إبراهيم أبن النبي محمد من هو إبراهيم أبن محمد أبن النبي محمد " إبراهيم "، من زوجته مارية القبطية، وهو الولد الوحيد الذي له من غير خديجة بنت خويلد وُلد في المدينة المنورة سنة 8 هـ وتُوفي فيها سنة 10 هـ عن عمر 18 شهرًا،قال عنه النبي محمد: «لو عاشَ إبراهيمُ لكانَ صدِّيقًا نبيًا». ولادة إبراهيم أبن محمد وُلد ابن النبي محمد صلى الله عليه وسلم إبراهيم في ذي الحجة في عام 8 هـجريا، في المدينة المنورة يفي حيي يقال له العالية، وقابلته هي سلمى بنت أبي رافع مولاة النبي، فقام أبو رافع بتبشير النبي صلى الله عليه وسلم فوهب له عبداً، وقام أبو هند بخلق شعر إبراهيم في اليوم السابع لولادته، وقام بتسميه، وقام بالصدق بزنة شعره فضّة على المحتاجين والمساكين، وقاموا بدفن شعره في الأرض،قال النبي صلى الله عليه وسلم: «وُلد لي الليلة غلام سمّيته باسم أبي إبراهيم». كيف توفى إبراهيم أبن محمد تُوفي ابن النبي صلى الله عليه وسلم إبراهيم في بني مازن عند أم بردة، وكان عمره ثانية عشر شهرا؛، في سنة 10 هجرياً، أي في شهر جمادى الثاني من عام 10 هجرياً، وذكر الواقدي بأنّ وفاته كانت في يوم الثلاثاء الموافق العاشر من ربيع الأول عام 10 هجريا، وقيل أنّه تُوفي وكان عمره 16 شهرًا، وقيل: سنة وعشرة أشهر.
من الجنة، أبيض الصوف ذي قرنين كبيرين، وهكذا أصبحت الأضحية سنة إبراهيم، سنّة للمسلمين كافة. يؤدونها أيام الحج إلى البيت العتيق بمكة. انظر أيضًا [ عدل] النبي لوط في الإسلام المراجع [ عدل]
مقر إبراهيم عليه السلام في السماء بعض الأحاديث التي تدل على أن إبراهيم في السماء هل إبراهيم عليه السلام كان في السماء السادسة أو السابعة مقر إبراهيم عليه السلام في السماء: لقد ذكرت السنة النبوية أن بعض الأنبياء مقرهم في السماء، ومن هؤلاء نبي الله إبراهيم عليه السلام، وقد أخبر عن ذلك رسول الله صلّى الله عليه وسلم حينما صعد إلى السماء في حادثةِ الإسراء والمعراج ورؤيته صلّى الله عليه وسلم لأشياء رحلته. ولأن الحديث عن إبراهيم عليه السلام، كان لا بدّ من البحث عن حاله بعد مماته عليه السلام، وهو ما أخبرنا عنه صلّى الله عليه وسلم فيما رآه في حادثة المعراج حين أعرج به إلى السماوات العُلا، فكان مما رأى عليه الصلاة والسلام وأخبرنا به ما رواه البخاري من حديث أنس بن مالك يقول من ضمن الحديث "أن إبراهيم كان في السماء السادسة" صحيح البخاري.
وإنما خص إبراهيم صلى الله عليه وسلم ، لكون الآية قد يسبق إلى بعض الأذهان الفاسدة منها: احتمال الشك. وانما رجح إبراهيم على نفسه صلى الله عليه وسلم، تواضعا، وأدبا. أو قبل أن يعلم صلى الله عليه وسلم أنه خير ولد آدم" انتهى. وقال الخطابي رحمه الله في "شرح البخاري" (3/ 1545): " مذهب هذا الحديث: التواضع والهضم من النفس. وليس في قوله:" نحن أحقُّ بالشَّكِّ من إبراهيم ": اعتراف بالشك على نفسه، ولا على إبراهيم عليه السلام؛ لكن فيه نفيُ الشك عن كل واحد منهما؛ يقول: إذا لم أشكُّ أنا، ولم أرتب في قدرة الله تعالى على إحياء الموتى؛ فإبراهيم أولى بأن لا يشكَّ فيه، وأن لا يرتاب. هل المصريون عرب ؟ | جريدة البيان. وينظر جواب السؤال رقم: ( 331637). وفيه: الإعلام أن المسألة من قِبَل إبراهيم، لم تعرض من جهة الشك، لكن من قِبَل طلب زيادة العلم، واستفادة معرفة كيفية الإحياء. والنفس تجد من الطمأنينة بعلم الكيفية ، مالا تجده بعلم الإنيَّة، والعلم في الوجهين حاصل والشك مرفوع" انتهى. إنية الشيء: أي ثبوتُه، ووجوده. والحاصل: أن طمأنينة القلب لا يلزم أن تكون عن شك، بل تكون لزيادة اليقين، الذي يحصل بالمشاهدة بعد الخبر. ثالثا: هل شك الحواريون في قدرة الله بإنزال المائدة عليهم ؟ ما جاء عن الحواريين هو من نفس الباب، يريدون المشاهدة، لينتقلوا من العلم النظري ، إلى العلم الضروري الناتج عن الحس والمشاهدة، فيزدادوا يقينا.
و قل جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا... Allah is great - YouTube
المصدر: ألقيت بتاريخ: 4 /11 /1430هـ مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 6/11/2009 ميلادي - 19/11/1430 هجري الزيارات: 23084 أمَّا بَعدُ: فأوصيكُم - أيُّها النّاسُ - ونفسي بِتَقوى اللهِ - عَزَّ وجلَّ. { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119].
وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا (81) { وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ} والحق هو ما أوحاه الله إلى رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، فأمره الله أن يقول ويعلن، قد جاء الحق الذي لا يقوم له شيء، وزهق الباطل أي: اضمحل وتلاشى. { إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا} أي: هذا وصف الباطل، ولكنه قد يكون له صولة وروجان إذا لم يقابله الحق فعند مجيء الحق يضمحل الباطل، فلا يبقى له حراك. ولهذا لا يروج الباطل إلا في الأزمان والأمكنه الخالية من العلم بآيات الله وبيناته.
مَن كان مِنّا ذا عِلمٍ فلْيَنْشُرْه، ومَن كان ذا مالٍ فلْيُنفِقْ مِنه، ومَن كان ذا جاهٍ فلْيَبذُلْه، ومَكاتِبُ الدَّعوةِ وجَمعيّاتُ القُرآنِ مفَتَّحةٌ أبوابُها واضِحةٌ أهدافُها، وإذا لم ندعَمْها ونشُدَّ مِن أزرِها، فأين سَيَنالُ كَثيرٌ مِنّا فضلَ الدَّعوةِ إلى اللهِ وتَبليغِ دينِهِ الحَقِّ، ومَتى سَيُحَصِّلُ أجرَ تَعليمِ القُرآنِ ويَتَقَلَّدُ وِسامَ الخَيريّة؟! فلْنتَعاوَنْ عَلى الأمرِ بِالمَعروفِ والنَّهيِ عَنِ المنكَرِ وإقامةِ شَرعِ اللهِ، ولْيَحمِلْ بَعضُنا بَعضًا؛ فلَعَّل اللهَ أن يَرحَمَنا بِذَلِكَ ويَنصُرَنا كَما وعَدَنا، حَيثُ قالَ - وهوَ لا يُخلِفُ الميعادَ -: { وَالمُؤمِنُونَ وَالمُؤمِنَاتُ بَعضُهُم أَولِيَاءُ بَعضٍ يَأمُرُونَ بِالمَعرُوفِ وَيَنهَونَ عَنِ المُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرحَمُهُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [التوبة: 71].
هناك معركة قائمة، حق وباطل يجتمعان في مكان، وإن انتفش الباطل وكان كالزبد ظاهراً على السطح، فإن الحق لابد أن يعلو ويذهب الباطل، لا ينقضي إعلام الباطل إلا بمجيء قنوات تعرض الحق حتى يتبين زيف الباطل: إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ يونس: من الآية81. وهكذا ما يكون في أنواع تقنيات الجوال، ورسائله، ووسائطه، لابد أن يأتي الحق عبرها ليزول الباطل.