المحقق كونان الموسم 8 الحلقة 4 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
أُذيعت الحلقة الأولى في 8 يناير 1996 وعرضت الحلقات بالتوالي إلى أن وصلت إلى أكثر من 1, 040 حلقة ، وبذلك تحتل المركز الخامس عشر في قائمة أكثر الأنيميات من حيث عدد الحلقات. [2] يتم عرض حلقة واحدة من الأنمي أسبوعيًّا على نبون تلفجن إلا في حالات عرض الأفلام فإنها قد تتأجل إلى أسبوعين أو أكثر. تتم دبلجة الأنيمي للغة العربية من قِبَل مركز الزهرة ولا تزال دبلجته مُستمرة لأكثر من ثمانية عشرة سنة منذ سنة 1998، حيث عُرض لأول مرة على تلفزيون قطر ، وقد وصلت الحلقات المُدبلجة إلى 428 (399 بالنّظام الياباني) من أصل 1, 040 حلقة. [3] يُعرَض المحقق كونان في اليابان على قناة نيبون تي في وقناة يوميأوري وقناة أنيماكس وقناة YTV اليابانية، وقد لاقى المحقق كونان رواجًا كبيرًا في اليابان حيث احتل مركزًا من ضمن المراكز الستة الأوائل في ست مناسبات مختلفة. [4] [5] وبحسب استطلاعات الرأي التي أجرتها مجلة أنيميج ، اعتبر الأنيمي من بين أفضل 20 أنيمي تم إصداره خلال الفترة من عام 1996 ولغاية عام 2001. [6] [7] [8] [9] [10] [11] أيضا احتل المحقق كونان المركز الثالث والعشرين من ضمن قائمة أفضل 100 أنيمي ، أجرته شبكة أساهي اليابانية في عام 2005.
المحقق كونان ( الجزء السابع) - YouTube
[١] لوحة العشاء الأخير تعد لوحة العشاء الأخير من أشهر وأهم الأعمال الفنية التي تم إنتاجها في القرن الخامس عشر الميلادي، وهي من أعمال الفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي ، والذي رسم هذه اللوحة في الفترة الممتدة بين عامي 1495م - 1498م لصالح دير سانتا ماريا ديلي جراتسي في مدينة ميلانو الإيطالية، ويبلغ عرض اللوحة 8. 8 مترًا، أما طولها فيبلغ 4. 6 مترًا، [٢] وتعكس لوحة العشاء الأخير حالة الصراع الإنساني والمواقف المتباينة للناس عند تعرضهم لموقف ما، حيث تُصوِّر هذه اللوحة التلاميذ الاثني عشر في حضرة يسوع، حيث حاول ليوناردي دافنشي تلخيص مواقفهم من خلال تعبيرات لغة الجسد المختلفة التي أظهرها كل واحد منهم، والتي تعكس شخصيتهم في حضرة الحالة المُقدَّسة التي تُمثِّلُها هذه اللوحة.
ثم كررها بعد ذلك في 2014 من خلال مشهد في Inherent Vice الذي يحاكي لوحة العشاء الأخير حيث يتوسط الجالسين شخصية "كوي هارلنغن" الذي يلعب دورها أوين ويلسون وهو شخص من المفترض به أن يكون ميتاً ولكنه بدلاً من ذلك يظهر معافى وعلى قيد الحياة بشكل يُشار إليه فيما بعد في أحداث الفيلم بانه قد بُعث من جديد في إشارة الى السيد المسيح في اللوحة والذي يعتقد المذهب المسيحي بأنه بُعث مرة أخرى بعد أن تم صلبه وقتله من قِبل الرومان. The Expendables 2 2012 في أوائل عام 2012 وبعد ان تم الاعلان عن جزء ثانٍ لفيلم The Expendables الذي جمع أكبر عدد ممكن من نجوم الأكشن في فيلم واحد مثل سلفستر ستالون وجيسون ستاثام وأرنولد شوارزينجر وجيت لي وتشاك نوريس وغيرهم الكثير، ظهر هذا الملصق الاعلاني للجزء الثاني المرسوم يدوياً و المستوحى من لوحة دافنشي، وجود ستالون في المنتصف مكان السيد المسيح يرجع الى كون قائداً للمجموعة أما دولف لانغرين ووضعه الذي يشبه يهوذا في اللوحة الأصلية فذلك بسبب خيانته لزملائه في الجزء الأول. Watchmen 2009 في فيلم زاك سنايدر Watchmen المقتبس عن رواية ألان مور المصورة وأثناء تتابع مشاهد الافتتاح التي تحكي تاريخ الأبطال المقنعين عبر عدد من السنين يأتي مشهد حفلة تقاعد سيلك سبيكتر (كارلا جودجينو) كنسخة مماثلة للوحة دافنشي، ورغم الخلاف الذي دار عن غرض سنايدر من هذا المشهد إلا أن المعظم اتفق على أن التركيز هنا ليس على سيلك سبيكتر ولكن على شخصية الكوميدي (جيفري دين مورجان) -الرابع من اليسار- الذي يتخذ نفس وضع يهوذا الاسخريوطي الشخص الذي خان السيد المسيح بالفعل في إشارة لأفعاله الدنيئة تجاه زملائه والتي تقرب من الخيانة.
السؤال الجواب العشاء الأخير هو آخر وجبة تناولها المسيح مع تلاميذه قبل تسليمه وإلقاء القبض عليه. وهو مسجل في الأناجيل (متى 26: 17-30؛ مرقس 14: 12-26؛ لوقا 22: 7-30). وكان أكثر من مجرد الوجبة الأخيرة للمسيح؛ كان وليمة عيد الفصح أيضاً. وكانت واحدة من أهم لحظات العشاء الأخير عندما أوصى المسيح تلاميذه أن يذكروا ما سوف يصنعه من أجل البشرية بأكملها: أن يسفك دمه على الصليب ثمناً لخطايانا (لوقا 22: 19). بالإضافة إلى التنبوء بآلامه وموته من أجل خلاصنا (لوقا 22: 15-16)، إستخدم المسيح العشاء الأخير لكي يضفي على الفصح معنى جديداً، ويؤسس العهد الجديد، ويضع نظاماً جديداً للكنيسة، ويتنبأ بإنكار بطرس له (لوقا 22: 34) وأيضاً بخيانة يهوذا الإسخريوطي له (متى 26: 21-24). كان العشاء الأخير إتمام لما كان يرمز إليه طقس الفصح في العهد القديم. كان الفصح مناسبة مقدسة بشكل خاص لدى اليهود لأنه تذكار للوقت الذي أنقذهم فيه الله من الوباء والموت الجسدي وأخرجهم فيه من العبودية في مصر (خروج 11: 1-13: 16). أخذ المسيح، في العشاء الأخير مع الرسل، رمزين مرتبطين بالفصح وأضفى عليهما معنى جديداً تذكاراً لذبيحته التي تخلصنا من الموت الروحي وتحررنا من القيود والعبودية الروحية: "ثُمَّ تَنَاوَلَ كَأْساً وَشَكَرَ وَقَالَ: خُذُوا هَذِهِ وَاقْتَسِمُوهَا بَيْنَكُمْ لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنِّي لاَ أَشْرَبُ مِنْ نِتَاجِ الْكَرْمَةِ حَتَّى يَأْتِيَ مَلَكُوتُ اللهِ.