آخرهم موتًا هو زيفكو راديشيتش (1998-2002) في 5 سبتمبر 2021.
ترك برس قال رئيس مجلس رئاسة جمهورية البوسنة والهرسك بكر عزت بيغوفيتش، إن الرئيس التركي رجب طيب أردغان ، هو القائد الكبير الذي انتظر المسلمون قدومه منذ طويل، ولذلك لا يحبه الغرب. قائمة رؤساء وزراء البوسنة والهرسك - ويكيبيديا. وذكر بيغوفيتش في تصريحات حول زيارة الرئيس أردوغان إلى البوسنة في 20 من الشهر الجاري، أنه سيتم التباحث حول الطريق التي يتم تشييده بين العاصمة البوسنية والصربية بدعم من تركيا. وأضاف أن "الدول الغربية لا تنزعج من الدول الإسلامية الجاهلة وغير المنافسة لها، ولكن من يطور اقتصاد بلده، وينقلها خلال عشر سنوات من المرتبة العشرين عالميا إلى المرتبة العاشرة (تركيا)، وينشئ أكبر مطار في العالم، ويقضي على الحرب الداخلية، وعلى الإرهاب الذي يهدد أمن بلاده، ويفتح بلاده لـ 3 ملايين لاجئ، يشعرون بالانزعاج منه". هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!
1 مارس، 2022 نسخة للطباعة مسقط ـ العمانية: بعث حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ برقيـة تهنئة إلى فخامة الرئيس زيليكو كومسيك رئيـس مجلس رئاسة البوسنة والهرسك؛ بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. أعرب جلالته من خلالها عن صادق التهاني وأطيب التمنيات لفخامته ولشعب بلاده الصديق.
بدعوة من رئيس الاتحاد الإسلامي والمفتي العام لجمهورية " كوسوفا " الشيخ " نعيم ترنافا "، يقوم رئيس العلماء والمفتي العام في " البوسنة والهرسك " والوفد المرافق بزيارة رسمية لـ" كوسوفا " لمدة 4 أيام. ويزور مفتي " البوسنة " رئاسة الاتحاد الإسلامي؛ حيث يستقبله مفتي " كوسوفا " الشيخ " نعيم ترنافا ". ومن المنتظر أن يستقبل مفتي " البوسنة " رئيس جمهورية " كوسوفا " السيد الدكتور " فطمير سيديو " في مكتبه، كما سيزور الوفد من " البوسنة " المساجد الأثرية في العاصمة " بريشتينا "، وموقع "معركة كوسوفا الكبرى"؛ حيث استشهد فيها " السلطان مراد "، بعدها سيزور منطقة " درينيتسا " وقرية " بريكاز "، وعائلة الشهيد " آدم ياشاري "، التي تعد رمزًا للمقاومة المسلحة في سبيل الحرية لشعب " كوسوفا ". رئيس البوسنة والهرسك: لهذا السبب لا يحب الغرب أردوغان | ترك برس. وفي اليوم التالي يزور مدينة " بريزرن " الأثرية والمساجد الأثرية فيها، ويلتقي بالعديد من المواطنين البوسنيين الذين يعيشون في " كوسوفا "؛ حيث سيلقي خطبة الجمعة في أحد المساجد الكبرى. كما سيقوم الدكتور " مصطفى تسيريتش " بتسجيل حوار مع التلفاز الكوسوفي الرسمي باللغة البوسنية. وتعد هذه الزيارة هي الأولى بعد إعلان جمهورية " كوسوفا " استقلالها عن "صربيا" في 17/02/2008م، علمًا بأن " البوسنة والهرسك " لم تعترف حتى الآن بجمهورية "كوسوفا".
وجهر بذلك في ذلك الجمع لأنه عقب الانتهاء من أقدس واجب وهو الدعوة إلى الدين ، فهو ابتهال أرجى للقبول كالدعاء عقب الصلوات وعند إفطار الصائم ودعاء يوم عرفة والدعاء عند الزحف ، وكلها فراغ من عبادات. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الشعراء - الآية 83. ونظير ذلك دعاؤه عند الانتهاء من بناء أساس الكعبة المحكي في قوله تعالى: { وإذ يَرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل إلى قوله: { ربّنا واجعلنا مسلمين لك إلى إنك أنت العزيز الحكيم} [ البقرة: 127 129] وابتدأ بنفسه في أعمال هذا الدين كما قال تعالى حكاية عن موسى عليه السلام: { وأنا أول المؤمنين} [ الأعراف: 143] ، وكما أمر رسوله محمد صلى الله عليه وسلم إذ قال: { وأمرتُ لأن أكون أول المسلمين} [ الزمر: 12]. وللأوليات في الفضائل مرتبة مرغوبة ، قال سعد بن أبي وقاص «أنا أول من رمَى بسهم في سبيل الله». وبضد ذلك أوليات المساوىء ففي الحديث: " ما من نفس تُقتل ظلماً إلا كان على ابن آدم الأول كِفلٌ من دمها ذلك لأنه أول من سَنّ القتل " وقد قابل إبراهيم في دعائه النعم الخمس التي أنعم الله بها عليه المذكورة في قوله: { الذي خلقني فهو يهدين إلى قوله: { يوم الدين} [ الشعراء: 78 82] الراجعة إلى مواهب حسية بسؤال خمس نعم راجعة إلى الكمال النفساني كما أومأ إليه قوله: { إلا من أتى الله بقلب سليم} وأقحم بين طِلْباته سؤاله المغفرة لأبيه لأن ذلك داخل في قوله: { ولا تخزني يوم يبعثون}.
♦ الآية: ﴿ رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (83). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا ﴾ قال ابن عباس: معرفة حدود الله وأحكامه. وقال مقاتل: الفهم والعلم. وقال الكلبي: النبوَّة. ﴿ وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾ بمَن قبلي من النبيِّين في المنزلة والدرجة. تفسير القرآن الكريم
((وَاجْعَــــلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ)): يعني الثناء الحسن بين الناس، أُذكر بالخير، والثناء الطيّب في باقي الأمم الآتية من بعدي، وهذا يتضمّن سؤال الدوام والختام على الكمال، وطلب نشر الثناء عليه، وهذا ما تتغذى به الروح من بعد موته؛ لأن الثناء عليه يستدعي دعاء الناس له، والصلاة والتسليم جزاء على ما عرفوه من زكاء نفسه. فاستجاب اللَّه دعاءه، فوهب له من العلم والحكم، ما كان به من أفضل المرسلين، وألحق بإخوانه المرسلين، وجعله محبوباً مقبولاً، مُعظَّماً مُثنىً عليه في جميع الملل، في كل الأوقات، وفي كل الأزمنة. وقد أخذ أهل العلم من هذه الدعوة الترغيب في العمل الصالح الذي يكسب العبد به الثناء الحسن، ويورّثه الذكر الجميل، إذ هو الحياة الثانية ((وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ)): بعد أن سأل الله سعادة الدنيا سأل الله سعادة الأخرى الأبدية فطلب منه سبحانه وتعالى أن يجعله من السعداء في الآخرة الذين يستحقون ميراث جنات الخلد، وقد أجاب اللَّه تعالى دعوته، فرفع منزلته في أعلى جنات النعيم، وفي هذا حثٌّ من اللَّه تبارك وتعالى لعباده على قوّة الهمم إلى الجدّ في السؤال بهذه الدعوات المباركات؛ لما تتضمنه من خيري الدنيا والآخرة.