سورة النبأ للقارئ الشيخ إبراهيم الأخضر - YouTube
سورة النبأ تكرار | ابراهيم الاخضر - YouTube
سورة النبأ - إبراهيم الأخضر - YouTube
تحميل و استماع سورة النبأ بصوت ابراهيم الأخضر mp3 استمع للسورة تحميل السورة سور أخرى قراء آخرون قراءة السورة تفسير السورة القرآن الكريم | سورة النبأ | تلاوة خاشعة و مرتلة لسورة النبأ بصوت القارئ ابراهيم الأخضر لللاستماع المباشر و التحميل بجودة عالية بصيغة mp3 و برابط واحد مباشر. سورة النبأ كاملة برواية حفص عن عاصم بصوت القارئ الشيخ ابراهيم الأخضر استماع أون لاين مع إمكانية التحميل بصيغة صوتية mp3 برابط واحد مباشر. الاستماع لسورة النبأ mp3 Your browser does not support the audio element. القرآن الكريم بصوت ابراهيم الأخضر | اسم السورة: النبأ - اسم القارئ: ابراهيم الأخضر المصحف المرتل - الرواية: حفص عن عاصم - نوع القراءة: ترتيل - جودة الصوت: عالية تحميل سورة النبأ بصوت القارئ ابراهيم الأخضر mp3 كاملة بجودة عالية لتنزيل سورة النبأ mp3 كاملة اضغط علي الرابط التالي تحميل سورة النبأ بصيغة mp3 تحميل القرآن الكريم بصوت ابراهيم الأخضر كما يمكنكم تحميل المصحف كامل بصوت الشيخ ابراهيم الأخضر أو اختيار سورة أخرى من القائمة.
نوضح في هذا المقال من هي خاطفة الدمام ، حيث تُعد القضية التي عُرفت إعلاميًا باسم خاطفة الدمام، من القضايا التي أثارت الرأي العام ليس في المملكة العربية السعودية فحسب؛ بل في العالم العربي أيضًا، وعلى الرغم من أن بداية اكتشاف تلك القضية يعود إلى عام 2020؛ إلا أن صداها في الشارع العربي لا يزال مستمرًا حتى الآن، نظرًا للفزع الذي أصابته في قلوب المواطنين بعد معرفتهم لتفاصيل ما حدث، ومن خلال السطور التالية على موسوعة نوضح قصة خاطفة الدمام وآخر مستجدات قضيتها. من هي خاطفة الدمام خاطفة الدمام هي امرأة سعودية الجنسية اسمها مريم المتعب، ومعروفة باسم فاطمة الحساوية، وُلدت في عام 1960، وكانت تعيش في مدينة الدمام، ومتزوجة ولديها ولد وبنت. عُرفت "مريم" باسم خاطفة الدمام نظرًا لتورطها في جريمة خطف ثلاثة أطفال. ففي عام 1993، ارتكبت "مريم" أول جريمة خطف، وذلك بعد قيامها بخطف الطفل نايف محمد القرادي من مستشفى القطيف المركزي، ثم توجهها إلى السجل المدني لتسجيل الطفل باسم زوجها الأول. قصة مريم خاطفة الدمام - الجنينة. وبعد طلاقها من زوجها الأول، تزوجت "مريم" من زوجها الثاني، ثم أقدمت على خطف الطفلين يوسف العماري وموسى الخنيزي. كيف انكشفت خاطفة الدمام في عام 2020 اكتشفت السلطات جرائم خطف "مريم"، وذلك بعد قيامها بخطف يوسف العماري وموسى الخنيزي، ثم توجهها إلى السجل المدني لتسجيلهما باسم زوجها الثاني، ولكن طلبها قوبل بالرفض، فقررت "مريم" تسجيل الطفلين على أنهما لقيطين.
كشف الكاتب الصحفي أبو طلال الحمراني، المتخصص في الشؤون الأمنية، جانبَا جديدَا في قضية «خاطفة الدمام»، المدعوة «مريم». وعبر حسابه الرسمي على «تويتر»، قال الحمراني: سؤال محير جدًا.. لماذا كانت خاطفة الدمام «مريم» تستهدف المستشفيات، دون أن يكتشفها أحد؟ وأضاف: إن المتهمة كانت تعمل في المجال الصحي أيام خطف الأطفال الثلاثة «الخنيزي والعماري والقرادي»، وذلك قبل أن تستقيل، كما تبين أن إحدى قريباتها تعمل معها، والأخيرة متهمة أيضًا بالمشاركة بعمليات الخطف، ولم يتبين بعد، ما إذا كانت هي التي أشارت إليها والدة التوأم المصري أم لا. وتابع الحمراني: يُعتقد أن «مريم» كانت تستخدم هوية قديمة لوظيفتها في القطاع الصحي، إضافة إلى ارتدائها الزي الرسمي في تنفيذ عملياتها المشبوهة، ولذلك هي تملك خبرة في المجال الصحي لاحتكاكها السابق بالكادر الطبي، الأمر الذي سهل لها عملية اختطاف الأطفال!! مريم خاطفة الدمام. من ناحيتها، وعبر حسابها الرسمي على «تويتر»، قالت الصحفية سحر أبو شاهين: رغم حرص (مريم ـ خاطفة الدمام) الشديد على عدم إدانة نفسها، إلا أنها ومن حيث لا تقصد أدانت نفسها بخطف الخنيزي، حين واجهتها والدته. وأوضحت أبو شاهين، أنه بمواجهة الخاطفة بأم الخنيزي، تعرّفت (الأخيرة) عليها من صوتها، قائلة «لكنها كانت أسمن في الماضي»، فغضبت (مريم)، وظهر وجهها الحقيقي، وقالت «نحفت بسبب عنايتي بابنك»، فسُجل ذلك كاعتراف منها بخطفه.
وأشارت "مريم" إلى أنها على الرغم من فقرها؛ إلا أنها كانت تبذل كل ما في وسعها لتوفير احتياجات الأطفال الذين كانت تفضلهم على نفسها وعلى أبنائها، حتى أنها كانت تمر عليها أيام وتنام جائعة. ونفت المتهمة "مريم" عن نفسها تهمة الخطف، وقالت أنها لم تخطف الأطفال ولكنها وجدتهم، وراعت الله فيهم وأحسنت تربيتهم، وأنه ليس هناك شاهد معها لإثبات الحقيقة، وهو ما جعل الأدلة في النيابة تثبت قيامها بالخطف. وأكدت أن فقرها منعها من استخراج هويات للأطفال منذ أن كانوا صغار، وخافت إخبار الجهات بهم حتى لا يأخذوها منها بعد أن تعلقت بهم بشدة وأصبحت لا تستطيع الاستغناء عنهم. وقالت أنها ظلت في حيرة من أمرها، إلى أن طالبها ابنها محمد بإقامة دعوى على زوجها السابق خالد المهنا والذي لم يستخرج هويات للأطفال، فاضطرت إلى إخبار ابنها محمد بالحقيقة، وبأنهم ليسوا إخوته. وقام محمد بدوره بإبلاغ الجهات المختصة والشؤون الاجتماعية بذلك، محاولة منه لاستخراج هويات مؤقتة، حتى تنتهي الإجراءات الرسمية، ويتم إصدار هويات رسمية وطنية. «خاطفة الأطفال».. ماذا قالت في التحقيقات؟ - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. ولفتت "مريم" إلى أن مشاعر أبنائها ناحيتها ستظل كما هي حتى وإن أيدوا الحكم الصادر بحقها، لأنهم لن ينسوا حنانها وعطفها عليهم، فهم يعرفون جيدًا مدى حبها لهم وخوفها عليهم، حتى أنهم قالوا لها نصًا: "حتى لو كنت خاطفتنا، نحن متنازلون عنك وسندافع عنك لأنك أحسنت تربيتنا ورعايتنا".
ومن الدلائل أيضاً رصد بلاغ عن ثلاثة أطفال حديثي ولادة مخطوفين من مستشفى بينهم سنوات متباعدة، ووصول المتهمة للأطفال المخطوفين يدل على أنها هي الخاطفة، إذ لا يتصور عقل مآل ثلاثة أطفال مخطوفين إلى امرأة واحدة مصادفة وبينهم سنوات، وتبرير المتهمة بالعثور على المخطوفين «علي» و«أنس» وتبديل نايف بطفلها غير مقنع مع توفر دلائل وقرائن موصلة على قيامها بعمليات الخطف. «الأحوال» دحضت مزاعم المتهم الرابع اعترف المتهم الرابع بتبني المخطوف ونسبته إليه وبأنه لم يشهد حمل المتهمة ولا ولادتها ولم يجامعها أكثر من سنة، ما يدل على صحة ما أسند إليه بالاشتراك في خطف الطفل نايف وتبنيه المحرم شرعاً. وقال المتهم إن الخاطفة أحضرت له طفلين وطلبت منه تسجيلهما باسمه، وقام قبل ذلك بتبني المخطوف ونسبته إليه، ما يدل على اشتراكه في خطف الطفل نايف والتستر على خطف «علي» و«أنس» وتناقض أقواله بأنه شهد على حمل المتهمة وولادتها في المستشفى التعليمي بالمخطوف نايف، ثم تراجع عن أقواله ما يدل على اشتراكه في خطف الطفل «نايف» وتبنيه المحرم شرعاً واستعمال محررات مزورة بتقديمها للجهات الرسمية كما ورد في محرر إثبات واقعة ميلاد بشهود المنوه عنه المتضمن قيام المتهم الرابع بالتوقيع على صحة البيانات الواردة فيه بولادة المخطوف نايف في المنزل ونسبته إليه وأنه ابن للمتهمة الثالثة مريم.
واعترافه أيضا بتوصيل المتهمة للمستشفيات بشكل مستمر، وارتدائها زي الممارسين الصحيين (بالطو)، ثم تراجعه عن أقواله السابقة التي أنكر فيها عدم مشاهدة لباس الممارسين الصحيين، ما يدل على اشتراكه في خطف الطفل «أنس» والتستر على وقائع الخطف الأخرى، وتناقض أقواله حيال علاقته بالمتهمة ومعها 4 أطفال، ثم اعترافه في أقواله الأولية بعلاقته المحرمة بالمتهمة قبل 18 سنة في أحد الأسواق بالخبر وتزوجها عرفيا وسكن معها في منزلها ولديها جميع الأبناء، ما يدل على صحة ما أسند إليه بفعل فاحشة الزنا والاشتراك في خطف الطفل «أنس» والتستر على وقائع الخطف الأخرى.
وتوجيه الاتهام للمتهم الثالث -يمني الجنسية- بالجناية عمداً على حرمات الأنفس المعصومة بالاشتراك في خـطف الطفل الثالث من مأمنه بقسم بمستشفى الولادة، وتستره على المتهمة الأولى في وقائع الخـطف، وإخفاء ما يدل على خـطف الأطفال، والتسبب في أضرار نفسية ومعنوية ومادية للمخطوفين وذويهم لمدة تربو على (٢٠) عاما، وحرمانهم من الحقوق الشخصية والمدنية المتولدة عن ذلك، وتضليل جهة التحقيق بالإدلاء بمعلومات غير صحيحة. وتوجيه الاتهام للمتهم الرابع -سعودي الجنسية– بإبداء أقوال كاذبة من خلال التوقيع على تبليغ الولادة بصفته شاهداً على صحة نسب أحد الأطفال المخطوفين للمتهم الثاني والمساس بشرعية نسبة الأولاد إلى غير آبائهم الشرعيين، والتسبب في أضرار نفسية ومعنوية ومادية للمخطوفين وذويهم لمدة تربو على (٢٠) عاماً وحرمانهم من الحقوق المدنية والشخصية المتولدة عن ذلك. وتوجيه الاتهام للمتهم الخامس –سعودي الجنسية، مقيم خارج المملكة– بإبداء أقوال كاذبة مع علمه بذلك في محرر رسمي من خلال التوقيع على تبليغ الولادة بصفته شاهداً على صحة نسب أحد الأطفال المخطوفين للمتهم الثاني والمساس بشرعية نسبة الأولاد لغير آبائهم، والتسبب في أضرار نفسية ومعنوية ومادية للمخطوفين وذويهم الشرعيين لمدة تربو على (٢٠) عاماً وحرمانهم من الحقوق الشخصية والمدنية المتولدة عن ذلك