فتتنوع وسوم الابل والانعام من شكل لآخر بالتزامن مع نمو الفروع من الأصول، لأن الفصيلة فرع من الفخذ والفخذ تتفرع من البطن والبطن تتفرع من العمارة والعمارة تفرع من القبيلة والقبيلة تتفرع من الشعب أي أن الشعب هو عدد من القبائل، والقبيلة المعمرة تتفرع إلى عمارات أدانها الفصيلة، ثم تنمو بمرور الزمن فتصبح قبيلة لوحدها وهكذا. وسم الابل عند القبائل مباشر. فيكون تطور الوسم من خلال تفرع وسم الإبل إلى قمسين رئيسيين: 1) الوسم الأصلي، سلطان السمة (سمة الجد) وهو الوسم الأصلي للقبيلة، أو هي العلامة الرئيسية للقبيلة الام، وهو أيضا مرتبط بما سبقه من وسوم أصلية سابقة للقبيلة هذه منذ بدايتها، أو بالأحرى مرتبط بتاريخ الوسم نفسه، فلابد للوسم من نشأة أو عوامل أدت لنشوئه وتكوينه وبروزه، ولا بد أن يكون تكاثر أعداد الإبل وتكاثر القبائل وازدحامها في مناطق الرعي سببا وراء قيام كل قبيلة بوسم إبلها حتى يتم التعرف عليها في حالة التيه والضياع أو الفقدان. 2) الشاهد/ العزيلة: وأصلها من كملة العزل، وهو الوسم الفرعي أو العلامة الفرعية التي تميز بها كل قسم من القبيلة عن إبل الفروع الأخرى.. والعزيلة تسمى عند أهل الخليج والشام " الشاهد" وفي ليبيا تسمى العزيلة، وفي السودان وتشاد تسمى " الفرزة"، ويضع كل شخص على إبله الوسم الرئيس، ثم يضع وسم فرعه "العزيلة" وإن شاء وضع علامة خاصة به.
حتى التمغط! تشوفه فينّي مميْز حَـضنئَ وحـضنـتهَ والوٍِلعَ شـَيِـِنَ
وسم الإبل [ عدل] توسم الإبل بعمر السنة بالكي وموعد الوسم بالمياسم يكون بعد مطلع ( نجم سهيل) إذ يكون الطقس معتدلا لا حر ولا برد يؤثر على هياج موضع الكي ولعدم وجود أعشاب رطبة التي قد تحدث ملامستها نكثا لموضع الوسم و طريقة وسم الإبل لا تكون إلا بالكي على أعاضدها وأوراكها وأعناقها وقلما توسم على الوجه إذ تتم إناخة الجمل أو الناقة وعقل كلتا اليدين و للحد من حركته يتم جذب العنق بواسطة الرسن إلى الجانب المخالف لموضع الوسم ثم يثبت الوسم في الموضع حتى تستقر العلامة.
تبني أساليب مبتكرة لتنفيذ السياسات الرامية إلى رعاية وتنمية وتأهيل أفراد الأسرة بالتعاون مع جميع القطاعات اعتماد مبدأ العدل والمساواة بين الرجل والمرأة، والشراكة في الأسرة لمسايرة التنمية الشاملة الاهتمام بمحاربة الفقر وإتاحة الفرص لجميع أفراد الأسرة للمشاركة في سوق العمل؛ لزيادة دخل الأسرة إزكاء روح المبادرة والابتكار لدى النشئ والشباب لتحفيزهم على العمل والإنتاج غرس وتمكين مفاهيم وآليات العما الحُر لدى أفراد الأسـرة توفير فرص العمل لجميع أفراد المجتمع، بعد التدريب والتأهيل العمل على مساعدة المرأة وتعزيز مكانتها لتمكينها من الإسهام الفاعل في حركة التنمية الاقتصادية والاجتماعية
تنشط عدد من الأسر المنتجة في المنطقة المحيطة في ملعب الملك فهد الدولي قبل مواجهة ديربي العاصمة التي تجمع فريقي الهلال والنصر، مساء اليوم، ضمن جولة "قمّة الرياض" الخامسة من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين من خلال حضورها بأنشطة مختلفة لبيع المواد الغذائية والمياه وألعاب الأطفال. ويتفاوت وجود أنشطة الأسر المنتجة، حيث إن لدى بعضها عربات فود ترك ثابتة لتحضير وبيع الوجبات السريعة، إضافة إلى المشروبات والعصائر، فيما يفترش البعض الأرض على الأرصفة أو في منتصف الساحات لعرض بضاعته أمام مرتادي المكان. وتشهد ساحات ملعب الملك فهد الدولي في الرياض أيضا سيارات بيع الأيسكريم.
إعداد الوجبات وأوضحت "أم عبدالله" - تعمل في مجال إعداد الأكلات الشعبية - أنها تخشى الالتزام في هذا الجانب، إلى جانب أن صحتها قد لا تساعدها لتتولى مسؤولية إعداد وجبات إفطار الصائمين طوال أيام هذا الشهر الفضيل، مشيرة إلى انه من الممكن إيجاد بعض البدائل لإكمال العمل وإنجازه في حال توقف لأي سبب طارئ، مبينة أن ذلك من الممكن أن يتم عبر إيجاد طباخات بديلات يكن على أهبة الاستعداد في هذا الشأن. جمعية اعمال | الصفحة الرئيسية. وأضافت أنها تؤيد فكرة الاستعانة ببعض الأسر المنتجة في هذا الجانب، شريطة أن يتم الاتفاق والتكليف بشكل رسمي مع الجهات المعنية حتى تضمن جدية الأمر، موضحة أنه بإمكانها إعداد قائمة متنوعة من الأطعمة والمأكولات طوال أيام شهر رمضان المبارك، مشددة على ضرورة التزام الجهة المعنية، سواء كانت الجمعيات الخيرية أو المكاتب الدعوية أو المحسنين بتأمين وسائل النقل التي تتولى توزيع الوجبات على مقار تفطير الصائمين. وشددت على ضرورة تولي تلك الجهات مسؤولية الإشراف على توزيع الوجبات داخل المقار، لافتة إلى أن مهمة "الطباخة" يجب ألا تتجاوز مجرد إعداد الوجبات داخل منزلها فقط. وجبات بسيطة وبينت "أم مريم" - تعمل في مجال إعداد الأكلات الشعبية - أنها تؤيد الفكرة، بيد أنها لا تستطيع تنفيذها على أتم وجه، مرجعة السبب إلى أنها تعمل في هذا المجال بمساعدة بناتها فقط، مضيفة أنها تتفق مع بعض الأسر على إعداد وجبات بسيطة لأعداد محدودة من الأشخاص في فترة قصيرة، مشيرة إلى أن عملية إعداد وجبات إفطار الصائمين تتطلب الالتزام التام لمدة شهر كامل، وهو ما لا تستطيع تحمله هي وبناتها، لافتة إلى أنها تفضل استغلال أيام وليالي هذا الشهر الكريم في التفرغ لأداء صلاة التراويح وتلاوة القرآن الكريم.