وأضاف التقرير أن العميل الإيراني الموقوف اعترف خلال التحقيق معه بأنه تلقى 150 ألف دولار للتحضير للاغتيال، وكان من المفترض أن يحصل على مليون دولار إضافية بعد تنفيذه مهمة اغتيال أهدافه، بمساعدة تجار مخدرات محليين. سيارة محسن فخري زاده (رويترز) وأوضح التقرير أن هذه ليست المرة الأولى التي يحاول فيها الإيرانيون استهداف مسؤولين إسرائيليين حول العالم، وفي إسطنبول على وجه الخصوص. وقبل شهرين، أعلنت هيئة البث الرسمية الإسرائيلي "كان" أن المخابرات التركية والإسرائيلية أحبطت محاولة اغتيال رجل الأعمال الإسرائيلي يائير غيلر "رداً على مقتل العالم النووي محسن فخري زاده عام 2020". إعلام إسرائيلي: إحباط مخطط إيراني لاغتيال شخصيات غربية. وقال غيلر لـ"كان": "تم إبلاغي بأن الإيرانيين يتابعونني، ويسعدني أنه تم القبض على الفرقة، وشكرت كل من اهتم بحمايتي". وأضاف: "أنا رجل أعمال إسرائيلي في تركيا، ولدي شركة هندسية للبحث والتطوير، وذات يوم علمت أن الإيرانيين يتابعونني ويريدون اغتيالي، ونُصحت بالسفر إلى إسرائيل على الفور". وآنذاك اعتقلت الاستخبارات التركية 8 من أفراد خلية الاغتيال الإيرانية الذين تابعوا تحركات غيلر بين منزله ومقر شركته. يشار إلى أن إيران هددت بالانتقام لمقتل قاسم سليماني قائد "فيلق القدس" الذي اغتالته الولايات المتحدة قرب مطار بغداد مع نائب رئيس "الحشد الشعبي العراقي" أبو مهدي المهندس، مطلع عام 2020.
لدرجة أن العديد من الدول الحديثة التي لم تكن أراضيها تحت الحكم العثماني تحمل النجم والهلال على علمها كرموز لتراثها الإسلامي. وتشمل هذه باكستان وموريتانيا وماليزيا وبعض الدول المكونة لها وبروناي وجزر المالديف وجزر القمر. المزيد: موعد ومدة اجازة اليوم الوطني للسعودية الرابط المختصر
ولكن بعد ذلك، حوالي عام 100 قبل الميلاد، بدأ الرومان في استبدال رموزهم ثلاثية الأبعاد بقطع صغيرة مربعة من القماش الأرجواني أو الأحمر. وكانت هذه معلقة من شريط أفقي مثبت على عمود رمح. أطلقوا عليه اسم vexillum -الجذر اللاتيني لـ "vexillology" دراسة الأعلام. ومع ذلك، حدث أول تطور حقيقي لأعلام القماش في الصين، حيث أتت، محمولة على قضبان وأعمدة لترمز إلى المفاهيم الدينية والفلسفية. تسريب جديد.. السيسي للشاطر: إعلام الإسلاميين به كذب وفتنة. ومن الصين، انتقلت فكرة العلم إلى الهند وعبرها إلى الأراضي العربية، حيث ترسخت وازدهرت مع ظهور الإسلام في أوائل القرن السابع. أعطى الإسلام لتنمية الأعلام دفعة كبيرة. وربما لأن القيود الإسلامية ضد التمثيل البشري شجعت على تطوير أنماط زخرفية مجردة، فقد تطور مفهوم ربط ألوان معينة بالأفراد والسلالات في الشرق الأوسط. فعلى سبيل المثال، تبنى النبي محمد علمين أحدهما أبيض والآخر أسود، واعتمد الخلفاء الذين خلفوه الألوان لأسباب مختلفة مرتبطة به. فيما اختار الأمويون اللون الأبيض لأنه، كما يقول التقليد، كان محمد يرتدي عمامة بيضاء. واختار العباسيون الأسود لأنه كان لون راية النبي نفسه. واتخذ الفاطميون اللون الأخضر لأنه اللون المفضل للنبي.
وحتى لا يؤدي سوء الظن بالناس إلى نتائج كارثية وخصومات وعداوات، حذر منه الله عز وجل، قال تعالى: «وَمَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا» (٢٨) سورة النجم، ويؤكد النبي الكريم صل الله عليه وسلم أن حسن الظن من حسن العبادة. ولكن قد يقول البعض، إن المجتمع ليس ملائكيًا والكثير يتصرف تصرفات تؤدي جميعها إلى سوء الظن، فكيف يتم التعامل مع هؤلاء؟، الإجابة باختصار تراها في حادثة الإفك، وهي أكثر ما آلم النبي الكريم صل الله عليه وسلم، ومع ذلك صبر حتى أظهر الله الحقيقة وبرأ السيدة عائشة من فوق سبع سماوات. ومن ثم فإنه ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد، قال تعالى: «وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ (١١٦) إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ» (١١٧) سورة الأنعام منقول
نحن بطبعنا نميل إلى سوء الظن دائماً، لأن نوايانا الدفينة تجاه بعضنا البعض ليست سليمة. لا تحزن نفسك بمعرفة سيئين الظن، فهم يحملون النفس ما لا تطيق. النوايا الطيبة لن تضيع عند الله، مهما أساء الآخرون الظن بها. لا تسئ الظن بشخص صامت، فربما لو عرفت ما بداخله، لوجدت أنه يود لك الخير أكثر من المنافقين حولك. سيء الظن لا ينعم، سيء الظن دائماً متألم. سوء الظن سم العلاقات، فإن دخل بين اثنان أفسد الود بينهم. إياك وسوء الظن، فقد يفسد ودك لخير الناس. إذا أحببت أحد، فلا تدخل سوء الظن بينكم. إن أسأت الظن بالآخرين، ستجد من يسئ الظن بك. كريم الخصال لا يسيء الظن في الناس. سوء الظن قاتل، يدمر بيت ويدمر شخص، ويخرب علاقات. لا تظن أن سيء الظن ذكياً، فالأذكياء لا يقتلوا الناس بسهام الظنون. لا تبخل على نفسك بالسلام، لا تسيء الظن بالناس. سوء الظن قادر على تدمير أي شخص. لا تسئ الظن بأحد، فتندم العمر كله على خسارته. الناس أصحاب الظنون السيئة لا ينالوا البر أبداً. سوء الظن ندامة لا تغتفر. سوء الظن ثقافة خبثاء النوايا. كرامتك فوق كل شيء، فلا تصاحب سيء الظن. الشك فيمن حولك، يجعلك تتعذب. سوء الظن مرض العلاقات، فلا يدخل بين حبيبان إلا وأفسد حبهم.
حفاظاً على علاقاتنا الإنسانية والاجتماعية... ؟! أين نحن من قول خليفتنا العظيم عمر بن الخطاب: التمس لأخيك سبعين عذراً... ؟!! وخير الناس أعذرهم للناس... ؟! هل يمكن التعرف على الآخرين و معرفة حقيقتهم من خلال العلاقة الانترنتية... أم أن الشك وسوء الظن يبقى سيد الموقف؟ إخواني أخواتي بانتظار آرائكم في هذا الموضوع الاجتماعي الخطير مساهمة رقم 2 لست ادري اوشا طه الثلاثاء مايو 04, 2010 10:04 pm الاخ ابراهيم: الفعل ان هذا الموضوع من الاسئلة التي حيرتني كثيراً في هذه الفترة نشك في من ؟ ونثق في من ؟ اذ اننا في زمن غريب نتوقع فية الغدر والخيانه من اقرب الاقربين.
محلات البركة:: المنتدى العام 3 مشترك كاتب الموضوع رسالة rezgui2 صاحب المحلات عدد الرسائل: 2551 العمر: 55 sms:
تاريخ التسجيل: 14/02/2008 موضوع: سوء الظن من حسن الفطن.... الخميس أبريل 24, 2008 2:26 pm السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة الشك وسوء الظن مرض أم ذكاء؟؟؟ هل تلوّث المجتمع وخربت النفوس حتى يكون لسوء الظن والشك بالآخرين خيار لا غنى عنه فى تعاملاتنا ؟! هل سوء الظن مرض نفسي أم ذكاء اجتماعي مطلوب ، و سلوك فطري عادي فى تعاملنا مع الناس... و اصبح الشك سلوك مطلوب عشان نحافظ على ا لخطوط الخلفية الخاصة بينا أم أنه سوء نيّة مننا ؟ لماذا نشك بالآخرين، ويكون الشك أول ما يتبادر إلينا حين نقيم أو نفسر سلوك الآخرين ؟!ما رمى الإنسان في مخمصة غير حسن الظن والقول الحسن (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ) عليك الاحتياط ووضع جميع الاحتمالات في الحسبان دون اتهام وظن سيء في الاخر طالما ليس لديك دليل ملموس، لان في ذلك ظلم أولا، ثم تفكك وجفاء. رغم انها في هذا العصر صحيحة ولكنها تبقى شاذة بل المفروض تصر على حسن الظن بورك فيك صحيح ان بعض الظن إثم لكن استغفر الله بعض الأحيان ظن السوء يصيب معي 💔 يعني يكون في محله
وصحيح أن النظام السوري ما عقد اتفاقية سلام مع إسرائيل، لكن أين هي المساعي التي بذلها لتحرير الأرض ولو من طريق التفاوض؟! ويمكن للنظام السوري أن يفخر مثلاً بدعمه لحزب الله، لكن أين السياسات التحريرية للحزب بعد العام 2006؟ يقول الحزب أنه انتقل من التحرير إلى الردع، وقد قال أخيراً إنه سيكافح الولايات المتحدة بسبب الفيلم المسيء للنبي! وقال على لسانه الجنرال عون إنه سيمنع التوطين! ثم إن هذا الحزب الحريص على الأرض والشعب وحُرمات النبي والدين، كيف يستحلّ الدعم للنظام القاتل، ويتغاضى عن عشرات ألوف القتلى الذين سقطوا ويسقطون على أيدي نظام الممانعة، الذي ما أطلق رصاصة على إسرائيل بعد العام 1973 مع أن 15٪ من أرض سوريا محتلة منذ العام 1967؟! وما يقال عن نظامي الأسد وحزب الله، يقال عن النظام الذي يحاول المالكي إقامته. فالعراقيون الذين هربوا بمئات الآلاف من الغزو الأميركي، ثم من نظامه وإلى الأردن وسوريا ولبنان، ما تركوا سوريا بعد الثورة فيها، إلا وبدأ السوريون يتدفقون على تركيا والأردن ولبنان… والعراق، لاجئين من الهول الأعظم! وهكذا فان أنظمة المقاومة والممانعة ليست أنظمة رحابة واستقرار، بل هي أنظمة طاردة وقامعة.