وقال المسؤول الإعلامي للفاو بمصر، محمد موسى، إن الحملة تستهدف التثقيف بشراء ما يحتاج إليه المواطن فقط في رمضان وما يزيد على حاجته يمنحه للأسر الفقيرة. وكشفت أحدث تقارير الصادرة عن المنظمة الدولية أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعتمد على الاستيراد لتلبية أكثر من 50% من احتياجاتها الغذائية، ومع ذلك فإنها تخسر ما يبلغ ثلث الأغذية التي تنتجها وتستوردها بسبب الهدر. بنك الطعام يمتلك قاعدة بيانات ضخمة تحتوي على نحو مليون فرد على مستوى مصر (مواقع التواصل) ووفق تقرير برنامج الأمم المتحدة للبيئة لعام 2021، يهدر العالم 931 مليون طن من الغذاء سنويا، من بينها 9 ملايين طن من مصر، ويقدّر نصيب الفرد من هدر الطعام داخل المنازل ما يقرب من 91 كيلوغراما في العام الواحد. البنك الدولي يحذر من زيادة حادة في أسعار الطاقة والغذاء عالميًا. وقد أعلنت شركة أمازون توفير أكثر من مليون وجبة طعام لدعم الأسر الفقيرة في مصر والسعودية والإمارات والأردن في شهر رمضان. وقالت أمازون -في بيان لها- إنها توفر بالتعاون مع بنك الطعام المصري آلافا من صناديق الطعام، بالاعتماد على مراكز التوزيع الخاصة بها في تجهيز الأطعمة الأساسية وتعبئتها، في حين تعمل شبكتها للخدمات اللوجستية على إيصال الوجبات الغذائية للمستحقين.
وأعلنت شركة "ميكو" (MICO)، المالكة لأحد التطبيقات الاجتماعية بمجال الترفيه في الشرق الأوسط، التعاون مع بنك الطعام المصري في تجهيز 330 كرتونة مواد غذائية للأسر المصرية الأكثر احتياجا في رمضان، وقد وُزّعت في منطقة إمبابة بمحافظة الجيزة. وكذلك أعلنت الشركة المصرية لإدارة مترو الأنفاق توزيع 75 ألف وجبة إفطار على الركاب، في النصف الأول من رمضان، في إطار حملة "هنفطر في المحطة" بمحطات المترو الرئيسة، بالتنسيق مع بنك الطعام المصري وجمعية رسالة للأعمال الخيرية. وتستهدف الحملة توزيع 150 ألف وجبة إفطار خفيفة داخل مترو الأنفاق في رمضان، بواقع 5 آلاف وجبة يوميا. خريطة البحر الأحمر السعودية. محافظ جنوب سيناء اللواء خالد فودة خلال استقبال قافلة الخير (مواقع التواصل) تمويل وتبرعات في عام 2021 استهدف بنك الطعام المصري استثمارات في المجال الخيري بنحو 700 مليون جنيه -ما يعادل 38 مليون دولار- في حين أن حجم أعماله لم يتجاوز 8 ملايين جنيه وقت تأسيسه عام 2006. وحسب مسؤولين في الكيان الخيري، تمثل التبرعات والزكاة 80% من تمويلات أعمال بنك الطعام، فضلا عن دعم الشركات ورجال الأعمال. ويتلقى البنك دعما عينيا وفنيا من وزارة التضامن الاجتماعي، وهي الجهة الحكومية المنظمة للعمل الأهلي بالبلاد.
أعلنت مجموعة بن لادن السعودية SBG تأسيسها شركة قابضة جديدة في دولة قطر تحت اسم QD SBG Group، مع شركة الديار القطرية للعقارات QD، لتكون أول مشروع مشترك بين الشركتين العملاقتين في دولة قطر. وستقوم الشركة القابضة الجديدة بإنشاء شركتين متخصصتين لتقديم خدمات في مجالي البناء والصناعة في دولة قطر. وتم توقيع العقد الخاص بتأسيس الشركة الجديدة خلال مؤتمر صحافي عقد في فندق ''الرتز كارلتون- الدوحة''. ووقع العقد كل من محمد بن محمد بن لادن، نيابة عن شركة مجموعة بن لادن السعودية، وغانم بن سعد السعد، نيابة عن شركة الديار القطرية للعقارات. وقد أعلن الدكتور فيصل إبراهيم العقيل، مدير تطوير الأعمال والشؤون الإدارية في شركة مواد الإعمار الدولية CPC International، والناطق الرسمي باسم شركة مواد الإعمار القابضة CPC، أن هذه الشراكة تعد فرصة واعدة جدا بالنسبة لشركة مواد الإعمار القابضة، حيث تتيح لها العمل في دولة قطر، وذلك لتزويد مشاريع الشركة الجديدة بجميع لوازمها من مواد البناء والإنشاء التي تعد مجال عملها الرئيسي. وأضاف: ''ستقوم شركة مواد الإعمار القابضة بإنشاء شركة جديدة في قطر تحت اسم شركة مواد الإعمار- قطر QCPC''.
مجموعة بن لادن تؤسس شركة قابضة في قطر جدة: أعلنت مجموعة بن لادن السعودية SBG تأسيسها شركة قابضة جديدة في دولة قطر تحت اسم QD SBG Group، مع شركة الديار القطرية للعقارات QD، لتكون أول مشروع مشترك بين الشركتين العملاقتين في دولة قطر. وستقوم الشركة القابضة الجديدة بإنشاء شركتين متخصصتين لتقديم خدمات في مجالي البناء والصناعة في دولة قطر. وتم توقيع العقد الخاص بتأسيس الشركة الجديدة خلال مؤتمر صحفي بالدوحة. ووقع العقد كل من محمد بن محمد بن لادن، نيابة عن شركة مجموعة بن لادن السعودية، وغانم بن سعد السعد، نيابة عن شركة الديار القطرية للعقارات. وأعلن الدكتور فيصل إبراهيم العقيل، مدير تطوير الأعمال والشؤون الإدارية في شركة مواد الإعمار الدولية CPC International، والناطق الرسمي باسم شركة مواد الإعمار القابضة CPC، أن هذه الشراكة تعد فرصة واعدة جداً بالنسبة لشركة مواد الإعمار القابضة، حيث تتيح لها العمل في دولة قطر، وذلك لتزويد مشاريع الشركة الجديدة بجميع لوازمها من مواد البناء والإنشاء التي تعد مجال عملها الرئيسي، كما أوردت صحيفة "الاقتصادية" الالكترونية. وأضاف: ستقوم شركة مواد الإعمار القابضة بإنشاء شركة جديدة في قطر تحت اسم شركة مواد الإعمار- قطر QCPC.
ووفقاً للمعلومات الصادرة أمس، فإن ثاني الأهداف يتضمن اغتنام فرص التطوير العقاري التي توفرها محفظة الأراضي الواسعة التي تمتلكها المجموعة في مواقع متميزة، منها في مكة المكرمة، وثالثاً تعزيز قيمة محفظتها الاستثمارية عبر تحسين جوانب العمل الرئيسية، مثل تعزيز الفريق الإداري واستكشاف الشراكات الاستراتيجية والمشروعات المشتركة والتخارج من الأصول غير الاستراتيجية. وتم مؤخراً تعيين كوادر إدارية جديدة، شملت أحمد الصانع عضواً منتدباً في المجموعة، وخالد القويز في منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة بن لادن العالمية القابضة، وعبد الرحمن باجنيد في منصب الرئيس التنفيذي لقطاع التطوير العقاري، وسامر خواشكي رئيساً تنفيذياً لقطاع الاستثمار. وقال خالد القويز: «عملنا من خلال إطلاقنا للبرنامج على رصد وإرساء الأسس اللازمة لتنفيذ دراسات الجدوى الشاملة ضماناً لنجاح عملية إعادة الرسملة الجارية لمجموعة بن لادن. كما أننا ندرك أن هذه المهمة ليست سهلة بأي حالٍ من الأحوال، لكننا واثقون بامتلاك فرق الإدارة والعمليات التشغيلية للخبرات والمعارف اللازمة لتحقيق أهدافنا المنشودة، وكذلك بقدرات شركات الاستشارات العالمية التي قمنا بتعيينها».
وانتشرت أخبار خلال الأسابيع الأخيرة تقول إن عمالا هنودا كانوا "يتضورون جوعاً" في السعودية بلا أجور أو طعام أو حتى قدرة على العودة لبلادهم. وذكرت تقارير إعلامية أن الحكومة الهندية سارعت بتوزيع طعام على حوالي 16 ألف عامل معدم. ولم يحصل هؤلاء العمال على أجورهم منذ أشهر، كما أنهم أُحصروا في المملكة؛ لأن نظام الكفالة السعودي يعطي أصحاب العمل سلطات مطلقة على العمال الأجانب. وبشكل روتيني، يمتلك صاحب العمل حق الاحتفاظ بجوازات السفر الخاصة بالعمال، كما أنه يتحكم في عملية حصولهم على التأشيرات اللازمة، بما في ذلك تأشيرة الخروج من السعودية. وأعلنت السعودية يوم الإثنين 28 ديسمبر 2015 عن موازنتها العامة للدولة لعام 2016 بعجز قدره 326. 2 مليار ريال، ما يعادل حوالي 87 مليار دولار. وتتوقع الحكومة السعودية أن تبلغ الإيرادات 513. 8 مليار ريال (حوالي 137 مليار دولار)، مقابل نفقات تصل إلى 840 مليار ريال (حوالي 224 مليار دولار)، ما يعني عجزا مقداره 326. 2 مليار ريال. وفي نفس الشهر، بدأت محطات الوقود في السعودية ببيع البنزين بالتعرفة الجديدة، وذلك في إطار مساعي الحكومة لإجراء إصلاحات اقتصادية ومالية لتعزيز الوضع المالي للمملكة.