كم عدد طبق البيض
اهلا وسهلا بكم زوارنا الكرام عبر هذه المقالة البسيطة في موقع ذاكر التعليمي، والذي يوفر كل ما تسعون لمعرفته من معلومات. نسعد بزيارتكم أحبتي المتابعين والمتابعات الكرام مستمرين معكم بكل معاني الحب والتقدير نحن فريق عمل موقع ذاكر التعليمي. حيث نرغب بتقديم الإجابة المناسبة لسؤالك (ضرب المزارع طبق البيض في الجدار ولم ينكسر لماذا ؟)، كما يُمكنكم طرح اسئلتكم ليتم الإجابة عليها من المُختصين، من خلال التعليقات اسفل الصفحة.
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالهمم من حقه يفرح ويطير من الفرحه كان راتبه التقاعدي 8000 ريال قطري فجأه قفر الى 19000 ريال ولا في الأحلام وضعوا حد ادنى لرواتب المتقاعدين 15000 ريال وعلاوه سنويه 4000 ريال واصبح راتب هالشايب فجأه 19000 ريال حسبي الله على المطبلين سنين يقولون رواتبهم 40 الف وفوق والله واضح ان ال 100 ريال تفرق معهم وكلهم يدعون بفرح واحد بكى يوم بشروه
واسترجعت بولند بداية عملها في هذا المجال، قائلة: "في البداية، كان لديَّ تخوُّف من خوض هذه التجربة، ولكن بعد الاطلاع على المكان والتعرف على آلية العمل فيه، لمست راحة نفسية ورغبة شديدة في الالتحاق به ومواصلة العمل في تقديم المساندة الفنية والصيانة لقطاع الباتريوت". ليلى أشكناني أما ليلى أشكناني فتعمل اختصاصية أشعة في مستشفى جابر الأحمد، وهي تقوم بعمل الفحوصات الطبية للضباط والعسكريين وأسرهم. ابرار بولند تويتر الأكاديمية. وتقول ليلى: "الرتبة شرف لنا ونفتخر بالدخول في السلك العسكري لنكون يداً بيد مع إخواننا الضباط، والجيش الكويتي يحتاج العنصر النسائي، ونحن مستعدات لمساندتهم ليكمل بعضنا بعضاً". زينب أشكناني أما زينب أشكناني فهي مساعدة مشرف اتصالات لا سلكية في مجمع الصيانة التابع لسلاح الدفاع الجوي، وتصف نفسها بأنها زوجة وأم ناجحة، استطاعت التوفيق بين العمل والحياة الاجتماعية وإقناع زوجها باحترام عملها، رغم التحديات التي اعترضتها في بداية دخولها هذا المجال. وتقول: "اصطحبني زوجي إلى مقر عملي أول يوم دوام، وتحدث مع المسؤول، وشجعني على البقاء بهذا المكان بعد الاطلاع عليه ومعرفة آلية العمل فيه". أشكناني تطرقت إلى طبيعة عملها في ورش الفحص والصيانة، موضحةً أنها "تتولى مهام لحام قطع غيار الباتريوت بعد معرفة مكامن الخلل والأعطال وفحصها؛ ومن ثم يتم البدء في عملية الصيانة".
خلقت قصة الطفلة الكويتية المعنفة من قبل والدتها، تعاطفا كبيرا لدى نشطاء مواقع التواصل الاجتماعية ولدى المشاهير، أبرزهم الاعلامية الكويتية، حليمة بولند التي طالبت بتبني الطفلة. وخرجت بولند في تسجيل صوتي نشرته عبر حسابها بسناب شات، تطالب فيه بتبني الطفلة، قائلة: "أنا شفت فيديو التعنيف البشع، وحسيت قلبي يتقطع، الحمد لله إنه تم القبض عليها وتحويلها للنيابة"، مضيفة: "هل هذه الطفلة لديها أسرة وأب بعد القبض على والدتها؟"، ومعبرة عن استعدادها لتبني هذه الطفلة لتتربى مع بناتها. يشار إلى أنه تم ضبط السيدة عقب تداول مقطع التعنيف، ووجهت لها عدة تهم بينها الإهمال وتعذيب قاصر، وتم حجزها لحين عرضها على الجهة المختصة. صيانة صواريخ الباتريوت بأيدٍ ناعمة في الكويت ليس حكراً على الرجال. وكان رواد مواقع التواصل قد تداولوا مقطع فيديو لسيدة تدعى أبرار التميمي، ظهرت في بث مباشر أثناء ترويعها لابنتها، ووجهت لها ألفاظا مخالفة للذوق العام، إضافة إلى ضربها في مقطع آخر وتهديدها بجلب الأمن لها، ومطالبتها بالانتحار تعبيرًا عن غضبها.
وعن الصعوبات التي واجهتها وزميلاتها في البداية، تقول: "عملنا ليس سهلاً، ويحتاج دقة وتركيزاً ويعد مسؤولية، ولكن بعد التدريبات المتواصلة والدورات التدريبية المكثفة تجاوزنا كل الصعوبات، وأصبحنا نستغرق وقتاً وجهداً أقل في الإنجاز". وتسرد أشكناني الإيجابيات التي يوفرها المكان للمنتسبات إليه، وأبرزها أن طبيعة الدوام صباحي، ولا توجد ورديات. وتضيف: "على الرغم من أننا نعمل في الجيش، فإن طبيعة عملنا تتسم بالراحة والمرونة، ونعمل مع إخواننا العسكريين بكل تعاون ووُد، ولدينا خصوصية، ولا يوجد اختلاط أو احتكاك دائم مع إخواننا العسكريين، وعملنا يقوم على أساس التعاون والاحترام المتبادل". شيماء الخياط من ناحيتها، لخَّصت شيماء الخياط، وهي مساعدة مشرف هندسة إلكترونية، تجربتها في العمل بالقطاع العسكري بالقول: "لم يكن الجمع بين العمل والأمومة معادلة صفرية بالنسبة لها، فكل منهما يعزز الآخر". وتابعت الخياط، أنها التحقت بوزارة الدفاع عن طريق ديوان الخدمة المدنية، وهي في الشهر التاسع من حملها، ووضعت طفلها الأول بعد 10 أيام من الدوام، ولم تفكر في الاعتزال أبداً، بل نجحت في تحقيق التوازن بين الأمومة والوظيفة. حليمة بولند تثير الجدل بعد طلبها بتبني طفلة كويتية. كما كان تفهُّم زوجها طبيعة عملها وتشجيعه الدائم والداعم لها عاملاً رئيساً في نجاحها واستمرارها في عملها بمنظومة الدفاع الجوي، بل إن النجاح كان مشتركاً بينهما، حسب تعبيرها.