مخترعو النظارة الطبية عبر الحضارات: هناك العديد من الاختلافات حول اختراع النظارات الطبية، وفقًا لبعض المصادر، ُيشير اختراع أول زوج من النظارات الطبية يمكن ارتداؤه في القرن الثالث عشر في إيطاليا، اخترع (Salvino D'Armate) النظارات في حوالي عام 1285، شارك في اختراع جهازه الجديد مع الراهب الإيطالي (Allesandro della Spina)، وغالبًا ما يُنسب إليه اختراع النظارات، كانت النظارات الأولى تحتوي على إطارات مصنوعة من المعدن أو العظام وعدسات مصنوعة من الكوارتز لأنّ "أخصائيي البصريات" في ذلك الوقت لم يكن لديهم القدرة على إنتاج عدسات خالية من العيوب في الزجاج. حيثُ أنّه في القرن الرابع عشر، كان الحرفيون الفينيسيون يصنعون "أقراص للعيون"، وأطلق الإيطاليون على هذه الأقراص الزجاجية التي كانت مطحونة بدقة اسم عدسات الأسماء، لأنّها كانت متشابهة في الشكل مع حبوب العدس بحلول القرن الخامس عشر، وجدت النظارات طريقها إلى الصين، وفي عام 1451، قام المخترع نيكولاس في ألمانيا بإنتاج نظارات لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من قصر النظر باستخدام عدسات مقعرة كانت أرق في المركز وأثخن في النهايات. في أوائل القرن السابع عشر، تمّ اختراع إطارات أخف من الفولاذ، والذي يمكن وضعه فوق الأذنين والأنف ذلك في عام 1727 من قبل طبيب العيون البريطاني إدوارد سكارليت، يعود الفضل إلى العالم والفيلسوف الأمريكي بنيامين فرانكلين في اختراع النظارات ثنائية البؤرة، وتقسيم عدساته للرؤية البعيدة والقريبة، حيثُ تمّ تثبيت هاتين العدستين معًا في إطار معدني، اخترع السير جورج بيدل إيري عالم الفلك والرياضيات الإنجليزي، النظارات لتصحيح الاستجماتيزم في عام 1827 والتي كان من المفترض أن تُمسك باليد.
وكان الحدث الأبرز ظهور وصفة نظارات طبية في كتاب تومين (THOMIN) عام 1746، وهو بائع نظارات فرنسي شهير ويعتبر المؤرخ الأول للنظارات في العالم، وفي العام 1770م تأسست في فرنسا أول جمعية مهنية لبائعي النظارات (Les Opticiens). وفي عصر النهضة الصناعية الأوروبية كان للنظارات نصيب هام في التطوّر والصناعة، حيث أصبحت تصنع بشكل أدق من الفضة والفولاذ وأيضاً من الذهب. وأخذ المصممون يتبارون بتغيير أشكالها وألوانها، وأخذت دور الأزياء العالمية تتهافت لإدخال ألوانها وتصاميمها على النظارات التي اعتبرت جزءاً لا يتجزأ من الموضة. أما اليوم ومع ازدياد الطلب على النظارات الطبية والشمسية نتيجة التضخم السكاني العالمي، ومع دخول الشركات الآسيوية ميدان المنافسة في الجودة والثمن. من هو مخترع النظارات الطبية ؟. فقد توجه الأوروبيون لتطوير صناعتهم والتركيز علي أنواع من المعادن الخفيفة الوزن، مثل الألمينيوم والتيتانيوم وبعض المعادن المرنة والذكية، والتي حققت ثورة هامة تتمثل في الحصول على نظارات بوزن 6 غرام. العدسات الطبية كانـت العدسـات الطبـية في القرن الحادي عشـر بدائـية تعـتمد على عامـل التكـبير. وفي العصور الوسطى تطـوّرت الصناعات الزجاجـية خصـوصاً في مديـنة البـندقية وجزيرة مورانو الإيطاليتين.
العدسات البلاستيكيّة: وهي الأكثر استخداماً في صناعة العدسات، لتوفرها، وسهولة إنتاجها، وخفة وزنها كذلك. العدسات المتعدّدة الكربونات: هذا النوع من العدسات يوفر حماية من الأشعة الفوق بنفسجية، وهي مصنوعة من البلاستيك متعدّد الكربونات، الذي يمتاز بمقاومة عالية، ومتانة كبيرة، لذا فهو غير قابل للكسر، ويصنّف بأنّه مناسب جداً للأشخاص الذين يمارسون الأنشطة الرياضيّة باستمرار، وللأشخاص الذين يعملون في بيئات عمل معرضين فيها للحوادث البسيطة، كعمال المصانع، والمناجم، وغيرهم. عدسات تري فكس: هذا النوع من العدسات يصنع من البلاستيك الخفيف، ولها خواصّ مشابهة للعدسات المصنوعة من الكربونات المتعدّدة. إنّ أهم ما يميز هذا النوع من العدسات خفة الوزن، وقلة السماكة، و المقاومة العالية، وهذه الخواص تساعد في وضوح الرؤية بشكل أفضل من العدسات المصنوعة من الكربونات المتعددة لدى بعض من الناس. العدسة المتلوّنة بالضوء: هذا النوع من العدسات يصنع إما من الزجاج، أو من البلاستيك الخفيف، حيث تتميّز بتغيّر لونها بمجرد تعرّضها لأشعة الشمس، وهذا يساعد على الاستغناء عن النظارات الشمسية تماماً. العدسات الشمسية المستقطبة: يتميز هذا النوع العدسات بأنه مصنوع من مرايا مستقطبة، حيث تتميز هذه المرايا بتخفيف انعكاس الضوء على الأسطح العاكسة بدرجات كبيرة، فتخفض وهج الأشعة عليها، مما يجعلها الخيار الأفضل للسائقين، والعاملين في المصانع، وفِي مجال التعدين.
أول من اخترع النظارة الطبية هو ابن الهيثم ( 965 - 1040م. ) حيث فكر أنّ الزجاج المصقول قد يساعد شخصًا يعاني من إعاقة بصرية.. في القرن الثالث عشر ، طوّر الإيطاليون عدسة شبه كروية مصنوعة من الكريستال الصخري والكوارتز ، والتي عند وضعها على قطعة من الكتابة, والتي عند وضعها على قطعة من الكتابة، تكبر الحروف, واختراع أول زوج من النظارات الطبية يمكن ارتداؤه كان بواسطة الإيطالي (Salvino D'Armate) حوالي عام 1285م.
الانكليزي الذي اخترع النظارة الطبية عام 1268م مكون من تسعة احرف لعبة تراكيب كلمات متقاطعة الانكليزي الذي اخترع النظارة الطبية عام 1268م اسالنا
أفضل سيارات صديقة للبيئة بدوره يسلط موقع « رواد الأعمال » الضوء على أفضل سيارات صديقة للبيئة كالتالي: 1- سيارة Toyota Yaris تُعد سيارة Toyota Yaris واحدة من أهم المركبات الصديقة للبيئة، ومنذ إطلاقها في عام 1999 مرت تلك السيارة بعدد من الإطلالات المختلفة، ولكن هناك شيئًا واحدًا يظل ثابتًا وهو أنها صلبة ومعقولة التكلفة وموثوقة، ويُوفر أحدث طراز من Yaris الكثير من التقنيات للاقتصاد والراحة في حزمة صغيرة ورياضية بشكل مدهش. اكثر سيارة صديقة للبيئة 2021 … إليك أبرز 5 سيارات | موتري السعودية. ومن ناحية المناورة فإن Yaris جيدة في التعامل مع الزوايا، مع الأخذ في الاعتبار أن لديها تخطيط مجموعة نقل الحركة ذات الدفع بالعجلات الأمامية. 2- سيارة Audi Q4 E-tron تحظى سيارة Audi Q4 E-tron الكهربائية بالكامل بشهرة كبيرة بين عشاق قيادة سيارات الدفع الرباعي؛ نظرًا لأنها تحتوي على الكثير من الفخامة والتكنولوجيا، بما في ذلك نظام Audi Virtual Cockpit وحتى خيار المصابيح الأمامية LED التي تتميز بأربعة أوضاع إضاءة مختلفة. اقرأ أيضًا: سيارات في متناول رواد الأعمال.. وسيلة رائعة لإنجاز المهام تمتلك سيارة Audi Q4 E-tron أيضًا قوة تتناسب مع هذا المظهر المُثير للإعجاب، ويختلف نطاق السيارة اعتمادًا على اختيارك لإعداد البطارية، ولكن حتى الوحدة الأصغر التي تبلغ 52 كيلو وات في الساعة ستحقق أكثر من 200 ميل، بينما ستزيد البطارية ذات المواصفات الأعلى التي تبلغ 74 كيلو وات في الساعة من هذا النطاق إلى أكثر من 300 ميل، وكلاهما يجب أن يكون مطمئنًا نسبيًا في الرحلات الطويلة.
وقد حصلت هذه السيارة على نسبة 0. 79 في مؤشر الأضرار البيئية، وحصلت على نقاط خضراء بلغت 63 نقطة، وتتسم باقتصاد في الوقود يبلغ 93 / 124 ميلاً للجالون. 4- هوندا كلاريتي إليكتريك" Honda Clarity Electric" تأتي هذه السيارة بمحركين كهربائيين ومحرك بنزين سعة 1. 5 لتر، ويولد هذا المحرك الهجين قوة 212 حصانًا، ويمكن للسيارة قطع مسافة 47 ميلاً بقوة البطارية فقط. حصلت هذه السيارة على نسبة 0. 76 في مؤشر الأضرار البيئية، وحصلت على نقاط خضراء بلغت 64 نقطة، وتتسم باقتصاد في الوقود يبلغ 103/126 ميلاً للجالون. 3- بي إم دبليو آي 3 " BMW i3" في المركز الثالث تأتي سيارة "بي إم دبليو آي 3" والتي تتوافر بنسختين إحداهما أساسية والأخرى رياضية، وقد ركزت الشركة على زيادة المسافة التي تقطعها هذه السيارة الكهربائية بالشحنة الكهربائية الواحدة لتزيد المدى بنسبة 60%. تحتوي هذه السيارة على محرك كهربائي يولد قوة 184 حصانًا، وقد حصلت نسبة 0. سيارات صديقة للبيئة.. هل لديك الاستعداد لإنقاذ الكوكب؟ | مجلة رواد الأعمال. 74 في مؤشر الأضرار البيئية، وحصلت على نقاط خضراء بلغت 65 نقطة، وتتسم باقتصاد في الوقود يبلغ 102/124 ميلاً للجالون. 2- هيونداي أيونيك بلو هايبرد " Hyundai Ioniq Blue Hybrid" تأتي سيارة "هيونداي أيونيك بلو هايبرد " بنسختها الهجينة في المركز الثاني بنقاط خضراء بلغت 63 نقطة، كما حصلت على نسبة 0.
عندما تضع قدمك على الأرض فلن تشعر بخيبة أمل؛ فلا يستغرق الأمر سوى 4. 6 ثانية للوصول من 0-60 ميلًا في الساعة، وتثبت سيارة جاكوار هذه أن السيارات الكهربائية ليست بطيئة أو ثقيلة، وأن توزيع الوزن شبه المثالي يوفر 696 نيوتن/ متر من عزم الدوران. 2- سيارة BMW i3 يمطن أن تصل سيارة BMW i3 الكهربائية إلى مدى كهربائي يقدر بـ 200 ميل من وكالة حماية البيئة، كما أنها سريعة الشحن، ويُمكنها الحصول على شحن بنسبة 80% في 40 دقيقة بشاحن عام، إلى جانب عدم وجود انبعاثات صفرية، وتم تصميم هذه السيارة بمواد صديقة للبيئة مثل: الخشب المتجدد والبلاستيك المعاد تدويره والألياف المستدامة مثل: التيل وهو نوع من القنب. 3- تسلا Model 3 قادت سيارات Tesla الطريق من حيث السيارات الصديقة للبيئة على مدى السنوات القليلة الماضية باستخدامها المبتكر للتكنولوجيا، وهي بالطبع لا تصدر أي انبعاثات، وبفضل التصميم لا يزال بإمكانها القيادة لمسافة تصل إلى 329 ميلًا بشحنة واحدة. هناك نوعان من المحركات الكهربائية المنفصلة التي تتعامل مع عزم الدوران على كل من العجلات الأمامية والخلفية، وهذا يسمح لها بالاستجابة فورًا لظروف الطريق المتغيرة في أقل من 10 مللي/ ثانية، وحول الأداء فإن Tesla Model 3 هي الخيار الأمثل؛ حيث تنتقل من 0-60 ميلًا في الساعة خلال 3.