بنت اليمن:: الاسلامي 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة اموووله Admin المساهمات: 11 تاريخ التسجيل: 24/04/2017 موضوع: ❤ دعوه من القلب ❤~ الثلاثاء أبريل 25, 2017 8:41 am *اٰللهُمَّ أَنْتَ الرَّجَاءْ* _وَمِنْكَ العطَاءْ وَإلَيْكَ الدُعَاءْ_ *أَسْالُكَ يَاجَوَادُ يَاغَنِيُّ يَاكَريمْ* _أَنْ تَحْفَظْ أناسٍ أَحِبَّهُمْ فِيك_ *اللهُمَّ فِي الجَنَّةِ أَسْكِنْهُمْ... * _وَعَنِ النَّارِ أَبْعِدْهُمْ... وَمِنْ رِزْقِكَ_ *الحَلَالْ أَعْطِهِمْ. وَمِنَ المَرَضِ شَافِهِمْ* _وَمِنَ العَافِيَةِ زِدْهُمْ وَبِمَغْفِرَتِك_َ *وَرَحْمَتَكَ أَشْمَلْهُمْ. يَاسَامِعَ* _الدُّعَاءْيَاوَاسِعَ العَطَاء_ *اللهم امين* ✨ صباح الخيـــر✨ الملك الحزين عضو مميز المساهمات: 51 تاريخ التسجيل: 24/04/2017 العمر: 33 الموقع: اليمن إب موضوع: رد: ❤ دعوه من القلب ❤~ الثلاثاء أبريل 25, 2017 4:11 pm آمين يارب صباح النوووور ❤ دعوه من القلب ❤~ صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى بنت اليمن:: الاسلامي انتقل الى:
دعوة من القلب 'اللهم ' (((((اللهم يا رحمن يا رحيم يا سميع يا عليم يا غفور يا كريم إني أسألك بعدد من سجد لك في حرمك المقدس من يوم خلقت الدنيا إلى يوم القيامة أن تطيل عمر قاريء هذا الدعاء على العمل الصالح وان تحفظ أسرته وأحبته وان تبارك عمله وتسعد قلبه وأن تفرج كربه وتيسر أمره وأن تغفر ذنبه وتطهر نفسه وان تبارك سائر ايامه وتوفقه لما تحبه وترضاه اللهم أمين. ) _________________ رد: دعوة من القلب من طرف الاميرة السبت أكتوبر 30, 2010 6:34 pm اللهم امين ياست الهوانم وتقبل الله ومنا ومنك خالص الدعاء _________________ صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اللهم لا تُخزني في أصحابي واجعلهم من ورثة جنة النعم في جنات الخلد يا رب العالمين. اللهم اجمعني بأصدقائي في جنتك ودار كرامتك يا أراحم الراحمين. اللهم لا ترد دعائي لهم، واجعلني وإياهم من الصادقين المخلصين الصالحين الذين يتبعون أوامرك ونواهيك. اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا، اللهم إنك تعلم بما في قلوبنا من حب فاجمعنا يا رب في الجنة. اللهم إنك تعلم ما في قلوبنا من ودٍّ ورحمة ببعضنا، فاجمعنا يا رب عندك في أعلى المنازل. اللهم اجعلنا من المهديين الصالحين ولا تجعلنا من الزائغين الذين يفعلون ما يُنهون عنه. اللهم إنك العفو الكريم التواب الرحيم تحب العفو والرحمة وتحب المغفرة فاغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وتوفَّنا يا رب وأنت راض عنا. اللهم إنك أهل التقوى وأهل المغفرة، فاجعل لنا نصيبًا من مغفرتك يا رب العالمين. اللهم إنك تعلم ما لا نعلم فاجعلنا من العالِمين يا رب العالمين. اللهم اجمعنا بتوفيقك في أحسن الدار. انظر أيضًا: خواطر وكلمات الأصدقاء حظ ونصيب كان هذا ختام موضوعنا حول أدعية للأصدقاء والأحباب أجمل الأدعية، قدمنا خلال هذه المقالة بعض الأدعية الجميلة للأصدقاء والأحباب، فكم هو جميل أن يدعو الصديق لصديقه والحبيب لحبيبه ويكون بينهم من الود والتآلف الشيء الكثير، فهذا من الأمور العظيمة التي لا بد وأن تنغرس في قلب كل محب، أن يلزم الدعاء لأحبابه، فحقهم عليك أن تدعو لهم بالرحمة والمغفرة والتوبة من الله سبحانه وتعالى.
وقوله تعالى "ما ودعك ربك" أي ما تركك "وما قلى" أي وما أبغضك.
مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ (3) وقوله: ( مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى) وهذا جواب القسم، ومعناه: ما تركك يا محمد ربك وما أبغضك. وقيل: ( وَمَا قَلَى) ومعناه. وما قلاك، اكتفاء بفهم السامع لمعناه، إذ كان قد تقدّم ذلك قوله: ( مَا وَدَّعَكَ) فعرف بذلك أن المخاطب به نبيّ الله صلى الله عليه وسلم. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: ( مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى) يقول: ما تركك ربك، وما أبغضك. حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: ( مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى) قال: ما قلاك ربك وما أبغضك؛ قال: والقالي: المبغِض. وذُكر أن هذه السورة نـزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم تكذيبا من الله قريشا في قيلهم لرسول الله، لما أبطأ عليه الوحي: قد ودّع محمدًا ربه وقلاه. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الضحى - الآية 3. * ذكر الرواية بذلك: حدثني عليّ بن عبد الله الدهان، قال: ثنا مفضل بن صالح، عن الأسود بن قيس العبديّ، عن ابن عبد الله، قال: لما أبطأ جبريل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت امرأة من أهله، أو من قومه: ودّع الشيطان محمدا، فأنـزل الله عليه: ( وَالضُّحَى)... إلى قوله: ( مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى).
وقال السديّ في ذلك ما:- ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن السديّ ﴿وَوَجَدَكَ ضَالا﴾ قال: كان على أمر قومه أربعين عاما. وقيل: عُنِيَ بذلك: ووجدك في قوم ضلال فهداك. وقوله: ﴿وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى﴾ يقول: ووجدك فقيرا فأغناك، يقال منه: عال فلان يَعيل عَيْلَة، وذلك إذا افتقر؛ ومنه قول الشاعر: فَمَا يَدْرِي الفَقِيرُ مَتى غناهُ... وَما يَدْرِي الغَنِيُّ مَتى يَعِيلُ [[ديوانه: ٥٠٧، يمدح هشام بن عبد الملك. والموارد جمع موردة: وهي الطرق إلى الماء. يريد الطرق التي يسلكها الناس إلى أغراضهم وحاجاتهم، كما يسلكون الموارد إلى الماء. ]] يعني: متى يفتقر. ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان ﴿وَوَجَدَكَ عَائِلا﴾ فقيرا. وذُكر أنها في مصحف عبد الله ﴿وَوَجَدَكَ عَدِيما فآوَى﴾. ما معني ما ودعك ربك وما قلي. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ﴿أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى وَوَجَدَكَ ضَالا فَهَدَى وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى﴾ قال: كانت هذه منازل رسول الله ﷺ، قبل أن يبعثه الله سبحانه وتعالى.
⁕ حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى﴾ مكث جبريل عن محمد ﷺ، فقال المشركون: قد ودّعه ربه وقلاه، فأنزل الله هذه الآية. ⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى﴾ قال: لما نزل عليه القرآن، أبطأ عنه جبريل أياما، فعُيّر بذلك، فقال المشركون: ودّعه ربه وقلاه، فأنزل الله: ﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى﴾. ⁕ حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا وكيع، عن هشام بن عروة، عن أبيه، قال أبطأ جبريل على النبيّ ﷺ، فجزع جزعا شديدا، وقالت خديجة: أرى ربك قد قلاك، مما نرى من جزعك، قال: فنزلت ﴿وَالضُّحَى وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى﴾... والضحى والليل إذا سجى ما ودعك ربك وما قلى. إلى آخرها. وقوله: ﴿وَلَلآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الأولَى﴾ يقول تعالى ذكره: وللدار الآخرة، وما أعد الله لك فيها، خير لك من الدار الدنيا وما فيها. يقول: فلا تحزن على ما فاتك منها، فإن الذي لك عند الله خير لك منها. وقوله: ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى﴾ يقول تعالى ذكره: ولسوف يعطيك يا محمد ربك في الآخرة من فواضل نعمه، حتى ترضى.
وقد اختلف أهل العلم في الذي وعده من العطاء، فقال بعضهم: هو ما ⁕ حدثني به موسى بن سهل الرملي، قال: ثنا عمرو بن هاشم، قال: سمعت الأوزاعيّ يحدّث، عن إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر المخزومي، عن عليّ بن عبد الله بن عباس، عن أبيه، قال: عرض على رسول الله ﷺ ما هو مفتوح على أمته من بعده كَفْرا كَفْرا، فسرّ بذلك، فأنزل الله ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى﴾ فأعطاه في الجنة ألف قصر، في كلّ قصر، ما ينبغي من الأزواج والخدم. ⁕ حدثني محمد بن خلف العسقلاني، قال: ثني روّاد بن الجراح، عن الأوزاعيّ، عن إسماعيل بن عبيد الله، عن عليّ بن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى﴾ قال: ألف قصر من لؤلؤ، ترابهنّ المسك، وفيهنّ ما يصلحهنّ. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى﴾ ، وذلك يوم القيامة. وقال آخرون في ذلك ما:- ⁕ حدثني به عباد بن يعقوب، قال: ثنا الحكم بن ظهير، عن السديّ، عن ابن عباس، في قوله: ﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى﴾ قال: من رضا محمد ﷺ ألا يدخل أحد من أهل بيته النار. وقوله: ﴿أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى﴾ يقول تعالى ذكره معدّدا على نبيه محمد ﷺ نعمه عنده، ومذكِّره آلاءه قِبَله: ألم يجدك يا محمد ربك يتيمًا فآوى، يقول: فجعل لك مأوى تأوي إليه، ومنزلا تنزله ﴿وَوَجَدَكَ ضَالا فَهَدَى﴾ ووجدك على غير الذي أنت عليه اليوم.