أعلنت شركة مايكروسوفت عن نيتها إيقاف تقديم الدعم التقنى لإحدى أشهر نسخ Microsoft Office، والتى يعتمد عليها ملايين المستخدمين منذ سنوات، وفقا لتقرير RT. وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن مايكروسوفت وجهت تحذيرا لمستخدمى برمجيات Microsoft Office 2013 بانها ستتوقف عن تقديم الدعم التقنى لهذه البرمجيات اعتبارا من 11 أبريل العام القادم. وأشارت مايكروسوفت، إلى أن البرمجيات بحد ذاتها ستبقى عاملة لدى مستخدميها لكنها لن تحصل على أى تصحيح للاخطاء البرمجية فيها اعتبارا من التاريخ المذكور، أى أن بعض المستخدمين سيكونون مضطرين لاستعمال نسخ أحدث من برمجيات "Office" مقابل رسوم سنوية. وقت الصلاة في الاحساء. وتجدر الإشارة إلى أن مايكروسوفت كانت قد أبلغت عملاءها من مستخدمي برمجيات" Office" في روسيا أنها تنوي رفع تسعيرة الرسوم المدفوعة السنوية لهذه البرمجيات، وسترتفع هذه الرسوم من 4500 روبل (نحو 57 دولارا) إلى 8000 روبل أي (نحو 100 دولار). وكان بعض خبراء التقنية قد أشاروا إلى أن العقوبات المفروضة على استخدام بعض البرمجيات من قبل المستخدمين الروس قد تدفع البعض لاستخدام نسخ غير مرخصة من هذه البرمجيات ما قد يعرض أجهزتهم وبياناتهم لخطر الاختراق.
الثلاثاء 20 محرم 1426هـ - 1 مارس 2005م - العدد 13399 جموع غفيرة تؤدي الصلاة على العفالق وابن زرعة كتب - احمد المغلوث: ودعت الاحساء ظهر امس الاول فقيدي المحافظة والاقتصاد الوطني رجلي الاعمال المعروفين الكبيرين الشيخين حسن بن عبدالله العفالق وناصر بن حمد بن زرعة وتمت الصلاة على الفقيدين في مسجد المقبرة الشمالية بالمبرز - الاحساء وسط حضور وحشود كثيرة جاءت من مختلف مناطق المملكة ومن مختلف فئات المجتمع بالاحساء ثم دفن الفقيدان يرحمهما الله في المقبرة.. وقد شارك رجال المال والاقتصاد من الاحساء وبعض مناطق المملكة ابناء الفقيدين العزاء في مصابهم الاليم.
جد المتوفين لـ «الرياض»: نشر الأخبار غير الصحيحة يزيد من متاعبنا النفسية الصلاة على الأشقاء الخمسة (عدسة/ محمد العبدي) لم يستطع علي عباس الفرج الأب المكلوم بفقدان فلذات كبده الخمسة دفعة واحدة في جريمة قتل مروعة وقعت الأربعاء الماضي في بلدة الشعبة بمحافظة الأحساء أن يشارك في صلاة الميت من الوقوف للصلاة عليهم، فقد أدى الصلاة جلوساً، كما لم يكن الأب المثكول قادراً على الوقوف أو حتى السير إلا بمساعدة أشخاص لوقع وهول المصيبة عليه. علي الذين كان يأمل أن يزف ابنه وبناته إلى عش الزوجية كان محدودب الظهر وهو يشيعهم إلى مثواهم الأخير في جريمة لا تزال خيوطها لم تكشف ولا تزال تخضع لتحقيق الجهات الأمنية. وشارك جموع من المشيعين الذين لفهم الحزن والأسى مساء الأربعاء في تشييع الجثامين الذين تم تغسيلهم في مغتسل الحليلة، وتم نقلهم ليصلى عليهم في مقبرة الشعبة وأم المصلين الشيخ عبدالهادي بن محمد اللويمي، ليتم بعد ذلك نقلهم ودفنهم في قبر جماعي، وبذل مجموعة من أبناء البلدة جهوداً كبيرة لتنظيم عملية التشييع ومواراة المتوفين الأمر الذي ساهم في التخفيف من آلام ذوو الضحايا، فيما التزم المشيعون بتطبيق الإجراءات الاحترازية ومنها التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات.
أو عندك وظيفة له؟ أو فضحكوا ونُسي السؤال أو لو عاتبه على دنوِّ معدله الدراسي.. فقلت: يا أخي لا تلمه.. تخصصه صعب.. لكن سيشد حيله إن شاء الله كان عبد الله بن مسعود.. يمشي مع النبي عليه السلام فمرا بشجرة فأمره النبي أن يصعدها ويحتزَّ له عوداً يتسوك به فرقى ابن مسعود وكان خفيفاً.. نحيل الجسم.. فأخذ يعالج العود لقطعه فأتت الريح فحركت ثوبه وكشفت ساقيه.. فإذا هما ساقان دقيقتان صغيرتان فضحك القوم من دقة ساقيه فقال النبي عليه السلام: ممّ تضحكون؟!.. اذا هبت رياحك فاغتنمها. من دقة ساقيه؟.. والذي نفسي بيده إنهما أثقل في الميزان من أُحد كسب محبة الناس فرص يقتنصها الأذكياء إذا هبت رياحك فاغتنمها فإن لكل خافقة سكون هذا المنشور نشر في مقتبس راقني. حفظ الرابط الثابت.
إذا زرته عند انتشار النهار رأيته في فراشه متمطِّيًا بصلبه كأنه ليل امرئ القيس، يتقلَّب يمينًا وشمالًا كالمريض في دور إبلاله، وإذا تحدَّثتما وسألته عما كسبه أمس تأوَّه وتألَّم وقال لك: «حظنا قليل. إذا هبت رياحك فاغتنمها فعقبى كل خافقة سكون. » تفرَّس فيه قليلًا ترَ أنامل الكسل تداعب وجهه الناعم، وهو مسترخي الأهداب، منكسر العينين يحلم بالعظائم، يتنهَّد كأنه يشكو سوء حظه، وأشعَّة الشمس تمدُّ إليه حبالها من خلال السُّجف لتنشله من لجَّة الأحلام، فيفتح عينيه نصف فتحة ليحاور نفسه قائلًا: أقوم الآن؟ كم الساعة؟ ويلتفت إلى المنبِّه فيرى أنه قريبٌ من الميعاد، ولكن الوقت لم يحن بعد فيخاطب نفسه قائلًا: بعد ربع ساعة. وينقلب على جنبه الآخر ويستدير في فراشه إن كان الزمن شتاء ليستأنف نومة هانئة لذيذة، ثم لا يستيقظ إلا على صفير القطار أو عزيف جن زمارات السيارات، فيهُبُّ إلى الانزلاج في بنطلونه، وهيهات! … الوقت قد فات، وها هو قد وصل، ولكن ليسمع التبكيت إن كان مأمورًا، أو ليبكِّت نفسه إن كان من ذوي الأعمال الحرة. ينتظر صاحبنا وهو متهدِّل في فراشه أن يأتي إليه الرغيف سعيًا على الوجه أو مشيًا على الرأس، فلا يدري حضرته أن الأرض وما عليها وما فيها والسماء وأجرامها لا تقف قط عن العمل، ولا تضيع ثانية واحدة من الوقت.
بقلم:عبدالماجد موسى ما بين متاريس الثوار ومتاريس تِرِك بقلم:محمد الربيع تجربة ثورة ديسمبر ودروسها(12) تصفية الثورة باسم المصالحة مع الإسلامويين!! بقلم: تاج السر عثمان تسعة طويلة شغل أمريكي وليس الكيزان بقلم:د. أمل الكردفاني الدبدوب يجعّر من لجنة التفكيك لأنها تعمل على كشف عورة الكيزان بقلم كنان محمد الحسين حمدوك حافظ ما فاهم.. بقلم خليل محمد سليمان السودان والسيناريو الليبي (1) بقلم غسان عمر رئيس لجنة تحقيق فض الاعتصام (المستقلة) استقالة واجبة!!! إذا هبت رياحك. بقلم الأمين مصطفى الغفرانُ اليهوديُ يحققُه الصدقُ ويثبتُه الفعلُ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي يقال ( فلان) يماثل الفقر وش النقر!! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد وزيرة الخارجية بالمحاصصة... الضبط على التوقيت المحلي لمدينة القاهرة بقلم:أحمد القاضي الغواصات النووية.. تقليم أظافر التنين بقلم:د. ياسر محجوب الحسين منصب رئيس القضاء مازال فى الدلاله!!
كم من فرصة مرت بباب هذا الذي يشكو قلة الحظ ورأته مُحكَم الإقفال فلم تستطع الدخول، فراحت في طريقها تُفتِّش عمن هو في انتظارها ليقبض عليها بيديه الثنتين ويضمها إلى صدره ضمة عاشق منتظر! كثيرون منا ينتظرون أن يأتيهم رزقهم رغَدًا، وأن ينزل عليهم الرغيف في قُفَّة من فوق، وقد فاتهم ما قاله أحد رجال الفكر: «إنَّ خير الرجال هم من لا ينتظرون أن يجيئهم الحظُّ إلى البيت، ولكنهم يهاجمونه ويحاصرونه ليتغلَّبوا عليه ويجعلوه خادمًا لهم. » فالقول بالحظِّ وعدم سنوح الفرص واقتناصها حجة لاجئ إليها خائرو الهمم، هؤلاء الذين وصلوا متأخرين جدًّا حين وزَّع الله الحزْم على عباده، فليتهم يتذكَّرون قول شاعرنا العظيم: «على قدر أهل العزم تأتي العزائم. » فيفيقوا من ثبات كسلهم، فلا يَدَعون الفرص تدخل بيوتهم من الباب وتخرج من الشبَّاك. يزعم مصنِّفو الأساطير أنَّ الفرصة صلعاء من خلف ولها شعر طويل من قُدَّام، فإذا جاءتك وتشبَّثت بناصيتها فذاك، وإلا فلا. إذا هبت رياحك فاغتنمها | حكم. وبعد، فما هي الفرصة؟ إنها كل عمل نتقنه، وكل أمانة نؤديها، فكل سعيٍ صادقٍ نسعاه هو فرصة تفتح لنا باب الفلاح، فأي رجل منا إذا حاسب نفسه وفكَّر تفكير رجل يريد أن يكون شيئًا في الحياة، لا يتذكَّر أنه أضاع فرصة ما لو كان أحسن الاستفادة منها لغيَّرت تاريخ حياته، بل ربَّما غيَّرت مجرى حياة كثيرين غيره ممن يعملون معه.
إننا نتذكَّر تلك الفرصة التي تفلت منا بالحزن والأسف ونهتف قائلين: آه! لو كنا عملنا كذا لصرنا كذا وكذا، لو لم نتأخر خمس دقائق ما فاتتنا الغنيمة الفلانية، قد أدركها فلان فأصبح اليوم من الأغنياء العظام وقَبَرَ الفقر. افحص ضميرك يا صاحبي تتذكر جيدًا أنك كثيرًا ما سمعت شيخًا أو كهلًا أو شابًّا — ولعله أبوك أو عمك أو أخوك — كان يردِّد أمامك: «فاتتني الفرصة الفلانية. » فليتك تتعظ ولا تدع الدقيقة الخصبة تفوتك. إنني أراك تتململ في فراشك وأسمعك تقول: هيهات! موقع كورة 11 | إذا هبت رياحك فاغتنمها.. هل حان الوقت الان ليتوج كريم بنزيما بالكرة الذهبية؟. برأيك.. هل هذا زمن كريم بنزيما؟. ذاك شيء مضى وراح، أما أنا فأقول لك: ما راح شيء غير حزمك وعزمك، وإن ظللت تقول هكذا فإنك ستظل حيث أنت. كثيرًا ما نسمع الكثيرين يقولون: الزمن الذي واتى فلانًا حتى حكم أو اغتنى أو أنشأ ما أنشأ قد ذهب ولن يعود. بيد أنَّ الأيام ترينا في كل فترة أنهم مخطئون، أما نسمع كلَّ يوم بأشخاص اغتنموا الفرص ولم يُضيِّعوا الوقت فنالوا ما تمنوا، ولم يُقصِّروا عمن كنا نظنُّ أن الزمان لن يأتي بمثلهم؟ فالذي يسمونه اليوم «انقلابًا» ما هو إلا فرصة يكتسبها عصاميٌّ استولى على المبادرة، أما من ينام على صوف منتظرًا ورقة يانصيب فهو لا يصيب خيرًا، إنه أبله يؤمن بالفرص البلهاء، ولن يُفلح ولو ربح.