وقال زوج الفنانة الراحلة: إزاى يقولوا هو مسيحى واتجوز فايزة أنا مسلم قبل زواجها ب 15 سنة والقانون يمنع مسيحى يتزوج مسلمة وأضاف: إخواتى وأبناءهم مسيحيين وليس لدينا هذا الكلام أو هذه التفرقة المفتعلة نقلا عن: اليوم السابع
وقال زوج الفنانة الراحلة:"إزاى يقولوا هو مسيحى واتجوز فايزة أنا مسلم قبل زواجها ب 15 سنة والقانون يمنع مسيحى يتزوج مسلمة" وأضاف:" إخواتى وأبناءهم مسيحيين وليس لدينا هذا الكلام أو هذه التفرقة المفتعلة" ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
الجمعه 18 المحرم 1427هـ - 17 فبراير 2006م - العدد 13752 احتفلت مساء أمس الخميس الإعلامية السعودية وفاء بكر يونس بعقد قران ابنتها الطالبة الجامعية سناء السعيد على الشاب فيصل عبدالله الفرحان طالب جامعي بالأكاديمية الكندية بالبحرين. وكان من أبرز حضور الحفل الإعلامية المتألقة دنيا بكر يونس خالة كلا العروسين كما حضر الفنان سعد الفرج وحرمه السيدة فايزة بكر يونس للمشاركة في هذه المناسبة، كما شاركت جميع اخوات الأستاذة وفاء المعروفات في الوسط الإعلامي بالحضور في ارتباط أسري وثيق. تهانينا للعروسين متمنين لهم حياة سعيدة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وأوضحت الخطيب أن هذه الفعاليات هدفها زيادة وعي المجتمع بأهمية الصحة الفموية لصحة ورفاهية المجتمع وتسليط الضوء على أهمية التدخلات الوقائية والعلاجية في الوقت المناسب للتقليل من تبعات الأمراض الفموية التي يعاني منها المجتمع العالمي حيث تعتبر أمراض الفم والأسنان من أكثر الأمراض المزمنة انتشارًا في العالم، لذلك كان هذا النشاط انطلاقًا من المسؤولية المجتمعية التي تؤمن بها جامعة القدس وتعززها لدى طلبتها. وأكد الدكتور رائد هندي منسق مشروع اسمى للصحة السنية في الاغاثة الطبية الفلسطينية أن جمعية الاغاثة واحتفالًا باليوم العالمي لصحة الفم والأسنان اطلقت مجوعة انشطة لتعزيز الصحة الفموية في المجتمع الفلسطيني من خلال مشروع "أسمى" من أجل اسنان سليمة، وتتويجًا لشراكة طويلة مع جامعة القدس وكلية طب الاسنان من أجل التوعوية والتثقيف الصحي، "ونسعى من خلال ذلك لتشجيع طلاب جامعة القدس للخدمة المجتمعية". من جانبه أشار عميد شؤون الطلبة د. أيا كيتو - ويكي الاقتباس. عبد الرؤوف السناوي أن رؤية جامعة القدس تنطلق من مسؤوليتها المجتمعية ومشاركة طلبتها في الأنشطة اللامنهجية المتنوعة ايماناً من جامعة القدس بقدرات الطلبة وابداعاتهم، وأن هذه الفعالية تعمل على زيادة الوعي بالمواضيع المتعلقة بالصحة الفموية وأهمية العناية بالفم، مؤكدا أن هذه الفعالية جزء من أجندة جامعة القدس وكلية طب الأسنان لتقديم الخدمة للمجتمع ضمن مسؤوليتها المجتمعية، حيث تنظم الجامعة سنويًا عدة فعاليات في هذا اليوم.
وعند ما يستيقظون يقولون إنها وهم وحسب؛ ولكن مع الأسف سرعان ما يتحقق هذا الوهم. يذكرون أن أمراضاً وعوارض خطيرة مثل ذبحة صدرية ونوبة قلبية... كانت قد ظهرت وتنبأ عنها في الحلم. فلا نندهش إذا رأينا فلاسفة مثل شوبنهور يقولون إن الحلم يشخص أمام الوجدان اهتزازات صادرة من الجهاز العصبي السمبثاوي، وإذا رأينا علماء نفس مثل شرنر يقولون إن كل عضو له مقدرة خاصة لينتج أحلاما نوعية تمثله تمثيلاً رمزياً، وأخيراً إذا رأينا أطباء مثل أريتج يكتبون مجلداً عن (قيمة الأحلام وما تنبئ به)، وعن طريقة استعمال الحلم لمعرفة نوع الأمراض، وحديثاً بين تيسيه: كيف أن خللاً في الهضم، أو في التنفس، أو في الدورة الدموية، يظهر في أحلام معينة خلاصة ما تقدم: أننا أثناء النوم الطبيعي لا تكون حواسنا مقفلة تماماً للتأثيرات الخارجية. عبد العظيم فنجان - ويكي الاقتباس. نعم إنها حينئذ لا تكون على نفس الدقة التي لها زمن اليقظة، بل عوضاً عن ذلك تصادف كثيراً من التأثيرات الشخصية التي لم نكن نشعر بها أثناء اليقظة عندما كنا نتحرك في عالم خارجي مشترك لجميع الناس، ولكنها تظهر أثناء النوم حيث أننا لا نعيش عندئذ إلا لأنفسنا فقط. ولا يمكننا أن نقول إن إدراكنا يتقيد عندما ننام بل بالعكس فالإدراك يوسع حقل عمله في بعض الاتجاهات على الأقل.
فأمام هذه المجموعة التي لا معنى لها يبحث العقل عن معنى (والعقل يستمر في التعقل مهما قيل في ذلك) والعقل ينسب عدم التماسك هذا لثغرات يسدها بمناجاة ذكريات أخرى تبدو غالباً بدون نظام، وتتطلب بدورها تعبيراً جديداً، وهكذا دواليك. ولكني لا أريد الشرح الآن وإنما أقول إجابة عن السؤال الموجه منذ لحظة: أن التذكر هو القوة التي ترشد إلى المواد الصادرة عن أعضاء الحس، والقوة التي تحول إلي أشياء واضحة ومعينة تلك التأثيرات المبهمة الصادرة عن العين والأذن وعن كل مدى الجسم وعن داخله (يتبع) ألبير نادر
نعم إنه يفقد دقة ما يكسبه في التوسع لأنه يأتي إلا بالمسهب والمبهم مما يدل على أننا نصنع الحلم بواسطة إحساس حقيقي كيف نصنع الحلم؟ إن الاحساسات التي نستخدمها كمادة تكون مبهمة وغير معينة. لنأخذ مثلاً الاحساسات التي تبدو في الصف الأول أي البقع الملونة التي تتطور أمامنا عندما يكون جفنانا مغلقين - ترى سطوراً سودا على مسطح أبيض يمكنها أن تمثل سجادة أو صفحة مخطوطة أو عدة أشياء أخرى أيضاً. من الذي سيجري الاختيار؟ أي شكل سيعين هذه المادة غير المعينة؟ هذا المشكل إنما هو التذكر - لنلاحظ أولاً أن الحلم عادة لا يخلق شيئاً. نعم يذكرون بعض الأمثلة عن عمل فني أو أدبي أو علمي نفذ أثناء الحلم، ولا أذكر هنا إلا المثل الأكثر شيوعاً: كان تارتيني - وهو موسيقي عاش في القرن الثامن عشر - يجد في تأليف قطعة موسيقية، ولكن قريحته كانت عاصية، فنام. وهاهو الشيطان قد ظهر له بنفسه واستولى على القيثارة وعزف القطعة المنشودة. ولما أستيقظ تارتيني سطر هذه القطعة من ذاكرته ووهبها لنا تحت أسم (أنشودة الشيطان). ولكن لا يمكننا أن نستخلص شيئاً من قصة مختصرة كهذه. يجب أن نعرف هل كان تارتيني جاداً في إتمام هذه الأنشودة عندما كان يتذكرها؟ إن مخيلة النائم الذي يستيقظ تضيف في بعض الأحيان شيئاً إلى الحلم وتبدله بمقتضى فاعلية رجعية وتسد ثغراته التي يمكنها أن تكون عديدة.
وإذا ارتبط هذا الشعور بالضغط باعتقادك بأن جسمك ترك الأرض، يتحول هذا الشعور إلى شعور واضح بمجهود للطيران من المهم أن نلاحظ كيف أن احساسات الضغط عندما تصعد إلى الحقل البصري وتستفيد من الغبار المضيء الموجود فيه يمكنها أن تتحول حينئذ إلى أشكال وألوان. حلم ذات يوم ماكس سيمون أنه أمام كومتين من قطع الذهب، وأن هاتين الكومتين غير متساويتين، وكان يحاول أن يسويهما ولكن عبثاً. فشعر بانقباض شديد، وازداد هذا الشعور من لحظة إلى أخرى حتى أيقظه. فلاحظ حينئذ أن ساقاً من ساقيه كانت معاقة بثنايا الغطاء، وأن قدميه لم تكونا في مستوى واحد، وكانت كل واحدة تحاول عبثاً الاقتراب من الأخرى، فبدون شك نتج عن ذلك شعور مبهم بعدم المساواة، وانتشر في الحقل البصري حيث قابل (وهي النظرية التي أقدمها) نقطة صفراء أو أكثر، وظهر على شكل بصري بواسطة عدم التعاد هذا بين كومتي قطع الذهب. فيوجد إذاً في باطن الاحساسات اللمسية أثناء النوم استعداداً لكي تتحول إلى احساسات بصرية وتدخل على هذه الصورة في الحلم وأهم من هذه الاحساسات الخارجية احساسات اللمس الداخلي الناتجة من جميع أجزاء الجسم، لا سيما الحواشي. فالنوم يمكنه أن يمنحها، أو بالأحرى أن يهبها دقة وحدة فريدتين، أن هذه الاحساسات موجودة بدون شك زمن اليقظة، ولكننا نكون غافلين عنها بسبب الحركة لأننا نعيش حينئذ خارجاً عن أنفسنا، ولكن النوم يجعلنا نعود إلى أنفسنا يتفق أن بعض الأشخاص المعرضين لالتهاب الحلق أو الغدد يشعرون بأن هذه النوبات انتابتهم ضمن حلم، ويشعرون حينئذ بوخزات مؤلمة جهة الحلق.
أريد أن أصنع آلة زمن وأستخدمها لأرجع إلى الماضي. إني أرى نفسي أركض.. أمشي.. أتدحرج.. وألعب معك.. ، ثم أرجع إلى الحقيقة والواقع. هل حقًا عليَّ أن أعود إلى الحقيقة؟ّ! لا.. لا أريد أن أكبر. أيها الزمن.. أرجوك توقف!! أيتها الدموع.. توقفي عن التساقط. أوه... يبدو أنَّني لا أستطيع التوقف عن البكاء. لقد تجاوزت الساعة التاسعة ليلاً. الوقت سيستمرُّ في المضي حتى لو حطَّمتُ جميع ساعات العالم. لا أستطيع إيقاف الوقت طالما أني على قيد الحياة. ذلك لا دخل له بالاستسلام، لكنما الأمر هو أنني لا أستطيع عمل أي شيء اتجاهه (في رسالة كتبتها إلى إحدى قريباتها، خلال سنتها الدراسية الأخيرة بالمدرسة العادية). كنت أريد السؤال عن حقيقة مرضي، لكنني خائفة من معرفة ذلك بالطبع. لا يجب أن أعرف ذلك. سيكون كل شيء على ما يرام طالما أنني أكافح بقدر استطاعتي (خلال زيارة لها إلى طبيبتها، بعد عودتها من مدرسة المعاقين في إجازة صيفية). أيا، لماذا لا تدرسين كفاية؟ لا أدري. ألا تشفقين على والديك اللذين يعملان بجد لأجلك؟ بلى، لكن لا يمكنني الدراسة. انظري إلى بقية العالم، هناك الكثير من الناس الذي يعملون بجد كبير، بالواقع، قبل سنةٍ من الآن.. كنتِ منهم.