محمد امام نشر الفنان محمد امام صورة له من ايام الطفولة عبر حسابه الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى الشهير انستجرام وهو يضحك امام الكاميرا. وعلق الفنان الشاب محمد عادل امام كاتبا على الصورة "شكلى كده حبيت التمثيل وانا فى السن ده" والجدير بالذكر ان اخر اعمال الفنان محمد امام كانت فيلم جحيم فى الهند وكانت تشاركه البطولة الفنانة الشابة ياسمين صبرى، وبيومى فؤاد، وحمدى المرغنى، نجم مسرح مصر محمد سلام، واحمد فتحى، وكان من تاليف مصطفى صقر، ومحمد عز، واخراج معتز التونى، وانتاج زين الكردى.
في ذكرى احتفال زعيم الكوميديا عادل إمام، اليوم الاثنين، بعيد ميلاده الـ 81، حيث إنه من مواليد 17 مايو 1940 تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو نادرا تحدث الزعيم عن النصف الحلو في حياته وكيف تعرف على زوجته هالة الشلقاني بالصدفة عندما كان في منزل صديقه سمير خفاجة وكانت هالة جارة سمير، وبدأ الجميع معاكستها ولكن عادل التزم الصمت، وأعجب بتصرفاتها وقرر التقدم لها. وتحدث الفنان عادل إمام في الفيديو مع المذيع مفيد فوزي عن قصة تعارفه على زوجته بقوله: "كنا قاعدين عند سمير خفاجة فجأة الشباك فتحته شوفتها زي القمر كل اللي حواليا عكسها إلا أنا لأني مبعرفش أعاكس أصلا وعمري ما عكست قبل كده، لكن في الأفلام اعرف، وأول ما عرفتها قلت لها احنا مش هنجوز، اتجوزنا بعد سنة وبعد الزواج قلت لها نأجل الإنجاب وكفاية طفل واحد حملت في رامي وبعد كده سارة ثم محمد". ولد عادل إمام بقرية شها مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية انتقل إلى حي السيدة زينب وهو صغير حيث كان والده موظفًا بأحد المصانع الحكومية حصل على بكالوريوس الزراعة في جامعة القاهرة، وله رصيد كبير من الأعمال الدرامية والمسرحية والسينمائية التي بدأت فعليا مع مسرحية "أنا وهو وهي" عام 1962 في دور دسوقي أفندي وكيل المحامي مع النجم فؤاد المهندس.
الإثنين 29/سبتمبر/2014 - 08:37 م عادل إمام نشرت الصفحة الشخصية للفنان "عادل إمام"، صورة له وهو يلهو مع نجله "محمد"، وهو طفل صغير. "إمام"، ظهر وهو يقوم بمداعبة طفله وهو يستقل أرجوحة أطفال، وذلك وسط فرحة كبيرة من النجم الكبير. عادل امام وهو صغير وسائق حافلة. جمهور "إمام"، أشاد كثيرًا بالصورة، وانهالت التعليقات عليها التي تمنت له دوام الصحة والسعادة، لأنه من أدخل البسمة على وجوه العرب. يذكر أن الفنان الكبير لديه ثلاثة أولاد وهم "محمد ورامي وأسماء"، من زوجته الوحيدة "هالة الشلقاني".
بعد الانتقادات الكثيرة.. هذا هو الشخص الوحيد الذي أشاد بمسلسل المشوار.. لن تصدق من يكون!! هذا هو الشخص الذي رفض كل الإغراءات من رامز جلال للظهور في برنامج "رامز موفي ستار".. السبب صادم زواج نورا شقيقة بوسي بعمر السبعين يصدم الوسط الفني.. المفاجأة في هوية العريس! النجم العالمي عمر الشريف: "أنا زاملت ممثلين كتير طوال حياتي لكن أعظم ممثل هو الشيخ الشعراوي" هذه الطفلة أصبحت ممثلة شهيرة وتزوجت 9 مرات وأصدر عنها كتاباً بالفرنسية.. لن تصدق من هي!! إمراة واحدة أحبها بليغ حمدي حتى النهاية وأوصى بأن يدفن الى جوارها.. لن تصدق من تكون!! مشهد ظهر فيه محمد عادل إمام في طفولته مع والده بإحد الأفلام.. لن تصدق كيف كان شكله! 10 وظائف سيزداد الطلب عليها مستقبلاً "عيط جامبي ونصب عليا.. وضربني في مناخيري".. عادل امام وهو صغير 96 ليد يعمل. فنانة شهيرة معتزلة تفضح "اللمبي" محمد سعد عريس وعروسته يكتبان دعوة الزفاف بألفاظ نابية.. لن تصدق ماذا كتبا فيها؟ سألوا صباح عن سبب طلب الطلاق من رشدي أباظة صباحية ليلة الدخلة! فأجابت بكل جرأة ودون خجل اقرأ أيضاً: من هو الفنان الذي يفوقك ثروةً؟ أليسا أجابت بدون تردد وكشفت عنه.. لن تصدق من قالت! اقرأ أيضاً: هذا هو الخطأ القاتل الذي أودى بحياة السندريلا سعاد حسني وفارقت الحياة بسببه.. الفنان حسن يوسف كشف المستور!
فأنتم كغثاء السيل….
وإذا دققنا النظر هنا نجد أن العدو ليس محصوراً في بقعة محددة. صحيح أن دولة إسرائيل موجودة في فلسطين، ولكنها موجودة خارج فلسطين أيضاً. كل سفارة لها هي جزء منها. وكل مكتب لها سواء كان تجارياً أو قنصلياً أو ثقافياً هو جزء منها. حتى لا تكون من غثاء السيل – موقع مجلة حراء، مجلة علمية فكرية أدبية ثقافية. وكل مؤسسة تدعم دولة إسرائيل هي جزء منها وتُعامل معاملَتَها وإن كان أصحابها من غير اليهود. وكل دولة في العالم تساعد دولة إسرائيل وتدافع عنها وعن عدوانها واغتصابها تُعامَل معاملة دولة إسرائيل. إذاً فالعالم كله ساحة حرب فعلية بين المسلمين ودولة إسرائيل الغاصبة. المعاملة بالمثل: هناك نهي في الشرع الإسلامي عن تقصّد الأطفال والشيوخ والنساء بالقتل في الحرب قال -صلى الله عليه وسلم-: « لا تقتلوا شيخاً فانياً، ولا طفلاً صغيراً، ولا امرأة » [رواه أبو داود]. وروى مالك في الموطأ أن أبا بكر –رضي الله عنه- عنه أوصى أمير الجيش الذي أرسله إلى الشام: « إني موصيك بعشر خِلال: لا تقتل امرأة، ولا صبياً، ولا كبيراً هَرماً، ولا تقطع شجراً مثمراً، ولا تخرّب عامراً، ولا تعقُرنّ شاةً، ولا بعيراً إلا لمأكله، ولا تعقرنّ نخلاً ولا تحرقه، ولا تغلُلْ، وتخبن ». ولكن إذا صار العدو يقتل الأطفال والشيوخ والنساء ويدمّر المساكن ويحرق المزارع، فإنه تجوز معاملته بالمثل.
مختارة من صفحة الاستاذ محمود المصري مختارة من صفحة الاستاذ محمود المصري تناقلت وسائل التواصل الإجتماعي المشهد المهيب!!!! للأعداد الغفيرة التي تتطوف حول الكعبة المشرّفة،لآداء العمرة في هذا الشهر الفضيل،وذُكِر أن الطواف تعطّل من شدة الإزدحام….. الله أكبر!!. وعلى صفحة أحد الأصدقاء،وبين العديد من التعليقات،التي توحي بتأثّر أصحابها وارتفاع منسوب الإيمان لديهم!! كتبت تعليق من كلمتان…. ((كغثاء السيل))…. وانهالت عليّ الشتائم والإتهامات من أصحاب الأخلاق والتقى والورع……. وبالتأكيد لم أجيب على أحد منهم،لأني لم أصل الى درجة إيمانهم!! ولكن الأسئلة التي تطرح نفسها: -أليس أغلب هؤلاء الناس،هم من نتعامل معهم في حياتنا اليومية؟؟!! -هل من يمارس النفاق والدجل والكذب وأكل اموال الناس بالباطل،وووووو……هم من كوكب آخر؟؟!!. ولكنكم غثاء كغثاء السيل! - ملتقى الخطباء. -هل شوارعنا المتّسِخة،والمليئة بالمتسولين،والمشردين،هي في بلاد الواق الواق ؟؟!! -هل صرف هذه الأموال الطائلة لآداء هذه العبادة،أفضل من سد عجز المحتاجين والفقراء اللذان يملآن احياءنا وحاراتنا،وهل أفضل من ملئ بطون الأطفال والأرامل والمجتاحين المتضورة جوعاً في شهر الخير والرحمة ؟؟!! إنها أسئلة مشروعة برسم الجميع….. لا تتعِبوا أنفسكم،وكفى استخفافاً برسالتنا…….
يتساءل الناس عن تلك الأمة: هل فُقدت من الوجود؟ وهل اندرست على مرِّ العصور والعهود؟ أم غمرت بين تلك الأمم والشعوب؟ كلاَّ! إنها أمة ما زالت قائمة، إنها أمة الإسلام، أمة الريادة والقيادة، وأمة العهد والشهادة، (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا…) [البقرة:143]. لكن؛ ماذا جرى؟ وماذا حدث لهذه الأمة؟ ما واقع الأمة اليوم؟ وما واقع من ينتسبون إلى هذه الأمة؟ ما واقع أفرادها؟. إن تلك التساؤلات توجب علينا التأمل في حديث الصادق المصدوق؛ الذي بيَّن فيه أن أثر الأمة يتلاشى، ويدبُّ فيها الضعف والوهن، حينما تتخلى عن مبادئها، وتتنكر لفضائلها، وتستبدلُ شرائعها. فقد قال -صلى الله عليه وسلم- في ذلك الحديث الصحيح: "يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها" قالوا: أوَمِن قلَّة يا رسول الله؟ قال: "لا، ولكنَّكم غثاءٌ كغثاء السيل". الدرر السنية. لقد أخبر الصادق -صلى الله عليه وسلم-، والذي لا ينطق عن الهوى حقيقة ما ستؤول إليه هذه الأمة إذا هي تخلت عن مبادئها، وتنكرت لفضائلها، وأنها ستكون لقمة سائغة تنتهشها وحوش الأمم، وأنها -رغم ضخامة أعدادها وكثرة أتباعها- في باطنها خروق وشقوق، واختلاف وتفرق، وأهواء وضلال، وتشاحن وتطاحن، وعداوة وبغضاء، وجدال ومراء.
السرّ الثاني من أسرار نجاح أوربا واستيلائها على المدر والوبر والبشر: هو أن المتخصص في ضرب من ضروب المعرفة لا يَزِنُ جهوده ومساعيه بميزان الجنيه، بل يقوم بهذه المساعي والجهود لغرض واحد هو الإحاطة بالمعارف والنبوغ فيها ، فهو لا يحسِب على أمته ساعات عمله كما يحسبها موظف الحكومة، بل قُصاراه أن تكون الساعات قد صُرفت في العمل، عَرف له ذلك من عرفه وجهله من جهله؛ لذلك تراه يسهر الليالي بل يُفني العمر في طلب حقيقة من الحقائق وفي محاولة غرض من الأغراض، وقد لا يصل بعد كل ذلك إلى تلك الحقيقة، وقد يَمضى عمره ولا يبلغ الغرض الذي وقفه عليه. وأكثر هذه الاختراعات التي نشاهدها والتي تدرّ على مصانعها المال بلا حساب، إنما اخترعها رجال مخلصون مات أكثرهم فقراء واستفادت أمتهم من عملهم واجتهادهم ثروةً وقوة واستطالة وعظمة. لا لأجل المسيح، فإن المسيح سلام الله عليه قال فيهم منذ عشرين قرنًا: "لأن يدخل الجمل في سُمّ الخياط أهون من أن يدخل غني ملكوت السماوات"، ولكن ليتخذوا دعاية الدين أحبولة لأغراض الاستعمار والتصرُّف في رقاب الأمم، وذلك هو غرضهم الأول. وهكذا تجدهم جميعًا يعملون ليل نهار ويطوّحون بأنفسهم في المغامرات والمخاطر لتتوصل دولهم إلى التحكم في شعوبنا.
ولينزعَنّ اللهُ مهابتكم من صدور عدوكم، وليقذِفَنّ في صدوركم الوَهَن» قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال: «حُبُّ الدنيا وكراهية الموت ». حُبُّ الدنيا الذي يجعلنا نستمرئ الذل سننزعه من قلوبنا بمعونة الله، وخوفُ الموت لا يطيل عمراً، والإقدام على التضحيات لا يقصّر عمراً ولا ينقص رزقاً. فهل ترضى أمة المصطفى أن تبقى غثاءً كغثاء السيل، أو تتقدم لتحتل المركز الذي اختاره الله لها واختارها له: ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ).