يعد الخل من أشهر العلاجات الطبيعية منذ القدم التي كانت ولا زالت تستخدم للقضاء على القشرة، لذا قررنا أن نعرض لكم في هذا المقال أشهر الوصفات علاج قشرة الشعر بالخل. علاج قشرة الشعر بالخل يجب أولًا أن تجري اختبارًا للحساسية لتتأكد من عدم تحسس جلدك للخل. يتم هذا الاختبار عن طريق وضع ملعقة من الخل على اليد ولا ينصح بوضعه على فروة الرأس، وفي حال ملاحظتك احمرار أو حكة، فلا ننصحك باستخدام الخل. كما يجب عدم استخدام الخل المركز، بل يجب مراعاة تخفيفه بالماء. حيث يتم استخدام وصفة الخل لعلاج القشرة عن طريق فرك فروة الرأس به بعد غسل الشعر بالشامبو. يراعي بعد ذلك غسل الشعر بالماء مرة أخري، كما ننصحك باستخدام بلسم ذو رائحة قوية للتغطية على رائحة الخل. علاج قشرة الشعر بالخل التفاح المكونات: 1 ملعقة كبيرة من خل التفاح. ربع لتر من الماء الدافئ. طريقة التحضير: في وعاء عميق نقوم بوضع ملعقة كبيرة من خل التفاح، ثم نضيف لها ربع لتر من الماء الدافئ. تقلب المكونات جيدًا حتي نتأكد من امتزاجها معًا. علاج القشرة بالخل. نبدأ بغسيل الشعر بالشامبو، ثم نشطفه بالماء. نضع محلول خل التفاح المخفف على فروة الرأس وندلكه بأطراف الأصابع في حركات دائرية.
علاج القشرة بالخل الأبيض والليمون ، يعتبر وجود قشرة في فروة الرأس من المشاكل التي يعاني منها الكثير من الشباب والصبايا، وخصوصاً في فصل الشتاء ويعاني منها بشكل كبير السيدات التي يرتدين الحجاب، فيسعون للبحث عن أسماء شامبوهات أو خلطات طبيعية منزلية لتساعدهم في علاج التخلص من القشر، ومن أشهر طرق القضاء على القشرة، هو علاج القشرة بالخل الأبيض والليمون، فيفضل الأغلبية استخدام الخلطات الطبيعيةَ الشعر والوجه لعدم وجود تأثيرات سلبية فيها مثل المستحضرات التجارية التي تحتوي على العديد من المواد الكيماوية التي يمكن أن تأثر بشكل سلبي على فروة الرأس وملمس الشعر. علاج القشرة بالخل والليمون يعد استخدام مزيج الخل الأبيض والليمون مفيد جداً لفروة الرأس والشعر لاحتوائهما على العديد من العناصر المغذية للشعر، وسنذكر كيفيّة علاج القشرة بالخل الأبيض الليمون: مكونات الخليط: ملعقة عصير ليمون صغيرة. ربع كوب من الخل الأبيض (خل التفاح) ملعقة زيت شاي صغيرة. كأس ماء. طريقة مزج الخليط: ضعي كأس الماء في زجاجة وأضيفي باقي المكونات إليه، ثم قومي برجها حتى يمتزج الخليط. قسمي شعرك ثم وزعي عليه الخليط وبفضل استخدام بخاخ في هذه الحالة.
لا كريماتٍ لمنعِ التجاعيد في شرقنا العتيق نعيشُ عقدةَ الثالوث في الأسماءِ في وجباتِ الطعام في الدينِ.. في الحبّ تُرى لهذا السببِ دعيتْ بلادنا بالثالثة؟؟ حين يُلهبنا العشقُ.. نشتهي حتى الموت لماذا فعلُ الموتِ غيرُ قابلٍ للتفاوتِ ولو قليلاً؟؟ صبغتُ شَعري وصرتُ شقراءَ من أجل حبّي الأول حرقتُ جلدي وأمسيتُ سمراءَ كرمى لعيونِ الثاني لكنّي عدتُ إلى لوني.. عندما أحببتُ نفسي كان كلّ يومٍ يتغزّلُ بجزءٍٍ منّي.. حتى اكتملتُ.. فانتقلتُ أدورُ حولَ أرضٍ جديدة …..!! نسيت ك.. الكافُ هنا رصاصةٌ نائمة. باقيةٌ بقاءَ الضمائرِ في اللغة أدب فن – المثقف 25/1/2011 صباحات عشق 23 Jan 2011 أنتظرُ هنا أمامَ سريرِ النسماتِ التي ستسافرُ إليكَ في الصباح.. أرتقبُ لحظةَ استيقاظها.. جهزّتُ لها فطوراً سريعاً وفنجانَ قهوة.. وحزمتُ حقيبةَ أشواقي.. مستعدةٌ أنا.. نصوص قصصية قصيرة جدًّا ـ سهام العبودي - أنفاس نت. أكادُ أفقدُ صبري انتظاراً لأمتطي أولَ نسمةٍ ذاهبةٍ إليك وأقولَ لك صباحُ الخير....... امنحني إشراقة ً لصباحي … لأن شمسي تخرجُ من بين أصابعك...... ندى الصباح بدأ يسحبُ جيوشهُ من على بتلاتي.. وإذ به يجدُ صورتك منسوجةً عليها....... العصافيرُ تنقرُ على شبّاكي وتزقزقُ مغردةً اسمك …!!!
مع أنَّ صوتهُ لا يشبهُ النعيق.!!.. مع أنَّ شكلهُ لا يشبهُ ذئابَ الليل وليسَ غيره قادرٌ على الوفاءِ للوطن ولو عنى له البقاءَ خلفَ قضبانِ الحديد.. ………………….. أحد توما* ………… اليوم سأرتكبُ خطيئةَ الحسد وأحسدكَ يا قديس لأنكَ لمستَ جرحَ الربّ …لأنك أعليتَ صوتَ العقل لأنك شرعتَ للحقيقة غوايةَ الإيمانِ والوجود لأنك بإصبعٍ صغير دفعتَ صخرةَ اليقين لتغلقَ بئرَ الشك. …………………………. *القديس توما هو الذي لم يؤمن بظهور المسيح بعد القيامة، حتى جعله يلمس بإصبعه جرح خاصرته. نصوص أزمة 21 Apr 2011 ظلم …….. إنسانٌ.. يستخدمُ إنساناً.. لقتل إنسانٍ رغمَ اختلافِ التنوين لكنّها أبجدية ظالمة!!.. تختصرنا جميعاً في جنسٍ واحد ………………………….. دعاء ……… انتمائي لصخرةٍ من جبالِ الشام إلهي اغرسها عميقاً في هذا الثرى الغالي لا تجعلها حجراً بيدٍ سوداء لا تمطرها بقطرةٍ من غيمٍ أحمر قانٍ الفحها بنسيمِ الحريّة الشافي.. خافقاً ،فقط، بأجنحةِ حمامِ السلام ………………………… تفاؤل أشعةُ هذا الصباحِ الجميل توسوسُ لي تغريني أن أهربَ من التفكير المضني وأحتسي فنجان أملٍ منعش …يوقظني لأفكرَ بشيءٍ جميل وأتعلّقَ به كحلمِ يرقةِ الربيع بأجنحةٍ براقةٍ.. مقالات ادبية قصيرة - بيوتي. بهيّة قد لا تتحققُ ألوانُ الأمنيات لكنّ فراشتي.. في النهاية ……….
قلقًا بشأن هندامه الداخلي عاش الإنسان طويلاً، يبحث عن مرآته، شاركته القلق رفقة، تتساءل – معًا – عن هندامها الداخلي. وحين انخرط أفراد الرفقة في ملاحظة سلوك بعضهم البعض لم يعد التساؤل بشأن مرآة الروح مطروحًا بكثافة، جاءت أوقات لم يُطرح فيها السؤال قطُّ، لم تحدِّد الكتب تاريخ عثور الإنسان على مرآته الروحيَّة، كانت تلك المرايا خفيَّة، وكان الكشف عن انعكاساتها يجري بسريَّة تامَّة، يعرف الإنسان أنَّ تلك المرايا موجودة في مكانٍ ما من أجساد الأصدقاء، وحين يدوس الأرض، ويسمع صوت التكسُّرات التي يصدرها الرمل يحدِّث نفسه: أنَّ هذه ربما تكون مرايا السابقين قد تهشَّمت بعد الموت، وأنَّ هذه الشظايا الهائلة التي تملأ الأرض ما تزال تحتفظ بتلك الانعكاسات التي غدت الأرواح – بفضلها – أ كثر أناقة!. (ضاع في الترجمة) في ملتقى النضال السنوي، صفَّق الحاضرون كثيرًا للسيِّدة التي ارتدت قميصًا بصورة (جيفارا). كانت المرأة مأخوذة، ارتفعت بها سحابة الزهو، وصدَّقت الأشياء الكثيرة التي قيلت فيها، وتصوَّرت: كيف أنـَّها كانت ستـُحرم من هذا كلِّه، لو أنَّ البائع المتحمِّس في محلِّ الخردوات استوعب أنَّ: "تشي.. تشي" لم تكن شيئـًا سوى عطستها الغريبة..!.
كانت الساعة تشير إلى السابعة. عمران أسعد ضاهر. استعاد بمتعةٍ الاسمَ الذي طلبتْ منه أن يحفظَه جيّدًا. أحسَّ... (قصصُ أطفال للكبار: إلى أطفال غزّة الذين ارتقوْا إلى السماء) عندما تُغلَق المدرسة كان الأمرُ سيئًا جدًّا. فقد ماتت سجى تحت ركام شقّتهم قبل أسبوعٍ واحدٍ فقط من ظهور البراعم على الأغصان. لكنّني أعتقد أنّ الأغصان لا تعرف ذلك لأنّ المدرسة كانت... قفز قلبُ الستّ رقيّة مع القرْع العنيف الذي اخترق السكونَ المرعبَ المخيِّمَ على البرج بعد أن خلا من سكّانه، وبعد أن خفَت ضجيجٌ علا فجأةً. خليطٌ من صراخٍ ووقعِ أقدامٍ تتراكض على الأدراج، ثم دقّاتٌ عجلى على بابها اختلطتْ بصياح صاحبها: "انزلوا بسرعة... جاءني شاخصًا ببصره وكأنّ الأرضَ رَجَّت به رجًّا: - هل رأيتَه؟ - مَن؟ - هو. - مَن هو؟ - الذي مرَّ أو سيمرُّ من هنا. - مَن هذا الذي مرَّ أو سيمرُّ من هنا؟! عبس فيَّ يائسًا، ثمَّ أدبر إلى أقرب ناصيةٍ من هذا الشارع الترابيّ الطويل المملّ، ويداه... الجدّاتُ ساحراتٌ يمسحن الألمَ والحزنَ عن قلوبنا، وجنيّاتٌ لطيفاتٌ يملأن أيّامَنا بالحكايا العجيبة. وإذا كانت الجنّةُ تحت أقدام الأمّهات، فينابيعُها تتفجّر من أيدي الجدّات، وأنهارُ العسل المصفّى تجري من ألسنتهنّ، وعطرُ الفردوس يُستخلص من أثوابهنّ... سأدخل اليومَ إلى المحرقة.