وتم التعرف على بعض الأهميات التي تكمن في تصنيف الأعمال اليدوية عن طريق الطفل. ومدى الفائدة التي تعود على الطفل من مشاركة الآباء معهم في اللعب.
وداعا لشراء السيارات اصنع بنفسك اسرع سيارة بدون محرك ولا كهرباء - YouTube
افضل الذكر في العشر الاواخر من رمضان، يأتي شهر رمضان المبارك حاملا في طياته رحمة الله سبحانه وتعالى ومغفرته، فهو من أفضل التي قد تمر على الإنسان طوال عام كامل، ويقوم الناس بتكثيف جهودهم في مثيل هذا الأيام لأجل كسب رضا الخالق والأجر والثواب المضاعفين بالإضافة إلى رحمته وغفرانه للذين تتوب قلوبهم له وتستنجد به من الحياة والهموم التي اقترفوها ويعيشونها، ولهذا يكون كل يوم في هذا الشهر مبارك ويمكن قبول الدعوات فيه، فما افضل الذكر في العشر الاواخر من رمضان. العشر الأواخر في رمضان والعشر الأواخر من شهر رمضان وهي مثيل الأيام التي نعيشها في الوقت الحالي تعد من أطهر وأفضل الأيام في الشهر كله، وذلك بسبب التأثير الكبير الذي يمكن أن يعود على الإنسان من خلالهم، فهم أيام تحفها الرحمة والعتق من النار، وقابلية غفران الذنب فيها كبيرة جداً إذا ما عاد المسلم تائبا منتقداً نفسه في خطئه، ولهذا يقوم الناس باستغلال كل دقيقة وساعة فيها لأجل عمل الصالحات التي ترضي الله عنا وترضينا عن حالنا وأحوالنا.
وفي تلاوته الأجر المضاعف؛ كما قال صلى الله عليه وسلم: (من قرأ حرفًا من كتابِ اللهِ فله به حسنةٌ والحسنةُ بعشرِ أمثالِها لا أقولُ ﴿ ألم ﴾ حرفٌ، ولكن ألفٌ حرفٌ ولامٌ حرفٌ وميمٌ حرفٌ)؛ رواه الترمذي وصححه الألباني. فاجعل لنفسك حظًّا منه في كل يوم، ولا تحرم نفسك من بركاته، اجعل لك وردًا يوميًّا مع كلام الله، لا تتركه فإنه كريم، سيكرمك الله به في الدنيا والآخرة، ويسعدك به، ففيه البركات التي تحتاجها، واقرأه بتدبر وبنية العمل به، وبجميع النيات الصالحة، لا لمجرد التبرك به فحسب، فقد أنزله الله تعالى ليعمل به، قال سبحانه: ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29]. واحذَر أن تكون ممن انشغل عن القرآن بهذه الدنيا الفانية، وجعل القرآن الكريم آخر اهتماماته، كما هو حال كثير من الناس. قتل النمل - إسلام ويب - مركز الفتوى. أيها الإخوة الكرام، من أعظم ما ورد في الحث على ذكر الله قوله صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبِّئُكُم بخيرِ أعمالِكُم، وأزكاها عندَ مليكِكُم، وأرفعِها في درجاتِكُم وخيرٌ لَكُم مِن إنفاقِ الذَّهبِ والورِقِ، وخيرٌ لَكُم من أن تلقَوا عدوَّكُم، فتضرِبوا أعناقَهُم ويضربوا أعناقَكُم؟ قالوا: بلَى، قالَ: ذِكْرُ اللَّهِ تَعالى، قالَ معاذُ بنُ جبلٍ: ما شَيءٌ أنجى مِن عذابِ اللَّهِ من ذِكْرِ اللَّهِ؛ رواه الترمذي وصححه الألباني.
أفضل الأدعية في العشر الأواخر من رمضان ويجدر بالمسلم أن يتابع قراءة القرآن الكريم في مثيل هذه الأيام، كونها تجلب للإنسان الأجر المضاعف وتعينه على فعل الصالحات وأداء العبادات التي قد تقربه من الخالق العظيم، وهنا أفضل الأدعية التي قد يتم دعاؤها في العشر الأواخر من رمضان: اللهم إنا نسألك أن تجيب دعواتنا وتعيننا على الاستمرار في طاعتك وطلب رحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم منا الدعاء المُلح والإجابة لا تكون إلا منك اللهم إنا بذلنا جهدا في سبيل غفرانك ورضاك فاستجب لنا يا عظيم. أسألك يا رب العزة والجلال والإكرام، يا من تقل للشيء كُن فيكون، أن تجيب دعواتنا وألا تردنا خائبين وعن رحمتك بعيدين. فضل الذكر المضاعف المشترك. يااااارب، قل لأحلامي كن لتكون، اكتب لي القدر الجميل والحياة التي تمنيتها، قدرني يا عظيم على تخطي كل الأزمات التي كتبتها لي في اختبار هذه الدنيا. اللهم أني أستودعك روحي بأن تحفظها بحفظك وترعاها برحمتك وتعيينها بقدرتك، يااااا رب. ومثيل هذه الدعوات والأذكار تحقق الأماني والمستحيل، وتقرب المسلم من ربه وتشعره بمدى قدرة الله سبحانه وتعالى على التحقيق وصنع المستحيل وعونه في هذه الحياة على تخطي كل شيء طالما لجأ إلى الله بالدعاء.
فضل الإكثار من ذكر الله الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، أما بعد: فكما أن للأبدان غذاءً، فإن للأرواح غذاء لا تسعد إلا به، فغذاء الأبدان الطعام والشراب، وغذاء الأرواح الإيمان والعمل الصالح، ومن العمل الصالح ذكر الله تعالى، فهو غذاء للأرواح وطمأنينة القلوب: قال سبحانه: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28]. القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد وجلائها ذكر الله، قال أبو الدرداء رضي الله عنه: لكل شيء جلاء، وإن جلاء القلوب ذكر الله عز وجل، ومثل النبي صلى الله عليه وسلم الذي يذكر ربه والذي لا يذكره بالحي والميت؛ لأن حياة القلوب بذكر الله، قال صلى الله عليه وسلم: ( مَثَلُ الذي يَذْكُرُ رَبَّهُ والذي لا يَذْكُرُ رَبَّهُ، مَثَلُ الحَيِّ والمَيِّتِ))؛ رواه البخاري في صحيحه. • قال ابن تيمية رحمه الله تعالى: (إنَّ في الدنيا جَنَّة مَن لم يَدْخُلْها لم يَدْخُل جَنَّة الآخِرَة، قالوا: وما هي يا إمام؟ قال: مَحَبَّةُ الله تعالى وذِكْرُهُ). وقال مالك بن دينار رحمه الله تعالى: (مَا تَنَعَّمَ المُتَنَعِّمُونَ بِمِثْلِ ذِكْرِ الله تعالى).