والعربات، على امتداد الحدود اللبنانية-السورية. وفي تقارير صدرت سابقاً عن وزراء كانوا قد تولّوا وزارات النقل والمال والدفاع، إتّضح أنّ كلّ الأجهزة المعنية بمراقبة الحدود اللبنانية السورية، تعرف أدق التفاصيل المتصلة بمعابر التهريب وبالعصابات التي تتولّاها وتشرف عليها، ولكنّها، بفعل الحماية التي يوفرها "حزب الله" والمخابرات السورية لهؤلاء، تقف عاجزة عن حماية السلّة الغذائية اللبنانية واحتياطات الشعب اللبناني الإستراتيجية. كثيرون يفتّشون عن حلول لهذه المعضلات الكبرى التي تسجّل ميدانياً ويكشفها كبار المسؤولين اللبنانيين، ولكنّهم يعترفون بعجزهم عن ذلك. حالياً، وفي زمن الإستحقاق النيابي، يرمي الجميع المسؤولية على الشعب اللبناني، إذ يعتبرون أنّ تفاقم الأحوال أو إنقاذ البلاد معقودان على عملين عليه القيام بهما: التوجّه الى صناديق الإقتراع، وانتخاب "الإنقاذيين".
هناك بعض المفاهيم الأخرى التي تعبر عن مفهوم الاستنتاج مثل الاستدلال، وذلك لأن الاستنتاج عبارة عن عملية عقلية تؤدي الى الاستدلال الى شيء معين، بعد عمليات الملاحظة المختلفة والمتنوعة، حيث يقوم الدماغ بجمع الملاحظات المختلفة من أجل أن يقوم بالوصول الى نتائج معينة يستدل عليها من جمع المعلومات المختلفة، فبالتالي تكون الإجابة عن سؤال الاستنتاج هو الحصول على معلومات بإستخدام الحواس هي: عبارة خاطئة.
وهكذا نكون قد أوضحنا تفسيراً وافياً للعبارة المطروحة من قبل الطلبة، الاستنتاج هو الحصول على معلومات بإستخدام الحواس.
مع مرور الوقت يكون الإنطباع موجوداً لدى الكثيرين، جنبا إلى جنب مع العلاقات والعواقب ويستطيع الفرد انشاء اثر خلقي من سلوكة.