2- بعد الحصول على الموافقة المبدئية يتم تجهيز المستودع وفقا لشروط الحصول على الترخيص. 3- عند اكتمال التجهيزات يتم التقدم بطلب الترخيص للمستودع باستخدام نموذج طلب ترخيص مستودع منتجات التجميل والموجود على موقع الهيئة الالكتروني ، يتم بعدها إصدار الترخيص في حال اكتمال المستندات تحقق الشروط، يستغرق إصدار الترخيص أربعة عشر يوم عمل. شروط ترخيص مستودع من هيئة الغذاء والدواء ويكون ذلك عبر خطوتين أساسيتين هما الحصول على الموافقة المبدئية وبعدها الحصول على الترخيص: أولا: الموافقة المبدئية أ. الشروط: 1- أن يكون المالك سعودي الجنسية. ۲- ألا يقل عمر مالك المستودع عن ۲۱ سنة ( للأفراد). 3- ألا يكون قد سبق عليه الحكم في جريمة مخلة بالشرف والأمانة إلا إذا كان رد إليه اعتباره. 4- يجب أن يكون موقع المستودع في المنطقة المختصة لإقامة المستودعات من قبل البلدية، ويتوفر فيها الماء والكهرباء. تطبيق هيئة الغذاء والدواء توظيف. ب. المستندات: 1- نموذج طلب الموافقة المبدئية على ترخيص مستودع منتجات التجميل. 2- صورة من الهوية الوطنية (للمؤسسات) أو صورة عقد تأسيس الشركة موثق من وزارة التجارة (للشركات). 3- صورة من السجل التجاري الرئيسي للمؤسسة أو الشركة.
اشعارات لكل التحذيرات والتنبيهات الرسمية الصادرة من الهيئة. 2. رسائل توعوية بكل ما له علاقة بالأغذية والأدوية والأجهزة الطبية. 3. خدمات إلكترونية تفاعلية تسهل اجراءاتك الروتينية. 4. خدمة البحث الشامل عن الأدوية المسجلة وتفاصيلها وأسعارها الرسمية. 5. خدمة البحث الشامل عن الأجهزة الطبية المسجلة وتفاصيلها التجارية. 6. تطبيق هيئة الغذاء والدواء تسجيل. خدمة البحث الشامل عن المنتجات الغذائية باستخدام الباركود الخاص بالمنتج. 7. خدمة البحث عن البدائل الدوائية بأقل سعر. 8. الدليل الإلكتروني لحفظ المواد الغذائية بطريقة سليمة وصحية. 9. تقديم البلاغات والاستفسارات حول المنتجات والأدوية والأجهزة الطبية. صور التطبيق: فيديو شرح التطبيق: تحمــيل التطبيق:
بيلا تشاو - اغنية عربية مشهورة وحماسية جداً ( مع الكلمات) AMV | Bella Ciao | لا تفوتك - YouTube
صباح يومٍ ما، استيقظت من النوم وداعًا أيتها الجميلة، وداعًا أيتها الجميلة، وداعًا أيتها الجميلة، وداعًا، وداعًا رأيت وطني محتلًا يا رفيقة، احمليني بعيدًا وداعًا أيتها الجميلة، وداعاً أيتها الجميلة، وداعًا أيتها الجميلة، وداعًا، وداعًا لأنّني سأموت بتلك الكلمات تغنى مجموعة من الإيطاليين أثناء الحرب العالمية الثانية على إيقاع فولكلوري حماسي، ينعون حظهم العاثر الذي جعلهم يخوضون حربا ضروس خرجت منها أوروبا بأكملها خاسرة. الأغنية اسمها «وداعا أيتها الجميلة» وبالإيطالية هي «بيلا تشاو»، تلك الأغنية التي سمعها العالم كذلك أثناء الإغلاق الكبير الذي ضرب إيطاليا أثناء جائحة كورونا. فخرج الشباب والعائلات إلى البالكونات ليطلقون الأغنية في الهواء. فكانت مرثية تشي بحال ليس أفضل كثيرًا من حالهم أثناء الحرب العالمية، وقت أن كان الكثير من الضحايا يقعون جراء فيروس كورونا اللعين. الجمهور المصري استمع إلى «بيلا تشاو»، وحفظها الكثيرون، ولكنها تسربت إلى حسن شاكوش لأن الدنيا صارت أصغر حتى من قرية صغيرة مثلما كانوا يقولون عن «العولمة». ولأن الأغنية واللحن فلكلوري (أي لا مؤلف له، ولا ملحن)، وتستطيع الشعوب أن تضيف إليه ما تضيف وأن تحذف منه ما تحذف، فكان من السهل تمييزها، ودخولها إلى الآذان.
اليوم الثلاثاء الموافق 14 مارس 2022 أعلن حسن شاكوش أنه بصدد طرح أغنية جديدة اسمها «جود مورنينج بيبي» أو «صباح الخير يا حبيبتي»، وبعد طرح البرومو شعر الجميع بأن لحن «بيلا تشاو» ينساب بسهولة على وقع كلمات لا علاقة لها بمغزى وطبيعة الأغنية الأصلية التي من المفترض أن تكون حزينة. شاكوش قرر أن يقتل المنطق، وأن يحوّل «وداعا أيتها الجميلة» الأغنية التي تغنى بها الإيطاليون أثناء الحرب العالمية الثانية كتعبير عن مزيد من الحزن للفقد، إلى مهرجان يدعو إلى الغزل غير العفيف. قيل إن شاكوش سيعاقب بسبب اللحن، ولكن من يملك حق «بيلا تشاو» غير الشعب الإيطالي. الفولكلور مادة للاستلهام، لا شك في ذلك، ولكنه في الوقت ذاته مادة لابد أن تُحترم.
لندن- "القدس العربي": أثار مطرب المهرجانات حسن شاكوش موجة من السخرية والانتقادات الحادة، بعدما نشر عبر حسابه في "إنستغرام" مقطع فيديو من أغنيته الجديدة "غود مورننغ بيبي"، مستخدماً فيه لحن الأغنية الشهيرة "بيلا تشاو". وقوبل الفيديو بسلسلة من التعليقات الساخرة من المطرب بسبب عدم إشارته إلى أن اللحن يخص الأغنية العالمية الشهيرة والتي غنّاها مطربون كثر أشاروا خلال غنائها إلى أنها مقتبسة من اللحن العالمي، فيما عبّر بعض متابعي شاكوش عن إعجابهم بالأغنية، لكنهم طالبوه بالتجديد.
فحين عرف الإيطاليون طعم الحرية عام 1945، بعد أن قدموا للعالم واحدة من أشهر أغاني المقاومة في العالم، والتي شكَّلت إبان الحرب العالمية الثانية شعارًا وطنيًا، تغنى به اليساريون الطليان أمام صراعهم مع الفاشية، وثورتهم ضد نظام موسليني، لم يكونو يدركون أن لمثل هذه الأغنية تأثيرًا تجاريًا، ستسقط عنها، أمام هذه الإصدارات العربية الهابطة، قيمتها الوطنية والتاريخية. ولكن قد نستثني من هذا التعميم بعض الفنانين والأفراد الذين شرعوا في الاستفادة من القيمة الفنية والوطنية لهذه الأغنية، ونَسَجوا على أساسها أغنيات تصور معاناة شعوب مضطهدة، تناضل لنيل حريتها كما فعلت إحدى المؤسسات الفلسطينية "إنيمون"، بإصدار فيديو مسجل يلقي الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني ومقاومته للاحتلال الصهيوني، ويركز على دور المناضلات الفلسطينيات اللواتي قدمن دماءهن في سبيل القضية الفلسطينية، وهو استخدام صالح وغير تجاري أو ربحي، يجاري معنى الأغنية الأصلية، والتي تقول لازمتها الأساسية: "وداعًا أيتها الجميلة".