- لا يقل العمر عن 20 سنة ولا يزيد عن 60 سنة. - أن يكون قادرًا على العمل. - ألا يكون موظفًا في القطاع العام أو الخاص. - ألا يكون مستحقًا لمعاش تقاعدي. - ألا يكون مستحقًا لأي مخصص مالي أو تعويض ضد التعطل عن العمل. - ألا يكون لديه نشاط تجاري. - ألا يكون طالبًا أو متدربًا في أي مرحلة من مراحل التعليم أو التدريب - ألا يكون له دخل ثابت يعادل المخصص المالي الذي يصرف له أو يزيد عليه وذلك كمتوسط شهري خلال الاثني عشر شهرًا السابقة لبداية الشهر الذي تقدم فيه بالطلب. - أن يكون مقيمًا في المملكة لمدة لا تقل عن 10 أشهر خلال الفترة التي يتم تقديم الطلب أو خلال صرف المخصص المالي. - ألا يكون مستفيدًا أو مستحقًا للاستفادة من المخصص المالي لحافز البحث عن عمل. - مضي المدد التالية قبل تقديم المتقدم لطلبه: 1- ستة أشهر على الأقل من تاريخ حصوله على شهادة اجتياز الدراسة فوق الجامعية أو الجامعية أو شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها أو شهادة اجتياز التدريب. 2- ستة أشهر على الأقل من تاريخ انسحاب المتقدم من الدراسة أو التدريب إذا كان لا يستحق مكافأة من الدولة خلال هذه الدراسة أو التدريب. 3- سنة كاملة على الأقل من تاريخ انسحاب المتقدم من الدراسة أو التدريب إذا كان يستحق مكافأة من الدولة خلال هذه الدراسة أو التدريب.
من جهة أخرى، قال آل معيقل: «(حافز) كشف لنا خلال العامين السابقين معلومات دقيقة عن العاطلين عن العمل وأنواعهم ومناطق سكنهم وأسباب البطالة»، مبينا أن إجمالي عدد المستفيدين الذين انطبقت عليهم شروط الاستحقاق قد بلغ منذ إطلاق البرنامج في المحرم 1433هـ نحو 1. 9 مليون مواطن ومواطنة، منهم 80 في المائة تقريبا من النساء، في حين بلغت نسبة المستفيدين في المدن الرئيسة نحو 75 في المائة، وتخطى من يحمل الشهادة الجامعية منهم 20 في المائة. أما عدد الذين استفادوا من برامج التدريب والتأهيل التي ينفذها «هدف» للمسجلين في «حافز» فقط، بلغوا أكثر من 1. 5 مليون متدرب. وقد جرى استبعاد غير الجادين في البحث عن عمل، الذين بلغ عددهم نحو 137 ألفا تقريبا، أما من تم توظيفهم في القطاع العام من المسجلين في «حافز» فقد بلغ أكثر من 22 ألف مسجل، في حين استفاد القطاع الخاص من قواعد بيانات المسجلين في «حافز»، حيث جرى توظيف نحو 200 ألف مسجل. وقد أظهرت مؤشرات التوظيف أن 51 في المائة ممن جرى توظيفهم من «حافز» في القطاع الخاص، قبلوا العرض الوظيفي في الشهر الأخير من البرنامج، وهذا ما قاد لصياغة عدد من الإجراءات التي ستكفل تحفيز المستفيدين على سرعة الالتحاق بالفرص الوظيفية وعدم الانتظار حتى آخر لحظة.
شاشة واحدة ومصادر مشتركة ويبدو أن هذه المخاطر والصعوبات، وكذلك الرغبة في توحيد الكلمة الأوكرانية وجمع المصادر، دفعت السلطات الأوكرانية إلى الطلب من القنوات التلفزيونية والإذاعية الرئيسية توحيد عملها، لتبث ضمن شاشة واحدة خلال أيام الحرب شعارها "الحرية"، اعتمادا على مصادر باتت مشتركة فيما بينها. وللجزيرة نت تقول الناشطة الأوكرانية في مجال الدفاع عن حقوق الصحفيين أوكسانا رومانيوك إن هذا الإجراء سهّل عمل القنوات، وحدّ من الحاجة إلى أعداد كبيرة من الصحفيين في الميدان. وأضافت "بعض الصحفيين شجعان، ولكن لا تتوفر لديهم أو في قنواتهم معدات الحماية الكافية، من خوذ وسترات واقية وغيرها؛ وإجراء الحكومة أسهم في تقدمهم -دون غيرهم- على جبهات التغطية الإعلامية، فحدّ من المخاطر، وأعفى آخرين من هذه المهمة الصعبة". وحول مساعدات اليونسكو للصحفيين الأوكرانيين، قالت رومانينكو "هي عبارة عن دورات تدريبية عبر الإنترنت، ومساعدات عينية تشمل مواد الحماية، تسلم عبر اتحاد الصحفيين الأوكرانيين، ونقابة وسائل الإعلام المستقلة في أوكرانيا، بالتنسيق مع السلطات المعنية في البلاد".
نبيه البرجي كتّاب الديار ذاك المساء الخليجي في معراب «جعجع رجلنا في لبنان».!.. يسألوننا «الى متى هذا الرقص العبثي وراء الزجاج» ؟ بتهكم «هذا الرقص العبثي على صفيح ساخن». ثم يقولون «هل تجرأت الصين أن تضع حجراً في سوريا أو أن تشق طريقاً في ايران لكي تراهنوا على استثماراتها لانتشالكم من تلك الحفرة الأبوكاليبتية التي وقعتم فيها، وقد تبقون فيها الى الأبد اذا ما واصلتم انتهاج سياسة ادارة الظهر للعالم»… …»وهل باستطاعة أي حكومة، حتى لو كانت برئاسة جهاد الصمد، أو فيصل كرامي، أن تستورد النفط من ايران لكي تتحدثوا عن معامل الكهرباء، وعن الأعتدة العسكرية ؟ هذا اذا أغفلنا الى أي مدى انتهى الاحتقان الاقتصادي هناك، وقد لامس حدود الانفجار» ؟ …. …» لعلكم تعلمون أنه حتى روسيا تمنعت، حتى لا تزعج «اسرائيل»، عن تزويد آيات الله بالمنظومة الصاروخية اس. اس ـ 400، التي باتت في حوزة رجب طيب اردوغان، وهو الذي يطعن سوريا في الصدر، ويطعن ايران في الظهر». IMLebanon | مقدمة نشرة أخبار الـ”LBCI” المسائية ليوم الإثنين في 4/4/2022. الافطار في معراب، وعشية المفترق الذي ينتظر لبنان، قد يكون أكثر من حدث عادي. اختزال للبانوراما السياسية الراهنة. كلام وراء الضوء عن أن الطريق الى الخليج يمر في معراب، اذا كنتم قد لاحظتم مدى الحبور الذي ظهر على وجه أحد السفراء، وهو يتابع كلمة قائد «القوات اللبنانية» ضد فريق لبناني له وزنه على الأرض.
وأوضح الجميّل أن كل اللبنانيين في الخليج في خطر بسبب العداء الذي يجرّ الحزب لبنان إليه، وأردف: "نحن نعتبر أنّ هذا الخيار الاستراتيجي مدمّر للبلد". وأعرب عن أسفه لأن كل ما نعيشه اليوم بسبب حزب الله، فكان يجب أن يكون لدى لبنان القدرة على تقرير كيفية حماية حدوده وشعبه وأن يضع سياسة دفاعية من خلال تقوية الجيش وتشكيل منظومة حماية له كالحياد، ويدخل في مفاوضات مع "إسرائيل" لوضع قواعد لبداية حل كل المشاكل العالقة بين لبنان وإسرائيل لنعيش في سلام في هذا البلد وهذا من حق أي دولة. وأشار إلى أنهم كانوا يربطون هذا الأمر بدول عربية أخرى وأننا آخر دولة توقع السلام وكل الدول نمت اقتصاداتها إلّا نحن، لافتًا إلى أننا نرى الإمارات وكيف أصبحت دولة محورية ومصر تزدهر والاستثمارات العالمية تصبّ في مصر، والسعودية تقوم بنهضة عمرانية فيما نحن ما زلنا نعيش تحت تأثير شعارات رنّانة وشبابنا يهاجرون لأن لبنان منغلق على نفسه ويعاني من ندرة الاستثمارات. وأكد الجميّل أن الوقت حان ليكون لبنان دولة سيّدة تضع مصلحة أبنائها قبل أي مصلحة أخرى وكما يحق لحزب الله إجراء مفاوضات غير مباشرة مع "إسرائيل" لاسترداد أسراه وكما تحصل مفاوضات مع الوسيط الأميركي لترسيم الحدود وهو أمر طبيعي لأن مع الأسف الدولة تنتظر الضوء الأخضر من حزب الله، يجب ألّا تتنظر أحدًا للتفاوض على استعادة حدودها سواء لعودة اللاجئين الفلسطينين او التعويض عن كل الأضرار التي ألحقتها "إسرائيل" بنا.
أما بالنسبة للأفلام الاربع المشاركة فهي تحمل رسالة إنسانية للعالم بأسلوب الدراما الجميل والمؤثر، وكما ذكرنا من قبل يمثل في كل فيلم ممثلين من مختلف الدول، ويجمع المخرج المشاهد ويصنع منها فيلم قصير لا تتعدى مدته ٢٠ دقيقة، وهذا الأسلوب سيكون النمط الجديد في صناعة الأفلام في المستقبل، خاصة انها المرة الأولى التي تحصل، فلا احد يتخايل انه من الممكن أن نصنع فيلم كامل متكامل عن بعد. واتمنى وساعمل أكثر على أن يشارك ممثلين لبنانيين في النسخة الثانية للمهرجان ان كانت عن بعد أو عن قرب لان في لبنان مواهب كثيرة ولكنهم ربما لم يعلموا بفكرة المهرجان وهذا دوري كمستشارة اعلامية للمشروع ان اعرف الجميع عنه في كل اقطاب العالم. هل ستكون مواضيع الافلام مقيدة بحدود او جريئة الابعاد؟ ليست مقيدة وليست جريئة الى حد خدش الحياء، فهي تراعي ضوابط والعادات الاجتماعية التي يعيشها العالم العربي، ولكن اعدكم بمفاجاة لأنني شاهدت بعض اللقطات، فالافلام ستكون أكثر من رائعة خاصة أن المخرجين والتقنيين هم من اهل الإختصاص ويعملون على تقديم اعمالهم بجودة فنية وتقنيات عالية وبمواصفات عالمية.