ما هي فوائد العفص للرجال والنساء ؟ يعتبر هذا السؤال واحد من أشهر الأسئلة الطبية المتواجدة علي أغلب مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث في الآونة الأخيرة، فعلي الرغم من كم التطورات الطبية والتكنولوجية التي وصلنا إليها في العصر الحديث، إلا أن الطب البديل لا يزال واحد من أفضل الطرق العلاجية علي مستوي العالم أجمع. خصوصا وأن نبات كالعفص، يعد واحد من أهم النباتات المعروفة لدي العرب حتي أنها تسمي أيضا باسم " البلوط، وكرات وررق البلوط " وقد أشتهر منذ قديم الزمن بكونه نبات غني بالأهم الفيتامينات التي يحتاج إليها الجسم، مثل فيمتامين " A, c "، علاوة عن كونه مصدر غني بالألياف والحديد والكالسيوم والكربوهيدات، مما يجعلها واحد من أكثر النباتات فائدة للجسم. وبناءا علي كثرة التساؤلات التي حامت حول نبات العفص، وما هي فوائده، خصوصا وأنه من المتعارف عليه بأن فوائده كثيرة، سواء كانت للشعر أو الوجه أ, حتي المعدة، وبناءا علي هذا فستحمل طيات السطور الأتية كافة المعلومات الممكنة حول نبات العفص، وذلك من خلال مقالنا عبر موسوعة.
ملحوظة: ننصح باستشارة الطبيب قبل استخدام أي وصفة، حتى لو كانت مكوناتها مواد طبيعية فقط في هذه المنطقة الحساسة حتى لا تضر بها، لأن هناك بعض النباتات التي لا تصلح لمثل هذه المناطق.
ماذا نعني بتضييق المهبل؟ يشير تضييق المهبل أو رأب المهبل أو بالإنجليزية (Vaginal Rejuvenation) إلى أحد أشكال الجراحات التجميلية الترميمية التي تُجرَى على القناة المهبلية والغشاء المخاطي وغيرها من الهياكل الفرجية المهبلية للرحم، وتهدف عملية تضييق المهبل إلى شدّ المهبل الذي يصبح مترهّلًا أو مرتخيًا بسبب الولادة المهبلية أو تقدّم العمر أو لغيرها من الأسباب، ولا ينحصر تضييق المهبل على العضلات الداخلية فحسب، بل يشمل أيضًا الجلد الخارجي والأنسجة المحيطة به [١].
اضرار منتج العفص للمهبل. هذا النبات هو أحد خيرات الطبيعة التي نكتشفها واحدة تلو الأخرى. والتي تتميز بالعديد من الخصائص الإيجابية التي تساعد الإنسان على الإنتباه والمحافظة على مظاهره الجمالية وخاصة المرأة. والتي تستخدمها بشكل منتظم لفقدان الوزن والمحافظة على الأظافر والجلد وغيرها. يزرع هذا النبات على نطاق واسع في بلاد الشام، وهو من أفضل الأنواع المتاحة. لكننا لاحظنا أن البعض يعاني من السلبيات الناتجة عن استخدام هذه العشب. والضرر من استخدام هذا النبات يرجع إلى جودته، أو استخدامه في بعض المناطق التي لا تقبل عناصره. تظهر الآثار الجانبية أكثر عند النساء الحوامل والنساء أثناء فترات الرضاعة الطبيعية. من الأفضل أيضًا استخدامه في الخارج فقط وليس من الداخل على الإطلاق. خطر العفص على المهبل قد تعاني المرأة الحامل عند استخدامها مادة العفص كمادة أساسية في بعض الخلطات لتبييض منطقة المهبل على تقلصات العضلات في الرحم والمهبل، وبالتالي تزيد من فرص الولادة المبكرة. كما أن النساء اللائي يستخدمنه بشكل مفرط قد يتعرضن بالتأكيد للعدوى المزمنة في تلك المنطقة. كما أنه يسبب أحيانًا جفاف المهبل، والسبب في ذلك هو الانقباض الذي يحدث نتيجة استخدام العفص.
كما أنّه يجب التنويه والتحذير من أن المرأة الحامل يجب أن تبتعد عن استخدام العفص خلال فترة حملها؛ لأنّ هذا له الكثير من الأضرار على جنينها، وقد يسبب لها مشاكل أثناء الولادة. كيف يستخدم العفص؟ نبات العفص يستخدم مطحونًا، فبعد سحقه جيدًا تضاف إليه الزيوت، مثل: زيت اللوز وزيت السمسم بمقدار ملعقة واحدة، وتخلط جيدًا مع بعضها البعض، وتوضع العجينة الناتجة حول منطقة المهبل أو في المكان الذي تريدين شده، فيمكن أن تُستخدم الوصفة لعلاج الترهل في البطن أو الأرداف أيضًا. بعض السيدات يلجأن إلى استخدام الحناء بدلًا من الزيوت لكي تعطي نتائج أسرع، ولكن في الحقيقة يمكن أن تسبب تصبغًا في المنطقة لهذا حاولي تجنبها واستخدمي الزيوت فهذا أفضل.
المهمل: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. والمصدر المؤول من ما والفعل في محل رفع فاعل لفعل «قلّ». التقدير: قل نجاح المهمل يجب التزام الترتيب بين الفعل والفاعل، الفعل أولا ثم الفاعل. أما إذا تقدم الفاعل على الفعل فإنّ الجملة الفعلية تصبح حينئذ جملة اسمية ويصبح الفاعل مبتدأ نحو: نجح زيد. زيد: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. وإذا تقدّم الفاعل أصبحت الجملة: زيد نجح. زيد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره نجح: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على آخره. وفاعله ضمير مستتر جوازا تقديره هو والجملة الفعلية في محل رفع خبر. يستثنى من هذه القاعدة الفاعل الذي يرد بعد «إذا» الظرفية الشرطية مباشرة. لأن «إذا» لا تدخل إلا على الجملة الفعلية الماضوية وفي هذه الحال يبقى الفاعل فاعلا وإن تقدم على فعله. الفاعل مرفوع دائما. نحو: إذا زيد جاءني أكرمته. زيد: فاعل للفعل الآتي «جاء» مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. وبعد «إن» الشرطية نحو: إن زيد نجح فهو مجتهد. زيد: فاعل للفعل الآتي «نجح» مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخر ه المصادر: الكتاب: القواعد التطبيقية في اللغة العربية المؤلف: الدكتور نديم حسين دعكور الناشر: مؤسسة بحسون للنشر والتوزيع، بيروت - لبنان
شروط عمل الفاعل وضعت عدة شروط لعمل الفاعل فهو لا يخلو من أن يكون مقترنا بأل أو يكون مجرد منها، ففي حالة أن يكون الفاعل المجرد من العمل عمل فعله، فهو عمل يجري على الفعل الذي بمعناه فمثلا إذا قلت هذا ضرب أحمد، فتريد هنا بمعنى المضي الذي هو غلام أحمد فلم يجوز فيه إلا الإضافة و الخفض، و من الشروط الأخرى للفاعل أن لا يوصف شيء أو يصغر، إنما يستوي التصغير مع الصفة في منع العمل و التصغير وصف للمعني، الوصف و التصغير يختصان بالاسم فيبعد أن الوصف عن الفعل، قال ابن سريج في شرح هذا "الاسم إذا كان بمعنى الفعل فلا يحقر، مثل هذا ضارب زيدا وإن كان ضارب زيدا لما مضى تحقيره جيد". كما يشترط في الفاعل و المفعول إلا يكونوا موصوفين و لا مصغرين، لان الوصف و التصغير يخرجان عن معني تأويل الفعل، و لا يأتي الفاعل بمعنى الماضي بسبب عدم تحقق المجاراة اللفظية، فهو يشبه الفعل في المعني فقط و اشترط في الفاعل أيضا الرفع على الفعل الظاهر، فلا يكون بمعني الحال و لا الاستقبال لان الحال و الاستقبال من شروط عمل المفعول لا الفاعل، و الفاعل إذا كان منصوبا يشترط فيه اجتماع الاعتماد على الحال و الاستقبال.
حكم الفاعل من حيث التقديم والتأخير في حالة وجوب تقديم الفاعل وتأخير المفعول به، لا بد من تقديم الفاعل على المفعول في حالة إذا خفي الإعراب فيهم و لم توجد قرينة تبين الفاعل من المفعول، فمثلا ضرب احمد محمد فيكون احمد فاعل و محمد مفعول به، و إذا كان الفاعل ضميرا فيجب تأخير المفعول به، أيضا يجب تأخير المفعول به إذا أتى الفاعل و المفعول ضميرين مثل قول ضربته كذلك، أما في حالة وجوب تقديم المفعول على الفاعل فيجب تقديم المفعول إذا كان الفاعل ضمير حصر بين (إلا أو إنما) مثل ما ضرب أحمد إلا أنا أو إنما ضرب محمد أنا، و يجب تقديم المفعول إذا اتصل بالفاعل ضمير يعود على المفعول مثل أكرم سعيدا غلامه. في حالة تقديم المفعول و تأخير الفاعل بشرط أن لا يكون ضمير أو محصور بين ضمير مثل ضرب محمدا أحمد، إذا أمن اللبس و تبين الفاعل من المفعول فيجوز تقديم المفعول به وتأخير الفاعل مثل أكل محمدا السمك، و قد يتقدم الفاعل أو المفعول إذا كان المحصور (إلا) فهو يكون معروف بكونه بعد إلا مباشر فلا يوجد فرق أن يتقدم أو يتأخر، لكن المحصور فلا يجوز تقديمه أبدا لأنه لا يظهر كونه محصورا إلا بعد تأخيره و هو يؤثر في المعنى، و انتشر على لسان العرب قديما تقديم المفعول على ضمير يرجع إلى الفاعل المتأخر مثل خاف ربه علي.