الدرس التطبيقي بعنوان... إقرأ المزيد قواعد المعلومات الالكترونية درس تطبيقي بعنوان... إقرأ المزيد أوراق عمل تفاعلية لمادة البحث ومصادر المعلومات المكتبات المحوسبة... إقرأ المزيد الإنتاج المعرفي لمادة مهارات البحث الرابط هنا إقرأ المزيد تصميم الانشطة التفاعلية الالكترونية... إقرأ المزيد
حقوق الطبع والنشر محفوظة لوزارة التعليم مادة مهارات البحث ومصادر المعلومات نظام مقررات مسار اختياري لعام ١٤٤٣ بصيغة PDF عرض مباشر بدون تحميل على موقع معلمات اونلاين المادة المعروضة: كتاب مهارات البحث النوع: كتاب المساهم: مصدر الكتاب وزارة التعليم شارك هذه المادة العلمية: رابط مختصر:
مصادر المعلومات تؤخذ مصادر المعلومات من عدّة مصادر هي: مصادر المعلومات التقليدية، ومصادر المعلومات السمعية والبصرية، ومصادر المعلومات الإلكترونية.
[6] وإلى هنا يكون قد تم مقال ما هو حد الغيلة في السعودية بعد أن عرفنا فيه ما هو الحد الذي تطبقه المملكة العربية السعودية على مرتكب هذا الجرم، غضافة للوقوف على معنى الغيلة والتفريق بينها وبين بعض المصطلحات التي قد يخلط المسلم فيما بينها.
[4] الفرق بين القصاص والغيلة والحرابة للتفريق بين هذه المصطلحات الثلاثة نوضح كل واحد منها منفصلا كما يلي: [3] القصاص: قال الفقهاء في تعريف القصاص: "الْقِصَاصُ أَنْ يُفْعَل بِالْفَاعِل الْجَانِي مِثْل مَا فَعَل". [3] الغيلة: قال الفقهاء في تعريف الغيلة: "القتل على غرّة كالذي يخدع إنسانًا فيُدخله بيتًا أو نحوه وغيره فيقتله ويأخذ ماله وغيره". [2] الحرابة: جاء في تعريف الحرابة عند الفقهاء: "الْحِرَابَةُ فِي الاِصْطِلاَحِ وَتُسَمَّى قَطْعَ الطَّرِيقِ عِنْدَ أَكْثَرِ الْفُقَهَاءِ هِيَ الْبُرُوزُ لأَِخْذِ مَالٍ، أَوْ لِقَتْلٍ، أَوْ لإِِِرْعَابٍ عَلَى سَبِيل الْمُجَاهَرَةِ مُكَابَرَةً، اعْتِمَادًا عَلَى الْقُوَّةِ مَعَ الْبُعْدِ عَنِ الْغَوْثِ، وَزَادَ الْمَالِكِيَّةُ مُحَاوَلَةَ الاِعْتِدَاءِ عَلَى الْعِرْضِ مُغَالَبَةً". [5] اقرأ أيضًا: ما هو حد الحرابة في الإسلام بمذاهبه الأربعة هل يجوز عفو ولي الدم عن القاتل غيلة؟ إنّ هذا الحكم غير متفق عليه بين العلماء، فالجمهور على أنّ القتل غيلة حكمه كحكم القتل العمد، وبالتالي تجري عليه أحكام القتل العمد، وأمّا المالكية فقالوا إنّ هذا الجرم أعظم، وحد القاتل غيلةً القتل ولا يجوز العفو عنه لا من الحاكم ولا من أولياء الدم، والله أعلم.
ما هي الغيلة في الشرع تعرف الغيلة في الشرع على انها الاغتيال باستخدام المكر والدهاء والخدعة، ويعرف العلماء الغيلة كل حسب مذهبه، وهناك شبه توافق بين المذاهب على تعريف الغيلة وحد الغيلة، ويشرح العلماء الغيلة بقولهم وعلى حسب فتواهم أن القاتل قد يقتل في مكان لا تشهده فيه عيون أحد او الاستدراج إلى مكان بعيد أو مجهول ثم اقتل، ويعرف بعض الفقهاء الغيلة على أنها أحد الحدود كالحرابة على سبيل المثال، وسوف نتعرف وإياكم على تعريف المذاهب الأربعة الشارح لكلمة الغيلة على النحو التالي: المذهب الشافعي: يقول علماء الشافعية أن الغيلة هي استخدام الحيلة بنية القتل في مكان خالي من الناس. المذهب الحنفي: أما الأحناف فيقولون أن الغيلة هي الاغتيال، حيث يقوم القاتل باستدراج الضحية إلى مكان غير معلوم ثم يباغته ويقتله. المذهب المالكي: أما المالكية فيعرفون الغيلة على انها اغتيال المرء، وصنفوا الغيلة كتصنيفهم للحرابة. المذهب الحنبلي: يقول الحنابلة أن الغيلة هي القتل بالتغرير، أي أن الرجل يدخل منزل الضحية ثم يقتله ليستولي على ماله.
طالب: مثل الغيلة إذا كان يقتل بالواحد مائة يقتل في السحر، أشر من القتل، هذا فساد دين ودنيا. هو ما في شك الأمر عظيم، نعم؟ طالب:......... أيهما المباشر وأيهما المتسبب؟ الذي عقد العقد وسحر بنفسه، الذي يقصده الإمام مالك، والمتسبب؟ نعم؟ طالب:......... طيب الآن المباشرة تقضي على أثر التسبب أو نقول: إنه مثل الذي أمسك للقاتل؟ طالب:......... إيه إذا أشرك انتهى، إذا أشرك بنفسه انتهى. طالب:......... يقول: أنا......... هو الذي ينقلها إيه.
ثالثاً:- بالنسبة للقتل قصاصاً:- أختلف رأي الفقهاء ، و علماء المسلمين في ذلك فبعضهم ذهب رأيه إلى أن تنفيذ حكم القصاص على القاتل لابد أن يقع بالسيف بينما ذهب آخرون إلى أن الحكم يتم تنفيذه بنفس الطريقة التي قام بها القاتل بتنفيذ جريمته فلو قتل القاتل المقتول بالسيف فإنه يقتل بالسيف. و إن نفذ جريمته بالخنق فغنه ينفذ عليه القصاص طبقاً لذلك بالخنق إلخ أما في حالة إذا كانت الطريقة التي نفذ بها القاتل جريمته محرمة في الشريعة الإسلامية كمثال من قتل امرأة بإغتصابها أو قتل شخصاً باستخدام السحر ففي تلك الحالات لا يتم قتله بمثل طريقة تنفيذه لجريمته ، و ذلك لحرمانيتها. و يرجع سبب استعمال السيف في تنفيذ عقوبة القتل ، و ذلك في أغلب الحالات باستثناء عقوبة الرجم أو القصاص بالسيف ، و الذي يعد من أسهل أوجه القتل ، و ذلك نظراً لعدم تعذب المقتول هذا بالإضافة إلى كونه أسهل وجوه قتل بني أدم.