هل لو الله مابتلاش حد بمصائب هل معناه انه يكرههم بحكم القول " ان الله اذا احب عبدا ابتلاه " ملحق #1 2015/07/27 يعنى كل الناس مبتليه ملحق #2 2015/07/27 وماذا عن من لا يبتلون!!!! ملحق #3 2015/07/27 لا يهم حياتهم بس ماذا عن من لا يبتليهم الله ابدا؟! هل معناه انه لا يحبهم ملحق #4 2015/07/27 سؤالى واضح هل من لا يبتلون معناها ان الله يكرههم ؟! ملحق #5 2015/07/27 لا مش لازم ولو لازم هات دليل قرانى يقول ان كل الناس مبتلية ملحق #6 2015/07/27 طيب دول المبتليين... هل ورد ما يدل على أن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه ؟. فى ناس فى ارض الواقع عايشين حياتهم حلوة بدون ابتلاء وسؤالى بناء على دة هل من لم يبتلون معناه ان الله يكرههم ملحق #7 2015/07/27 طيب اشمعنا دة مبتلى بالخير والامور الحسنة و دة مبتلى بالمصائب!!! ؟ ملحق #8 2015/07/27 مامعنى " فإذا كان في دينه صلابة ، زيد له في شدة البلاء " ملحق #9 2015/07/27 طيب اريد رد اخير للسؤال هل لو الله مابتلاش حد بمصائب هل معناه انه يكرههم بحكم القول " ان الله اذا احب عبدا ابتلاه " اريد الجواب باختصر نعم او لا ؟؟؟ ملحق #10 2015/07/27 ولو ماكنش قوى الايمان ربنا مش هيبتليه!! !
د. محمد بن موسى الدالي في 12/7/1433هـ
قال صلى الله عليه وسلم: إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فعليه السخط. رواه الترمذي وحسنه. فاصبري على ما أنت فيه واحتسبي الأجر عند الله فستجدين عاقبة ذلك خيرا، واعلمي أن ما أنت فيه من الضيق قد يكون بسبب ضعف الإيمان فإن الراضي بقضاء الله وقدره يجد سكينة في نفسه بعد وقوع البلاء ويحمد الله على أن ما أصابه من البلاء لم يكن في دينه. فثقي بالله وأحسني الظن به واعلمي أن أقدار الله كلها خير وإن كانت مؤلمة في ظاهرها. قال صلى الله عليه وسلم: ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه. ( إذا أحب الله عبداً ابتلاه ) - الشبكة السعودية لذوي الاعاقة. رواه البخاري ومسلم. وقال النبي صلى الله عليه وسلم أيضا: عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له. رواه مسلم وغيره. وانظري الفتوى رقم: 51946 ، والفتوى رقم: 15197. هذا، ولتعلمي أن الله تعالى قد خلقنا لغاية عظيمة وهي أن نعبده ولا نشرك به أحدا وأن نعمر الأرض وفق شريعته سبحانه. قال تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ {الذاريات: 56} فلا تجعلي الهموم تستهلكك وتلفتك عن الغاية التي خلقت لأجلها، واسلكي سبل زيادة الإيمان من استماع للقرآن وقراءته بتدبر ومن مداومة ذكر الله ومن شهود مجالس العلم والخير.
"تهذيب التهذيب" (1/ 241) وقال الهيثمي في "المجمع" (10/ 151): " رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَفِيهِ إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ، وَهُوَ مَتْرُوكٌ ". وقال الألباني في "الضعيفة" (2296): " ضعيف جدا ". ثانيا: الله تعالى يبتلي عبده ليتضرع إليه ويلجأ إليه ، ويلح عليه في الدعاء ، فيسمع دعاءه وتضرعه ومناجاته ، وهذه عبودية يحبها الله ، قال تعالى: (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ * فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) الأنعام/ 42، 43. إذا أحب الله عبدًا ابتلاه. وقَالَ ابْنُ عُيَيْنَةَ: " مَا يَكْرَهُ الْعَبْدُ خَيْرٌ لَهُ مِمَّا يُحِبُّ؛ لِأَنَّ مَا يَكْرَهُهُ يَهِيجُهُ عَلَى الدُّعَاءِ، وَمَا يُحِبُّ يُلْهِيهِ عَنْهُ ". وعَنْ كُرْدُوسَ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: " فِيمَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ الْكُتُبِ: إنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَبْتَلِي الْعَبْدَ وَهُوَ يُحِبُّهُ؛ لَيَسْمَعَ تَضَرُّعَهُ ". "الفرج بعد الشدة" لابن أبي الدنيا (ص 41-42).
- إنَّ اللَّهَ إذا أحَبَّ عَبْدًا دَعا جِبْرِيلَ فقالَ: إنِّي أُحِبُّ فُلانًا فأحِبَّهُ، قالَ: فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنادِي في السَّماءِ فيَقولُ: إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلانًا فأحِبُّوهُ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّماءِ، قالَ ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ، وإذا أبْغَضَ عَبْدًا دَعا جِبْرِيلَ فيَقولُ: إنِّي أُبْغِضُ فُلانًا فأبْغِضْهُ، قالَ فيُبْغِضُهُ جِبْرِيلُ، ثُمَّ يُنادِي في أهْلِ السَّماءِ إنَّ اللَّهَ يُبْغِضُ فُلانًا فأبْغِضُوهُ، قالَ: فيُبْغِضُونَهُ، ثُمَّ تُوضَعُ له البَغْضاءُ في الأرْضِ. الراوي: أبو هريرة | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم: 2637 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] إِذَا أحَبَّ اللَّهُ العَبْدَ نَادَى جِبْرِيلَ: إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحْبِبْهُ، فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، فيُنَادِي جِبْرِيلُ في أهْلِ السَّمَاءِ: إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحِبُّوهُ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّمَاءِ، ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ.
السؤال: هل صحيح أن من أحبه الله ابتلاه، حيث أننا سمعنا هذه العبارات دائماً وجهونا بهذا سماحة الشيخ عبدالعزيز ؟ الجواب: نعم جاء في الحديث: إن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه والنبي ﷺ يقول: أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الصالحون ثم الأمثل فالأمثل وهم أحباب الله، فالابتلاء يبتلى به الأحباب ليمحصهم ويرفع درجاتهم، وليكونوا أسوة لغيرهم حتى يصبر غيرهم يتأسى بهم؛ ولهذا قال ﷺ: أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل وفي رواية: ثم الصالحون ثم الأمثل فالأمثل يبتلى المرء على قدر دينه فإن كان في دينه صلابة شدد عليه في البلاء. ولهذا ابتلى الله الأنبياء ببلايا عظيمة منهم من قتل، ومنهم من أوذي، ومنهم من اشتد به المرض وطال كـأيوب ، ونبينا أوذي أذى كثير في مكة والمدينة، ومع هذا صبر عليه الصلاة والسلام. فالمقصود: أن الأذى يقع لأهل الإيمان والتقوى على حسب تقواهم وإيمانهم، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ. فتاوى ذات صلة
جاء في الرواية: رأى الحسين (ع) النبي (ص) في المنام فقال له: يا حسين!.. لك درجة في الجنّة لا تصل إليها إلاّ بالشهادة. فكلما كان الصبر على الابتلاء كبيرًا و الالتفات بأن هذا موجه من الله سبحانه و تعالى و كل ما واجهنا ذلك بالصبر و الرضا.. كان الثواب أكبر و أكثر. روي عن رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم: (إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي، فله الرضا، ومن سخط، فله السخط( و روي عن الإمام الحسين عليه السلام: (هون ما نزل بي انه بعين الله ( و التعامل مع الابتلاء درجات و الثواب يكون على حسب العلم و المعرفة و اليقين و قوة الإيمان.
على من نزل كتاب الانجيل
والأفضل ترك علم ذلك لله سبحانه، فلا فائدة هامة من البحث فيه.
الكتب السماوية التي نزلت على الأنبياء كثيرة، والواجب علينا الإيمان بذلك إجمالاً، أما تفصيلاً فالواجب هو الإيمان بما ورد ذكره في القرآن الكريم، وهي صحف إبراهيم، والتوراة التي نزلت على موسى، والزبور الذي نزل على داود، والإنجيل الذي نزل على عيسى، والقرآن الذي نزل على محمد عليهم جميعًا صلاة الله وسلامه. يقول الشيخ محمود أبو دقيقة في مذكرات التوحيد: أما الصحف فقد ورد في شأنها آثار كثيرة، وأرجَحُها أنها مائة صحيفة، خمسون نزلت على شيْث ـ عليه السلام ـ وثلاثون نزلت على إدريس ـ عليه السلام ـ وعشرة نزلت على إبراهيم ـ عليه السلام ـ وعشرة على موسى ـ عليه السلام ـ والظاهر أن هذه الصحف كانت مُشتمِلة على مواعظ وإرشادات إلى التَّحلِّي بِمَكارِمِ الأخلاق والتَّخلِّي عن مساوئها، ولم يُعرف عنها شيء يقينًا، لعدم وجود ما يُفيد يقينًا بشأنها " ج3 ص 54″.
التوراة نزلت على، هناك العديد من الكتب السماوية التى انزلها الله سبحانه وتعالى على العديد من الأنبياء من اجل ان يخرجوا الناس من طريق الضلال الى طريق النور، ومن ضمن هذه الكتب السماويه هي التوراة، حيث طرأ نحوها العديد من الأسئلة بما فيها معرفة نزلت التوراة على من، ونظرا لأهمية هذا السؤال سوف نقدم لكم اجابته. إن الكتب السماوية هي كتب أنزلها الله سبحانه وتعالى على بعض من عباده وسموا بالأنبياء والرسل، ومن هذه الكتب هي بالقران الكريم والانجيل والتوراة والزبور وصحف ابراهيم وموسى، وهذا الامر طرا نحوها العديد من الأسئلة حول معرفة من هم الانبياء الذين أنزل عليهم هذه الكتب السماويه، بطبيعة الامر انزل الله القران الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وأنزل الإنجيل على سيدنا عيسى، وأنزل التوراة على سيدنا موسى، وكل هذه المعلومات تضع بين أيدينا اجابه السؤال التعليمي الذي يدور حول معرفة على من أنزلت التوراة. السؤال: التوراة نزلت على؟ الإجابة: أنزل التوراة على سيدنا موسى.