تاريخ النشر: 2019-09-19 02:03:17 المجيب: د.
اذا اردت الاستفسار عن شئ فأنا في الخدمة دائما. Hiba Mahjoub دكتورة مختصة 300 مرحبا عزيزتي، إن نقص مخزون التبويض أمر يحدث طبيعيا مع تقدم العمر نظرا لنضوج عدد من البويضات كل شهر ونجاح بويضة واحدة كالعادة بالنضوج والتطور إلى بويضة أولية تنتظر التلقيح لحدوث الحمل. مخزون البويضات ضعيف وصار حمل وأسبابه والنتائج المترتبة عليه - ايوا مصر. ولكن نظرا لأن عمرك في العشرين فيبدو أنك تعرضت لعوامل تسببت في ذلك فأسباب نقص مخزون التبويض كثيرة منها أسباب وراثية جينية إن كان لدى نساء عائلتك تاريخ من حالات نقص مخزون التبويض وبعض الأدوية أيضا يمكن أن تتسبب بذلك هذه الحالة من الضروري تشخيصها مبكرا لأنها عادة تتسبب في ضعف الخصوبة وصعوبة الحمل ونظرا لأنه حدث لك حمل من قبل قبل بطريقة طبيعية ودون تأخير فأنا أقترح عليك المحاولة مرة أخرى مع الحفاظ على أسلوب حياة صحي وغذاء متوازن. وإن لم ينجح الأمر قومي باستشارة طبيبك لتحديد الاسباب وليقترح عليك الحلول الملائمة. Hiba Mahjoub أهلا وسهلا???????????? سعيدة جدا بمشاركتي عبر الموقع وسأكون سعيدة بالإجابة عن أسئلتكم واستفساراتكم حبيباتي??? ?
سؤال من أنثى سنة أمراض نسائية FSH LH و مخزون المبيض ng ضعيف جدا تاتيني الدورة بانتظام و عندي اباظة ف 6 سبتمبر 2017 1266 عمري 37FSH 7, 7 LH 4, 2 و مخزون المبيض 0, 18ng, ضعيف جدا،تأتيني الدورة بانتظام و عندي اباظة في وقتها السونار بويضات 4. اريد تحسين الجودة.
هذا النسق استطاع أن يحقق تغيرات تكتيكية هائلة، فقد حقق ضمانة وجود نظام متكامل للقيادة والسيطرة المعلوماتية، لم يكن متحققاً من قِبل «الدرونز»، وحقق قدرات عالية للمناورة بالنظر إلى أنها لا تحتاج إلى مطارات، فالكلفة الاقتصادية المحدودة في الإنتاج والتشغيل والصيانة انسحبت أيضاً على البنية العسكرية التحتية، فضلاً عن عوامل الأمان والحفاظ على حياة الطيارين، في اتجاه عكسي ومكافئ لتطور منظومات الدفاع الجوي والردارات الإلكترونية وأساليب الكشف الجوي. «يمكنك أن ترى هذه الأرقام الصغيرة تتدحرج، وانفجاراً كبيراً يقع. ارخص طائرة درون Archives - بروفيلم. وعندما ينقشع الدخان، هناك فقط الركام والأشياء المتفحمة»، هذه مقولة لأحد ضباط الاستخبارات المركزية الأميركية السابقين، وهو هنا يتحدث عن الجانب الآخر من الصورة التي ما لبثت هي الأخرى في التنامي، قاصداً التعبير عن قدر المخاوف من التوسع الحالي والمتسارع في استخدام «الطائرات المسيّرة» القتالية. ولعل أشهر مَن دقّ ناقوس الخطر المبكر -إلى حد ما- التقرير البريطاني الصادر في عام 2010 بعنوان «القتل المريح - الطائرات المسلحة من دون طيار وعقلية (البلاي ستيشن)»، عبر التقرير عن حقيقة الهواجس من سيطرة عقلية «ألعاب البلاي ستيشن»، على نمط استخدام وتشغيل تلك الطائرات، وأنها في العادة تُستخدم من مسافات تقدّر بآلاف الأميال، وهي بذلك تخفّض حواجز المسافة الجغرافية والنفسية ما بين مشغّل الدرونز، وبين الهدف الذي يُشن عليه الهجوم.
وهي تعكس ليس فقط حماية الوحدات والقواعد والأساطيل العسكرية، إنما الاهتمام المتزايد له علاقة بالأنظمة المحمولة والمتنقلة، التي يمكن استخدامها لحماية الوحدات البرية المتحركة، وتمتد لتؤمّن الاستخدامات المدنية الحالية الآخذة في النمو، مثل حماية أجواء الموانئ والمطارات وتأمين الفاعليات الضخمة والشخصيات المهمة، فضلاً عن مكافحة نشاطات التهريب المتنوعة عبر الحدود البرية والأماكن التي ينشط حولها. لهذا تعكف معامل التقنية التكنولوجية على التوسع والتطوير، لإحكام السيطرة والمراقبة لهذا التنوع في المهام، باستحداث تقنيات جديدة من الترددات اللاسلكية وأجهزة الاستشعار العاملة بالأشعة تحت الحمراء، ونظيرتها المعتمدة على النبضات الصوتية. طائرة درون رخيص عرض لفتره محدودة. حتى يكون هناك ما يمكن تسميته بالحد شبه الآمن من قدرات الاختراق، التي صار يملكها، بتوسع «محدودية الكلفة» وبسهولة «ارتفاع التقنية»، هذا السلاح الجديد «الدرونز». - عضو المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف ومدير «المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية»
فضلاً عن قدرة «الدرونز» المرنة، التي مكّنت تلك الميليشيا من التلويح باستثمار الميزة الجغرافية، من أجل تهديد ممرات ملاحية استراتيجية (باب المندب) أو حركة التجارة العالمية عبر استهداف «سفن الحاويات». هذا التنوع العريض لأنماط التهديد والاستخدامات القادرة عليها تلك التقنية الجديدة «الطائرة المسيّرة»، تدعو إلى الوقوف أمام النقاط التي ربما تستجلي المتغيرات التكتيكية المهمة التي تمكنت من استحداثها في مضمار الصراعات العسكرية، والاستخدامات المدنية على حد سواء. شهدت الطائرات المعروفة اليوم بـ«الدرونز» على مدى عمرها، وتطورها التقني السريع الذي بدأ في عام 1946 داخل شركة «نورث روب» الأميركية، توسعاً مماثلاً في مهامها المتنوعة، فبدايتها كطائرة لجمع المعلومات الاستخبارية «استطلاع»، سرعان ما انتقلت بها للدخول إلى مجال الطائرات المقاتلة «من دون طيار»، لتزوَّد بالأسلحة بهدف القيام بالمهام الهجومية من خلال ما سُمي (UCAV)، حيث بدأت تضع بصمتها في مجال القتال التقليدي. «الدرون» قادرة على الوصول إلى هدفها من أرخص وأقصر نقطة | الشرق الأوسط. في الوقت نفسه الذي لم يتوقف فيه تطوير ونمو الطرازات التي تُستخدم كمنصات للاستطلاع الجوي تقوم بمهام متنوعة ومعقدة. فالأنظمة الحديثة منها تمثل «منظومة قيادة، وتوجيه عملياتي»، يُسمح لها بتغطية معلوماتية على مساحة كبيرة من الأرض، ومن ثم تقوم بتوزيع المعلومات على شكل تقارير وصور للقوات الأرضية ووحدات القيادة والسيطرة، حيث تبدأ الأخيرة عملها عبر تحليل تلك الذخيرة المعلوماتية، التي تمكّنها من ترشيد إنجاز المهام الأرضية، وتطويرها عبر التصوير والبث المباشر لحظياً، الذي أصبحت أجيال «الدرونز» قادرة على أدائه بكفاءة.
صارت طائرة «الدرون» علامة فارقة في الحروب الحديثة. وفي منطقتنا تبرز هذه الطائرات في مختلف المواجهات قادرة على اختراق الأجواء والوصول إلى الهدف وتنفيذ الاغتيالات بتقنية عالية بعيداً عن عيون أجهزة الرادار. العملية الأخيرة التي نفذتها إسرائيل بطائرتين مسيرتين أصابتا هدفهما في الضاحية الجنوبية من بيروت كادت تشعل حرباً واسعة بين لبنان وإسرائيل. ارخص طائرة درون ریز. لكن امتلاك «الدرون» الصغيرة وقليلة التكلفة لم يعد مقتصراً على الإسرائيليين، مع أنهم أكثر من توسع في إنتاجها وتصديرها. لقد صارت في أيدي دول كثيرة وميليشيات مختلفة، والصواريخ الموجهة التي يطلقها الحوثيون باتجاه الأراضي السعودية هي دليل على خطر امتلاك ميليشيات وتنظيمات إرهابية لهذا النوع من السلاح. إنها مرحلة أخرى من النزاعات، بواسطة سلاح خطر، لم يعد مقتصراً على الدول، بل صار قادراً على الوصول إلى أيدٍ عاجزة عن امتلاك السلاح التقليدي الذي كان عنوان الحروب السابقة. وفي هذه الصفحة من «قضايا» عرض من 3 خبراء عسكريين لمخاطر «الدرون» وتوسع انتشارها. خلال ثلاثة أشهر مضت، وهي فترة زمنية قصيرة للغاية، في حال اعتبارها نموذجاً للتدقيق والبحث، نجد أن «الطائرات المسيّرة» أو (Drones) وفق التسمية المختصرة الأكثر شيوعاً، قد احتلت مساحة تأثير وتداول عريضة، على مختلف الأصعدة وساحات الصراع في المنطقة العربية، في صور بها قدر عالٍ من التنوع، بين دول تقوم باستخدامها في مهام نوعية ضد دول أخرى، مثل حالة الطائرة الأميركية «مهمة استطلاع وتجسس» التي أسقطتها المضادات الإيرانية، إلى أخرى تستخدمها في «مهام تأمين» لمصالحها، كحالة بريطانيا عندما أعلنت منذ أيام عن دفعها لسرب من تلك الطائرات إلى الخليج، في ظل حالة التوتر وتهديد الناقلات مع إيران.
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]