في لحظات الأزمات والحروب، هناك من يعبر عن ألمه بالبكاء، وهناك من يعبر عنه بالغناء، وخلال الحروب التي تعاقبت على الأوطان والدول العربية، ظهرت الكثير من الأغاني التي تعبِّر تارة عن الفخر والاعتزاز، وتعبر تارة أخرى عن الخذلان وخيبة الأمل. اغنية فإذا العروبة أشركت كلمات – صله نيوز. من الأغاني التي لاقت رواجًا كبيرًا اغنية إذا العروبة أشركت، والتي جاءت تزامنًا مع ما يجري في فلسطين من قتل وتدمير. ما هي كلمات فإذا العروبة اشركت فإذا العروبة اشركت كلمات فاذا العروبة اشركت تعبر هذه الأغنية عن خيبة الأمل التي يشعر بها الشعب الفلسطيني تجاه خذلان الحكومات العربية لهم، فالدول العربية لم تعد كما كانت، لم تعد تنتفض لما يحصل مع الفلسطينيين، بل العكس، باتت تطالبهم بالهدوء، و السكوت، والتخاذل عن كل ما يحدث معهم، والاستسلام والتعامل مع إسرائيل على أنها أمر واقع. تعاتب كلمات الأغنية العرب على ما صدر منهم من خذلان لفلسطين والفلسطينيين، وتصف العروب على أنها تأمركت وتصهينت، وأصبحت موالية للأعداء، وفي نفس الوقت رغم كل الخيبة بالحكومات العربية، ما زال أبناء العرب يعدونها بالنصر. وتوضح الأغنية أن لا فرق بين مسيحي ومسلم، وأننا كلنا في المصاب سواء، وجميعنا سنتحد يوم ما لنحرر البلاد، ولنجعل منها مقبرة للصهاينة واليهود.
كلمات اغنية فإذا العروبة اشركت mp3. تحميل مشاهدة: قدسنا اجمعي الملاحم محمد حسين خليل أذا العروبة اشركت بدقة 4K mp3 قدسنا اجمعي الملاحم محمد حسين خليل أذا العروبة اشركت بدقة 4K mp3. نشيد فإذا العروبة أشركت مع الكلمات mp3. كلمات فاذا العروبة اشركت – الملف. تحميل مشاهدة: فاذا العروبة اشركت وتصهينت وتامركت mp3 متابعة اخر الأحداث والتطورات في الأراضي الفلسطينية ومسيرة العودة ليوم الإثنين 17-6-2019(1) {وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ. للطفولة طعم آخر في غزة الكيان الإسرائيلي لا يتوانى عن قتل الأطفال الفلسطينيين في غزة كلما أراد العربدة أمام مرأى العالم، والطفل الفلسطيني في غزة يعيش حياة تختلف عن باقي أطفال العالم أنشودة عاصمة السيادة انتاج لبناني بمناسبة يوم القدس العالمي الذي أعلنه الإمام الراحل الخميني قدس سره، لقصيدة مطلعها: أرسم طريق القدس عاصمة السيادة، وأزل خرائط زيفهم بدم الشهادة كلمات فاذا العروبة اشركت موقع سواح ميدي حياك الله اختي الفاضلة وجزاك الله خيرا على هذه الكلمات العطرة وبارك الله فيك واكثر من امثالك. ---واياكم اخي الكريم.
أحدث المقالات
قلوب الناس ، وتعبر عن مدى التجاهل العربي للقضية الفلسطينية ، التي يفترض أن تكون قضية كقضية عامة وكل عربي على وجه الخصوص ، والعالم العربي أهمل القضية الفلسطينية ، لدرجة أن البعض منهم قال: العرب لا يعمون إلا للقضية الفلسطينية. من سيحرر فلسطين في القرآن من كاتب ، ثم العروبة ألقى المطرب محمد حسين خليل إحدى أعظم الهتافات التي قيلت عن القضية الفلسطينية ، والتي استفزت وألتهبت قلوب العشاق والمدافعين عن القضية الفلسطينية ضد عدوان الاحتلال الذي سلب ونهب ما قاله. لم يكن له حق ، واعتقد أنه حق مشروع له ، ودافع عن العرب في مقدساتهم الدينية وأرض فلسطين المحتلة ، وهو ما دفع الصهاينة إلى الاستمرار في النهب وغير ذلك من الأمور التي لا تقولها الشريعة ولا الدين ، ولا تقبل أي منظمة حقوقية أن تكون أسمائها وأدوارها كما تدعي وتتظاهر. من خلال هذا المقال نتعرف على أقوال لو كانت العروبة ، وما هو واجب المواطن تجاه وطنه ، ومن هو مؤلف الترانيم ، فإذا كانت العروبة متورطة ، صهيونية وأمركة ، والحديث عن تحرير فلسطين ، ومدى تأثير تلك الكلمات على مشاعر المواطنين ، ودور العرب تجاه القضية الفلسطينية. المصدر:
هم مزيج "غير متزن" متناقض، يجمع بين الحركية والرجعية والوعي والتخلف في آن معا، كما تصف إحدى القيادات السابقة في التيار في حديث لي معها. بالعودة إلى البدايات، كانت هنالك وجهتا نظر، الأولى تبناها الراحل السيد حسن الشيرازي، والذي اغتيل في العاصمة اللبنانية بيروت 1980، على يد مجموعة مسلحة تابعة لحزب البعث العراقي، كما يدعي أنصاره. السيد حسن كان يؤمن بأنه على المرجعية أن تكون على تواصل مباشر مع "الأمة"، ومن خلال هذا التواصل تدير شؤون الناس، وتعمل على نشر الدعوة، دون الحاجة لقيام أحزاب وتنظيمات إسلامية تقوم بهذا الدور. وهو في هذا الصدد ألف كتابه "كلمة الإسلام"، الذي ينتقد فيه الأحزاب، ويؤسس للمرجعية المرتبطة بالأتباع دون وسائط تنظيمية. من جهته، كان آية الله السيد محمد تقي المدرسي، يعتقد أن وجود الأحزاب أمر ضروري، وأن هذه التنظيمات يجب أن تعمل تحت مظلة المرجعية الدينية، وهي بدورها تطبق برنامجها الإسلامي بين عامة الناس. رسالة توضيح المسائل السيد صادق الشيرازي. راسما إطارا نظريا لذلك في كتابه "القيادة الإسلامية". وجهة النظر التنظيمية التي تبناها المدرسي، أنتجت "حركة الطلائع الرساليين"، والتي انضوت تحتها ثلاثة أحزاب رئيسة: 1. "منظمة العمل الإسلامي"، والتي اهتمت بالساحة العراقية، وكان أمينها العام الراحل الشيخ قاسم الأسدي، والأب الروحي لها السيد محمد تقي المدرسي.
الحائري واصل حديثه في درسهِ متسائلا "أين شورى الفقهاء منا؟. فنحن نستخدم ولاية الفقيه كما يستخدمها الآخرون"، مضيفا "نحن ضدها لسانا، لكننا نعمل بها". مطالبا قيادات "آل الشيرازي" بعدم التفرد بالقرار والمواقف الشخصية، التي تنعكس آثارها على عموم الجماعة، قائلا "استشر جماعتك.. موقع مکتب سماحة آیة الله العظمی السید محمد صادق الحسینی الروحانی (دام ظله). ثلاثة أرباع جماعتك غير راضين على هذا الوضع". موقف العلامة الحائري هذا، أثار امتعاضا وسط "الصقور" في بيت آل الشيرازي، فيما هنالك أصوات أخرى مؤيدة له، أبدت تململها مما آل إليه أمر البيت المرجعي الذي كان في مرحلة سابقة، رائدا في طرحه الذي تجاوز فيه المرجعيات الدينية الكلاسيكية. وأغلب هذه الأصوات الممتعضة تنتمي للرعيل الأول الذي خاض التجربة الدينية والسياسية باكرا مع المؤسس السيد محمد الشيرازي. إلا أن المشكلة التي تواجه هؤلاء المعترضين أنهم لا يشكلون تيارا، وأن انتقاداتهم مازالت غير ظاهرة للعيان. هذا التباين في وجهات النظر يعكس حقيقة قائمة على أرض الواقع تعود إلى ستينيات القرن المنصرم، وهي أن "الشيرازيين" ليسوا تيارا واحدا متطابقا، وإنما مجموعة واسعة من الأتباع، لهم آراء متعددة، ومواقف مختلفة سياسية وفقهية وفكرية حد التضارب!.
منتصف الثمانينات من القرن الماضي، كان مجموعة من شباب "منظمة الثورة الإسلامية في الجزيرة العربية" في زيارة إلى السيد محمد الشيرازي في منزله بمدينة قم الإيرانية. تحدث خلالها أحدهم متبرما، قائلاً إن "الرجعيين لا يعطوننا مجالا للتحرك والعمل، ويضيقون علينا". السيد صادق الحسيني الشيرازي. وإذا بالسيد الشيرازي الذي يعرفُ بهدوئه، تتغير ملامح وجهه، ويبدو عليه الغضب، كما يروي لي القصة أحد الحضور، مبيناً "كانت تلك هي المرة الأولى التي أرى فيها السيد غاضبا، على غير عادته. وإذا به ينهر صاحبنا عن وصف الآخرين بالرجعيين، ويحذره من طغيان النفس البشرية، وأن عليه أن يعمل ويدع الآخرين يعملون، وأن الساحة تتسع للجميع ". العلامة الشيخ عبد الكريم الحائري، أستاذ "بحث الخارج" في الحوزة العلمية بمدينة كربلاء العراقية، والذي حضر دروس آية الله محمد الشيرازي لنحو 18 عاماً، وفي محاضرة له نشرت عبر "يوتيوب"، تحدث بشكل صريح منتقدا تصرفات قيادات في التيار الشيرازي، معتبرا أن "المدرسة المعروفة بالخلق انهارت في بعض جوانبها، وبدأت بالشتائم والسباب". متسائلا لماذا نرى عيوب الآخرين ولا نشاهد عيوبنا، ومعتبرا أن هذا السلوك هو "نوعٌ من الفرعنة"، في تعليق غير مباشر منه على كلمة السيد حسين الشيرازي، والتي وصف فيها المرشد الإيراني آية الله خامنئي بـ"الفرعون".